أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد العروبي - إيمان الاطلنطسيين و إيمان المتدينيين















المزيد.....

إيمان الاطلنطسيين و إيمان المتدينيين


أحمد العروبي

الحوار المتمدن-العدد: 4113 - 2013 / 6 / 4 - 14:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المؤمن لا يري إلا ما يريد أن يراه بل فوق ذالك أنه حتي ممكن يري الشئ و ثم بعقله المؤمن يجعل له أساس من خلال ما يؤمن به فيدل الشئ من خلال نظرة العقل المؤمن هذة له علي هذا الإيمان ثم مع الوقت يصبح دليل في الوعي الجمعي للمؤمنين بدين ما معين
اليوم لم أطق صبرا أن أسكت و لا أكتب عن هذة الفكرة التي أتتني و هذا الربط الذي حدث صدفه في ذاكرتي بين تاريخ تطور الاديان و أطلنطس و ما يؤمن به الاطلنطسيون
أطلنطس كنت منبهر بقصتها من صغري و كنت أتمني لو تكون حقيقيه و ربما هذا سببه أنها مدينه فاضله و هذا ما نحلم به كبشر علي إختلاف أديانا و ثقافاتنا نحلم بشعوب فاضله و مدن فاضله متقدمه أخلاقها عاليه و و و و من بقيه الاماني التي في نظري تافهه فهي تساهم في عزلنا نحن البشر عن الواقع بل كذالك تبعدنا تدريجيا عن العلم و المنطق و العقل و حكم الدليل المادي ثم العقلي في سائر أمور حياتنا و حتي في أفكارنا سواء كنا علي فراش النوم أو في الجامعة ندرس أو في المكتبه نقرأ
لكن لا مشكله عن نفسي أعتبرها فترة مراهقه كنت أعيشها و رومانسيه شباب أنتهي أمرها من زمان و ربما أسحب هذا الكلام علي كل البشر القدماء الذين كانو يجهلون الكثييييييير الكثييييييير و كانو يحتاجون للإيمان بخرافات و أساطير سطرها أسياد الحضاره في التاريخ الإنساني السومرين العظام في محاوله لهم ليجيبو علي الاسئله الوجوديه التي لا يكف إنسان علي أن يسألها لنفسه طالما كتلة الخلايا داخل جمجمته تعمل و لم تتحجر بعد لاسباب كثيره لا داعي لذكرها الان لكن السومرين هم أول من كتبو و أول من أبدع و أول من تحضر و أول من فكر لذالك كان طبيعي أن تروج قصصهم لبقيه بني البشر حتي اليوم ثم بعد ذالك ظهر المصريون ليكملو الجزء الناقص لتشكل البنيه الاساسيه لكل الاديان خاصة بدعتهم العظيمه في الدين و هي البعث و تعذيب الشرير و مكافئه الخير في يوم أصبح يوم القيامه في كل الاديان خاصة الإبراهيميه و التي تتضح فيها بشكل صارخ فاضح يدل علي أنهم حتي لم يكونو ينهلو من وجهة نظر واحده فقط بل دمجو بين الاثنين و أصبح الدين نصفه سومري و النص الاخر مصري بالاضافه لزيادات بسيطه تجمعت علي مر الزمان من ثالث رأس في مثلث الحضاره القديم و نعني هنا الشام
من يقرأ في تاريخ الاديان حتي في حال قرأ لباحثين عرب كبار بحثو فيها بكل إخلاص و جديه مثل القمني و السواح سيري بكل وضوح كم أنو الاديان في تطورها كم أنها حولت بدايات تفكير في قصة التكوين و الخلق إلي أديان و عقائد يكفرون بعضهم علي أساها كذالك يقتلون و يصنفون البشر علي أساسها و كيف كانت هذة النصوص عاديه جدا و حتي لا يقدسها أصحابها بالشكل الذي نري عليه التقديس هذا الان فحتي الدين لم يكن خرج في بداية مغامرة العقل الاولي هذة بل أنه أستغل الربط بين التجارب الروحيه للافراد و هذة المغامره العقليه لإبتكار أطر و طقوس و قوانين تنظم هذا الربط بين التجارب الروحيه و بين هذة الافكار لينتج لنا الدين الذي منذ خرج فقد خرج ليستغل في تنظيم الناس و السيطره عليهم و فعلا منذ سطي السامين علي المشتركات السومريه و وحدوها و كان رأس حربتهم هذا الإستغلال لتجارب الناس الروحيه المرتبطه بهذة المغامره العقليه ليوطدو حكمهم و يوحدو المشكتركات السومريه التي كانت ديمقراطيه بما فيه الكفايه كي لا تتوحد في ظل حكم حاكم وحيد يأمر و ينهي بالامر الإلاهي أو حتي بأمر جنوده و حرسه و سيوفه و ذهبه مثل المعز لدين الله الفاطمي الذي حينما سأل عن نسبه في مصر عندما جائها فاتحا هذا سليل الفاطمين فكان جوابه أن أخرج جزء من سيفه و رمي الذهب كما ترمي الالعاب الناريه في الاعياد الوطنيه
صحيح مش موضوعنا بشكل كبير لكن كان مفيد جدا في إيصال بعض أفكاري للقارئ الان لنحاول أن نمسك القاعده المشتركه بين الاثنين الاطلنطسيون و المتدينون
الاطلنطسون مؤمنين بالفعل لكنهم لا دين لهم بعد بمعني أنو لم يتم تأطير إيماناتهم القويه بوجود أطلنطس و أنها حقيقيه و و و لم يتم تأطيرها بقوانين و طقوس و عبادات و و و تجعل منهم أصحاب دين و لو أني أظن في حال ساء وضع العالم بعد سنين طويله و و تخلف و سيتشكل لهم دين جديد يتناول كل الاساطير السابقه كحقائق و مسلمات يجب الإيمان بها تماما مثل أي دين ظهر قديما و مش بعيد كمان يتم التعامل مع عرابين الترويج لهذة الافكار كأنبياء بعد ذالك
المهم هم يظلو مؤمنين مثل المتدنين تماما و يأتون بأدله تثبت إيمانهم مثل مثلا وجود رموز مصريه قديمه في معبد أبيدوس عليها طائره مرويحه و طبق طائر و غواصه و لكن كعادة المؤمن لا يري إلا ما يريد أن يراه فهو لم يقبل التفسير العلمي لها بعد ما تم التحقق منها بشكل واضح و ثبت أنو هذا هراء فأولا هذة الرموز كانت موجوده حينما كان الملك ستي يحكم ثم لما أتي رمسيس الثاني تمت أضافة رموز له و كما نعرف المصرين القدماء كانو كثيرا كلما أتي ملك جديد أضافو نصوص له و حتي ممكن يغطو علي نصوص من سبقه المهم بفصل هذة الرموز عن بعض لا يظهر لا طائره و لا غواصه و لا شئ هذا بالإضافه طبعا لعوامل طبيعيه أزالت أجزاء ليست كبيره جدا من هذة الرموز مما جعل شكلها يبدو كما يراها هؤلاء مروحيه غواصه و طبق طائر
أو حتي التماثيل الموجوده في أمريكا الجنوبيه و التي فيها رجال يطيلون لحاهم بينما أتضح أنو قدماء المايا كانو يتركون الشعر في وجوههم عادي يعني ههههههه و ده لاهو أوروبي أطلنطسي و لا شئ
بالاضافه للكثير من هرائاتهم التي يظنوها أدله و يؤمنون بها تماما و كل منها العلم يرد عليهم سواء كان هذا العلم هو التاريخ أو العلوم الطبيعيه التي تعتبرهم يهرطقون بالفعل و يهينون عقولنا مثل المتدنين بأساطيرهم هذة و هرائهم هذا الذي يعتبرونه أدله و شتان بين الادله الماديه أو العقليه و بين هراء الاديان
طبعا المتدين يقرأ هذا فلو كان يقرأ و هوا فرحان كما نري دائما من أخوانا في الجروبات و من أخوتنا في الإنسانيه اليهود أيام محمد في حكايه لا نعرف لها من التاريخ أصل مثل سيره محمد تماما كمثلهم تماما فاحد الشباب المسيحي كنت أناقشه دائما في الجروبات و هنا أتمني ما يزعل مني هذا الاخ يشكر في أي شئ يثبت أنو في خلق و أنو ممكن الخلق يحصل و ممكن يكون في إله لكن لا يقبل أن يكون هذا الإله إلا المسيح كذالك اليهود الحلوين في هذة القصه التي أذكر أنو الطبري هو من نقلها و هي سؤال اليهود لمحمد عن قصة التكوين و كان يرد عليهم و يقول كل شئ مثل الذي عندهم تماما و يقولو له صدقت فختم بقوله ثم أستوي علي العرش فقالو صدقت و ناقص بس تقول إستراح فهنا غضب محمد منهم و لم يقبل أنو يهوه بالنسبة لليهود و الله بالنسبة للعرب يستريح
هاذين مثالين صغيرن عن حالة المتدين في تصديق كل ما يدعم مهما كان لكن دينه فقط و ليس دين الغير سواء كان نبي مزعوم أو عضو علي الفيسبوك لذالك لا تفرح جدا عزيزي المؤمن فأنتم جميعا في سله واحده فجميعكم يؤمن و جميعكم يؤمن بالهراء و جميعكم يري ما يريد أن يراه فقط و يناطح العلم بجهله و هنا لا نتذكر سوي قول الشافعي العظيم لو حاججت ألف عالم لافحمتهم و لو حاججت جاهل واحد لأفحمني فمثل الشافعي هذا يناسب تماما ما محاججت المؤمن بجهله العلم لذالك أكرر كلكم في سله واحده فكما يرفض الاطلنطسي أن تقول أنو الاهرامات و ساعة تهوناكو بناها المصرين القدماء و الامريكين القدماء و ألاف الادله الماديه التاريخيه تدل علي هذا في نفس الوقت يرفض المتدين ألاف الادله التي تثبت زيف القصص التي يروج لها دينه سواء كانت قصص تاريخيه مزيفه أو قصص الخلق و التكوين أيضا هذا في نفس الوقت الذي يقول في الإطلنطسي بروعة الاحجار المشطوفة بدقه و حجمها الكبير و براعة من صنعوها في الرياضيات و الهندسه هذا في نفس الوقت التي يسوق بها المتدين حججة عن الكون و الإنسان و و و وهو لم يقرأ كتاب واحد في العلم في حياته يتكلم عن الكون و الاحياء و يفسر علميا وجودهم و إن كان لا يجزم كعادة العلم فهو يقوم علي الشك و نسبية قيمة و عدد الادله و ليس الهراء الإيماني فيكون الاطلنطسي يقع في نفس الخطأ الذي يقع فيه المتدين فيحاول أن يبني أساس منطقي لنفي معلومه أو إثبات معلومه و كأنه لا يعرف و هذا غالبا يحدث فهو لا يعرف أنو المعلومه لا تحتاج لاساس بأدله عقليه حتي يصدق بها بل هي من يبني عليها الادله العقليه و ليس العكس
الان لنستعرض التشابه الاخر و هو المهم و الذي بسببه كتبنا في بدايه المقال شئ عن تاريخ الاديان و هو ببساطه ما يطرأ عن تطور غير مبرر للنص الذي منه ينبع نصوص الدين و أسباب الإيمان
ففي الاديان هناك نصوص السومرين ثم بعدها طورها السامين بإضافات جديده سواء بأسماء جديده أو صفات جديده أو أو أو ثم عرفها العبرانين فنسبوها لالهتهم المزعومه ثم بعد ما بدأ الإتجاه للتوحيد تم نسب كل شئ لإله وحيد و معه ملائكه كانت هي بقيه الالهه السابقه ثم بتطور طبيعي للدين اليهودي و ظهور المسيحيه بدأ تطوير أكثر للشخصيات في ذالك الدين و علي رأسها إلههم المزعوم الذي تحول من رجل حرب لرجل سلام يكاد يأسرك حينما تقرأ عن تسامحه و حبه و و و ثم بتطور طبيعي أخر لنسبة كبيره من أديان الشرق بالذات اليهوديه و المسيحيه و ظهور الإسلام بدأت تنقيه أكثر لهذة الشخصيات فلم يعد لوط يزني ببناته و لم يعد سليمان رجل دنيا بل بالعكس هو رجل دين يضرب أروع الامثال لملك مؤمن لا يمكن أن يغريه شئ من الدنيا التي يملكها عن الله و و و و من بقيه عمليات التنقيه التي تطرأ علي نصوص الدين الاولي أثناء تطوره و التي أعتبرتها كما أسلفت تطوير غير مبرر (طبعا لا نعرف متي ملك هذا الملك التافه هذة الدنيا و دولته كانت كرة تتقاذفها أفضل حضارتين في العصر القديم المصريه و العراقيه لكن مش موضوعنا خلينا في موضوعنا ) هذا التطوير الغير مبرر أستمر حتي في العصر الحديث فأصبح الله لا ينبطق عليه زمان و لا مكان و أصبح خلق المجرات و النجوم و و و رغم أنو النصوص الإسلامية تجزم سواء كتب تفسير أو أحاديث نبوية أنو السماء وقتها كانت سقف و كانت فوق الارض و في بداية التكوين تم الفصل بين لارض و السماء بالهواء لكن كالعاده التطور الغير مبرر في النصوص يحدث و يظل الناس يؤمنون بل ربما يزدادون تنعت في إيمانهم إلي أخره طبعا من الامثله التي تدل علي تطويع و تطوير غير مبرر لنصوص الدين حتي لو وصل الامر لتغيرها
و الاطلنطسيون لا يفرقون عنهم هنا شئ فهم أخذو كتابات أفلاطون عن حكاية أطلانطس و التي كان يقصد منها تقديم عبره أخلاقيه و ليس كتابة تاريخ و جعلوها تاريخ مزعوم يؤمنون به تماما مثل المتدنين
بل حتي القصه نفسها مثل منابع قصص المتدنين قصص عاديه جدا و أكثر بساطه بكثير مما يتخيلون الان حينما يحدث التطور في هذة النصوص
فأفلاطون كان يتكلم عن أسطورة شعب كريت أول حضاره أوروبيه و الذين كانو شعب متقدم جدا و هذا مثبت من خلال الاحافير التي دلت علي حضاره عظيمة في هذة الجزيرة و دل أيضا أنها دمرت فجأه بل هي محفوظة بعد التنقيب عليها بالرماد البركاني الذي ثار بشكل مرعب للغايه و نادر في حياة الكره الارضيه الحديث ليدمر هذة الحضاره عن بكرة أبيها
فنلاحظ أنهم كانو ناس عادين و صحيح كانو حضاره عظيمة كما هناك حضارات عظيمه في مصر و العراق و الشام و الصين و اليونان و روما و فارس فهي كانت عظيمه لكن بالنسبة لعصرها و لم يكن فيها طائرات و غواصات و و و و كما يتخيل المؤمنون بها الان كذالك كانت في جزيرة قريبه من عالم أفلاطون و ليس في المحيط الاطلاسي و لا أمريكا الجنوبيه و لم تكن أنتراكتيكا و لم تكن قاره غير معروفة و أنهارت و و و و و
لكن للاسف كلما تطور الإنسان كلما أراد تطوير كل شئ معه حتي لو كان هذا عقائده و التي ربما تكون مرغمه أن تطور بسبب هذا الإنسان و تلوي أعناق نصوصها لناسب عصره و مثال أخر شهير علي ذالك هو الجنة التي يحلم بها كل المتدنين تلك الجنه ما هي إلا ذاك البستان العراقي القديم الذي أقل رجال الثروة ثورة قادر علي عمل عشرات البساتين مثله و أفضل منه

و في النهايه أختم كما يختم عزمي بشاره دائما فأقول أقول قولي هذا و أستغفر الله لي و لكم و الحمد لله علي نعمة الإلحاد و نتمني ما يزعل لاننا ملحدين فهو من يريدنا أن نكون ملحدين و ها نحن نشكره علي تلك النعمه ههههه



#أحمد_العروبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شكرا سيد القمني


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد العروبي - إيمان الاطلنطسيين و إيمان المتدينيين