أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - انتظرك دائما














المزيد.....

انتظرك دائما


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 3537 - 2011 / 11 / 5 - 21:22
المحور: الادب والفن
    


التقيا للمره الثانيه بعد الفراق..سألته
كيف الاحوال وإن كان في حب جديد؟...سألته وعقله يبكي لايصدق المشهد حبيبته امامه مره ثانيه تلك البريئه الناعمه المتقلبه الصغيره الغيوره..سألته وهي لاتعلم ان حكايته بدات وانتهت معها....قالت له احكي لي قصة غرامك الجديد بعد فراقنا ....
اجابها مبتسم انها لاتشبه احد..انها من دنيا غير عالمنا حباها الله بكل ماهو جميل انها فتاة جميله من مجتمع جميل ومحافظ ...تعشق الحريه ..الحياة والاغنيه..لامثيل لها يأبى قلبي ان يعشق غيرها...فيها الثقافه والاخلاق ..تعرفت عليها صدفه التقت روحي بروحها....سهرنا سوى وضحكنا كثير وتبادلنا ارق الكلمات ..قلت لها احبك..قالت وانا احبك اكثر ...لها قلب كبير من يحادثها يحب صراحتها وعفويتها وحتى جنونها ..
قالت له انها نفس الصفات التي كنت تمتدحيني بها عندما كنا مع بعض , ثم سألته وماذا كذلك؟
اجابها عشقتها منذ اول يوم ولم تعلم إلا حينما سألتني ذات يوم ان كنت مغرما بفتاة فااجتبها نعم انني احبك انتي...الحياة بدونك ياصغيرتي لاتسوى شيئا.. ثم غادرتني دون اجابه اعتقد ان لديها سر ...او ربما شئي ما تخفيه عني ..لكني انتظرتها.
قالت له!!! ولكن انا ايضا سألتك حينما تصارحنا اول مره ان كانت في حياتك فتاة ولم اكن اعلم حينها بانك تحبني
سألته.. وهل عادت اليك مره اخرى وهل ماازلت تحبها؟
اجابها ! نعم عادت لي لكنها حزينه انها حلم حياتي نعم احبها اعلم انها كذلك تحبني لكن هاهو الزمان يلعب بنا مره اخرى
سألته لماذا؟
اجابها لقدعادت لى مره اخرى وإن لم تختفي ولن تختفي من حياتي وسألتني مجددا نفس السؤال ان كانت في حياتي امرأه ؟
اجابته بصمت ياالهي انه انا ...انه يقصدني انا..ياالهي من عشق رهيب!!!!
ثم اعتذرت منه وغادرت...
قال في نفسه لازال شئي غامض في حياتها تخفيه عني... ولازالت تحبني و احبها وانتظرها دائما.



#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المشاعر الثابته
- حتما سنلتقي
- ضريبة الوطن
- الحب آلهة المشاعر
- الى اعز واغلى الناس
- اتركيني اهمس في شفتيكِ احبك
- قطار التغيير والحاله اليمنيه
- شقيه و ساحره
- كل ليله انتي الحلم
- سيكولوجية الحب
- حب امرأه شرقيه
- صبر و لقاء
- يوم سألتيني
- لماذا نكذب؟
- نحن و الفيس بوك
- مصادرالقانون الدولي العام
- اجمل حلم
- لكِ شكري وحنيني
- القانون الدستوري
- احبك في كل الفصول


المزيد.....




- الموت خبزنا اليومي.. السينما الفلسطينية شاهدة على المجازر ال ...
- الموت خبزنا اليومي.. السينما الفلسطينية شاهدة على المجازر ال ...
- صدر حديثا ؛ الأدب الشعبي الفلسطيني الدكتورة جهينة عمر الخطيب
- كوسوفو.. اختتام فعاليات المهرجان الدولي للجداريات
- مطاردة أشبه بالأفلام… لصّان يسرقان مركبتين وشاحنة ويُجبران ا ...
- تايلور سويفت تُعلن عن ألبومها الجديد -The Life of a Showgirl ...
- هل هناك إشارات صهيونية في أدب كافكا؟
- تحولات الهوية الثقافية الكردية في سوريا.. من القمع إلى التأص ...
- سوزان بريسو تروي عن طه حسين الذي غيّر حياتها وألهم العالم
- -كانت تدغدغني-.. شاهد حشرة تزحف على جينيفر لوبيز خلال عرضها ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - انتظرك دائما