آسيا حداد
الحوار المتمدن-العدد: 3718 - 2012 / 5 / 5 - 23:13
المحور:
الادب والفن
الأيام ستعدو خلفي
وأنا أجري خلف محبوبي
الذي يجري هو الآخر
خلف ظلال تشبهني
تلك الظلال التي تجري خلفي
لن يسأل الزمان والمكان
لن يسأل الحجر الشوارع
لن يسأل النجوم والظلام
لن يسأل عن عاشقة
ماتت من الإنتظار
بينما الريح تغني له
اغاني الحب
آقف على عتبة ظله
دامعة العينين
كعاشقة في ثياب متسولة
أغمام من النحل يطاردني ؟
لاأدري
ربما لان عسل شفتيه
ما زال مخزوناً في قلبي
#آسيا_حداد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