أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مفيد الجزائري - الحزب الشيوعي يخوض الانتخابات بواجهة ديمقراطية















المزيد.....

الحزب الشيوعي يخوض الانتخابات بواجهة ديمقراطية


مفيد الجزائري

الحوار المتمدن-العدد: 1087 - 2005 / 1 / 23 - 12:12
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


أكد مفيد الجزائري وزير الثقافة العراقي وأحد أبرز وجوه قائمة «اتحاد الشعب» التي شكّلها الحزب الشيوعي أن الحزب اضطر إلى خوض الانتخابات خارج نطاق تحالفاته السابقة واضطر إلى تشكيل قائمة ائتلاف مع منظمات المجتمع المدني والشخصيات الديمقراطية.
ووجه الجزائري في حوار مع «البيان» العتاب على أجهزة الإعلام الرسمية العراقية لانحيازها إلى جانب قوائم معينة في التشكيلة الحكومية مطالباً بحصة متساوية وعادلة لقائمة الحزب الشيوعي مثل باقي القوائم.
واعتبر الجزائري أن قضية كركوك مبالغ فيها وأن الأحقاد وراء اتهام الحزب الشيوعي بالارتباط مع أطراف مسلحة، مشدداً على العلاقة الجيدة للشيوعيين مع التيار الصدري والحزب الإسلامي. وفيما يلي نص الحوار:
ـ انتم الآن تخوضون الانتخابات بقائمة ذات توجهات ديمقراطية ليبرالية، هناك من يتساءل هل غيَّر الحزب الشيوعي استراتيجيته الماركسية ـ اللينينية؟
ـ نحن حزب شيوعي يعيش ويعمل في بلد مثل العراق، الذي حل به ما حل، وواجه ما واجه. وهذا البلد أمامه الآن مهمات أساسية تتعلق بحياته وبنائه ويريد ان ينطلق الى المستقبل، وكأنما يبدأ من جديد، لأن ما لحق به من تخريب وتدمير وحروب.
واتلاف وتعطيل.. شمل جميع ميادين الحياة من دون استثناء، وهذا يتطلب بالطبع إعادة بناء كاملة وشاملة.. نحن نريد لبلدنا ان يعود الى ـ ربما ـ كذا عقود من السنين، ففي أجواء كهذه، وحيث يترتب علينا ان نبدأ من الصفر تقريبا.
كيف يمكن الحديث الآن عن برنامج اشتراكي، أي بمعنى أن نصل بالعدالة ومستوى العدالة الاجتماعية الى مستوى راق جدا. نعتقد ان من واجبنا الآن وضع برنامج يمكن ان نسميه وطنيا ـ ديمقراطيا.. برنامج بناء لهذا البلد، يتيح له ان يتحرك لاحقا ليجاري البلدان المجاورة على الأقل.
في هذه المرحلة.. نحن لا نتحدث عن محاولة اللحاق بدول متقدمة، لذلك نرى أمامنا، كما يرى غيرنا من العراقيين، أفقا يمتد الى 10 او 15 وربما 20 سنة..
لإعادة بناء وترسيخ أسس حياة البلد في مختلف الميادين الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وعلى ذلك ـ بالنسبة لما يمكن ان نسميه بـ «المستقبل المنظور» ـ علينا بناء قاعدة للحياة من جديد، وإرساء هذه القاعدة بشكل صحيح وسليم.. لنتحرك بعد ذلك قدما الى الأمام في خطوات لاحقة.. أي ان علينا اولا بناء دولة، ومن ثم التفكير والتخطيط للكيفية التي تكون عليها الدولة.
ـ من الناحية النظرية هل هناك تقارب مع الافكار التي تتبناها الاحزاب الشيوعية الأوروبية، وغيرها؟
ـ بالتأكيد.. نحن لسنا بعيدين عن الاحزاب الشيوعية المختلفة.. تعرفون انه بعد انهيار الاتحاد السوفييتي وبقية البلدان الاشتراكية السابقة، نشأت افكار متباينة وتصورات مختلفة، واجتهادات ايضا، فيما يتعلق بالاشتراكية.
والنظر الى الاشتراكية، ومستقبل الاشتراكية، بل أي اشتراكية.. لان الاشتراكية التي طبقت في الاتحاد السوفييتي، وبقية الدول الاخرى التي اعتبرت اشتراكية، فشلت واثبتت الحياة عدم قدرتها على البقاء والتواصل، والان هناك افكار جديدة مختلفة.
ونقاش، ومحاولات لانضاج تصور لاشتراكية المستقبل التي لا يجب ان تكون كالاشتراكية التي انهارت، فهناك جانب مهم كانت تفتقده تلك الاشتراكية، وهو قضية الديمقراطية والحرية، فلا بد ان يوضع تصور للاشتراكية تكون الحرية والديمقراطية في صلبه.
وهي اصلا «الحرية في صلب الاشتراكية» لكن تم تجاهلها واستبعادها بشكل تعسفي من قبل من حاولوا تطبيق الاشتراكية، وبالتالي نحن لنا علاقات جيدة مع الاحزاب الشيوعية الأوروبية وغير الأوروبية.
. وحسب اوضاعنا قد نختلف مع البعض ونقترب مع البعض او نبتعد عن البعض.. هناك عملية مخاض الآن على الصعيد العالمي، ولم يتبلور الشكل الموحد او المتقارب حول اشتراكية المستقبل، ونحن من ضمن هذه الاحزاب التي تشارك، بدرجات مختلفة، في عملية الحوار والنقاش في هذا الشأن.
تغيير اسم الحزب
ـ حسب التوجه الجديد.. هل فكرتم في تغيير اسم الحزب الشيوعي العراقي الى الاشتراكي الديمقراطي، او حزب «اتحاد الشعب» الذي تحمله قائمتكم الانتخابية، او غيره؟
ـ منذ سنة 1993 أي منذ انعقاد المؤتمر الخامس للحزب، أصبح كل ما يتعلق بالحزب يبحث ويتقرر في مؤتمر. وهذا المؤتمر يعقد مرة كل أربع سنوات، وقد عقدنا منذ سنة 1993 حتى الآن ثلاثة مؤتمرات.. في المؤتمر يمكن ان يطرح كل شيء، وحقا طرحت حتى في مؤتمر 1993 فكرة تغيير الاسم، وطرحت اسماء بديلة، لكن ايا منها لم يحصل على الاغلبية الضرورية لاعتماده.
البت في هذه المسألة يجب ان يقررها الحزب بمجمله، وفي فترة غير بعيدة نأمل ان ينعقد المؤتمر الثامن، وفيه يمكن لمن يرغب في تغيير اسم الحزب ان يطرح هذا المقترح، ويمكن للمؤتمر ان يتخذ قراره بهذا الشأن.
ـ بالنسبة للانتخابات، هناك ملاحظة تتعلق بابتعاد حملتكم الدعائية عن الواجهات الرسمية، واعتمادكم على الانتشار الافقي وعقد المهرجانات وما الى ذلك، وبشكل «علني».. ما تفسيركم لاحجام العديد من الجهات عن اتباع هذا الاسلوب؟
ـ أنا يمكن ان اقول لماذا نحن نتوجه هذا التوجه.. اما الآخرون.. فإن عدم توجههم المباشر الى الشارع قد تكون له اسبابه.. والأصح أن يسالوا هم.. بالنسبة لنا نحن نعتبر هذا الحدث كبيرا جدا، بل حدثا تاريخيا..
لأنه لم يحدث في تاريخنا المعاصر ان جرت انتخابات حرة، ثم ان هذا الحدث مهم جدا بالنسبة للعملية السياسية، هذه الانتخابات سينبثق عنها برلمان يحدد ملامح مستقبل العراق.. والدولة العراقية المقبلة، من خلال وضع الدستور الدائم.. وهذه مسألة ذات أهمية كبرى لها امتياز غير اعتيادي، وكل ما سيأتي لاحقا سينطلق من الأساس الذي سيرسى بعد هذه الانتخابات.
وفي البرلمان الذي سينبثق عنها، لذلك نحن اعتبرنا ونعتبر هذه القضية كبرى جدا.. لذا عملنا على تعبئة كل منظمات الحزب وأصدقاء الحزب للانغمار في عملية التحضير والتهيئة للانتخابات، والعمل على إيصال ممثلي حزبنا إلى البرلمان المقبل، لكي يشاركوا مع القوى الأخرى في صياغة مسودة الدستور.
مضايقات وغبن
ـ خلال الحملة الانتخابية.. هل تشعرون ان هناك مضايقات او نوعا من الغبن.. مما دفعكم للجوء الى الشارع؟
ـ هناك بالتأكيد مضايقات، وهناك عدم ارتياح من بعض وسائل الاعلام التي لا تعطي فرصا متكافئة.. ولا تعطي لنا كما تعطي لغيرنا.. نحن نسعى الى تجاوز مثل هذه الحالات.. نتصل.. نطرح الامور.. نعاتب غالبا، ومع ذلك نتذكر ان هذه تجربة اولى، وليست لدينا جميعا الخبرة الكافية..
في الفترة السابقة.. وجدنا القناة العراقية، التي يفترض ان تكون لجميع العراقيين.. تتجاهل حزبنا وقائمتنا الانتخابية، ولم تطلب اجراء حديث او سؤال عن رأي، او مقابلة احد قادة حزبنا.. ولكن، بعد نوع من العتب، ولا اقول الاحتجاج، افسحوا المجال لنا في احد الأحاديث الصباحية، حيث اشرك فيه امين عام الحزب، حميد مجيد موسى، وقبل ذلك.
وخاصة الفترة التي سبقت هذا الحديث، كان هناك تجاهل تام. الان.. يفترض ان تقدم «العراقية» سلسلة اعلانات للقوائم المختلفة، ونفترض ان تكون قائمتنا من بينهم، اذ ستتيح هذه الخطوة فرصة لجميع القوائم للاعلان عن نفسها وعن برامجها.. ونأمل ان يكون هذا هو المنهج الصحيح، حتى لا يشعر احد ان هناك تمييزا ضده.
ـ هناك من يقول ان انتشاركم في الشارع بهذا الشكل، وبصورة علنية، يعود الى علاقة ما لكم مع بعض الاطراف المسلحة.. هل هذا صحيح؟
ـ لم نسلم من القتل.. وما يقال بهذا الصدد هو نوع من الحقد ومحاولات التبرير. قبل يومين من استشهاد رفيقنا (سعدون) ظهر مقال في الانترنت جاء فيه ان كل القوى السياسية تتعرض الى هجمات مسلحة واغتيالات، ماعدا الشيوعيين.. ومن المؤكد انهم متواطئون مع المسلحين.. وبعد يومين من هذا المقال قتل (سعدون)..!! خلال الشهرين الماضيين فقدنا العديد من رفاقنا.
انفراط العقد
ـ في هذه الانتخابات.. لماذا لم تدخلوا في تحالفات مع احزاب مقاربة وذات توجهات ديمقراطية.. مع انكم كنتم قد تحالفتم مع عدة جهات قبل انطلاق العملية الانتخابية؟
ـ نحن رغبنا بالدخول في تحالف مع الاطراف السياسية الاخرى، لاننا اعتقدنا، ومازلنا نعتقد ان هذه القوى السياسية كان يجدر بها ان تدخل العملية الانتخابية بقائمة متآلفة حتى تؤمن نشوء برلمان فيه اجواء توافق.
. حيث ان مثل هذه الاجواء ضرورية لصياغة الدستور.. لا يمكن ان نصوغ دستورا في اجواء من التناحر والصراع والتنافس.. التوافق ضروري جدا، ولو كانت هذه الاحزاب ـ ونحن منها ـ قد اتفقت على خوض الانتخابات في قائمة مؤتلفة، ومتوافقة، فان ذلك يؤدي الى نشوء برلمان متوافق.
وهذا يسهل كثيرا عملية صياغة الدستور وهي المهمة الاساسية للبرلمان المقبل.. للاسف الشديد لم يجد جهدنا في هذا المجال التجاوب المطلوب من الاطراف الاخرى.. وكذلك الحال بالنسبة للاحزاب القريبة منا..
وكما تعرفون كان هناك تجمع (اللقاء الديمقراطي) المتكون من ستة اطراف، من بينها الحزبان الكرديان وهما اختارا ان يدخلا في قائمة مع الاطراف الكردية الاخرى، والجهات الاربع الاخرى حدث بينها عدم توافق فيما يخص تأجيل وعدم تاجيل الانتخابات.. في هذه المسألة لم نكن ضد التأجيل بالمطلق، اذ ربما تحدث بالفعل مخاطر بالنسبة للعملية الانتخابية.
ولكننا قلنا اذا كان التأجيل وفق توافق بين القوى السياسية، فذلك جيد، على ان لا يؤخر العملية التالية وهي صياغة الدستور، واجراء الانتخابات الاعتيادية البرلمانية في نهاية هذه السنة، والتي تنبثق عنها الحكومة الدستورية.
وعلى هذا.. فنحن اضطررنا لخوض الانتخابات بقائمة «اتحاد الشعب» بالائتلاف مع بعض الشخصيات الديمقراطية ومنظمات المجتمع المدني، لعدم تجاوب الآخرين.
ـ مقاطعة الانتخابات في بعض المحافظات.. الا تشكل خللا في العملية الانتخابية؟
ـ لست متأكدا من ان لهذه الاطراف المقاطعة اغلبية، حتى في بعض المحافظات التي يعتقد ان لها فيها رصيدا كبيرا.. ولو كانت لها اغلبية لما لجأت الى اعمال العنف.. وهذه الاعمال، حتى لو قامت بها جماعات صغيرة، فان الهدف منها تخويف الناس من التوجه الى صناديق الاقتراع.
قضية كركوك
ـ تطرح الآن مسألة كركوك.. وعودة اعداد كبيرة من الاكراد اليها وتسجيلهم في الانتخابات الحالية.. ما رأيكم؟
ـ نحن لا نريد ان تغيب كركوك عن المشاركة في العملية الانتخابية، وهناك المادة 58 من قانون ادارة الدولة تنص على وضع اسس لحل قضية كركوك وقضية المهجرين منها ومن جلبوا للسكن مكانهم.. القضية فيها تعقيد غير قليل، والارقام التي تذكر ايضا فيها مبالغة غير قليلة، وهي لاغراض اعلامية في الغالب.
الان.. الناخبون الاكراد سيشاركون في العملية الانتخابية، خاصة وان الحكومة المؤقتة متوجهة الآن على الفور، لتشكيل لجنة تعمل على تفعيل المادة 58.. ما طلبه الاخوة الأكراد صحيح، وهو ان هذه المادة ينبغي تفعيلها، وما نصت عليه ينبغي تحويله الى واقع، فالقانون اقر بمجمله، ولا يجوز تنفيذ جزء واهمال اخر.. وعلى هذا فان عملية التنفيذ والتدقيق ستبدأ قريبا.
وسيعلن وشيكا عن تشكيل لجنة وزارية برئاسة احد الوجوه الوطنية العراقية المعروفة وستكون معنية بهذا الشأن. واستنادا الى ذلك قررت الاطراف الكردية المشاركة في الانتخابات، ولكن هناك مبالغات اعلامية وتصورات من دون اساس.. لان اللجنة على وشك التشكيل ولم تبدأ عملها بعد، وكل ما قيل هو كلام اعلامي للاثارة لا غير.
علاقات مع الأحزاب الدينية
ـ أخيراً كشيوعيين ما مدى علاقتكم بالاحزاب والاطراف الدينية حالياً؟
ـ علاقتنا طيبة وقائمة على الاحترام المتبادل.. نحن سعداء لعدم وجود توتر، كما لا نرى موجبا لاي توتر، وهذه الاحزاب لها حقوقها الكاملة بموجب ما نريد ان نؤسس له في الدستور.
وفي الوقت نفسه لا نشعر ان هناك من يريد التضييق علينا او يحد من حقنا في التمتع بالحرية المتاحة.. كما لا اعتقد ان هناك اشكالات ستنشأ كوننا شيوعيين او اسلاميين، مادامت اسس التعامل الديمقراطي معتمدة ومعترفا بها.. الكل يعترفون بان هناك تعددية سياسية وفكرية.
وان من حق الجميع ان يتمتعوا بالحقوق الكاملة في التعبير وفقا لاسس الديمقراطية ولائحة حقوق الانسان والاحزاب الدينية الآن تتعامل وفقا لهذه المبادئ، ولذلك فان العلاقة طبيعية، وليست فيها اية اشكالات، ونحن لدينا علاقات جيدة مع جهات واحزاب دينية حتى في خارج العملية السياسية..
وعلى سبيل المثال فان علاقاتنا جيدة مع تيار الصدر، وليست بيننا اية اشكالات او تشنجات، علاقتنا قائمة على اسس الاحترام المتبادل.. ونفس الامر ينطبق على الجهات الاخرى، ومنها الحزب الاسلامي الذي تربطنا به علاقات وثيقة.
وفي رأينا ان احترام الآخرين واحترام رأيهم حتى وان كان مغايرا او معاديا، له تأثير كبير في كسب احترام هؤلاء الآخرين، الذين هم منا.. من هذا الشعب.. اعتقد ان سياستنا المعتدلة والمتوازنة والمرونة التي نتمتع بها، لها تأثير كبير في صياغة العلاقات الحسنة بين مختلف الاطراف وليس بيننا وبين الاخرين فقط.
بغداد ـ نصير النهر:

http://www.iraqihome.com/
http://www.tareekalshaab.com/
http://www.iraqcp.org



#مفيد_الجزائري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أمطار غزيرة وعواصف تجتاح مدينة أمريكية.. ومدير الطوارئ: -لم ...
- إعصار يودي بحياة 5 أشخاص ويخلف أضرارا جسيمة في قوانغتشو بجن ...
- يديعوت أحرونوت: نتنياهو وحكومته كالسحرة الذين باعوا للإسرائي ...
- غزة تلقي بظلالها على خطاب العشاء السنوي لمراسلي البيت الأبيض ...
- ماسك يصل إلى الصين
- الجزيرة ترصد انتشال جثامين الشهداء من تحت ركام المنازل بمخيم ...
- آبل تجدد محادثاتها مع -أوبن إيه آي- لتوفير ميزات الذكاء الاص ...
- اجتماع الرياض يطالب بفرض عقوبات فاعلة على إسرائيل ووقف تصدير ...
- وزير خارجية الإمارات يعلق على فيديو سابق له حذر فيه من الإره ...
- سموتريتش لنتيناهو: إذا قررتم رفع الراية البيضاء والتراجع عن ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مفيد الجزائري - الحزب الشيوعي يخوض الانتخابات بواجهة ديمقراطية