عباس ثائر الحسناوي
الحوار المتمدن-العدد: 4229 - 2013 / 9 / 28 - 21:16
المحور:
الادب والفن
حين عرفتك...
صلى الكون بين يدي
فلا تحسبن الجراح التي أريقت... فداءا لوجهك
إسرافا وتبذيرا
بل إني أفي نذرا بجراحي
ككبش لقدوم وجهك
أصلي .. فأدعي في كل يوم
مناجيا قائلا... اللهم أتني بمن لا يؤتى
غرورا منه وحرمانا لعشاقه
ولن يأتي ... تكبرا وإضرارا بنا
(أهلوس)
مذ رحلت ..
حتى ظننت.. ان الله يشبهني في صلاته إلى ربه
أومن بالموت دائما
وأنكر الوجود...
حتى اعتقدت ان الوجود معنا آخر للموت
هكذا..
يوسوس
ضمير الفراق بداخلي
#عباس_ثائر_الحسناوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