موقع جديد

موقع ماركسي

الحوار المتمدن-العدد: 1079 - 2005 / 1 / 15 - 11:26
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

نعلن بكل فخر عن إنشاء موقعنا الجديد (ماركسي). إن الهدف من هذه المبادرة يأتي تلبية للحاجة المتزايدة للبديل الماركسي في منطقة تمتد من العربية السعودية إلى فلسطين و من مصر إلى المغرب في المنطقة الغربية من المغرب العربي.

فخلال السنوات القليلة الماضية وصلتنا رسالات من أشخاص و ومجموعات من كل بلد عربي تقريبا. و من ضمنهم عدد غير قليل من الستالينيين و الماويين و الماركسيين- اللينينيين يريدون معرفة المزيد عن الماركسية و بصفة خاصة عن أفكار تروتسكي. إن الإهتمام المتزايد بالإتجاه الماركسي الأممي من هذه المنطقة في العالم مأتاه أساسا التحاليل المنشورة على موقع www.marxist.com و بالخصوص موقفنا الأممي تجاه المسألة الفلسطينية-الإسرائيلية. و أيضا من النشاط الدائم و الثابت المعادي للإمبريالية لإتحاد طلبة إسبانيا بقيادة ماركسيي المناضل (El Militante) و نجاحات الرفاق الماركسيين ﻟ كفاح .

في الأول سيتم تحديث الموقع ببطئ. سيتم الجمع بين التحليل المعمق للأحداث و المسائل الجارية و الكلاسيك الماركسي و خاصة ترجمة أعمال ليون تروتسكي. و نتوجه بالنداء لقرائنا العرب لمد يد السماعدة بالدعاية لموقعهم و لكن كذلك بترجمة المقالات و توجيه اقتراحاتهم و نقدهم و ارسال تقارير عما يحدث في بلدانهم...

و الأهم من ذلك يريد ماركسي ان يصبح مصدرا لبناء القوى الماركسية في العالم العربي و ادراك أن الحل الوحيد للخروج من الكابوس الرأسمالي هو الثورة الإشتراكية.

و إن أردت الإنضمام لنا في النضال اكتبوا إلى: [email protected]

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل