المرأة العراقية ..التحدي

احمد حسين فليح

الحوار المتمدن-العدد: 1104 - 2005 / 2 / 9 - 10:28
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

ان دور المراة العراقيه في الانتخابات العراقيه الاخيره ومشاركتها الواسعه والتي ان دلت على شي انما تدل على وعي لدورها واهمية اختيار من يمثلها ولكن غابت عنا حقيقه ان تاثير ولي الامر وفرضه للقائمه التي يؤيد على زوجته/اخته /امه/ابنته/صديقته..قد ساعد الكثير من القوى الرجعيه في الحصول على صوت المراة وصوت من جاء معها وحرم القوى العلمانيه والتي تدافع عن المراه من صوتها الذي كانت في امس الحاجه له للحصول على مقعد في الجمعيه الانتقاليه التي سوف تكتب الدستور لهذا يجب ان تعمل القوى العلمانيه والمنظمات النسويه على عدم تكرار ما حدث في الاستفتاء القادم للدستور حتى لايفرض علينا دستور ظلامي .

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل