أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - القرار النهائي














المزيد.....

القرار النهائي


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 3547 - 2011 / 11 / 15 - 18:06
المحور: الادب والفن
    


احببتك دون مقدمات
دون استذأن او فلسفه حب
دون شعر ولحن
لم اكن اعرف من انتي
حتى ناديتك بااسمي
سجلتك على جواز سفري
لم ارى صبري
يمهلني خارج شواطئك
كل الاشياء كانت جميله
حتى رمال الصحراء
دون واحة خضراء
رايتها سكون منكِ
عربية تغازلني
الناس جميعا انتي
العقل والدنيا انتي
قراري الابتدائي انتي
قراري النهائي احبك
اغلقت الصفحه
قلت عنكِ لارجعه
لن اقسم واوعدك بااشياء
ذات يوم سيكون لنالقاء
فلتشهد سطوري تحت السماء
عشقي لك مقدس
خالدا لايؤمن باليأس
انك امرأتي
معذبتي وحبيبتي
عشقتك بلا مقدمات
عشقتك بكل احساس
دون اشارة
دون مفردات
فقدت الوقت
كل شئي الا انتي
رايتكِ بقلبي وابتسمت
بحسن الظن احببت
للحنين شكيت وصبرت
في غربتي معاك سهرت
همساتك الليليه امسيه
تنشر الربيع حتى القمم
تزيد عقلي جمالا
والقلب يكتبك عنوانا
وطن بلاحدود
حاكمته انتي
هكذا قررت دون رجعه
سااحبك اينما كنت
وان بعدتي
بنيتي مئات الحواجز
هاجرتي مع الطيور
ربما لم ينضج الحب في تربتكِ
بذرته بطيئه الانتشار
ربما لاتحريكيها مثلي
روحك صغيره
لاتتفاعل مع حبي الكبير
دمك لاينقل الاسرار
يخاف الشوق في العلن
يخاف الهوى في النفس والبدن
اما عندي فالشمس قد اشرقت
وارضي بحبك قد اخصبت
وحصادي ازهار في ازهار
جمالها ساحر مثلك
جميعها عطره مثلك
تحمل اسما واحدا كالعطر
هو اسمكِ



#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حبيبتي التي لاتغيب
- اعذريني لاني احبك
- مساجد اليمن للعباده والتصفيه
- انتظرك دائما
- المشاعر الثابته
- حتما سنلتقي
- ضريبة الوطن
- الحب آلهة المشاعر
- الى اعز واغلى الناس
- اتركيني اهمس في شفتيكِ احبك
- قطار التغيير والحاله اليمنيه
- شقيه و ساحره
- كل ليله انتي الحلم
- سيكولوجية الحب
- حب امرأه شرقيه
- صبر و لقاء
- يوم سألتيني
- لماذا نكذب؟
- نحن و الفيس بوك
- مصادرالقانون الدولي العام


المزيد.....




- بعد جدل الصفعة.. هكذا تفاعل مشاهير مع معجبين اقتحموا المسرح ...
- -إلى القضاء-.. محامي عمرو دياب يكشف عن تعرض فنان آخر للشد من ...
- إلغاء حبس غادة والي وتأييد الغرامة في سرقة رسومات فنان روسي ...
- اعلان 2 الأحد ح164.. المؤسس عثمان الحلقة 164 مترجمة على قصة ...
- المجزرة المروّعة في النصيرات.. هل هي ترجمة لوعيد غالانت بالت ...
- -قد تنقذ مسيرته بعد صفعة الأوسكار-.. -مفاجأة- في فيلم ويل سم ...
- -فورين بوليسي-: الناتو يدرس إمكانية استحداث منصب -الممثل الخ ...
- والد الشاب صاحب واقعة الصفع من عمرو دياب: إحنا ناس صعايده وه ...
- النتيجة هُنا.. رابط الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 ...
- عمرو مصطفى يثير تفاعلا بعبارة على صورته..هل قصد عمرو دياب بع ...


المزيد.....

- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - القرار النهائي