أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد الدهيمان - مصر التي في خاطري














المزيد.....

مصر التي في خاطري


خالد الدهيمان

الحوار المتمدن-العدد: 3738 - 2012 / 5 / 25 - 21:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مصر التي في خاطري ,,

بويع عمر بن عبدالعزيزبالخلافة بعد وفاة سليمان بن عبد الملك وهو لها كاره فأمر فنودي في الناس بالصلاة، فاجتمع الناس بالمسجد الأموي بدمشق، فلما اكتملت جموعهم، قام فيهم خطيبًا، ثم قال: "أيها الناس إني قد ابتليت بهذا الأمر على غير رأي مني فيه ولا طلب له... ولا مشورة من المسلمين، وإني خلعت ما في أعناقكم من بيعتي، فاختاروا لأنفسكم خليفة ترضونه"
ورفضت الجموع الا ان يكون عمر هو قائدها وهو لم يقدم اي برنامج انتخابي ولكنه اشتهربالعدل والايمان والصلاح وكان ذلك بالنسبه لهم كافيا.
صديقي المصري يغضب ويثور اذا رشحت (بالكلام) مرشحا غير مرشحه وتبريره انه استمع لبرنامجه الانتخابي واقتنع به !
وانا لم اطلع على برنامج مرشحه ولكني اتخذت موقفي بناء على قناعه بسيطه هي ان مرشحه كان وزيرا لخارجيه نظام سابق كتم على انفاس المصريين سنوات طوال وانه حين يظهر في اللقاءات التلفزيونيه غالبا مايكون غاضبا يوزع الاتهامات ذات اليمين وذات الشمال ويقاتل قتالا شرسا للحصول على ((منصب الرئيس))
لعبته السياسه وهو تمكن من ادواتها وعرف كيف يدغدغ احلام المصري البسيط من اجل الوصول الى سده الرئاسه ,,,,
ولكن ذلك قد لايكفي فالمواطن المصري اصبح ينفخ في الزبادي وهو يعلم انه زبادي نتيجه سبات موجع لسنين عجاف طوال !!
انا على قناعه ان شخصا كذلك لايصلح لقياده (تك تك) فكيف بقياده دوله بحجم مصر ,,,,
اما الاخر فاقول ماقال فيصل القاسم (إذا فاز شفيق سأعتذر من كل الطواغيت وسأقول لهم: لقد ظلمناكم وأسأنا إليكم. فشعوبنا لا يتسحق أفضل منكم، فاستمروا في دوسها مشكورين)
ان فوز اي مرشح من فلول العهد البائد هو ببساطه خيانه لدم الشهداء! وخيبه امل لكل عربي يعتبر مصر الثقل العربي المؤثر في السياسه الدوليه ,,,
وتكفي خيبه واحده او ماسمي بثوره القات في اليمن الشقي حيث ان كل ماحققت الثوره بعد زوال مفعول القات هو قتل الالاف في مقابل استبدال الرئيس بنائبه وصلى الله وبارك !!!

==============


(وجه ابن فهر) هو مثل نطلقه في المملكه على الشخص الوقح ,,,و قناه العالم هي كذلك فقط هي وجه وقفا ابن فهر ايضا!!
هذه القناه المذهبيه بامتياز تبث باللغه العربيه من قلب طهران لترسيخ المذهبيه ولكن بلون سياسي, تدس السم في العسل وتستقطب المثقفين العرب في مداخلات مدفوعه من اجل اجنده فارسيه خبيثه تبحث عن القوميين اليساريين وحديثي العهد بالسياسه وتوهمهم ان العهر الاعلامي حريه في الراي !!
الغريب انها تتابع وتناقش الخبر العربي وكانها احد القنوات العربيه او العالميه المحايده ولكن الفرق انها تمرر اجندتها السياسيه المغرقه في المذهبيه في كل خبر ,,,,
تحاول ان تتلبس المهنيه الاعلاميه لخداع الراي العربي العام وايهامه انها تقدم الخبركما هو والدليل ان الشاهد من اهليكم !!
سوريا تذبح من الوريد الى الوريد وقناه العالم تصفق للدم العربي المسفوك وترقص على انغام المدافع وتلعن كل الجينات العربيه السنيه ومثقفونا يتسابقون في اثراء برامجها من اجل حفنه دراهم لاتغني ولاتسمن من جوع !!

===============

يتسأل الكثير لماذا يقود بشار وزمرته معركه خاسره سوف تنتهي به الى موت محتم والحق ان بشار قام بحسابات بسيطه في حجم عقله فهو يعلم ان التنحي سوف يقوده الى محكمه ثم نهايه مؤلمه ولكن الاستمرار ربما يمنحه طريقا للخروج ولو بنسبه واحد بالالف وعليه اعتقد ان في ذلك مخرجا امنا له !!!
ولكن مالم يدركه ان ذلك حلم وردي يصوره له جلاوزته المنتفعين الذين من المحتمل ان نراهم مستقبلا يحاولون ترشيح انفسهم لرئاسه سوريا الحره او يطاردهم الانتربول عبر مطارات العالم كالجرذان ففي عالم الاعراب كل شئ جائز ! وروسيا التي ايضا سوف تتخلى عنه حين تقبض الثمن الذي يرتفع سقفه يوما بعد يوم!
وبكل الاحوال مازالت اله الموت البعثيه الصفويه تحصد ارواح الاطفال والنساء والشيوخ بمسانده الدول الشيوعيه وفارس وحزب الله في معركه مذهبيه طائفيه والعالم باسره يقف مكتوف الايدي لايقدم الا تنديدا تلوتنديد وتهديدا تلو تهديد ,,,,,
الرياض والدوحه وقفتا بقوه ضد اله القمع والقتل المذهبيه وكان ان تم اعلان حربا اعلاميه قذره عليهم بعد ان كان يفرش لموفديهم حاملين الاعانات والقروض السجاد الاحمر ,,,
يقول بشار ان المملكه والاردن في مرمى صواريخه وهو مالم يقوله عن اسرائيل التي هي مرمى حجر من صواريخه ,,,
يذكرني بشار حين كان يقوم بطلب اغاني ويمارس العابه على اجهزه الكمبيوتر والشام تحترق يذكرني بنيرون حين كان يعزف الناي وروما تحترق,,,,,
ان من يقتل ويغتصب ويسلب وينهب شعبه ومن يدك مدن وقرى وطنه بالصواريخ لتنأي مزبله التاريخ ان تحتويه مع الطغاه السابقين ,,,,,

دمتم بخبر ,,,

خالد الدهيمان - الحوار المتمدن



#خالد_الدهيمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المندسين الشرفاء !!
- عمار يامصر !
- اشباه الرجال
- الورطه
- هويتي للبيع
- في وطني صار الاسلام هويه
- الفضيله العاهره
- قرار التدريس المختلط في الصفوف الاولى في السعوديه ( رؤيه مخت ...


المزيد.....




- سقط سرواله فجأة.. عمدة مدينة كولومبية يتعرض لموقف محرج أثناء ...
- -الركوب على النيازك-.. فرضية لطريقة تنقّل الكائنات الفضائية ...
- انتقادات واسعة لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريح ...
- عقوبات أمريكية جديدة على إيران ضد منفذي هجمات سيبرانية
- اتحاد الجزائر يطالب الـ-كاف- باعتباره فائزا أمام نهضة بركان ...
- الاتحاد الأوروبي يوافق على إنشاء قوة رد سريع مشتركة
- موقع عبري: إسرائيل لم تحقق الأهداف الأساسية بعد 200 يوم من ا ...
- رئيسي يهدد إسرائيل بأن لن يبقى منها شيء إذا ارتكبت خطأ آخر ض ...
- بريطانيا.. الاستماع لدعوى مؤسستين حقوقيتين بوقف تزويد إسرائي ...
- البنتاغون: الحزمة الجديدة من المساعدات لأوكرانيا ستغطي احتيا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد الدهيمان - مصر التي في خاطري