أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم الياس مدالو - التثاؤب














المزيد.....

التثاؤب


سالم الياس مدالو

الحوار المتمدن-العدد: 3871 - 2012 / 10 / 5 - 22:21
المحور: الادب والفن
    


لماذا نحن نتثاءب ؟ الطفل الصغير في بطن امه يتثاءب الشباب والشيوخ يتثاءبون

الطاعنون في السن يتثاءبون وكذلك الحيوانات منها الكلاب والقطط النمور وغيرها .

هنالك عدة نظريات عن ما هية التثاؤب , النظرية الاولى تقول سبب تعب اجسامنا هو

نتيجة عدم تنفسنا بصورة صحيحة اي بمعنى اخر لم نمارس التنفس العميق الصحيح

تنيجة لذلك تقل كمية الاوكسجين في الدم لذا يكون التثاؤب في هذه الحالة غروريا لموازنة

نسبة الاوكسجين في الدم وتقليل نسبة ثاني اوكسيد الكاربون وهنالك نظرية اخرى تقول

ان للتثاؤب قابلية على ارخاء عضلات الجسم ويقول الباحث ( newbrg ) ربما يكون

التثاؤب اكثر اهمية من التامل و التثاؤب الذي يعتبرة الكثير ممارسة لا فائدة منها

ولكن الحقيقة تقول عكس ذلك وقد اثببت الدراسات ان للتثاؤب فوائد صحية جمة ومنها

1 -
للتثاؤب قابلية على ارخاء عضلات الجسم

2 -
يعمل التثاؤب على زيادة التركيز

3 -
يعمل التثاؤب على زيادة عاطفة الفرد تجاه الغير

4 -
يحسن الذكاء

5 -
يحسن الذاكرة

6 -
يقلل من التوتر ولاجهاد

7 -
يحسن من الاداء الحركي والرياضي للفرد

على كل ما تقدم فلنحاول ان نجعل التثاؤب عادة يمكننا التحكم بها فبالممارسة والتدريب

تقول الدراسات من الممكن ذلك .



#سالم_الياس_مدالو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصوص قصيرة - 99 -
- رمل اسود وثرثرة
- نخلات حائرات
- ضباب
- مرايا البهاء
- نصوص قصيرة - 98 -
- مرايا وقباب الشمس
- قصائد هايكو عراقية - نهر فضي -
- قصائد هايكوعراقية - اجنحة من ماس الحب -
- الوقت حصار
- يراعات الحقل الخصيب
- سهول وهضاب
- كادت الوردة ان تذبل
- واذ بقرص الشمس يجلس قبالتي
- غضب النهر
- اجنحة اليراعات
- انهار فقدت قدرتها على الجريان
- السير بخطى ثابتة
- على قارعة الطريق
- ديك جريح


المزيد.....




- صناع أفلام عالميين -أوقفوا الساعات، أطفئوا النجوم-
- كلاكيت: جعفر علي.. أربعة أفلام لا غير
- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم الياس مدالو - التثاؤب