أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مؤسسة إبن رشد للفكر الحر - لا لمنطق الاغتيال السياسي لا لمنطق كم أفواه الصحفيين ودعاة التغيير














المزيد.....

لا لمنطق الاغتيال السياسي لا لمنطق كم أفواه الصحفيين ودعاة التغيير


مؤسسة إبن رشد للفكر الحر

الحوار المتمدن-العدد: 1221 - 2005 / 6 / 7 - 10:08
المحور: حقوق الانسان
    


إن مؤسسة ابن رشد للفكر الحر تسجل إستنكارها الشديد وإدانتها لمجمل الأحداث التي تقع بحق الصحافة وروادها والناشطين والمفكرين في المنطقة العربية .

إن اغتيال الصحفي والمفكر سمير قصير في لبنان، وخطف وتعذيب وقتل كل من الشيخ الخزنوي في سوريا والصحفي الليبي ضيف الغزال إضافة إلى الاعتداء بالضرب وتمزيق ثياب الصحفيات أثناء تظاهرة سلمية في القاهرة، وعرض الناشطة النسائية البحرانية غادة جمشير للمحاكمة على خلفية دفاعها عن حقوق المرأة،كل هذه الأحداث تشير إلى استفحال منهج الإقصاء للرأي الآخر وللقوى والفعاليات الفكرية والثقافية لمنعها في أداء دورها الرائد في مجتمعاتها.

إن مؤسسة إبن رشد للفكر الحر والتي نذرت نفسها من أجل خدمة الحرية وقضايا الديمقراطية في الوطن العربي ترصد بمزيد من الأسف الظروف التي تحيط بكل رواد الفكر الحر من قتل وإهانة وتعذيب ولا تجد بداً من تسجيل إدانتها لهذه السلوكيات التي إن أستمرت فلن توصل المنطقة إلا الى حافة الإنفجار والفوضى التي ستخدم إستمرار بعدنا عن مسيرة التطوير والتحديث في مجتمعاتنا العربية.

إن مؤسسة ابن رشد تهيب بكل المؤسسات والنخب الديمقراطية من أجل أن تسجل موقفاً رافضاً لسياسة الاغتيال والخطف والتعذيب وكم الأفواه والتعدي على حرية الرأي بكل أشكالها في المنطقة العربية. وتتوجه إلى كل المعنيين بضرورة أخذ المبادرة لوقف هذه الممارسات المهينة بحق المواطن والوطن.






#مؤسسة_إبن_رشد_للفكر_الحر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مسؤولون إسرائيليون: نعتقد أن الجنائية الدولية تجهز مذكرات اع ...
- نتنياهو قلق من صدور مذكرة اعتقال بحقه
- إيطاليا .. العشرات يؤدون التحية الفاشية في ذكرى إعدام موسولي ...
- بريطانيا - هل بدأ تفعيل مبادرة ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا ...
- أونروا تستهجن حصول الفرد من النازحين الفلسطينيين بغزة على لت ...
- اجتياح رفح أم صفقة الأسرى.. خيارات إسرائيل للميدان والتفاوض ...
- احتجاجات الجامعات الأميركية تتواصل واعتقال مئات الطلاب
- الأونروا: وفاة طفلين بسبب الحر في غزة
- لوموند تتحدث عن الأثر العكسي لاعتداء إسرائيل على الأونروا
- لازاريني: لن يتم حل الأونروا إلا عندما تصبح فلسطين دولة كامل ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مؤسسة إبن رشد للفكر الحر - لا لمنطق الاغتيال السياسي لا لمنطق كم أفواه الصحفيين ودعاة التغيير