الطبعة العربية لكتاب-الإعلام والسياسة ومجتمع الشبكات-

وفاء شهاب الدين

الحوار المتمدن-العدد: 4133 - 2013 / 6 / 24 - 07:04
المحور: الادب والفن
    

صدر حديثاً عن مجموعة النيل العربية للنشر والتوزيع الطبعة العربية لكتاب"الإعلام والسياسة ومجتمع الشبكات"
للمؤلف :روبرت حسن وترجمة بسمة ياسين
ما هو مجتمع الشبكات؟•
ما تأثيراته على الإعلام، والثقافة، والسياسة؟ •
ما هي القوى المتنافسة في مجتمع الشبكات، وكيف تعيد تشكيل العالم؟ يعد ظهور مجتمع الشبكات ـ أي: نشر الكثير من محتويات الاقتصاد، والثقافة، والمجتمع من خلال روابط ووصلات رقمية ـ تطورًا بالغ الأهمية والدلالة. وفي هذا الكتاب التجديدي، يكشف لنا مؤلفه روبرت حسن عن القوى المحرِّكة لهذا النظام الجديد للمعلومات، ويبيِّن كيفية تأثير هذه القوى على الأسلوب الذي ينتهجه كل من الإعلام والسياسة، وكيف تم تكريس كل هذه القوى من أجل إعادة تشكيل وإعادة تنظيم عالمنا. ومن خلال الاستعانة بالكثير من الأفكار الجارية حاليًّا في نظرية الإعلام، والسياسة، والدراسات الثقافية حول "المجتمع المدني الشبكي" الذي تطوَّر حديثًا، يرى حسن أن مجتمع الشبكات غارق في التناقضات، ويعيش حالة من الانصهار العميق. يعتبر هذا الكتاب مرجعًا رئيسيًّا لا غنى عنه لطلاب الجامعة في كليات الإعلام، والسياسة، والاجتماع، والدراسات الثقافية بوجه عام. بالإضافة إلى كل المهتمين الذين يحرصون على فهم ماهية مجتمع الشبكات، ويرغبون في القيام بأي دور في تشكيله

#وفاء_شهاب_الدين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل