أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود سلامة محمود الهايشة - فضفضة ثقافية (207)















المزيد.....

فضفضة ثقافية (207)


محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)


الحوار المتمدن-العدد: 3585 - 2011 / 12 / 23 - 14:46
المحور: الادب والفن
    


۝ استغاثة أم.. لوحة زيتية للفنانة نهي شمعة:
لوحة الفنانة/ نهى محمد شمعة، بالصالون الخامس لفناني أتيلييه المنصورة للفنون والثقافة، الذي أقيم بقصر ثقافة المنصورة خلال الفترة 15 ديسمبر 2011 ويستمر المعرض حتى يوم 29 ديسمبر 2011، وتشرح الفنانة تلك اللوحة قائلة:
"البنت التي تظهر باللوحة بتمثل مصر وعينيها دمعة على ما يحدث فيها ومع ذلك يوجد لمعة أمل في العين وهى بترسم لوحه لها لكن الفرشاة أتكسرت منها وجعلت الكنيسة أقصى اليمين والجامع أقصى الشمال لان لم يحد هناك اتحاد بينهم ومدخنة مصنع تمثل التلوث وفى التروس ...والشعر موقفه يمثل وقف الإنتاج وفى الأسفل القمح مات وده خير مصر ضاع والفلاح يصرخ عليه وعلى اليسار الأهرامات تمثل التاريخ والدم الزى خرج منه ان تاريخ مصر غضب وده دم الشهداء وفى النهاية ورقة الاسكيتش اللي بترسم عليه مقطع ولكن الأمل في نهر النيل الذي يتغلغل في جبينها وده ان مصر يخرج منها خير مره أخرى".
ولابد أن نذكر هنا أن الفنانة/ نهى شمعة إحدى تلميذات الفنان التشكيلي الكبير/ محمود محمد خفاجي – نقيب الفنانين التشكيليين بالدقهلية وأمين عام أتيلييه المنصورة للفنون والثقافة.
متابعة و تصوير: محمود سلامة الهايشة



۝ نظارة المجلس العسكرى بقلم الأديب / على على على عوض
o حركة مروءة وشهامة وجدعنة من الثوار المصريين الأحرار أن يتبرع كل واحد منهم بمبلغ بسيط من المال لشراء نظارة للمجلس العسكري لأنه مسكين يرى الأمور بصورة مقلوبة ربما لضعف بصره أو بصيرته. فمنذ أن فرض نفسه علينا حاكماً للبلاد خلفاً لأستاذه ومعلمه الديكياتور .
o المشكلة الحقيقية يا أعزائي أن نظارة المجلس العسكري حمقاء متوحشة. فمنذ قيام الثورة فى مصر صرح بأنه رفض تعليمات شريكه / محمد حسنى مبارك مسح ميدان التحرير بما فيه بالقوة وفى شهادته أمام القضاء أنكر ذلك وأنكر أنه لم يتلق أوامر بهذا الأمر . وفى موقعة الجمل رأى بنظارته العبقرية المجهزة بأحدث الوسائل العلمية والتكنولوجية أن الثوار فى الميدان هم الذين يركبون البغال والحمير والجمال ليضربوا بلطجية النظام المساكين الذين لا حول لهم ولا قوة وبالتالي انعكس على قراراته . والدليل على ذلك أنه حتى الآن لم يتم محاكمة المجرمين بسبب نظارته القديمة ولكنه قام فى الحقيقة بتغيير تلك النظارة ليضع فوق عيناه وقلبه نظارة أخرى ترى الأمور بشفافية كما كان يراها صاحب نعمته المفضوح مبارك وقد رأى بنظارته الجديدة مأساة ماسبيرو وشارع محمد محمود فأقسم بشرفه العسكري ووعدنا وعداً غليظا بتغيير تلك النظارة بعد أن تشكك في مصداقيتها ووضع فوق عيناه نظارة أخرى أكثر شفافية ودقة في رأيه الأشياء على حقيقتها فكانت مأساة مجلس الوزراء وشارع القصر العيني وميدان التحرير والمجمع العلمي فقد رصدت نظارته الحديثة جداً والمستوردة من أمريكا أو إسرائيل أو ربما جاء بها من المريخ كما سمعنا مؤخراً وإن كان كثيرا من الشعب المصري يشك في نوعية هذه النظارة لعدة أسباب من أهمها :
o إن الذين كانوا يقذفون من فوق الأسطح هم جنس ثالث يتبع فصيلة اللهو الخفي كما رآها الجنزورى رئيس الوزراء والمشير طنطاوي على حسب تصريحاته الأخيرة . أيضا رأى بنظارته حرق المجمع العلمي عن طريق الثوار ولكنهم يرتدون ملابس بلطجية . كذلك حرق الخيام أمام مجلس الوزراء وفى ميدان التحرير وإطلاق نار وقتلى وسحل فتيات والقبض على ثوار وتلفيق تهم لهم تشبه تمام التهم التى كان يلفقها صديقه وولى نعمته المجحوم حسنى مبارك والأغرب من ذلك أن نظارة المجلس العسكري اللعينة لم تستطع حتى الآن كشف حقيقة الجنس الثالث التابع للهو الخفى وإن كانت هناك نظارات أخرى رصدت أن الذين كانوا يقذفون الثوار بالحجارة من فوق الأسطح هم ضباط شرطة تابعون لأمن الدولة بعد أن غير زيه الجديد باسم الأمن القومي والذي يختفي خلف نظارات من نفس نوع نظارات المجلس العسكري . والجدير بالذكر أن تم اكتشاف مؤخرا أن العسكر جميعا يضعون فوق أعينهم نظارات كلها من نوع واحد تصرف لهم مع وجباتهم ومرتباتهم ومنحهم العديدة وإن كان الكثيرون اختلفوا فى كيفية استعمال تلك النظارات ولكن هناك مصادر أخرى أكدت بأن تلك النظارات آتية من أمريكا أو إسرائيل كمعونة لوجه الله. ألا يليق بالثوار وكل الأحرار أن يرحموا العسكر ويأتوا لهم بنظارات على نفقاتهم الخاصة حتى يروا الأمور على حقيقتها . المشكلة في خطر النظارات يا أصدقائي لأنها ترى الأشياء مقلوبة فتتسرب تلك الرؤى والرؤية إلى قلوبهم وعقلهم وبالتالي يأخذوا قراراتهم. هل فهمتم الآن وعرفتم مدى خطورة نظارة العسكر الطيبين الرحماء المهذبين الأذكياء إلى حد الجنون !



۝ "اختيار" عمل الفنان محمد غنيم بالصالون الخامس لأتيلييه المنصورة:
كتب: محمود سلامة الهايشة-المنصورة:
حضرت افتتاح الصالون الخامس لفناني أتيلييه المنصورة للفنون والثقافة، ظهر يوم الخميس 15 ديسمبر 2011 بقاعة الفنون التشكيلية بقصر ثقافة المنصورة، ومن الأعمال اللافتة للنظر والتي تثير في المتلقي الكثير من الأسئلة، كان العمل الخزفي للخزاف الفنان/ محمد طاهر غنيم، فقمت بتوجهيه العديد من علامات الاستفهام له حتى استطيع فهم واستيعاب هذا العمل المركب الذي يحكي فكرة كاملة في ذهن صاحب الأنامل التي شكلته، وأحببت في هذا التحقيق عزيزي القارئ الكريم أن تشاركني فهم وتذوق هذا العمل الفني.
وإلى هنا ينتهي كلامي ويبدأ حديث الفن مع المُبدع محمد طاهر غنيم:
العمل يا سيدي اسمه (اختيار)؛ وهو تكريس لفكرة قديمة وهى كيفية نظر الإنسان لكوب يمتلئ نصفه فقط بالماء هل سننظر له نظرة تفاؤل ونرى النصف الممتلئ أم العكس
و لقد وضعت في العمل و كجزء منه كوبا به ماء كتلخيص و إرشاد و توضيح لفكرة العمل للمشاهد، ويكون الإنسان دوما في موضع اختيار (هو موضع ومكان كوب الماء في العمل) و طبقا لنظرته و اختياره يتحدد اتجاهه .. إلى تفاؤل و تقدم و رقى ؟؟؟ أم إلى تشاؤم و تدهور و انسحاب ؟؟؟
• ونرى العمل منقسم إلى قسمين واضحين يحددهما كوب الماء (مكان الاختيار).
جزء ملون منظم يحتوى الكثير من العناصر الموحية بالتفاؤل و الأمل ... و يتضح ارتباطه بسماء وديعة من سبع أجزاء معلقة على قوس مكونه من خامة الكاولين الأبيض الناصع ( دليل على السمو و الرقى و الصفاء ) و لهذه القيم السامية ظلها على الأرض ووجودها من خلال مكعبات من نفس الخامة البيضاء (كدليل على إمكانية تحقيق السمو و الرقى على الأرض بارتباطنا بالسماء ممثله في منهج الخالق سبحانه وتعالى).
• جزء أخر غير ملون و غير منظم بل و يتجه إلى تحطم أجزائه اصغر فأصغر (كدليل على النظرة التشاؤمية و الاختيار السيئ من قبل الإنسان) .. ونرى اختفاء السماء من هذا الجزء و اختفاء القيم المستمدة منها
وفكرة العمل ببساطة شديدة:
أن الإنسان يخلق واقعا و يعيشه .. يخرج ما بجوفه و يلون به العالم حوله .. فيجتذب إليه فراشات تهوى ألوانه و تعيش معه و لا يكاد يتخيل أن بالعالم ألوان أخرى ... فلا تحزن ان رأيت العالم سيئ فداخلك أسوأ .. و لتفرح بكون الحياة جميله فأنت من جعلها كذلك ... اختيار
و العمل تم تنفيذه في حوالي شهر نظرا لتعدد مراحل الإنتاج الخزفي و اعتماد كل خطوه على ما قبلها حتى يخرج العمل الخزفي بالشكل الذي يرضى الفنان
إبعاد العمل 200سم طول – 60 سم ارتفاع - 40 سم عرض و يتكون من حوالي 140 قطعه متراصة و متحدة حتى تخلق العمل، و بالعمل أجزاء في منتهى الحساسية و الرقة وهى تلك الأجزاء البيضاء المصنوعة من الكاولين الأبيض.
وهى عبارة عن خيوط طينية بقطر 1.5 مم متشابكة لتكون الاسطوانات المعلقة و المكعبات المستخدمة في العمل و تم حرقها في حرارة 1150درجة مئوية حتى تصل إلى قوة معقولة تسمح بنقلها و عرضها .


۝ قالوا:
• "أهنئكما بهذه المناسبة السعيدة. أنا وميشيل نتمنى أن تكون حياتكم مليئة بالحب والسعادة. زواجكما يمثل بداية رحلة تمتد طول العمر تتشاركا فيها أوقات البهجة معا. أتمنى لكما التوفيق وأن تزداد علاقتكما قوة بمرور الوقت". [الرئيس الأمريكي/ باراك أوباما، يهنئ مثليين على زواجهما برسالة خطية خاصة على بريدهما].

• يا مثبت العقل والدين يا رب!! ألا يجدون غيري - من بين الـ85 مليونا - يلفقون له القضايا؟! أليس بينهم رجل رشيد، يقول لهم كفى ظلماً، لمن ظلم ومازال يعانى من الظلم؟! ألهذا الحد يتوحمون على لحمى، وسمعتي، وحريتي؟! ألا يوجد آخر لهذا الوحم؟! أم أنه وحم وراثي لا آخر له، بحكم الچينات؟!. هل كان من بين قرار «التكليف» من مبارك للمجلس العسكري، بند سرى يوصيهم بى؟! ألا يخشون على أنفسهم، أن يقتلهم «الفراغ» بعد موتى؟! [د.أيمن نور- ناشط سياسي مصري، في مقاله "أليس لديهم غيري؟!" بصحيفة "اليوم السابع"، الأربعاء 21 ديسمبر 2011].

• (يا حلو بانت لبتك.. أول ما دابت قشرتك.. تحرم عليا محبتك.. وراح أتوب عن سكتك.. القلب منك مليان جفا.. والصبر من قلبى اتنفى.. وضاع معاك كل الصفا) [الممثل المصري/ محمود عبد العزيز، في رحلة سعيه نحو احتراف الغناء والطرب ضمن أحداث فيلم «الكيف»].

• " لم أجد ما أعبر به عن تضامني مع نساء مصر بعد الأحداث الأخيرة وتعرض بعض الناشطات للسحل سوى أن أضع جدارية الزهور تحت أيديهن كاعتذار عما حدث." [الفنان التشكيلي/ طه قرني، في تصريح خاص لليوم السابع].

• تامر السيد حسن خضر: "أثر التفاعل بين خريطة الشكل (V) والأساليب المعرفية في تنمية مهارات التربية الفنية لدى طلاب المرحلة الإعدادية"، رسالة ماجستير، كلية التربية النوعية، جامعة المنصورة، تاريخ المناقشة يوم الخميس 22 ديسمبر 2011، وقد حصل الباحث على درجة الماجستير بتقدير (امتياز).

• ناني محمود إسماعيل أحمد (مدرس مساعد بقسم التربية الفنية): "الموالد في مصر ودورها في الحفاظ على الموروث الشعبي (رؤية تصويرية)"، رسالة دكتوراه الفلسفة في التربية النوعية، كلية التربية النوعية، جامعة المنصورة، تاريخ المناقشة يوم السبت 24 ديسمبر 2011.


۝ المعرض السنوي السابع لشباب الفنانين وأصدقاء نقابة التشكيليين بالدقهلية 2011
كتب: محمود سلامة الهايشة-المنصورة:
افتتح أ.د/ حمدي أبو المعاطي-نقيب الفنانين التشكيليين، والفنان/ محمود خفاجي – نقيب تشكيليين الدقهلية، المعرض السنوي السابع لشباب الفنانين وأصدقاء النقابة بالدقهلية، وذلك مساء الخميس 22 ديسمبر 2011 بمتحف المنصورة القومي (دار بن لقمان) ويستمر المعرض حتى 31 ديسمبر 2011.
اشترك بالصالون السابع لأصدقاء النقابة 2011 ثمانية وسبعون (78) فنان وفنانة من الشباب وأصدقاء النقابة، وتتنوع الأعمال الفنية من تصوير (زيتي، بالرصاص، وبالباستل) وخزف ونحت (خشبي وعلى المعدن).
يقام المعرض تحت رعاية الأستاذ الدكتور الفنان/ صلاح المليجي – رئيس قطاع الفنون التشكيلية بوزارة الثقافة المصرية.
حضر الافتتاح جمع غفير اكتظت بهم قاعة متحف المنصورة القومي فالإضافة إلى المشاركين بالمعرض وذويهم، شارك في فعاليات هذه الأمسية الفنية الدسمة كوكبة من الفنانين والمثقفين نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر: الفنان/ مجدي صالح الأسدي (مدير متحف المنصورة القومي)، الفنان/ منير لاشين (وكيل نقابة تشكيليين الدقهلية)، الفنان/ يوسف عبد الله (رئيس مجلس إدارة أتيلييه المنصورة للفنون والثقافة)، الفنان الدكتور/ محمد الشوربجي (الأستاذ بكلية التربية النوعية جامعة المنصورة)، الفنان/ حمدي الزيني (المشرف على قطاع الفنون التشكيلية بقصر ثقافة المنصورة)، الفنان/ محمود فرج (عضو لجنة المعارض بالنقابة)، الإعلامي/ محمود سلامة الهايشة.
أقيم على هامش المعرض بقاعة دار بن لقمان المكشوفة ندوة فنية بعنوان "مفهوم الفن الحديث والواقع المصري" ألقاها الفنان/ محسن صالح – أمين عام نقابة الفنانين التشكيليين بالدقهلية.




#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)       Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فضفضة ثقافية (206)
- البحث العلمي في العلوم التربوية والنفسية والاجتماعية
- فضفضة ثقافية (205)
- فضفضة ثقافية (204)
- دورة تدريبية في تسمين الحيوانات المجترة..الأجزاء 1-15
- مؤتمر دور المثقف بعد 25 يناير بالمنصورة
- فضفضة ثقافية (203)
- ألا يستحق مليون بلطجي إلى نقابة مهنية؟!
- سرقة البلدي المدعم!!
- دراسات على المنتجات اللبنية الجديدة ( الجبن الريكوتا )
- فضفضة ثقافية (202)
- فضفضة ثقافية (201)
- فضفضة ثقافية (200)
- التصميم والمنهج التكنولوجي..للدكتور جمال مصطفى الشرقاوي
- فضفضة ثقافية (199)
- فضفضة ثقافية (198)
- اقتصاديات القمح والأمن الغذائي
- فضفضة ثقافية (197)
- فضفضة ثقافية (196)
- فضفضة ثقافية (195)


المزيد.....




- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود سلامة محمود الهايشة - فضفضة ثقافية (207)