اللجنة الاممية الشيوعية الماوية لدعم الحرب الشعبية في الهند

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 3579 - 2011 / 12 / 17 - 16:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

اللجنة الاممية الشيوعية الماوية لدعم الحرب الشعبية في الهند
في مرور ذكرى الرفيق الشهيد آزاد وذكرى الرفيق الشهيد Kishenji، يدعونا ان نمضي قدما في حملة تظامنية كبيرة لدعم الحرب الشعبية في الهند!

في ذكرى استشهاد الرفيق Kishenji والرفيق ازاد وبقية الرفاق
نتوجه نحو حملة شعبية كبيرة وواسعة لدعم الحرب الشعبية في الهند!


من 14-21 يناير 2012 ، البروليتارية في مختلف ارجاء العالم من الشباب والنساء والمثقفين التقدميين وتنظيمات ثورية وضعت التدابير التضامنية لتعزيز الحرب الشعبية في الهند، ومساندة الحزب الشيوعي الماوي الهندي ولدعم المتواصل للثورة الهندية كجزءا من النضال الثوري ضد الامبريالية ، وضد جميع الأنظمة الرجعية.

سوف يستغرق ذلك من اتخاذ الإجراءات التي تضع الدعوة التي وجهتها اللجنة الاممية التي شكلتها الأحزاب والمنضمات الماوية ، والمنظمات الثورية، لدعم مسيرة المعركة قاعدتها من البروليتاريا وفي جبهة ثورية يقودها الاحزاب الماوية . هذا يساعد على المضي في المعركة الثورية الشيوعية الصاعدة المناهضة للامبريالية.

وبضرورة الدعم المتواصل للحرب الشعبية في الهند ، ليست ذريعة للحديث عن كل المشاكل في العالم فحسب ، ولا للترويج من جانب المجموعات الصغيرة ،بل يجب ربط هذا الدعم بالجماهير العريضة.

هذا هو الدافع الثوري من جانب الكثير من الأحزاب والمنظمات واللجان والمتحدة، واصلوا تحقيق احتجاجات واسعة في الريف من 14 حتي 21 يناير وأنه من المهم اليوم الاحمر المجد للرفيق الشهيد Kishenji.

كل هذه الإجراءات من الحملة تتجه نحو عقد مؤتمر اممي لدعم الوحدة الاممية الشيوعية الماوية ، لنشر البيانات ذات الأكثر أهمية في عام 2012 لجميع شمل الداعمين وجميع الأحزاب السياسية والمنظمات الذين يريدون دفع الثورة الهندية نحو النصر المؤزر.

اللجنة الاممية الشيوعية الماوية لدعم الحرب الشعبية في الهند

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل