أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - أديب طالب - المقتدى الخاسر والكتبة الخاطئون....















المزيد.....

المقتدى الخاسر والكتبة الخاطئون....


أديب طالب

الحوار المتمدن-العدد: 1077 - 2005 / 1 / 13 - 10:54
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


في 24122004 قال مقتدى الصدر على لسان الشيخ عبد الزهرة السويعدي أحد مساعديه في صلاة الجمعة في مسجد المحسن: " ارتأيت أن أطالب بحضوري أو حضور من يمثلني في محاكمة صدام الهدام".
لقد تحول الزعيم الشيعي المتشدد، القائد الاعلى لجيش المهدي؛ رئيس وزارة الظل؛ المطالب باستقالة الحكومة العراقية الدكتاتورية- باعتبار أنه قائد ديمقراطي ليبرالي تخرج من هارفرد- حاكم المدن المقدسة، وجابي أموالها، المصرّ على وزارة الدفاع العراقية؛ المهدد بإحراق آبار النفط، وإغراق العراق في بحر من الدم، وفصل جنوبه عن وسطه وشماله، والمهدد بإخراج الكفار من أرض العراق المقدس، وهنا صدقت أن العدوى تنتقل من أصوليّ سنّي إلى أصوليّ شيعي فقد سبقه ابن لادن إلى إخراج الكفار من جزيرة العرب، تحول الزعيم إلى رجل يرتأي - وأشدد على كلمة " يرتأي" - على أمريكا وحكومة العراق أن تسمح له بحضور محاكمة صدام الهدام؛ لأن هذا قتل أباه وعمه.
من حق الصدر أن يرتأي ومن حقه أن يحضر، ومن حق الأيام أن تحوله من أسد هصور إلى حمل وديع، ومن حق السياسيين الهواة أن يقولوا لمقتدى الصدر أنه قد استثمر رأس ماله السياسي المفتقر للوحدة أصلاً في جيش المهدي، ووزارة الظل الوهمية، ووزارة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بطريقة لن نقول خاسرة تماماً؛ وإنما رديئة تماماً، هل هو قاس وعادل حكم التاريخ؟! أظنه كذلك.
استشهد الإمام الصدر والد السيد المقتدى في 1999، وأسقط الأمريكان صدام في نيسان 2003، أربع سنوات والثأر الحقّ دفين، وما أتيح له أن يستيقظ من الدفن والكفن، لولا الفعلة المخزية المحتلة المعتدية الأمريكية بحق العراق والعراقيين. ما كان ليتاح لطالب الحوزة الشيعية أن يرتأي حضور محاكمة صدام لولا تلك الفعلة وما كان له أن يبقى سياسياً لولا حكمة علاوي والسيستاني.
أَوَلاَ يحق لتلك الفعلة أن توصف بالمفيدة - على الأقل- لمقتدى وأمراءه المبثوثين في المكاتب، وأظنه أدرك ذلك مبكراً عندما دعا قوات الاحتلال إلى الدخول في الإسلام. إنّ الفعلة الأمريكية أثبتت أن لبعض الأزمات حلولاً سلمية لأن البديل الوحيد أيام صدام هو المقابر الجماعية، واليوم واليوم فقط كلُّ له حصته من السلطة في العراق.
هل يمكن لجرثومة الدكتاتورية بما تفرزه من قهر وخوف وجهل ومرض وعبر أربعين من السنوات أن تشوه الخلايا الدماغية أو تحول العقلاء إلى معتوهين لا يجدون في الآخَر سوى عدواً ولو حررهم وثأر لهم من عدوهم الذي حقن عروقهم بالقتل والرعب وذبح الإنسان. إن تجمع الغوغاء وبهذه السرعة حول مقتدى الصدر يؤكد ما نقول، هل يعقل أن يحتاج العراق إلى صداميين جدد بعباءة دينية ليحيي قيم العدالة والحرية والمساواة التي داسها صدام لدرجة الاحتضار، وكل ذلك بحجة عراق ديمقراطي؛ لولاه لما كان لجيش المهدي أن يكون ولسكين الزرقاوي أن تذبح.
أظن أن صلابة علاوي والشعلان على حق وأظن أن حكمة السيستاني على حق وأظن أن إتفاق الطرفين علاوي والسيستاني على إخراج مسلحي الصدر من المدن المقدسة سلمياً هو أهم الحقوق.
إن لبس الأكفان والاحتماء بمراقد الأئمة لم يقدم النصر للمحتمين ولم يطرد جندياً أمريكياً واحداً أو عدواً خائناً خارج البلاد بل قدم الفقر والكساد والخوف وأزال مظاهر الحياة في المدن المقدسة ووضع عوضاً عنها الدمار والجثث وقضاة الإعدام والتعذيب وطرد العراق عدة سنوات إلى الوراء.
إن العراق بحاجة إلى حكام أقوياء ومن خلفهم قبائل راسخة في الأرض، وهم أكثر قدرة على السير الطويل في طريق أمن العراق وإعمار العراق حتى لو خدشنا الرومانس الديمقراطي.
وإذا اعتمدنا حسن النية وأوجزنا الأسباب التي دعت إلى فشل المقتدى وما تبعه وتخلّله من إزهاق أرواح أكثر من ألف من أنصاره، وعدة مئات من المدنيين، وعدة عشرات من الشرطة العراقية، وتسع أفراد من القوات الأمريكية لقلنا مع إجماع المراقبين إنها ممكنة الحصر في ما يلي:
ضعف خبرته السياسية ورعونته ومشاكسته ولنستمع هنا إلى قوله في منتصف أكتوبر 2003: " سنثأر من أولئك القرود والخنازير القادمين من أمريكا".
تدني أعمار مستشاريه.
اختياره جيشه من المراهقين والعاطلين عن العمل والمجرمين الذين سرحهم صدام ومن حفنة من الشباب القومي العربي البعثي الذي تحسس لرؤية الأمريكان، ومن بقايا فلول البعث الصدامي والذين قال لهم جميعاً: " أنتم جهلة ملأتم قلبي قيحاً".
دعوته للحوزة الناطقة الهزيلة بديلاً للحوزة الصامتة العملاقة تاريخياً بهدف الحصول على قطعة أكبر من كعكة القيادة الشيعية.
إن للمقتدى في كل تلك الأسباب ما يبرر ما حصل إلا أنه لا يبرر لكتاب الرأي الخاطىء ما سوّدوا به صفحاتهم وشاشاتهم وإذاعاتهم، والمعروف أن لكل منهم مشروعه الخاص في خدمة شخصه أو خدمة واحد أو أكثر من الأنظمة الإقليمية المحيطة بالعراق.
أوهموا المقتدى بالنصر واتخذوه وقوداً للقطار الإيراني في معركته مع أمريكا، أو وقوداً للقطار الدكتاتوري بالمطلق، أو الملكي نصف الدستوري، أو الملكي الدستوري، أوالخليجي العائلي. هذه القطارات الإقليمية حاضنة الإرهاب ومستنقعاته ومنابته، وكلها تتعمد الثأر لتقاطعاتها البنيوية مع نظام صدام المخلوع.
لقد أخر المقتدى استقرار العراق وأمانه، وعطل قيام الدولة الديمقراطية وشغل الأمريكان عن مقولة تغيير الأنظمة أو إصلاحها، وأكد لدى العنصريين في الغرب مقولتهم أن العراق لا يستحق الديمقراطية، أوأنها لا تناسبه في ألطف العبارات، وأكد لأنصار الدكتاتورية ودعاة الأصالة وعبادة الأوطان؛ أن الحرية لا تناسبنا ولا يصلح لنا إلا الاستبداد الشرقي الذي ألفناه مئات الأعوام.
وحتى لا نقول كلاماً إنشائياً وجملاً منفلوطية وألفاظاً جوفاء سنساجل عدداً من أولئك الكتبة عبر إبداعاتهم:
قال غازي العريضي في جريدة الإتحاد الإماراتية في مقاله " حسابات ما بعد النجف" أن مقتدى الصدر " الرابح الأكبر بين الأطراف الأخرى وقد فرض نفسه رقماً في المعادلة السياسية الداخلية".
ما أبسط هذا الرقم وما أقل هذا الربح عندما ينتقل جيش المهدي من الصمود والمقاومة والكرامة إلى بيع السلاح بأبخس الأثمان للأمريكان وعلى شاشات الفضائيات في كل العالم، وكذلك عندما يطلب المقتدى بعد بضعة شهور - من الكفرة والخونة- أن يسمحوا له بحضور محاكمة صدام الهدام. غازي العريضي خائف على نفط العراق لأنه خائف على حقه من النفط العربي فبترول العرب للعرب، والعريضي واحد من العرب وخائف على الأنظمة لأن حصته السياسية مرتبطة ببقاء هذه الأنظمة ولو تكلم بفطنته العربية الأصيلة لما أساء لحكومة العراق ولما قدم للمقتدى الأوهام.
قال ظافر العاني في 27نيسان 2004 في البيان الإماراتية في مقاله " مقتدى الصدر ماله...وماله":
" لطالما سمعنا أن المقاومة لا تمثل إلا ثلّة من فلول صدام وعندما اختار مقتدى الصدر طريق المواجهة مع قوات الاحتلال فإنه بدد الطائفية والحزبية والنفعية ولم نعد نسمع أن عمليات المقاومة هي عمليات إرهابية لقد جعل من المقاومة انتفاضة شعبية جعلت العراقيين يشعرون أنهم في زورق واحد وعليهم أن يصلوا إلى بر التحرير بأمان".
هكذا وبقدرة قادر وبعصا ساحر بدد المقتدى الطائفية والحزبية والتعفن فهو خارج الطوائف والأحزاب والمنافع وصانع الزوارق الواصلة إلى بر التحرير بأمان!!! وهذا ما نراه جلياً في نهاية الصدر السلمية وفي محاولته استدانة بعض رأسماله السياسي من بنك السيستاني الحكيم والذي قال عنه الصدر يوماً:
" السيستاني مرجع التقليد وأتباعه مقلدون وهم في كل حال ليس لهم اهتمام بالأمور السياسية أو التفاعل مع قضايا المجتمع اليومية"، لقد انتقل الصدرمن "لا ديمقراطية تحت الاحتلال" إلى قول علي الياسري أحد منظريه لرويترز في 31 آب 2004 " أن حركة الشهيد الصدر ستتحول إلى حركة سياسية أكثر كفاءة".
كم هو سهل إلقاء الكلام على عواهنه! وكم هي سهلة كتابة الإنشاء الساذج ولوي حركة التاريخ وفق الأهواء والرغبات.
بدءاً من 5 نيسان 2004 انطلقت حركة الصحف اللبنانية لتبارك وتؤجج المواجهات بين المقتدى والأمريكان:
" بداية ثورة شيعية في العراق تكمل انتفاضة المثلث السني" - الديار-
وتحت عنوان " انتفاضة أنصار الصدر تجتاح المدن العراقية" كتبت صحيفة السفيرأن" شيعة العراق انتفضوا على المحتل الأمريكي وحلفاءه".
أما صحيفة المستقبل فقد رأت أن جيش المهدي يحارب قوات الاحتلال وأن انتهاء المواجهات سريعاً يعزز موقع الصدر ويظهر قوته على الأرض.
كل الشيعة في العراق وكل السنة في العراق في ثورة واجتياح وانتفاض ونصر سريع قريب؛ أقرب إليهم من حبل الوريد.
السلطة الرابعة كما حددها علم السياية مرشد للقادة ومعلم للجمهور وناقد للنّخب وعصب المجتمعات المدنية، أما الهَوجة الصحفية فلا تفعل غير التهويش وقلب الحقائق حاضراً وتأسيس الأوهام على أنها حقائق المستقبل. المسؤولية واللوم على الصحافة أم على المقتدى الشاب؟! أظنه عليهما معاً!.

4- كتب أحمد عمر أبيّ في 7 نيسان 2004: " وقد يبرز الزعيم الشيعي الثائر مقتدى الصدر في الأيام المقبلة كبطل قومي يرتضيه الجميع"، " إذا تواصلت الانتفاضة الشيعية الجارية بزعامة الصدر فإن تيارها المتعاظم قد يضطر أخيراً المرجع الشيعي الأكبر آية الله السيستاني إلى نبذ نهجه السلمي في التعامل مع سلطة الاحتلال فيصدر فتوى تدعو كل الشيعة والعراقيين على إطلاقهم إلى الجهاد، هذه نظرية منطقية".
هذه النظرية المنطقية لأخينا أحمد عمر أبيّ أثبتت الأحداث التالية لنبوءته أنها حقيقة زائفة؛ فلا السيستاني نبذ نهجه السلمي؛ بل طالب كل أتباعه بمسيرة سلمية نحو المشاهد المقدسة، ولا دعا ولا أفتى بالجهاد ضد المحتل وإنما اعتبر عدم المشاركة في الانتخابات التي دعا إليها " الكفرة والخونة" خروجاً عن الدين، كما أن الصدر لم يصبح بطلاً قومياً يرتضيه الجميع.
5- في 15 نيسان 2004 تحدث رياض أبو ملحم عن البعد الرابع:
" وأما البعد الرابع فيتمثل في احتمال انتقال المبادرة الفعلية من يد الاحتلال الأمريكي إلى دول الجوار، إن الاحتلال الأمريكي سيواجه أحد احتمالين؛ إما الرحيل باكراً عن العراق، وإما الاضطرار إلى تقديم تنازلات".
إن تمرد الصدر وغزوة الفلوجة لم يكن أمامهما سياسياً إلا إعادة صدام أو أزلامه إلى الحكم أو تنصيب الزرقاوي أو أي زرقاوي عراقي أميراً لدولة الخلافة، ولأن هذه الرؤى السياسية قاصرة سياسياً وعسكرياً سقط التمرد وغارت الغزوة، وما كان لهما أن يكونا أصداءً فييتنامية في الأفق العراقي ولم تصبح الفلوجة مقبرة لأفكار المحافظين الجدد كما ادعى جيسون بيرل، وجوناثان ستيل في 19 نيسان 2004 في الاندبندت، ولم يتحول العراق إلى فييتنام جورج دبليو بوش كما وصف السيناتور ادوارد كينيدي حال العراق، مما دعا كولن باول أن يقول أن على كينيدي أن يكون " أكثر تحفظاً وحرصاً" ومن الجدير بالذكر أن مقتدى الصدر قال:" سيتحول العراق إلى فييتنام ثانية. إن قول باول نصيحة ثمينة لكل المتسرعين من الكتاب والسياسيين.
قال روبرت فيسك في 19 نيسان 2004 في الاندبندت: " ياله من أمر مضحك أن يستطيع شعب يعيش على تلك المسافة عنا ولا يتجاوز مقداره 26 مليون نسمة تغيير تاريخنا السياسي". إننا لا نغير تاريخكم السياسي يا مستر فيسك وإنما نساهم وبكل تواضع في صنع تاريخنا وتاريخكم واسمح لي أن أكون حسن النية ولا أتهمك بالعنصرية، إن العراقيين قرروا مع الأغلبية الأمريكان ماإذا كان بوش سيخسر أم سيفوز والأمر نفسه ينطبق على توني بلير وذلك بانحيازهم لعراق ديمقراطي حرلا لعراق إرهابي ديكتاتوري يقوده المراهقون والقتلة وعلى بوش وبلير أن يقدما للسيستاني الشكرالعميق والاحترام الفائق وهذا ليس بالأمر المضضحك أبداً.
في 24 نيسان 2004 قال محمد صادق الحسيني:" لا بد للأمريكيين أن يذعنوا قبل فوات الأوان، إن مرجعية علماء السنة ومرجعية النجف و كربلاء والقيادات الصدرية الجهادية هم من يمثلون الملايين من الشعب العراقي".
ومرت بضعة شهور على رؤيا الأستاذ الحسيني وتبين أن قبول مقتدى الصدر بالعمل السلمي، وأن هزيمة أغلب المراجع السنية وأن اعتبار الانتخابات فرضاً دينياً عند السيستاني كل ذلك أكد أن المقتدى والجنابي لا يمثلون الملايين من الشعب العراقي، إن خلط الأوراق على الطاولة لا يخلطها على أرض الواقع.

أقول أخيراً لمن راهنوا من عُربٍ وعجم وعلوج وسلفيين على صدام الكويت، وغزوة منهاتن، وغزوة الفلوجة، وتمرد المقتدى الخاسر: إن الله لا ينصر أعداءه والمتخلفين.....


د.أيب طالب



#أديب_طالب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخلافة المستحيلة
- أوكرانيا والحزب الشيوعي السوري ونابشوا القمامة


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - أديب طالب - المقتدى الخاسر والكتبة الخاطئون....