أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ثائر الحيالي - اللغة العربية














المزيد.....

اللغة العربية


ثائر الحيالي

الحوار المتمدن-العدد: 3951 - 2012 / 12 / 24 - 23:38
المحور: المجتمع المدني
    


اللغة العربية
لغتنا العربية جميلة نطقا وكتابة لدرجة رسم لوحات وعمل زخارف رائعة بالاحرف والكلمات العربية , لكن للاسف وخلال السنوات الاخيرة لم يتبقى لهذه اللغة الجميلة اى احترام وتمسك بها بل العكس تم اقحام بعض المفردات الانكليزية عنوة عليها ليس بين الشباب فحسب وانما بين كبار السن ومقدمي برامج التلفزيون الذين من المفترض ان يكونوا مثقفين ومثال على ذلك الدكتورة ( دينا ) التي تظهر في برنامج ( الاطباء ) كل سبت حيث تفتخر بحديثها متناسية تماما قواعد اللغة العربية وتقول ( بق ) يعني فم و ( تمكستهه ) يعني تعمل مكس , والكثير غيرها من الممثلين المشهورين واسم رنان حيث يقول جمع ( غلط ) غلطات ! ياريت نكون كالدولة الالمانية التي تحرص اشد الحرص على لغتها الجميلة لدرجة وضعت تعلم اللغة الالمانية كأحد شروط منح الفيزا الالمانية , ولم ارى او اسمع مذيع كل يتكلم بلهجته وانما يتكلم الكل اللغة الالمانية الفصحى الرسمية ! وفي زخم هذه الفوضى يجب ان نتوقف قليلا ونكرس انتباهنا على احترام لغتنا من خلال القراءة ومتابعة البرامج الجدية التي تلفظ بها اللغة العربية بصورة صحيحة وهذه لاحظتها واعجبتني كثيرا بعض افلام الكارتون للاطفال لتعليم اللغة ومبادئ مهمة للطفل --- وحتى انا وبفضل التواصل مع الاصدقاء على الفيس بوك اشعر بأن لغتي العربية قد تطورت كثيرا عن السابق وافخر بذلك واشكركم على هذا التواصل الجدى المفيد






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أربعينيه الفنان التشكيلي رحمن الجابري


المزيد.....




- جيل يُمحى قبل أن يولد: الاحتلال الإسرائيلي يواصل تنفيذ إبادة ...
- الشرطة الإسرائيلية تعلن اعتقال جندي في الجيش كان على اتصال م ...
- بن غفير يتفاخر بتجويع الأسرى الفلسطينيين بالسجون الإسرائيلية ...
- اعتراف -بن غفير- بتجويع الأسرى جريمة الحرب تستوجب محاسبة دول ...
- -فجوة- في الدخل بين الألمان والمهاجرين خاصة من الشرق الأوسط ...
- انتقادات حادة لمايك والتز خلال مناقشة تعيينه سفيراً لدى الأم ...
- كوردستان تحت ارهاب الأسلحة المنفلتة لا خاسر فيها إلا الشعب
- الأونروا: 6 آلاف شاحنة مساعدات تنتظر على حدود غزة.. والآلية ...
- حماس تناشد المؤسسات الإنسانية والحقوقية التحرك العاجل لوقف ج ...
- المرصد السومري لحقوق الإنسان يُعرب عن مشاطرته ضحايا حريق الك ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ثائر الحيالي - اللغة العربية