أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمد أيوب - البنية الروائية في أعمال رجب لأبو سرية















المزيد.....

البنية الروائية في أعمال رجب لأبو سرية


محمد أيوب

الحوار المتمدن-العدد: 1170 - 2005 / 4 / 17 - 13:40
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


الصديق رجب أبو سرية من مواليد حي الشجاعية بغزة ، ابتعد عن وطنه قسراً وبقي في الخارج إلى أن عاد مع العائدين ليستقر به المقام في غزة من جديد ، يعيشها واقعا مر المذاق بعد أن كان يعيشها في أحلامه وتهويماته ، وقد تشكل المكان في ذهنه بصورة مشوشة لم تقترب من الواقع الذي لامسه عن قرب على أثر عودته إلى الوطن ، وقد طلب مني الصديق أبو بكر البوجي أن أناقش أعمال رجب أبو سرية في لقاء تلفزيوني ، ومنذ ذلك الوقت ظلت تلاحقني فكرة الكتابة عن هذه الأعمال بطريقة تكاملية تتناول معظم جوانب العمل الأدبي من حيث الشخصيات والزمان والمكان والنص الموازي واللغة وغير ذلك من القضايا الأدبية والاجتماعية.
وتتناول هذه الدراسة ثلاثة أعمال للكاتب هي :
1- دائرة الموت :رواية تقع في 157 صفحة من القطع الصغير صدرت عن دار سعاد الصباح " مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية ، ط1؛1991 ، مطابع الهيئة المصرية العامة
للكتاب .
2- عطش البحر : رواية من 94 صفحة من القطع الصغير، منشورات دار الينابيع ، 1994
3- ليس غير الظل : مجموعة قصصية ، 102 صفحة ، اتحاد الكتاب ، 1996 .
أولاً : النص الموازي " استراتيجية العنوان "
1- دائرة الموت :
حصلت هذه الرواية على الجائزة الأولى في مسابقة د/ سعاد الصباح للإبداع الفكري ، غلاف الرواية عبارة عن أرضية بيضاء محاطة بإطار أزرق وفي الزاوية العليا من اليسار نخلة ، ويتكون الكتاب من جزأين : الأول: " قضبان المنفى " يبدأه بشعر للشاعر محمود درويش ص 2 ، أما الجزء الثاني : "من هو الملثم " فيبدأ بشعر للشاعر سميح القاسم ص 75.
وعند اختياره لعنوان روايته ، لجأ الكاتب إلى الحذف النحوي والحذف المضموني آملاً أن يدفع القارئ إلى البحث عما يختبئ وراء هذا العنوان ، فكلمة الدائرة توحي بالانغلاق، هذا الانغلاق يقود إلى الموت المادي أو الموت المعنوي بكل تأكيد ، وكأن الكاتب هنا أراد أن يقول لنا إن المنفى هو دائرة الموت التي لا فكاك منها إلا بالعودة إلى الوطن ، كما يحمل العنوان في طياته مضموناً زمانياً ومضموناً مكانياً ، فالمكان والزمان محصوران ضمن دائرة مغلقة يدركها المؤلف ويريد للقارئ أن يدركها .
أما الفصل الأول الذي يشغل 71 صفحة فإن عنوانه " قضبان المنفى " يؤكد ما توصلت إليه من دلالات العنوان الرئيس للرواية، ولكن المؤلف في الفصل الثاني الذي يشغل 80 صفحة تقريباً لم يلجأ إلى أيٍّ من الحذف النحوي أو المضموني ، فالعنوان هنا " من هو الملثم ؟ " فإنه يكاد يوحي بالإجابة قبل أن نقرأ الفصل ، فالملثم هو الوطن بكل أبعاده ، يدافع عن حق المنفيين في العودة إلى الوطن ، وبالتالي كسر دائرة الموت بالموت الإيجابي بدلاً من الموت وراء قضيان الغربة .
2 – عطش البحر :
وهنا لجأ المؤلف أيضاً إلى الحذف النحوي والحذف المضموني لدفع القارئ إلى استشفاف ما وراء العنوان ، وفي الرواية عنوانان فرعيان : أفق المستحيل من ص 7 – ص 64 ، وربيع الحقول من ص 64 – ص 94 ، وقد جعل المؤلف للمستحيل أفقاً ، وما دام قد جعل للمستحيل أفقاً ، فقد جعل بالإمكان تجاوز هذا الأفق ، وقد لجأ في العنوان الفرعي الأول إلى الحذف النحوي والحذف المضموني ، والعنوان الفرعي الثاني "ربيع الحقول " يوحي بإمكانية تجاوز المستحيل ، وكأنه يريد أن يقول لنا إن الربيع آت رغم عطش هذا البحر البشري للحرية .
أما الغلاف فهو أبيض اللون في وسطه لوحة تشتمل على حمامة يتوارى رأسها خلف خط أحمر وسط سماء زرقاء وفوق أرض تميل إلى السواد ، وكأن اللوحة تود أن تقول لنا أن لا سلام مع الغربة عن الوطن، وعلى يمين الغلاف دائرة حمراء يسيل منها خيط أحمر.
3 – ليس غير الظل "مجموعة قصصية " :
لجأ المؤلف هنا إلى استخدام النفي والاستثناء وكأنه يريد قصر الموضوع الذي يتحدث عنه على الظل فقط ، وكأننا سنبقى في الظل بينما تتمتع الشعوب الأخرى بشمس الحرية ، أما الغلاف فأرضيته زرقاء والخطوط صفراء اللون ، في يقف شخص في الوسط تحرك ثيابه الريح ، وإلى اليمين شجرة مصفرة وكأنها تحمل إيحاءً بالموات والجفاف .
أما عناوين القصص الأخرى فهي في الغاب عبارة عن أسماء مجردة بعضها جاء مفرداً وبعضها الآخر مجموعاً ،وبعض هذه العناوين فيها حذف مضموني وحذف نحوي ، وأحد هذه العناوين عبارة عن كلمتين عبريتين يقابلهما في العربية عبارة "برأسه "
ثانياً : الزمان والمكان :
أ ـ المكان :
يشكل المكان عند رجب أبو سرية حالة ضبابية ، ذلك أنه يتجنب أثناء حديثه الحديث عن تفاصيل حميمة ، مما يدل على أن المكان كما عرفه في طفولته يعيش في ذاكرته بشكل غير واضح ، والكاتب عند حديثه عن المستوطنة يستخدم اسم الإشارة بدلا من ذكر اسم المستوطنة خشية ألا يتوافق الوصف مع الواقع الذي لا يدركه الكاتب ، يقول : " أبو شنب ورفيقه يسرحان بخيالهما إلى تلك المستوطنة التي يعرفانها جيداً ويعرفان الطريق إليها ..، فالكاتب هنا يستند إلى معرفة أبي شنب ورفيقه بالمستوطنة لا إلى معرفته هو حتى ولو كانت هذه المعرفة خيالية لا ترتبط بواقع الحال ، ويرتبط الزمان بالمكان في دائرة الموت عند رجب أبو سرية ، يقول ص 35 وص 36 : " طأطأ رأسه ، لم يبق سوى بعض من جدران الجامع ، لكنه يعرف مواقع البيوت واحدا واحدا ، يقترب من البئر ، يتحسس جذوع شجرة التين التي ما زالت تنجب الثمار التي لا تجد من يأكلها ، تذكر قرصة السمن البلدي التي كانت تعدها له أمه كل صباح قبل أن يسرح بقطيع الأبقار وهو في ريعان الصباح على ظهر مهرته " . فالقرية كما نرى من العبارة السابقة غير محددة الاسم ، وهي قرية مهجورة لا تجد من يأكل ثمار شجرة التين الموجودة فيها ، والكاتب يؤنسن المكان ويمنحه صفة الإحساس البشري ، فالقرية تنتشي حين يلقاها ، يقول : " إنه ليس وحده الذي ينتشي بحلاوة اللقاء ، بل هي أيضا ، يراها تفتح عينيها وتلوح له ثم تبتعد مرة أخرى ". وينم وصفه للكافتيريا في جامعة بير زيت عن عدم معرفته المسبقة أو تصوره للمكان ، يقول ص 124 : "لم يكن فارس بحاجة إلى كثير من الوقت كي يتعرف إلى الكثير من طلاب الجامعة أو إلى أروقتها ، أو حتى يصادف ذلك الكرادور الذي ينتهي بالكافتيريا العامة ". ويقول في مكان آخر من رواية " دائرة الموت " ص 108 : " أمام بيت في الدخلة الثالثة من الشارع الرئيسي للمخيم كان رقمه 23 " فالمكان هنا أيضاً غير واضح الملامح ، وفي ص 34 يقول : " ما إن غابت الشمس حتى اتجه الرفيقان شرقا فاجتازا السلك الحدودي غير بعيد عن مواقع القوات الدولية ... " فالمكان عند رجب أبو سرية غير واضح الملامح فلا يستطيع القارئ أن يتعرف على مكان بذاته ، حتى في العبارة السابقة التي تكاد تفصح عن المكان ، فإن القارئ لا يستطيع أن يحدد المكان بصورة واضحة، فالمكان المقصود هنا هو قطاع غزة ، مثل ندرك ذلك من بعض الإشارات مثل وجود الحدود في ناحية الشرق ووجود قوات الطوارئ الدولية التي أقامت مواقع لها في قطاع غزة بعد انسحاب القوات الإسرائيلية في السابع من آذار سنة 1956م ، ومع إدراكنا أن المكان في عموميته هو قطاع غزة فإننا لا نستطيع تحديد المكان في خصوصيته .
ب – الزمن والسرد :
يتنوع الزمان عند رجب أبو سرية تنوعاً واضحاً ، فهو ينوع بين الاسترجاع والاستباق والتوقع والوقفة أو المشهد والحذف والخلاصة ، ولا نستطيع هنا أن نفصل بين الزمن والسرد فصلاً ميكانيكياً لأنهما يتداخلان بشكل واضح في الأعمال الروائية ، والزمن يترك بصماته على شخصيات رجب أبو سرية ، فحكايات الجد لا تتغير على الرغم من تغير الأيام ، ومع ذلك فإن الحفيد لا يمل تلك الحكايات ( عطش البحر ص 12 ) ، هذا الحفيد لا يستطيع رؤية فعل الزمن في جده ، ولكن الراوي يخبرنا أن الجد كان شاباً يضج بالشباب ، يقود قطيع الأبقار في رءوس الجبال الشاهقة ويرافق شبابته يصارع الليل ووحوش البرية ( عطش البحر ص 16 ) ، وتتداخل حلقات الزمن عند رجب أبو سرية فيلتحم الحاضر بالماضي والمستقبل من التنوع في أساليب السرد ، وتلازم أعمال رجب ثنائية عجيبة ، فالإنسان عنده مجبر على الاختيار ، الأم محتارة بين الأحبة هنا والأحبة هناك ، (ص 26 عطش البحر ) وحين وقعت الحرب وجدت الأم نفسها مجبرة على الاختيار بين الذهاب إلى زوجها وبين البقاء انتظاراً لعودته ، كما أن الابن يجد نفسه محتاراً بين البقاء في الوطن وبين التوجه إلى المنفى ، وقد ظهرت هذه الثنائية عند الحديث عن البحر ، يقول ص 37 : " البحر هذا الهائج العملاق ، يهدر في الليالي الباردة وكأنه حين يتلقى خيوط المطر ، إنما يتلقى ما تجمع من دموع الثكالى والمعذبين " ولكنه يعود ليصف البحر وصفا مغايراً تماماً : " البحر هذا الطيب الكبير ، ما إن تدخل إليه في العمق حتى تكتشف هدوءه وصبره .. دفئه وحنوه الدائم .. هذا الثائر الذي لا يمل ولا ييأس من محاولاته الدائمة للتخلص من سجنه الأبدي في هذه الحفرة الهائلة ".
هذا التمزق الذي يعيشه الفلسطيني يترك بصماته على كل شيء في الوجود ، فهو يشعر أن لحظات سعادته غريبة عنه ، طارئة عليه ما تلبث أن تفلت منه ، فهو يراوح بين السعادة الطارئة والمرار المقيم ( ص 51 من عطش البحر ) والأشياء عنده تنحصر بين الحياة والموت لا تستطيع الإفلات من المصير المحتوم .
وينقسم الزمن في علاقته بالسرد عند رجب أبو سرية كما يا يلي :
1 – الاسترجاع :
كثيراً ما تلجأ الشخصيات الروائية إلى استدعاء الماضي بما يخدم اللحظة الحاضرة ، ويتراوح السرد في " دائرة الموت " بين اللحظة الحاضرة والزمن الماضي من خلال الاسترجاع والعودة إلى الواقع فالاسترجاع مرة ثانية وهكذا ، يظهر لنا ذلك في الصفحات من 20 – 24 ، ففي أثناء حوار الشخصية مع الضابط ، يتذكر ما حدث معه من صعقة أصابته فأفقدته اتزانه ، ولكن الضابط يسحبه من ذكرياته ليعيده إلى الواقع ، يقول الضابط : " أنت الآن على بر الأمان ، والطريق الوحيد لإقامتك هو أن تصفي علاقاتك وتتعاون معنا …" وقد وقع الراوي هنا في خطأ غير مقصود عدم معرفته بعقلية ضباط المخابرات ، فلا يعقل أن يطلب ضابط المخابرات من الشخصية أن تنهي علاقاتها ما دام يريد منها أن تتعاون معه ، والفتاة في " عطش البحر تسترجع كلمات خالتها التي تعودت عليها ، لكن هذه الكلمات أصبح لها تأثير مغاير بعد بروز صدرها واستدارة فخذيها.(ص21)
2- الاستباق :
وفي مقابل الاسترجاع يلجأ الراوي إلى استباق الأحداث وإخبارنا بها قبل وقوعها، حين يعود الفتى مع صديقيه، سمير وإبراهيم ، يتدخل الراوي – مفترضا معرفتنا بالحدث – بقوله : " الفتى الذي عاد مقتولاً بعد أعوام " ، ثم يرتد بنا إلى السياق مرة ثانية فيقول : " يومها أوقفوهم وسألوهم عن وجهتهم ، ثم قاموا بفتح حقائبهم وفتحوا بقسوة كراريسهم " . (عطش البحر ص 29 )
3 – التوقع :
نجد التوقع ص 6 من رواية دائرة الموت في العبارة التالية : " إذا ما حدث لي شيء فقبل ابنتي … "، كما يبدأ القسم الثاني من الجزء الثاني من نفس الرواية بهذه العبارة المحفورة على جدران الزنزانة : " رفاقي .. إن السلطة قد تشنقني ، وهذا ممكن ، ولكنها وإن فعلت فلن تميتني ، فسأبقى حياً وأتحدى السلطة ولن أموت " ( ص 80 ) .
وفي رواية عطش البحر نجد التوقع أيضاً من خلال العبارة التالية : "أتدري يا خالد لو بعد ألف عام سيجيء جيل يعرف كيف يقاتل ، ويتمكن من إعادة الحق إلى نصابه " ( ص 17 ) ، وفي ص 49 يقول الراوي : " صحبة مهد أعادت له رونق الطفولة التي كاد أن ينساها في زحمة شروده اليومي وقلقه الدائم ، أعادت مراكبه التي كان يرسلها عبر الأفق الممتد مع صفحة الماء ، لتعود إليه قوارب مطاطية محملة ببشائر العائدين ، وطائراته الورقية التي طالما ارتفع بها إلى عمق السماء لتعود يوماً أسراباً من الحمام الأبيض الزاجل المشنشل بأشعة الشمس الصباحية الحرة الطليقة .. " .



#محمد_أيوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معابر الهوان في فلسطين
- يوم الأرض .. أيام الأرض
- الجامعة العربية في غرفة الإنعاش
- قروان ع الباب
- ( قصة قصيرة بمناسبة يوم المرأة العالمي بعنوان: ( قبض الريح
- المرأة في فلسطين
- هدية من عامل إلى معلمه
- البذرة تتمرد
- لمصلحة من هذا الاستقطاب داخل حركة فتح ؟
- من المسئول عن بط ء الإجراءات في وزارة العدل والمحاكم الفلسطي ...
- خالد
- عذابات نورس
- وانتصر الحب
- شجرة الزيتون
- الموت المجاني
- حركة فتح على مفترق طرق
- أين وزارة المالية الفسطينية مما جرى في حي الأمل
- نعم لسيادة القانون في فلسطين
- القراءة في المجتمع الفلسطيني بين العوائق وعوامل التشجيع
- أمنيات مواطن فلسطيني غلبان


المزيد.....




- كوليبا يتعرض للانتقاد لعدم وجود الخطة -ب-
- وزير الخارجية الإسرائيلي: مستعدون لتأجيل اجتياح رفح في حال ت ...
- ترتيب الدول العربية التي حصلت على أعلى عدد من تأشيرات الهجرة ...
- العاصمة البريطانية لندن تشهد مظاهرات داعمة لقطاع غزة
- وسائل إعلام عبرية: قصف كثيف على منطقة ميرون شمال إسرائيل وعش ...
- تواصل احتجاج الطلاب بالجامعات الأمريكية
- أسطول الحرية يلغي الإبحار نحو غزة مؤقتا
- الحوثيون يسقطون مسيرة أمريكية فوق صعدة
- بين ذعر بعض الركاب وتجاهل آخرين...راكب يتنقل في مترو أنفاق ن ...
- حزب الله: وجهنا ضربة صاروخية بعشرات صواريخ الكاتيوشا لمستوطن ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محمد أيوب - البنية الروائية في أعمال رجب لأبو سرية