أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غادة عبد المنعم - أفلام من كل مكان تدين اضطهاد المهاجرين!!















المزيد.....

أفلام من كل مكان تدين اضطهاد المهاجرين!!


غادة عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 3652 - 2012 / 2 / 28 - 00:08
المحور: الادب والفن
    




مهرجان كليرمو فيران يعتبر أهم مهرجانات السينما القصيرة فى فرنسا أكثر دول أوربا اهتماما بالسينما، ويعتبر فرصة ليس فقط للفرنسيين وخاصة أبناء مدينة كليرمو فيران للاطلاع على أهم أفلام العالم القصيرة، لكنه أيضا فرصة جيدة لصناع السينما من جميع أنحاء العالم للاطلاع على أهم وأفضل وأحدث إنتاج للسينما فى العالم، وإذا أدركنا أن السينما القصيرة هى الإنتاج الأهم سينمائيا لأنها دليل للعبقريات القادمة فى عالم صناعة السينما، كما أنها قاموس للأفكار والتجارب والابتكارات والتقنيات الجديدة حيث تظهر مواهب وعبقريات فيها كل عام تثرى عالم السينما بكل أشكاله وفى كل فروعه، وعبرها نشاهد السينما فى شكلها الأنقى بعيدا عن إفساد التجارة لها وإفساد عالم الإنتاج الضخم بكل ما يقوم به من تسطيح للأفكار ولجوهر السينما الطويلة التى يؤثر عليها ضرورة توزيعها فى جميع أنحاء العالم ويعلى فيها من قدر التسلية فوق الفكر والجوهر السينمائى.
فى دورة هذا العام من مهرجان كليرمو فيران تصدرت قضية الهجرة غير الشرعية قائمة اهتمامات صناع السينما فى العالم، ظهر هذا واضحا فى الأفلام وحتى فى الجوائز فعبر حوالى ثمانى ألاف فيلم تم عرضهم عبر عدد من البرامج وشاركوا فى سوق المهرجان هذا العام تجلت قضية الهجرة من الدول الفقيرة للدول الغنية بوضوح كهم يشغل صناع الفيلم وخاصة فى دول أوربا، شاهدنا معالجات لهذه القضية القديمة الجديدة فى العديد من الأفلام بعضها عربى وبعضها فرنسى، أفلام تناولت كلها هم واحد هو هم الفقراء فى العالم ممن يحلمون بالعيش فى دول تمنحهم إمكانية العمل والحياة الكريمة، هؤلاء الذين يرحلون وراء حلم الانتساب لوطن أفضل وحلم حياة أفضل، من يغامرون بالرحيل عن بلادهم للحصول على حلمهم، الذى للأسف يهدم على صخرة قوانين ونظم العيش الغربية التى لا تمنح أبدا للأجنبى ما جاء من بلاده ليبحث عنه فيها.
o من هذه الأفلام فيلم "فرنسا حيث يترقى الجميع" الذى يدور حول أوضاع المهاجرين غير الشرعيين فى فرنسا ممن يدفعون ضرائب البلد التى تخصم تلقائيا من أجورهم ومن أسعار كل ما يشترونه ولكنهم غير آمنين من الترحيل من فرنسا فى أى وقت، الفيلم فاز بجائزة الجمهور فى المسابقة القومية وهو فيلم موسيقى استعراضى وهو نوع غريب على الفيلم القصير الذى غالبا ما يكون إنتاجه فقيرا، ولكن يبدو انه قد تيسر للمخرج وطاقم الفيلم دعم فرقة راقصة هاوية مما قلل الضغوط على ميزانية الفيلم. يروى الفيلم قصة مهاجر أفريقى يعيش ويعمل في فرنسا، ويتم فصله من عمله وإعادته لبلاده لكنه يحتكم للقضاء ويتمكن من العودة لفرنسا بعد عدة أعوام من الانفصال عن أسرته التى تعيش بفرنسا، الفيلم يدور فى إطار راقص غنائى وفى فصول أشبه بالمسرحية التى تبدأ باستعراض راقص داخل احد المصانع حيث يروى العمال مأساة عملهم بأجر منخفض ودفعهم للضرائب ثم الاستغناء عنهم فى أى لحظة وترحيلهم لبلادهم دون أسرهم ثم ننتقل لبيت العامل الفقير لتروى زوجته حياتها اليومية وما تعانيه فهى ربع مواطنة وغير مسموح لها بالاعتراض ولا بتعليق اللافتات ولا بالتعبير عن رأيها حتى فيما يتعلق بمستقبلها ومستقبل حريتها ويتم الفصل بين مشاهد الفيلم بفاصل من كورال يتحدث عن فرنسا بلد الحريات ولما لا يتاح للمهاجرين الحصول على حقوقهم طالما يعملون ويدفعون الضرائب؟ ينتقل المخرج من فصل لفصل ليصل للنهاية حيث الفصل الأخير الذى يدور فى الطائرة والمهاجر الإفريقى مرحل وحجج ركاب الطائرة الذين يمثلون الشعب الفرنسى وموقفهم من هذا الترحيل. ولا شك أن الجهد الكبير الذى بذله طاقم الفيلم لانجاز فيلم غنائى جيد وطويل نسبيا كان وراء حصول الفيلم على جائزة الجمهور فى المسابقة القومية.
o فيلم آخر يدور حول الهجرة عرض بالمسابقة القومية الفيلم هو الفيلم المغربى الفرنسى "على الطريق للجنة" وهو طويل نسبيا مدته 44 دقيقة وهو من إخراج المخرج عودة بن يامينا الفيلم درامى يدور حول مجموعة مهاجرين مغاربة يعيشون فى مجتمع هامشى فى فرنسا حيث تعمل النساء وبعض الرجال فى الدعارة والسرقة والنصب ويستخدمون أطفالهم فى الشحاذة وحيث لا يتاح للأطفال لا تعليم منتظم ولا علاج مناسب بسبب انشغال الأسرة فى حصولها على العيش بطرق غير مشروعة، الفيلم يركز على مشاعر أطفال الأسر الهامشية غير شرعية التواجد ولا شرعية الكسب وحول أوضاع حياتهم وما يعانون. الفيلم شجاع وصريح فى معالجة وتصوير نماذج من المجتمع العربى المهاجر فى أوربا خاصة فى فرنسا، وقد تميز بإخراج متميز وتمثيل جيد، وجاء أشبه بفيلم طويل ولم يفتقر مع ذلك لحيوية الإيقاع.
o أما فى المسابقة الدولية فقد شاهدنا أكثر من فيلم تناولوا قضية الهجرة غير الشرعية منهم الفيلم السويسرى "اعتراض ضد" والذى حصل على جائزة لجنة التحكيم لهذا العام وحول الهجرة أيضا شاهدنا الفيلم الجزائرى الجيد "الجزائر غدا" للمخرج أمين سيدى بو مدين حيث يدور حول شاب يوشك على ترك بلده وأسرته وأصدقائه ليهاجر من الجزائر لفرنسا وحول مشاعر الألم والضيف والحسرة التى تنتابه هو ووالدته وأصدقائه والتوترات النفسية التى تحدث بينه وبين أصدقائه لمعارضة بعضهم لفكرة الهجرة.
o وحول ألم التهجير شاهدنا الفيلم الفلسطينى "سويسا" إخراج ويوسى جروس ودانى روسرينج وانتاج ناصر جوانح الفيلم فلسطينى إسرائيلى وهو فيلم أشبه بالتسجيلى يدور حول أب وابنه تركوا منطقة سويسا وتم تهجيرهم منها بالقوة، يعودون لزيارتها بعد أن تحولت لمزار سياحى، ووسط صعوبات مصنوعة من الأمن ورقابة مشددة حيث تتعقبهم عربة مدرعة، يتجولون فى المكان الذى كان بلدهم وموطن سكنهم ويحاولون المكوث لدقيقة فى الكهف الذى كان بيتهم يوما ما، يحاولون البقاء لدقائق والتذكر، لكنهم يعجزون عن البقاء ولو لدقيقة فى المكان الذى كان بيتهم والذى تم نزعه منهم حتى أنهم لم يتمكنوا من شرب رشفة ماء من مياه البئر الذى طالما سقاهم ولو حتى بشرائها.
o وكذلك تناول الفيلم الإسرائيلى الآخر المشارك بالمسابقة الدولية للمهرجان هذا العام الهجرة لكنه بدلا من تناول الهجرة والتهجير داخليا دار حول عدد من الإسرائيليين المهاجرين للولايات المتحدة وعن تجارتهم القائمة على النصب وعن علاقاتهم سويا وطموحاتهم وهمهم فى جمع المال، الفيلم باسم "ملح الأرض" ومن إخراج رونى برى والذى قدم فى إطار ساخر قصة يسخر فيها من مجموعة من الشباب المهاجرين الذين يقومون ببيع مركبات لا قيمة لها مصنعة فى الصين فى الولايات المتحدة على أنها أدوية ومراهم سحرية قادمة من البحر الميت تجلب الجمال.
أفلام من وعن العرب والمسلمين
o وحول قضية مؤرقة للعرب وهامة أخرى شاهدنا الفيلم الفرنسى أعمال التفجير الذى يدور فى إطار تسجيلى حول عدد من الشباب يخططون لتفجيرات فى رأس السنة مع بداية العام الجديد ضد السلطة الإسرائيلية الشباب الذين يبدو أنهم ناشطين من فلسطين وإسرائيل حيث يتكلمون لغة مختلطة يتحدثون عن أسباب لجوئهم للتفجير كعمل غير مشروع للتعبير عن اعتراضهم وكيف يعجزون عن التعبير والاعتراض على الظلم بأى شكل آخر، الفيلم من إخراج جياكمو ابرازيس.
o ومن الأفلام العربية التى عرضت فى المهرجان أيضا الفيلم التونسى حرية إخراج وليد طايع والذى يتماس مع ثورة تونس دون أن يتعرض لها صراحة حيث يدور حول سيدة مطلقة تعيش مع والدتها وتحلم بلحظات من الحرية تخرجها من ضغوط حياتها القاتمة فهى دائما تعانى من أعباء عملها الذى ليس له قيمة ورئيسها التافه وعبء أخبار القتل أثناء الثورة وعبء حياتها الأسرية الجافة التى لا دفء فيها حيث والدتها التى تساند بلا فهم تيارات الانغلاق الفكرى ومصادرة الحريات وحيث المد الإسلامى يزيد من جفاء التعاملات ويقلل من فرص الحصول على لحظات متع بريئة فى دفء الأسرة ويكرس للخوف والانغلاق والتخوف كل ذلك مع ظلال بخل الخالات وانغلاقهن والتضييق فى المجتمع، وغباء الرؤساء والمتابعة السالبة لكل ما يدور حولك دون المشاركة فى امتلاء وضجيج حلم التحرر، هكذا تعيش هذه السيدة المحرومة من دفء العمل الحقيقى الذى يحقق الذات ومن دفء التواصل الأسرى ودفء الصداقة وحيوية الحياة.
o ورغم أن المهرجان فرنسى إلا أن الكثير من المحجبات كن بطلات فى أفلامه تدور فى دول إسلامية عربية وغير عربية، كثير من المحجبات فى أفلام من اندونيسيا وإيران وتايلاند. من هذه الأفلام شاهدنا الفيلم الإيراني "تحت أثر الألوان" الفيلم يصور طبيعة الحياة الغريبة فى دولة منغلقة اجتماعيا كإيران حيث تقع جونلة حمراء على إحدى وحدات الجيش فتمثل للجنود معبر للأحلام العاطفية حيث يستنشق رائحتها كل جندى ويرتديها ليمثل دور فتاة ويحلم بزوجة ويستمر جو الكبت داخل وخارج وحدة الجيش فبعدما يهرب أحد الجنود الجونلة الحمراء بصعوبة لخارج الوحدة، حيث يفتش كل جندى وهو داخل أو خارج من الوحدة كأنه مجرم، بعدما يهربها يذهب لطرق باب بيت، بيت فى العمارة التى سقطت منها، لسؤالهم هل هذه الجونلة لأيهم، وتتوالى ردود الأفعال المدهشة فى انغلاقها بين عدم الرد وبين عدم مقابلة الشاب أو سحبها منه من وراء الباب ثم إعادتها له دون رد، وبين لومه لطرقه الأبواب كأنه متلصص وحتى أصحابها يأخذوها ثم يعيدونها له وكأنها تنجست برؤية رجل لها كل هذا الانغلاق الغريب يظهر بشكل فنى لطيف فعلى الرغم من أن موضوع الفيلم وتيمته معتادة ومطروحة فى الأفلام الإيرانية منذ قيام الثورة الإيرانية فى عام 79 لكن هذا الفيلم يطرح معالجة لها بشكل فنى لطيف. وليس فج مزعج للمشاهد. فالضغط الشديد على الشعب طوال عقود من الكبت أدى لعمل سينما ضاغطة كئيبة تئن بما فيها من شكوى تؤلم المشاهد أكثر مما تمتعه لكن محاولات للانفتاح فى المجتمع حتى ولو كانت قد تم تحجيمها والانقلاب عليها إلا أنها قد أدت لدرجة من والحيوية ظهرت جلية فى هذا الفيلم.
o فيلم آخر بطلته مسلمة محجبة هو الفيلم التايلندى "خذ.. اعرف.. قانون.. ييه" ويدور حول فتاة تعيش فى قرية فقيرة وعلى الرغم من الفقر الواضح إلا أن الهوس بأدوات التكنولوجيا كالموبايل واللاب توب يستولى عليها فتبقى لساعات فى الشات والدردشة على برامج الشات فى الانترنت وعبر الموبايل واللعب بالفيديو جيم، الفيلم طريف ويدور حول حياة المراهقين فى الدول الفقيرة وضياعهم فى استخدام مواد يفترض أنها للترفية وكيف يكرسون يومهم لها بعيدا عن اكتساب أى ثقافة أو تعليم من أى نوع، فيلم آخر له بطلة ترتدى الحجاب الفيلم هو الفيلم الأندونيسى الرحيل لألف من إخراج بو بوربا نيجارا ويدور حول فتاة ضريرة يحاول أخيها مساعدتها لكن الأعباء تزيد عليه وتتأزم أوضاعة حتى يحاول والده المساعدة.



#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البشر أشد قسوة من الذئاب!!؟ فى الفيلم المصرى -الحساب- الجميع ...
- تثبيت التربة الرملية
- جاء وقت لتدخل الجنود والضباط الشرفاء وحتى النفعيين منهم لتغي ...
- أدعو الأمم المتحدة لإرسال لجنة تحقيق وتقصى للحقائق
- كشف علمى الحسد والسحر حقائق تؤكدها أدمغتنا؟
- الحل الاقتصادى لإنقاذ اقتصاد العالم نظرية تخفيض المكسب الهام ...
- ابتكرت تقنية للتصوير والعرض السينمائي أطلقت عليها اسم الدبل ...
- استغائة للامم المتحدة
- شاهد خطط، وتم استغلال تخطيطه لإيذائه وإيذاء شعبه كيف قامت ثو ...
- الطفرات التى جربتها المخابرات فى مصر وسوريا وماليزيا بعد تجر ...
- آخر ما وردنى من معلومات حول المخابرات وأساليبها فى التجسس، و ...
- أشكر الكلاب الجواسيس فى مخابرتنا المصرية
- المخابرات الأمريكية وجهدها فى تدمير العالم.. حرمونا من تطورن ...
- شبكات تجسس تثبت أرضيا يتم عبرها كبح واستغلال أبناء الدول الف ...
- طفرات تجريبية على مواطنين فى مصر وسوريا وماليزيا وليبيا
- (نظرية الأكوان) theory of coons للعالمة المصرية سلمى نبيل
- قانون التناسق والتباين اللونى
- قانون الذوق الشمى
- اكتشاف منطقى - قانون انفصال الأكوان
- قانون الكون


المزيد.....




- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غادة عبد المنعم - أفلام من كل مكان تدين اضطهاد المهاجرين!!