أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - الحزب الشيوعي العراقي - المجد للذكرى التاسعة والسبعين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي















المزيد.....

المجد للذكرى التاسعة والسبعين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي


الحزب الشيوعي العراقي
(Iraqi Communist Party)


الحوار المتمدن-العدد: 4042 - 2013 / 3 / 25 - 23:23
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بيان الحزب الشيوعي العراقي :المجد للذكرى التاسعة والسبعين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي

في الحادي والثلاثين من آذار هذا العام يحتفل الشيوعيون وأصدقاؤهم ومؤازروهم بذكرى ميلاد حزبهم التاسعة والسبعين، في اجواء الفرح والأمل بالمزيد من الازدهار والشموخ ، رغم انكسارات الزمن المر، واوجاع اللحظة الراهنة. انها الآمال بنهارات مضيئة مثل شموسها ،في وطن ينام ويصحو على حلم لا بد أن يتحقق، فيتألق فرح فطري على وجنات كل الطيبين من أبناء الشعب ، وهم يتابعون ويتعرفون اكثر فاكثر على تضحيات رفاق الحزب ، في قافلة عريضة تغطي خارطة وطننا العراقي ، وعلى تاريخ ناصع مطرز بالمجد. انه ميلاد الحزب الذي عده الكثيرون ونعده معهم ، عن حق ، ربيعاً للحركة الوطنية والديمقراطية العراقية، وتطوراً نوعياً في النضال الوطني والطبقي للشعب العراقي بكادحيه ومثقفيه، وجميع من افترس الجوع والظلم حياتهم. فقد دافع حزب الشيوعيين دفاعا باسلاً، مكللا بالمجد والبطولة، عن حقوق ومصالح كل هؤلاء الذين لا تستقيم الحياة بدونهم. كما خاض النضال الوطني، دون كلل، من اجل استقلال البلاد وتحررها السياسي والاقتصادي- الاجتماعي, وفي سبيل حياة ديمقراطية حقة، ولضمان الحقوق المشروعة للشعب الكردي، والحقوق القومية السياسية والإدارية والثقافية للقومية التركمانية، وللكلدان السريان الآشوريين، وللصابئة المندائيين وسائر ابناء شعبنا ، وفي سبيل السلم والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. وقدم الحزب من أجل هذه الأهداف والغايات النبيلة ، وبسبب تبشيره بالأفكار والمثل الاشتراكية ، الآلاف من الشهداء والكثير الكثير من التضحيات الجسام الاخرى ، واجترح مآثر تخلدت في ضمائر العراقيين الشرفاء.
وحين نحتفل اليوم بتأسيس حزب يوسف سلمان (فهد)، وزكي بسيم، وحسين الشبيبي، وسلام عادل، وجمال الحيدري، والآلاف غيرهم من مناضلي حزبنا الشجعان، فإنما نسعى إلى استلهام الدروس والعبر من تجربة نضالية ثرة امتدت 79 عاماً، ولعل أبلغ ما فيها هو الثقة غير المحدودة بالشعب وبالنفس، بعيداً عن مشاعر اليأس والقنوط، مهما اشتدت الريح الصفراء، وأنسدت الآفاق.


يا بنات شعبنا العزيز وابناءه
نحتفل هذا العام بعيد حزبنا التاسع والسبعين فيما توشك ان تحل الذكرى العاشرة لغزو بلادنا واحتلالها وانهيار النظام الدكتاتوري ، حيث امتزجت في 9 نيسان 2003 مشاعر الفرح برحيل الطغيان غير مأسوف عليه ، مع وقوع ما كنا رفضناه مسبقا وحذرنا منه ومن نتائجه. وعندما انطلقت العملية السياسية ساهمنا فيها من اجل تهيئة المستلزمات المادية والسياسية لرحيل القوات المحتلة عن اراضي بلدنا، وتحقيق الاستقلال الناجز والسيادة الوطنية الكاملة، والخروج من الفصل السابع، والعمل مع غيرنا من القوى الوطنية على بناء البديل الذي كنا وما زلنا، نحن الشيوعيين والديمقراطيين، نريده بديلا وطنيا ديمقراطيا، وليس نظام الطائفية السياسية الذي تكرس بعد التغيير وصار اساس ما ابتلينا به حتى اليوم.
واليوم، في عشية الذكرى العاشرة، يهمنا ايضا أن نشدد على مواصلة النضال من اجل التخلص من تركة الاحتلال ومخلفات الدكتاتورية ومنع عودتها تحت أي غطاء ومبرر.


يا جماهير شعبنا
ونحتفل هذا العام بالحادي والثلاثين من آذار، في حين يعيش شعبنا وبلدنا محنة حقيقية ، تتفاقم تعقيداتها وقسوتها يوماً بعد آخر. فتداعيات الأزمة السياسية القائمة تتفاعل على مختلف الصعد السياسية والشعبية، منذرة بمزيد من التدهور والتعقيد ، وبمخاطر جدية تهدد السلم الأهلي والنسيج الاجتماعي في البلاد. وتمثل هذه الأزمة حلقة جديدة اشد خطورة، في مسلسل الأزمات المتتالية التي ينتجها نظام حكم المحاصصة الطائفية – الاثنية ، وما ينطوي عليه من صراعات ونزاعات بين القوى المتنفذة على السلطة ومغانمها، ومن فساد ينخر في مفاصل الدولة ومؤسساتها، وفشل مريع في توفير الخدمات الأساسية ومقومات العيش الكريم لشرائح وأقسام واسعة من أبناء شعبنا. وادت الازمة وهي تستفحل الى شل عمل البرلمان واجهزة الدولة ومؤسساتها ، ومنعها من اداء مهامها على نحو سليم ، خاصة بعد الانسحابات من الحكومة وتعليق العضوية فيها والامتناع عن حضور جلسات مجلس الوزراء .
ان هذه الأزمة تبين مجددا عجز القوى المتنفذة عن تبني لغة حوار جاد، تتناسب مع الظرف الحرج الذي تمر به بلادنا ، وتسهم في نزع فتيل الأزمة والجنوح الى التهدئة والحلول المناسبة في الظروف الراهنة، وتلبية المطالب المشروعة للناس، وتفويت الفرصة على أعداء الوطن والشعب، على اختلاف مشاربهم وعناوينهم. وان يتكلل الحوار بعقد المؤتمر الوطني الذي كنا دعونا له ، ويشارك فيه جميع المساهمين في العملية السياسية وليس فقط الحاكمين المتنفذين ، ويخرج بحلول للازمة وآليات للتنفيذ من قبل جميع الاطراف المشاركة فيه ، وبسقوف زمنية محددة. واذا تعذر عقد هذا المؤتمر فلا بد من الركون الى الحلول السلمية والدستورية ، والذهاب الى الانتخابات المبكرة بعد توفير مستلزمات نجاحها .
لقد سبق لحزبنا ان حدد موقفه الواضح من التظاهرات والاعتصامات ، المتواصلة منذ ثلاثة اشهر، وهو الموقف الذي ظل يتطور تبعا لتطور الاحداث. فقد تضامن عن وعي وفهم مع المطالب المشروعة ، التي عبر عنها الخطاب المعتدل والتظاهر والاحتجاج السلميان، ودعا الى الاسراع في تحقيقها وعدم الاستخفاف بعامل الزمن، كما حذر من اعتبار ما يحصل بمجمله مجرد مؤامرة خارجية. واشار الى ان تأخر الحلول والمعالجات الجادة يفسح في المجال للجهات المتربصة ببلادنا، في الداخل والخارج ، والتي تستغل مشاعر السخط لدى المتظاهرين والتذمر لدى الأهالي ، وتسعى الى دفع الاحتجاجات والتظاهرات السلمية في اتجاهات طائفية او قومية متعصبة ضيقة ، والترويج لرموز وشعارات مستلة من موروث الدكتاتورية والاستبداد. وهذا ما امكن ملاحظته اخيرا في ارتفاع اصوات القوى السوداء، التي لم تعد تخفي جهدها المحموم لعسكرة التظاهرات والاحتجاجات، والسعي للاجهاز على العملية السياسية، وجر البلد الى صراعات دموية ومستقبل مجهول.
اننا نحمّل كل القوى المتنفذة مسؤولية ما يجري، ونرى ان الحكومة لم تقم بدورها المطلوب لمعالجة الأزمة ، وهي لو أحسنت اتخاذ التدابير في وقتها ، لبقي الحراك الجماهيري في مجاله الطبيعي، ولإنحسر دور قوى الشر. وانه لمن الخطورة بمكان ان لا تعي الحكومة أهمية دورها السياسي وخطورته.
وكما هو الحال في كل مرة ، فان شعبنا هو من يدفع ثمن الادارة السيئة للبلد، واستهتار المتنفذين بمصائره وباستقراره. ولقد تابعنا في الايام الاخيرة تفاقم مخاطر اندلاع العنف الطائفي ، نتيجة استمرار الشحن والتحشيد الطائفيين. كما سجلنا التصاعد الخطير في الاعمال الارهابية، وبضمنها عمليات الاغتيال والاختطاف والاعتداءات في المناطق المختلطة ، الى جانب اعادة تشكيل المليشيات المسلحة. ونتيجة لهذا كله خسرنا المئات من الضحايا الابرياء بين شهيد وجريح.
وفي رأينا ان الاوان آن لدخول عامل جديد ، يتمثل في الحراك الجماهيري وتصعيد الضغط الشعبي، عبر مختلف الوسائل والفعاليات، لاجبار الفرقاء، صناع الازمات ، على الانصات لصوت العراقيين الطامحين الى العيش في امان واستقرار وحرية وتقدم، في دولة مدنية عصرية تحترم كراماتهم وحقوقهم الانسانية، وتتيح لهم التمتع بثروات بلدهم المتنوعة. دولة المواطنة التي لا تميز بين عراقي وآخر بسبب انتمائه السياسي او القومي او الديني، والتي يستوجب بناؤها تضافر جهود وطاقات كل القوى المدنية والديمقراطية والشعبية ، وتشكيلها تياراً متماسكاً موحداً ، قادراً على ان يطرح نفسه كبديل موضوعي لنظام المحاصصات، يتصدر المسيرة على طريق بناء المستقبل الوضاء لبلدنا وشعبنا .


