لنطالب بالإفراج الفوري عن جورج إبراهيم عبد الله

التجمع من أجل المطالبة بالحرية للمناضل جورج ابراهيم عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 1147 - 2005 / 3 / 25 - 15:30
المحور: حقوق الانسان
    

لنطالب بالإفراج الفوري عن جورج إبراهيم عبد الله
جورج إبراهيم عبد الله شيوعي لبناني مناضل في نصرة القضية الفلسطينية سجين في فرنسا منذ 21 عاما.
إنه سجين سياسي.

لقد وقعت محاكمته لأنه كافح ضد الجيش الصهيوني الذي اجتاح بلاده فقّتل و عذّب و نفى.
إن الجهاز القضائي الفرنسي أنزل حكما شاقا سنة 1987 بهذا المناضل تحت الضغط المباشر للحكومة الأمريكية.
إن السلطات السياسية و القضائية الفرنسية تعارض عن الإفراج عنه رغم الحكم الايجابي الذي صدر في شأنه من محكمة ( ?و) سنة 2003.

إن القضاء الفرنسي سيدرس ثانيةً مطلب الإفراج عن جورج إبراهيم عبد الله في بداية سنة 2005.

لنتجند جميعا لاقتلاع هذا المناضل الثوري الأممي من مخالب النقمة الإمبريالية و الصهيونية.
إن بقاء جورج إبراهيم عبد الله داخل السجن في فرنسا بمثابة الإبقاء على جزء من قضايا الشعوب و جزء من حريتنا كلنا تخمد في غياهب السجون.

تجمّع عام يوم الأربعاء 30 مارس/اذار 2005 على الساعة السابعة و النصف 19:30 المدينة الجامعية في نانتير

MEETING mercredi 30 MARS, 19H30
CITE-U DE NANTERRE
FOYER E-F


Collectif pour la libération de Georges Ibrahim Abdallah
Avec le soutien de : Secours Rouge France, Commission pour un Secours Rouge International (Belgique, Suisse), AGEN (Association Générale des Etudiants de Nanterre), CNT (groupe Palestine)

CONTACTS mail : [email protected] Courrier : Collectif pour la libération de Georges Ibrahim Abdallah
Cicp, 21 ter, rue Voltaire 75011 Paris

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل