أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - حتى اخر ثانيه














المزيد.....

حتى اخر ثانيه


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 3630 - 2012 / 2 / 6 - 15:55
المحور: الادب والفن
    


قلبي اللي هواك
من اولها اقسم
ان يحبك ثم يحبك
في القرب والبعد يحبك
يعيش ويفرح لكِ
تحت اقدار ملونه
متقلبه
يحيا لاجلكِ
في عز الصعاب
لا يسهى لاينساك
يبحث عنكِ يشتاقك
مهما طال غيابك
يسهرينتظرك
حتى كلام الناس
ياحبيبتي لا يضرني
لايعنيني لا يهزني
فقد فهموني
انك سري الجميل
سعادة نفسي
لا دنيا بدونك
لاعمر في بعدك
حتى ابتسامتي
تنتحر تختفي
في غيابك
إن حاولت ابعد عنكِ
ترحل عني افكاري
تشدني وتغرقني
في الاسفل
عند ابوابك
حيث يمزقني
الحنين لكِ
ياسيدتي لقد صرت
كلِ لكِ
احببتك دون ان اسأل
حتى سؤال
اواقراء الفنجان
حتى اصبحتي انفاسي
ونبض قلبي
وصلت معكِ
اعلى مراحل العشق
حين اوقفت الزمان
عند اسمك الخيالي
في سمائي
سهرت ليالي طوال
بين ابتسامتك وقلبك
الحلو
حتى غرورك
وشكوك حلو
نعم احبك وكل مافيك
حبيبتي
اكثرمن حياتي
لست خافيا
لست خائفا
فكل اشرعتي
في اتجاهك
قوافل حبي
تبحر في مياهك
ومرساة قلبي
تحت نظرات عينيك
انا لا اجيد السباحه
في غير شواطئك
افكر فيك
ليلي ونهاري
اعشقك
دون حدود العقل
حتى اخر ثانيه
في حياتي احبك
بكل كلمات الحب
احبك
بكل سنين عمري
احبك
بكل حواسي
احبك





#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علم السياسه
- حبيبتي والاعراف
- علميني الهدوء
- في ثواني
- التسامح الديني كيف نفهمه
- دروس ناقصه
- التحليل النفسي في الطب النفسي
- جواز سفر
- كيف نفهم مرض الرهاب أو الفوبيا (Phobia )
- انا والبحر
- الوطن وآهات الغربه
- الابتسامه والسعاده هما الافضل
- انا فقط لن انساكي
- اجمل احتلال
- مفهوم الشريعة الإسلامية و القانون الوضعي
- لا غرور في الحب
- التسامح مفتاح راحة البال
- انا سامحتِك ...كل سنه وانتي طيبه
- شهادة ميلاد جديد
- حبيبتي المتقلبه


المزيد.....




- -ليس بعيدا عن رأس الرجل- لسمير درويش.. رواية ما بعد حداثية ف ...
- -فالذكر للإنسان عمر ثانٍ-.. فلسفة الموت لدى الشعراء في الجاه ...
- رحيل التشكيلي المغترب غالب المنصوري
- جواد الأسدي يحاضر عن (الإنتاج المسرحي بين الإبداع والحاجة) ف ...
- معرض علي شمس الدين في بيروت.. الأمل يشتبك مع العنف في حوار ن ...
- من مصر إلى كوت ديفوار.. رحلة شعب أبوري وأساطيرهم المذهلة
- المؤرخ ناصر الرباط: المقريزي مؤرخ عمراني تفوق على أستاذه ابن ...
- فنانون وشخصيات عامة يطالبون فرنسا وبلجيكا بتوفير حماية دبلوم ...
- من عروض ايام بجاية السينمائية.. -بين أو بين-... حين يلتقي ال ...
- إبراهيم قالن.. أكاديمي وفنان يقود الاستخبارات التركية


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - حتى اخر ثانيه