يا بنات وابناء الشعب العراقي
تجري هذه الايام التحضيرات لانتخابات مجالس المحافظات ، وسط تحديات كبرى يمر بها البلد. فهي لا تحصل في ظروف طبيعية، وانما في اجواء الازمة العميقة التي تعيشها البلاد في هذا الظرف التاريخي الدقيق.
ونحن نرى في انتخابات مجالس المحافظات المقبلة، رغم الصعوبات جميعا ، محطة ديمقراطية بالغة الاهمية ، تتيح للناخب التأثير في شؤون المحافظات والبلد ككل ، وتحديد الخيارات المطلوبة، وفرض ارادته وخياراته عبر تمكين المخلصين وذوي الكفاءة والنزاهة ، من تولي زمام المسؤولية في السلطات المحلية، وإزاحة من لم يبرروا الثقة، ولم تثبت قدرتهم او تتأكد نظافة اياديهم.
ان حزبنا ينطلق من قناعة بالانتخابات كممارسة ديمقراطية حضارية، ومن تبنيه مصالح وحاجات المواطنين ودفاعه عنها. لذا فانه سيساهم في العملية الانتخابية بهمة ونشاط مع حلفائه في التيار الديمقراطي والقوائم الائتلافية التي يشارك فيها، متطلعا الى مشاركة المواطنين الواسعة ، باعتبار ذلك حقا وواجبا وطنيا ينبغي عدم التفريط به، مهما كان حجم المرارة والخيبة والصعوبات والمشاكل.
وانه لمما يثير السخط والغضب ان تتواصل المساعي المحمومة، الهادفة الى تأجيج النعرات الطائفية ، والى تشويه وعي الناخبين عبر النفخ في صورة الولاءات الفرعية والثانوية، وتسخير ذلك كله لصرف الانتباه عن التصويت انطلاقا من المصالح والطموحات المشروعة.
ومن جانبنا نتطلع، مع ابناء شعبنا، الى أن تكون هذه الانتخابات ممارسة تتجلى فيها حرية الاختيار والنزاهة والشفافية، وتنعكس إرادة الملايين، ويتجسد السلوك العصري المتحضر، المستند الى المنافسة الديمقراطية الحرة والبرامج السياسية ، بعيدا عن الاملاءات والاكراه والضغط المعنوي والمادي ، والتزوير وتزييف ارادة الناخبين وتخريب وعيهم.
لنجعل من الذكرى التاسعة والسبعين لتأسيس حزبنا مناسبة لتحدي الواقع المرير ، ولمواجهة التعقيدات والصعوبات الراهنة .. مناسبة لاشاعة الأمل وتدشين مرحلة جديدة من النشاط والنضال المثابرين من اجل الدولة المدنية الديمقراطية والعدالة الاجتماعية ، وكي تبقى راية الحزب خفاقة ومسيرته حثيثة على طريق الوطن الحر والشعب السعيد.


عاش الحزب الشيوعي العراقي

المجد لشهدائه الأبرار، وشهداء الحركة الوطنية كافة

الظفر الأكيد لشعبنا في نضاله المتفاني لبناء العراق الديمقراطي الفيدرالي الموحد المستقل

اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي
اواخر آذار 2013



#الحزب_الشيوعي_العراقي (هاشتاغ)       Iraqi_Communist_Party#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا لاستخدام القوة .. نعم للحلول المسؤولة والعاجلة!
- كل الجهود لنزع فتيل الازمة ودرء مخاطر الفتنة الطائفية
- بلاغ صادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي في ...
- التقرير السياسي الصادر عن المؤتمر الوطني التاسع للحزب الشيوع ...
- بلاغ عن أعمال المؤتمر الوطني التاسع
- بيان بمناسبة الأول من أيار
- في الذكرى ال 78 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي حزب للعمل والأم ...
- ايضاح من الاعلام المركزي للحزب الشيوعي العراقي
- ثورة 14 تموز معلم وطني اصيل
- لنجنب شعبنا المزالق الخطرة جراء تعمق الازمة في البلاد
- ليتواصل الضغط الشعبي لاخراج البلاد من الازمة! / بلاغ صادر عن ...
- بيان - مناسبة الاول من ايار ، اليوم العالمي للعمال
- تحية للذكرى السابعة و السبعين لميلاد حزبنا الشيوعي العراقي
- لنسكت -كاتم الصوت-
- يوم ليس كباقي الأيام 8 آذار في أفئدتنا
- نطالب بالإفراج الفوري عنهم
- الإصطفاف مع الشعب خيارنا الثابت
- المجد لشعب مصر البطل! المجد للجماهير صانعة التاريخ!
- تضامناً مع جماهير الشعب الثائرة في مصرالشقيقة!
- النصر لانتفاضة الشعب التونسي الشقيق!


المزيد.....




- المتحدث باسم نتنياهو يكشف عن الإجراءات ضد قناة الجزيرة بعد ق ...
- نتنياهو: الاستسلام لمطالب -حماس- سيمثل هزيمة مروعة لإسرائيل ...
- فيديو: مصرع رجل في حادث غريب عند بوابة البيت الأبيض فما القص ...
- إيران تعلن موعد بدء صب الخرسانة في -جزيرة نووية- جديدة
- الإعلام الإسرائيلي يكرر مزاعمه: رمسيس الثاني هو فرعون الخروج ...
- وكالة: التشيك تستدعي رسميا سفيرها من روسيا
- الوزيرة ميري ريغيف تؤكد أن إسرائيل شنت ضربة انتقامية على إير ...
- مصر.. فتاة ترمي نفسها من سيارة بعد محاولة اختطافها والتحرش ب ...
- توغو: الرئيس غناسينغبي يضمن بقاءه في الحكم إثر فوز حزبه بالا ...
- إعلام: شبان مغاربة محتجزون لدى ميليشيا مسلحة في تايلاند تستغ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - الحزب الشيوعي العراقي - المجد للذكرى التاسعة والسبعين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي