أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو إسماعيل عبد الرءوف - ولاء الرئيس!














المزيد.....

ولاء الرئيس!


عمرو إسماعيل عبد الرءوف

الحوار المتمدن-العدد: 3890 - 2012 / 10 / 24 - 01:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ولاء الرئيس!
أكتب لكم اليومَ وأنا في كامل قوايا العقلية…
أكتب لكم فاصلاً أدبياً قد لا يعجبك لكنّي سأسطره…

قد تتأمل في هذا المصطلح وهذا العنوان الذي وجدته عنواناً مناسباً وقضية هامة تمس الوطن والمواطن ويتحتم علي الرئيس أن يجيبنا بكل صراحةٍ وموضوعية!

قد تظن لوهلة أن الرئيس محمد مرسي هو رئيس مصر! قد تظن ذلك!
ثم تستغرق في التفكير فتجد أن شخصاً مثله قد تربى علي مبادئ السمع والطاعة
فتتفكر قليلاً ثم تقول لنفسك: ’’كيف يغيّر ذلك الشخصُ ولائه للجماعة ليكون رئيساً للمصرين!؟‘‘
وجميعناً نعلم أن ولاء الرئيس قبل أن يكون رئيساً لهذا الوطن كان لمرشد الجماعة، هنا يبرز السؤال: هل ولاء الرئيس للوطن أم الجماعة؟!

هل غير الرئيس ولائه؟! سؤال نطرحه! وماذا يمثل المرشد للمنتمي للجماعة؟!

إذا كنت قد شاهدت الفيديو tفيديو (تلبيس الحذاء الشهير) ستجد عقلك يجيب تلقائياً علي ذلك السؤال.

ليست القضية قضية (الجماعة) وإنما هي قضية الرئيس!
كيف لرئيس منتسب/ أو تظنه أصبح غير منتسب أن يكون عضواً في جماعة!
كيف يفصل الرئيس بين كونه رئيساً لمصر وبين كونه عضواً في هذه الجماعة،
تلك الجماعة التي مارست أبعاداً من الدعارة السياسية في حق الشهداء والثورة!
جميعنا يعلم أن الجماعة هي جماعة غير قانونية،
إذاً فلماذا لم يتخذ الرئيس إجراءات ضد هذه الجماعة.
ونتسائل أيضاً لماذا يتحدث قيادات الخوان بهذه الطريقة الإستعلائية،
هل لأن الرئيس منتسبٌ للجماعة أم أن مرشدهم هو رئيسُ مصر!



#عمرو_إسماعيل_عبد_الرءوف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مُتخصّصوا صناعة الطغاة.
- حوارٌ ساخن!


المزيد.....




- هل يغيّر استخدام أوكرانيا للأسلحة الأمريكية داخل أراضي روسيا ...
- ?? مباشر: مصر وقطر والولايات المتحدة يحثون إسرائيل وحماس على ...
- -يعد نقود المخدرات مع ضابط مكافحة متخف-.. السعودية تنشر فيدي ...
- خبير: العالم غير مستعد لمواجهة جائحة أخرى
- إسرائيل تواصل قصفها العنيف لعدة مناطق في غزة والحوثيون يعلنو ...
- استطلاع رأي يوضح تدهور شعبية حزب سوناك قبل الانتخابات البرلم ...
- -إذا لمس ابنته فقد لمسني- ..مستشارة سابقة تكشف تفاصيل عن طبي ...
- البنتاغون يعلن مناقصة لشراء كتب حول الاستراتيجية العسكرية لر ...
- أسير أوكراني: سلطات كييف لا تمنح المعبئين صفة العسكريين حتى ...
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي تركز على مدينتي غزة ورفح (فيديو) ...


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو إسماعيل عبد الرءوف - ولاء الرئيس!