أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نه به ز الداوودي - التدخلات التركية في كردستان العراق ، وصمت الحكومة التركية من تطاول النظام على التركمان ...















المزيد.....


التدخلات التركية في كردستان العراق ، وصمت الحكومة التركية من تطاول النظام على التركمان ...


نه به ز الداوودي

الحوار المتمدن-العدد: 234 - 2002 / 9 / 2 - 04:03
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

                                                                           

 

 

قيل للدفلى لم َ أنت  مُرة ؟

قالت بسبب موت شقيقي ...  مثل كردي ...             

 

 

تغيرت الأشياء وانقلبت الموازين، وقد اختلف الوضع مما عليه قبل عقود من الزمن ، تبعا للمصالح والتحالفات الإقليمية ،وكثرت التدخلات في شؤون بعض الدول التي ترزح تحت أنقاض قنابل الاستعمار الموقوتة ،وزرعها بالغام مشاكل ترسيم الحدود الوهمية ، ومن ثم توزيع هذه القوميات المتآخية على صدقة الدول التي أنشئت بعد توقيعها على المواثيق والمعاهدات لاستعمار الشعوب بسلسلة من البنود السرية وبقاء النفوذ الأجنبية في المنطقة لحماية هذه الدول الهزيلة من السقوط وحماية مصالحها على حساب حقوق الأقليات القومية الكبيرة في منطقة الشرق المبتلى بهذه السياسات العقيمة ،  وما تعانيها اليوم بعض هذه الأقليات من ظلم وجور بيد الأنظمة المستبدة والتي لا تعترف حتى بوجودها في بعض هذه الدول ، ما هي إلا خطأ عساكر الاستعمار القديم بعد تقسيمهم للمنطقة حسب قانون الانتداب وحرمان هذه القوميات المضطهدة من حق التقرير المصير بالرغم من وجود البنود الصريحة التي تقر بهذا الحق ومعاهدة سيفر هي خير مثال على لعبة المصالح والتفكير بالاستحواذ على منابع النفط قبل التفكير بمصير الشعوب ،والتنصل من الوعود والضمان الكاذب لأحقية الأقليات في نيل الحقوق ،حتى لو كانت هذه الوعود مدونة كوثيقة دولية كمعاهدة سيفر المرحومة ، وهي المعاهدة الرسمية الوحيدة التي نصت موادها ( 62 63 64 )صراحة بحق الشعب الكردي  في تحديد مستقبله السياسي والتي أقرت أيضا ً بكل وضوح على إمكانية قيام الدولة الكردية  على ارض كردستان أسوة ببقية الدول التي أنشئت في ظل سقوط الإمبراطورية العثمانية العلية والتي حكمت الرقاب لأكثر من عقود باسم الدين وحماية العباد من السقوط في وحل التمدن ، المعاهدة التي وقعت ونوقشت من قبل بريطانيا العظمى والولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا واليابان وبولندا وبلجيكا واليونان والحجاز والبرتغال ورومانيا والدولة العثمانية العلية ووفد كردي مراقب خلف الكراسي الفارغة ، وهذا هو ديدن الدول الاستعمارية عندما تنتهي مصالحها ومنافعها في المنطقة ، ولذلك لا يثق اليوم  أحد بالوعود والتصريحات التي كثرت وتكثر كلما اشتدت لعبة المصالح بين الدول أو عندما تلمس هذه الدول خطرا ً كبيرا ً يهدد تلك المصالح والتي يحرصون دوما على محافظتها بتجديد العقود والاتفاقيات العسكرية الطويلة الأمد وحماية رؤساء بعض الدول التي لا يمكنهم النوم ليلة واحدة في قصورهم ومنتجعاتهم العديدة عدد موتي أطفال شعوبهم ما لم يطمئنوا على عروشهم الهاوية  بأنهم في مأمن أنظمة الرادارات وأجهزة التجسس الأمريكية الفضائية ، فلا ادري هل مثل هؤلاء الحكام مروا يوما ً ما في أوقات فراغها ولهوهم على هذا البيت الخالد للشاعر أبو القاسم الشابي:  إذ الشعب يوما أراد الحياة .... والبقية تكملها بعض حكامنا الأشداء على قمع الشعوب .!

 والذي حفظناه بسرعة مذهلة في مرحلة دراستنا للنصوص، وتحت سياط معلم اللغة العربية والذي نعته الشاعر المصري الكبير احمد شوقي والذي تردد من شدة انغماسه بملذات نعيم القصور أن يقر بكرديته  بان المعلم : كاد أن يكون رسولا!

 وقد أنستنا الهموم السياسية والتفكير في تدبير قوم الأطفال بشق الأنفس فأراضينا حبلى باجود ينابيع النفط ووقانا الله شر التخمة من فتات موائد القصور والموت على بوابة مز ابل التاريخ كما سردت لنا كتب السير كيف كانت نهايات بعض القادة والحكام والشعراء والكتاب والفقهاء الذين لازموا أبواب السلطانين ولم يتعظ أحد منهم يوما من حديث المصطفى الكريم النبي( محمد ) صلى الله عليه وسلم وعلى آله الأطهار والذي نهى الجلوس على باب السلطان الجائر ،( بئس الفقهاء على أبواب الحكماء ،)  والأحاديث الكثيرة التي تذم مثل هؤلاء الشراذم والمتحدثين نفاقا باسم الدين والشرائع السماوية وفي كل زمان ومكان ، ولم تتبدل سوى الوجوه والأسماء والألقاب وحلول نظرية العولمة في أسرة نومنا وأحلامنا ، وبقي يوما ما أن نهذي ً من كثرة ترديد العولمة في ساعة موتنا النجوى النجوى يا عولمة .

وأنا على يقين بان بعض القادة والساسة في المنطقة وبعض الدول المجاورة التي تسيء الظن بالعولمة ويلعن زمن العولمة لأنه فتح عيون الشعب والأقليات المظلومة على المطالبة بالحقوق والفيدرالية والحكم الذاتي والسفر إلى دول العالم برمشة العين وعلى متن الانترنيت اللعين الذي سهل حتى الزواج بين القارات السمراء والبيضاء ونحن مازلنا نتساءل عند زواجنا عن هويتنا القومية إذا كنت كرديا ورغبت  في الاقتران من فتاة تركية ربما تقوم ثورة على شاكلة ثورة درسيم إن لم تكن اقل منها ، أو إذا تزوجت من شيعية من إيران انقلبت عليك المخابرات رأسا على عقب واتهموك بالخيانة والمجوسية حتى لوعقدت قرانك في النجف الأشرف وحضر مراسم زواجك مجموعة من علماء الدين الموالين للدولة ،  وعلى ذكر الزواج من الفتاة التركية يحضرني كلام شقيقي الراحل عندما كان يدرس في بداية الثمانينات في جامعة بيلكنت التركية ودارت الأيام وقع سوء حظه في غرام حسناء تركية وتبادلت الحسناء الميل بالمثل وبعد حب عذري لأكثر من خمسة اعوام تقدم أخي المرحوم وقتذاك بكل سرور وثقة بالنفس للخطوبة وعقد القران وبعد التعارف والجلوس  طلب أخي يد الحسناء ، وبعد المجاملة الجافة والتحقق من اصله وكنيته قال لهم أخي بكل ثقة أنا كردي ومن كردستان العراق  ورغبة مني لإكمال دراستي وقع اختياري على الجامعة التركية وها أنا اليوم أكملت دراستي أحببت أن اطلب حسناءكم قبل أن أكون وحشا البراري ، سئلوا عن اسمه الكامل قال لهم بلا تردد اسمي كاكه برا ياوز الدين ، وسكت قليلا كي يسمع الرد ، قالوا له أفندم  أن اسم والدك طيب جدا ولكن اسمك كاكه برا لا يمكننا أن نسمعه ثانية ونحن حتى ( .... ) لا نسميه بهكذا اسم ...يا لالاه  برّه إيت أوغلو إيت.... !!! ...

وهذا الحدث حصل قبل عقدين من الآن ولا ادري كيف الآن معاملة الزواج في هذه الدول وهل زالت الفوارق العرقية والطبقية والمذهبية في مثل هذه الدول ؟؟؟! !  . وبعد أن زادت التدخلات التركية في شؤون كردستان العراق وكثرة الرحلات العسكرية السرية التركية لكردستان ومن دون أن يطرقوا بوابة البرلمان الكردي المنتخب من قبل الشعب قبل اكثر من عشر سنوات .

 ولا ادري ما السر من كثر الحشود العسكرية التركية لكردستان العراق وضيق البوابة التركية لمرور المسافرين إلى كردستان العراق وبعكس بوابات جميع دول العالم ، لا ادري لماذا لا يشجعون السياحة الكردية أليست هي تطمع علنا بأراضي الكرد وهذا الكلام ليس من عندي وإنما هو التصريح الأخير لجقماق اوغلو  وزير دفاع تركيا ، ولا اهتدي للسر العميق لمثل هذه التدخلات العسكرية التركية لأراضينا ! ولربما يتمنون الخير لنا وللعراق المحاصر منذ نهاية حرب عاصفة الصحراء أبعدنا الله من شرورها وتبعاتها ثانية لأن الخاسر الأول والأخير كان الشعب والعراق ،

نحن نرفض أية تدخل أجنبي في شؤوننا الداخلية ولا نقبل به مهما كانت الدوافع والأسباب ، وكما كانت الدول المجاورة كانت ترفض نجدتنا وإيواءنا وحتى مساعدتنا من الناحية الإنسانية بحجة عدم التدخل في شؤون الدول الجوار واليوم أتتساءل هؤلاء بأي وجه مطاطي تدخل أراضى الغير وتعكر أمن المنطقة ولا تقبل لاحد حتى أن يقول بان نسبة الكرد في تركيا هي (.... والله اعلم ثلاثة أرباع الوزراء والقادة من الأصول الكردية وفي مقدمتهم السيد رئيس الوزراء الحالي الذي انكر اصله طمعا للمناصب ولم يخف اسمه الكردي والذي يعني بالكردي الكرمانجي الفصيح ( العّلو) أعلى مكانه في يوم القيامة .

فالأطماع التركية في المنطقة ربما هي امتداد للهيمنة العثمانية الطيبة الذكر أم ماذا يا ترى ، ربما تمهيد لبناء الأسس الكونكريتية لحقوق الأخوة التركمان في شمالنا الحبيب ولعشاق علم تركيا في أراضي كردستان ، ونحن درسنا في مجال العلاقات الدولية بان رعايا دولة معينة في دولة أخرى يحق لها رفع علم الدولة وفي حدود القانون والعرف الدبلوماسي المتبادل ،! وماذا يعني لبعض الأخوة من الأحزاب التركمانية الصغيرة كثر الله من عددهم لخدمة القضية العادلة والمتنعمة من خلال أجواء الحرية في كردستان ، ربما هذا التدخل التركي الظاهر للعيان والعميان من بريق السياسة الجديدة . هو من اجل منع الظلم والتنكيل لإخواننا  التركمان في شمالنا الحبيب ،  أتتساءل كأي مواطن من كردستان العراق ، من الأخوة في الحكومة التركية أتسمحون لنا بان نتحدث مع أخ لنا في الرضاعة يسكن في ديار بكر وليست أسطنبول باللغة الكردية لاني لا أجيد التركية ! غير لغة بني قومي الذين شتتهم مطامع الدول الحليفة معكم بعد خراب الدولة العثمانية وتسربل فرسان الحميدية بين الوديان والجبال وبعد موت جدي العشرين في خدمته القسرية في هذه السرايا المقدسة !

كثرت هذه الأيام الكتابة في ذكرى قتل مجاميع من إخواننا المعارضين من التركمان وبالأخص في أربيل عام 1996 م وبعد التحالف الستراتيجي المتفق بين مصالح الحكومات في تركيا والعراق وأمريكا المتمثلة بالهيئات العسكرية المتنفذة في قاعدة انجرليك التركية الأمريكية الإسرائيلية ، لتصفية الحسابات القديمة ورسم خطط جديدة في التدخل في كل شاردة وواردة للمنطقة وتخطيط لمنابع النفط والمعادن الثمينة المدفونة في جبال كردستان والتلميح بشعارات حماية المنطقة من تدخلات الغير وبعد سقوط الاتحاد السوفيتي في وحل نظرية ميخائيل  كورباتشوف في مطلع التسعينات وانفراد أمريكا في قيادة العالم حسب ما تمليها مصالحها الإستراتيجية ، وإلا فما معنى دخول القوات العسكرية العراقية في وضح النهار إلى العاصمة الكردية أربيل وبقاءها لمدة اكثر من يومين وانسحابها حسب أوامر النظام في بغداد ، وقتل وخطف اكثر من 200 مدني في صفوف المعارضة واتهام الجانب الكردي بالتواطؤ والخيانة كما تعود هذا الشعب المسكين أن يكال له التهم والنعوت السيئة واحتدام الصراع بين الفصائل الكردية إن فكروا في توحيد كردستان ، ولا ادري لماذا لا يحاسبون إخواننا التركمان الحكومة التركية على سكوتها المطبق حد الكفر يوم دخول العسكر لمدينة اربيل وكانت القوات التركية على مرمى حجر وكذلك قوات التحالف الدولي في انجرليك ، لماذا لم تنزل الكوماندوز التركي للدفاع عن الضحايا والتدخل في إطلاق سراحهم وعلى ما اعتقد أن موقف تركيا لواضح للجميع ولا يحتاج لإسهاب اكثر !،  فأقول مرة أخرى  لماذا لا تعي الأحزاب التركمانية الموجودة حاليا تحت نعمة حرية شهداء الكرد  اللعبة الأساسية ويفرون بآذانهم في عناد عقيم ولا يقرؤون ما بين السطور ، وأقول أين كانت القوات التركية لمنع الجيش العراقي من قتل التركمان آنذاك .

