أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عبدالله الأسد - خواطر شامية3














المزيد.....

خواطر شامية3


عبدالله الأسد

الحوار المتمدن-العدد: 1123 - 2005 / 2 / 28 - 08:56
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


الصهر الحبيب رئيس جهاز الإستخبارات العسكرية السورية الجديد ، في صراع مزمن مع شريك البلاد وحبيبه ونديمه وشريكه وابن خاله رامي مخلوف الرئيس الإقتصادي لسورية ، وصاحب الهاتف النقال (93)،وصاحب المناطق الحرة ، والأسواق الحرة ، ومدينة معرض دمشق الدولي القديمة ، وفندق الفور سيزن ، وجزيرة إرواد ، ووكيل النفط السوري ، ووكيل مكتب تسويق النفط ، ووكيل الكهرباء ، والفنادق والمطاعم والمراقص ، والشريك في كل صفقة تزيد قيمتها عن مليون ليرة سورية ،وهو المعتمد والمرجع الوحيد في سورية لجميع المستثمرين العرب والاجانب ، وهو الباب والمفتاح والقفل . يأمر رئيس الوزراء والوزراء والمدراء العامين وغرف التجارة والصناعة والسياحة والوقاف وأعضاء مجلي الشعب الكرتوني والقيادة القطرية والقيادة الأمنية وصاحب الصوت والفعل الأقوى في سورية . ومن يرضى عنه رامي مخلوف ، فتحت له أبواب الجنة ، ومن يغضب عليه ، فتحت له أبواب جهنم .
ورغم كل هذه القوة لشريك الـ (10%) رامي مخلوف ، وعدم إرتياحه واطمئنانه للصهر الحبيب ، تمكن الصهر من إنتزاع اعلى مركز أمني وإستخباراتي في سورية ، وهذا ما دفع شريك الـ 10% لاسترضاء الصهر الحبيب ، والاتفاق على تقاسم المغانم والمنافع والأرزاق والأطيان والبلاد والعباد . وجرى إتفاق التقاسم كل حسب حجمه ، بعد مباركة ابنة العمة الدكتورة بشرى حافظ الأسد . ولم يجرؤ شريك رئيس البلاد على الوقوف في وجه الصهر الحبيب ، فطلب رضاه ومباركته قبل أن يبطش به وتبطش به زوجته القادرة على كل شيئ في هذه البلاد ، وتحسبا لمستقبل الصهر الذي تدفعه الأحداث ليقود الحكم في سورية .



#عبدالله_الأسد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تتمتع بمهبط هليكوبتر وحانة.. عرض جزيرة في ساحل اسكتلندا للبي ...
- خبير الزلازل الهولندي الشهير يحذر من ظاهرة على سواحل المتوسط ...
- فيديو.. الشرطة الأميركية تباشر بتفكيك احتجاج مؤيد للفلسطينيي ...
- مزيد من التضييق على الحراك الطلابي؟ مجلس النواب الأمريكي يقر ...
- صحة غزة: ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 34596 قتيلا ...
- الجيش الأوكراني يحقق في أسباب خسائر كبيرة للواء رقم 67 في تش ...
- مسافر يهاجم أفراد طاقم طائرة تابعة لشركة -إلعال- الإسرائيلية ...
- الكرملين يعلق على مزاعم استخدام روسيا للأسلحة الكيميائية ضد ...
- بالفيديو.. طائرات عسكرية تزين سماء موسكو بألوان العلم الروسي ...
- مصر.. -جريمة مروعة وتفاصيل صادمة-.. أب يقتل ابنته ويقطع جثته ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عبدالله الأسد - خواطر شامية3