أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - كمال يوسف - الى أدارة الحوار المتمدن ...














المزيد.....

الى أدارة الحوار المتمدن ...


كمال يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3943 - 2012 / 12 / 16 - 20:54
المحور: مقابلات و حوارات
    


منذ صغري وأنا لدي هواية المطالعة وقراءة الكتب والبحث في أصل وماهية البشر وماهية الآلهة ولماذا الأختلافات الكثيرة بين الأديان ومدى أحترام هذه الأديان لأتباعهم ومعاملتهم لمعارضيهم وللمرأة بصورة خاصة .. وكذلك أهتمامي بعلوم السياسة والأجتماع والأقتصاد وكل ما يخدم الأنسانية أو يدمرها !! لأتعرف عن ما يفكر به الآخرين .. وقد تكونت شخصيتي من التعاليم التي تلقيتها منذ صغري ومن جراء تلك السنين الطويلة في البحث والقراءة وأصبحت من أشد المناصرين والمدافعين عن حقوق الأنسان والمرأة بصورة خاصة لأنها الضحية الأكثر تأثرا" بالأفكار الهمجية التي أتت بها تلك المعتقدات ..
وقبل فترة ليست بالقريبة..كنت أتابع بشغف مقالات لكتاب معروفين وكتاب ناشئين من خلال منبر الحوار المتمدن.. مقالات معظمها تدل على رغبة النفس البشرية في أبداء الرأي الذي يدل على البحث من جهة ومن جهة أخرى على الكبت الذي أختزن وأحتبس في داخل الأنسان العربي سنين طويلة جراء المعاناة من الأفكار التي أتت بها الأديان والأحزاب والمنظمات والأرهابيين والممارسات القمعية التي طبقتها ومارستها الحكومات والجماعات المتطرفة والطغاة جراء تلك الأفكار والتي أتخذتها ذرائع ووسائل لتبرير غاياتها..
وفكرت بأن أبدأ بالكتابة في الحوار المتمدن .. فقمت بالتسجيل أولا ولفت نظري عبارة التأكد من هوية الكاتب وهو ما زاد أهتمامي بالحوار المتمدن حيث أهتمام كادر الحوار المتمدن بكتّابه وكتاباتهم .. فأمليت المعلومات الخاصة بي حيث الأسم والبريد الألكتروني ورقم هاتفي .. وبدأت بكتابة أول موضوع لي عن أستفتاء الدستور 2012 لمصر وكان بعنوان "نداء الى كافة المصريين .. شاركوا في الأستفتاء وصوتوا بلا للدستور" وبقيت أكتب حتى أكملته وأرسلته الساعة السادسة صباحا" وقد أخترت أن ينشر في الحوار المتمدن فقط.. وبقيت أنتظر على أمل أن ينشر مقالي الأول ....وأنتظر أن يتصل أحد بي ويتم أعلامي من خلال البريد الألكتروني أو عن طريق الهاتف .. ولست أعرف ان كان مقالي قد وصل أليكم أم قد رفض وما هي الأسباب !!!
واليوم قرأت بعض التعقيبات من بعض الأخوة الكتاب فوجدت أني لست الوحيد الذي لم ينشر مقالاته أو يبلغه أحد عما يجري .. فخاب ظني جدا" بالحوار المتمدن ولا أدري ما هو المقياس لعدم نشر المقال .. أهو طريقة طرح الموضوع .. فأنا أعتقد أني طرحي للموضوع كان منطقيا .. وأذا كان هناك أخطاء لغوية.. فأعتقد أن يمكن التواصل مع الكاتب عن طريق المعلومات التي لديكم وهذه واحدة من خصائص الحوار أذا كان متمدنا"..
الى أدارة الحوار المتمدن .. أذا أردتم أن تبقوا الحوار المتمدن متميزا" عن باقي الجرائد الألكترونية فعليكم الأهتمام أكثر بكتّابكم كافة فلولاهم لما كان الحوار المتمدن قد وصل الى ما هو عليه الآن وكسب حب قارئيه.. وأذا كان هذا منهجكم فأعتقد أن منبركم ليس المنبر الذي يحقق أحلام الكثيرين ممن يبحثون عن الحرية والأمان والعيش الرغيد ...
كمال يوسف



#كمال_يوسف (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء عاجل الى كافة المصريين .. شاركوا بالأستفتاء وصوتوا بلا ...


المزيد.....




- رئاسة سوريا تصدر بيانا حول السويداء والدرزية وقبائل البدو
- تعويض ب10 مليارات.. ترامب يصعّد ضد صحيفة وول ستريت جورنال لز ...
- بريطانيا تنضم إلى أحدث حزمة عقوبات أوروبية ضد روسيا
- لماذا تهدد روسيا بحظر تطبيق واتساب؟
- القضاء البرازيلي يفرض قيودا مشددة على بولسونارو وواشنطن تهدد ...
- ترامب يقاضي قطب الإعلام روبرت مردوخ وصحيفة وول ستريت جورنال ...
- ما دلالات تحذيرات أنقرة لقوات قسد؟ وكيف تترجمها تركيا عمليا؟ ...
- هل نحتاج إلى مساحيق البروتين لبناء عضلات أقوى وجسم سليم؟
- ألمانيا ـ نسبة تلاميذ المدارس بخلفيات مهاجرة تثير زوبعة سياس ...
- إسرائيل وسوريا يتفقان على وقف إطلاق النار والاشتباكات مستمرة ...


المزيد.....

- تساؤلات فلسفية حول عام 2024 / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - كمال يوسف - الى أدارة الحوار المتمدن ...