حول آخر التطورات في الساحة الجامعية

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب

الحوار المتمدن-العدد: 1041 - 2004 / 12 / 8 - 13:06
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

أصدرت ادارة الحي الجامعي بموقع طنجة بلاغا و اعلانا متتاليين ، تصف فيهما الجماهير الطلابية بالصبيانية و الفاشستية ، و تتهمهم بالاعتداء على الأعوان و الموظفين ، معلنة تحريك الدعوى القضائية ضد مجموعة من الطلبة ...
وجاء رد الجماهير الطلابية بالموقع عبر بلاغ توضيحي للتوجه القاعدي جاء فيه :

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب التوجه القاعدي
الحي الجامعي طنجة - تطوان


* بلاغ توضيحي *


على اثر المستجدات التي تعرفها الساحة الجامعية بموقع طنجة و في مقدمتها البيان و الإعلان الصادرين عن إدارة الحي الجامعي، نوضح لعموم الجماهير الطلابية و للرأي العام ما يلي:
• تكذيبنا للمعطيات الواردة في البيان السابق الذكر الذي تدعي فيه الإدارة تعرض بعض موظفي و موظفات الحي الجامعي للاعتداء من طرف مناضلي و مناضلات أوطم.
و نؤكد أن الإدارة حاولت تكسير الشكل النضالي الأوطامي من خلال دفع بعض الموظفات للاعتداء على بعض الطالبات و الطلبة. وهو الأمر الذي جعلنا نحصن شكلنا النضالي بعيدا عن أي اصطدام مع هؤلاء الموظفين و الأعوان.
• تأكيدنا على ضرورة الاحترام المتبادل في العلاقة بين الموظفين و الجماهير الطلابية.
• دعوتنا الجماهير الطلابية إلى الاحتراس من الاختراقات المشبوهة للموظفين و الطلبة الذين يعملون على افتعال الصراعات بين الجماهير الطلابية من جهة و بين هذه الأخيرة و الموظفين من جهة أخرى.
• دعوتنا لكل الإطارات المناضلة إلى دعم مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب.

عاشت نضالات الجماهير الطلابية.
عاش التوجه القاعدي.

بتاريخ 6/12/2004

#الاتحاد_الوطني_لطلبة_المغرب (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل