أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - سْتْرومايْ














المزيد.....

سْتْرومايْ


صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 4312 - 2013 / 12 / 21 - 02:41
المحور: الادب والفن
    


نعم أحبّ ستروماي
وهذا ليس أمرا جديدا
نعم أحبّه
لأنّ أمّه فلامندية
رغم أنني لم أعد أحب الرسم الفلامون
ليس لأن أمي شارنية بل لأنها تشان تشانية
ولأنه من أصول افريقية
ولأنه كما ذلك التشبيه الجميل
ستروماي كالمناشف الساخنة في المطاعم الآسيوية
ستروماي
جعلني أحب أغنية التشاي تشاي الكوبية
تلك التي تقول سأذهب إلى ماركاني سأذهب إلى ماياري
وأمرح في وجه أمّيوهذا ليس قليلا
أنا سأذهب أين تحبّين
المهم أن تحبي فقط
انه مايسترو هذا الفتى
كيف لا أحبكِ اذن
غريبة
ربما لن أذهب أبدا لا إلى ولا إلى
اذا تواصلت هذه الغرابة
هذه الغرابة ليست أمرا جديدا
لن أقول
أُو
تي
où t es
حتى لا أضطر لذكر اسمك
لقد تجازوت شبابي الآن
وصرت أخجل
ليس كثيرا لأنني أخجل، لا
فقط لأن هذا الحب أكثر من طاقتي بكثير
في الوقت الحاضر سأذهب إلى أمّي
وأواصل حب ستروماي
ربما أتيتِ قبل أن يموت أحدنا
أنا أو ستروماي
أنا أو أمي
أنا أو الأغنية
...



#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حمراء سِيْ- آرْ -كَا
- قُرُنْفُلُومْ: ستون يوما من القرنفل
- اسقاط حكم المال والسلاح والاعلام بناء المشترك
- حمّى ديسمبر
- رسالة الى رصاصة النار، رصاصة 17 ديسمبر
- ..بلاوى الاهية...
- بمناسبة الشهادة الثالثة في الزمن الأوتونومي للحركة الثورية ا ...
- اشعِلُوها، انه 17 ديسمبر، طوني ناغري ومايكل هارت
- على شرف الحب/ad honores
- كْلوبان-كلوبُن /clopin-clopant
- الرب يُعدّل اسمه
- ألف لام فاء تاء، أريد قبرا كالكتاب
- ضربة حب خير من ألف شهر
- ألف لام فاء تاء، أولوغراف
- سُنْتوغراف
- الحبّ ينطق اسمه
- ضمير الحزن والدم والعاطفة
- أُولْ فا في صُولْ صولْ فا في مِي
- كومنوالث، طوبى لك بالحب هوراسيو في أرضك كما في سماك
- بُوكُو-أَ-بُوكُو Poco a poco


المزيد.....




- ساحة الاحتفالات تحتضن حفلاً فنياً وطنياً بمشاركة نجوم الغناء ...
- تهنئة بمناسبة صدور العدد الجديد من مجلة صوت الصعاليك
- انطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
- انطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
- لا أسكن هذا العالم
- مزكين حسكو: القصيدة في دورتها الأبدية!
- بيان إطلاق مجلة سورياز الأدبية الثقافية
- سميّة الألفي في أحدث ظهور لها من موقع تصوير فيلم -سفاح التجم ...
- عبد الله ولد محمدي يوقّع بأصيلة كتابه الجديد -رحلة الحج على ...
- الممثل التونسي محمد مراد يوثق عبر إنستغرام لحظة اختطافه على ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - سْتْرومايْ