أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مارتن كورش - لماذا يا أنديتنا؟














المزيد.....

لماذا يا أنديتنا؟


مارتن كورش

الحوار المتمدن-العدد: 3429 - 2011 / 7 / 17 - 19:58
المحور: المجتمع المدني
    


لماذا يا أنديتنا؟
مع بداية فعاليات دورة (بطولة كوتيا كوب الدولية2011)، كنا نحن مشجعي ومحبي الكرة العراقية، نراقب عن كثب، متنقلين بأنظارنا بين أسماء الفرق المشاركة في قوائم اللجنة المشرفة على الدورة، ولما لم نر إسم فريق من فرق أنديتنا، حزنا جدا نحن العراقيين من متجنسين ومقيمين في مملكة السويد وتحديدا في مدينة (Göteborg). كنا نحضر أنفسنا وقد تجردنا من كل موعد، خاصة وعطلة الصيف قد خيمت علينا وبدل السفر والسياحة، فضل العديد منا المكوث في مدينته من أجل مشاهدة كل مباراة الدورة. كان معظمنا فرح وسعيد بأنه سيمتع أنظاره بمشاهدة فريقا من فرقنا وهويخوض مباراته في هذه الدورة الدولية. هل غاب عن بال منظمي الدورة أسماء أنديتنا العريقة، منها النادي الآثوري في بغداد وفي كركوك ونادي أكد الصاعد على مختلف الانشطة الرياضية؟ لا أظن ذلك. اذا لابد من خطأٍ ما قد سبب هذا الغياب. لقد خابت ظنوننا نحن مشجعي الكرة العراقية، بغياب أسماء أنديتنا من قائمة الفرق المشاركة في الدورة أعلاه.
دعوني من خلال موقع عينكاوة أسأل إدارات، نادي أكد؟ النادي الآثوري بغداد؟ النادي الآثوري كركوك؟ الكابتن(شدراك يوسف) الذي أخذ على عاتقه تكملة مشوار الكابتن(عموبابا) النائم على رجاء القيامة، في إعداد مدرسة للناشئة في عينكاوة. عن سبب عدم مشاركتهم وحرمان كل محبي الكرة المستديرة من العراقيين من مشاهدة شبيبة فرقكم وهم يخوضون مباراة لكرة القدم ويبهرون أنظار المتفرجين العراقيين في بلاد المهجر وتحديدا في مدينة (Göteborg) ؟ لطفا هيئوا أنفسكم من الآن. لأننا سننتظركم في العام القادم. فالدورة القادمة في الإنتظار.

المحامي والقاص
مارتن كورش



#مارتن_كورش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل نغير لنرضي غيرنا؟
- لنجتمع حول مائدة واحدة
- أبكيكِ يا أمي
- كلمة شكر تُقال
- وداعاً أيها الشاعر الآشوري
- يا أعضاء البرلمان فتشوا الكتب


المزيد.....




- الأونروا: نزوح 630 ألفا من رفح
- الأمم المتحدة تشكو -نقصا كارثيا- للمساعدات المخصصة للسودان
- الأمم المتحدة تفضل الطرق البرية على الرصيف العائم لايصال الم ...
- تقرير: القوات الإسرائيلية تواصل نشر لقطات مسيئة لمعتقلين فلس ...
- السودان.. الأمم المتحدة تحذر من تصاعد العنف في الفاشر
- الأونروا: عدد النازحين من رفح تجاوز 630 ألف فلسطيني
- -الأونروا- تكشف أعداد الفلسطينيين الذي أجبروا على الفرار من ...
- ما الذي نعرفه عن احتجاجات المحامين في تونس بعد حملة الاعتقال ...
- إصابة شابين واعتقال آخر وإحراق شاحنة في الضفة الغربية
- اصابة فلسطيني واعتقال اخر خلال اقتحام قوات الاحتلال شرق نابل ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مارتن كورش - لماذا يا أنديتنا؟