ولماذا تتدخل الآن القوات التركية وبشكل سافر وملفت للنظر والانتباه في كردستان دون أن تعير الاهتمام للقانون الدولي ومراعاة حقوق الإنسان في المنطقة ، ولا اعرف لماذا لا توجه الأحزاب التركمانية الموالية لسياسة تركيا العتاب الشديد واللوم على صمتها وسكوتها لمذبحة قوشتبه ،والتي راحت ضحيتها عدد كبير من إخواننا التركمان في كركوك والمناطق الأخرى . وهل استوعبوا الآن اللعبة التركية الأمريكية الإسرائيلية العراقية لمنطقة كردستان واتهام فصيل كردي محمي من قبل المطرقة المرفوعة ، ولماذا لا يسجلون هذه الأحزاب التركمانية الدعوى على المسؤولين الأتراك والأمريكان جراء سكوتهم للمجزرة رغم علمهم المسبق وإمكاناتهم العسكرية الضخمة  في منع وقوع الكارثة بحق الأقليات المتآخية في كردستان ، وألف تحية للشهداء التركمان والعرب في تلك المجزرة والرحمة الكبيرة لكل شهداء كردستان ويا حبذا  لوإستجاب البعض من هذه الأحزاب التي ما زالت تعيش بوهم وحلم سلاطين آل عثمان طيّب الله ثراهم ما قدموه من خدمات جليلة للإنسانية جمعاء ، ولو اطلع أحد منهم الآن لحال الإسلام وحقوق القوميات اليوم للطم على طربوشه الأحمر وبكى حتى الصباح لحال المساجد التي بناها أجداده العظام كيف تحولت إلى المتاحف والمواقع الأثرية طمعا في انضمام تركيا لركب الدول الأوروبية الحديثة ، وسفر  رعايا السلطنة بين الدول بجواز أوروبي موحد من دون الانتظار لساعات طويلة في بوابة الخابور المخيفة وكأنها بوابة سجون القرون الوسطى ، والغناء بقامة منظمات حقوق الإنسان في تركيا وفي ربوع بدرة وجصّان ...فأنا اردد في نفسي هذا المثل أيضاً كورد يومي: لا تفرط بثعلب شعبك من اجل أسد غيرك ...

 

 

 

                                                       

 

 



#نه_به_ز_الداوودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حفيد دولة الرجل المريض ووهم الإمبراطورية !!


المزيد.....




- صياد بيدين عاريتين يواجه تمساحا طليقا.. شاهد لمن كانت الغلبة ...
- مقتل صحفيين فلسطينيين خلال تغطيتهما المواجهات في خان يونس
- إسرائيل تعتبر محادثات صفقة الرهائن -الفرصة الأخيرة- قبل الغز ...
- مقتل نجمة التيك توك العراقية -أم فهد- بالرصاص في بغداد
- قصف روسي أوكراني متبادل على مواقع للطاقة يوقع إصابات مؤثرة
- الشرطة الألمانية تفض بالقوة اعتصاما لمتضامنين مع سكان غزة
- ما الاستثمارات التي يريد طلاب أميركا من جامعاتهم سحبها؟
- بعثة أممية تدين الهجوم الدموي على حقل غاز بكردستان العراق
- أنباء عن نية بلجيكا تزويد أوكرانيا بـ4 مقاتلات -إف-16-
- فريق روسي يحقق -إنجازات ذهبية- في أولمبياد -منديلييف- للكيمي ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نه به ز الداوودي - التدخلات التركية في كردستان العراق ، وصمت الحكومة التركية من تطاول النظام على التركمان ...