الف عدد الف شمعة

خالد بهلوي

الحوار المتمدن-العدد: 1000 - 2004 / 10 / 28 - 09:55
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

ألف عدد وألف شمعة اضائت ماحو لها من أفكار وقيم ومبادئ وثقافات متنوعة لتنير الطريق للأجيال القادمة وفتحت ساحة للحوار الهادف والنقاش الهادئ للوصول إلى الحقيقة التي نبحث عنها ونعمل معا لأجلها وهي إن لكل إنسان الحق أن يعيش حياة حرة كريمة دون إكراه أو ظلم أو حجز لحريته وأفكاره
وهذا اتبعناه على صفحات وإعداد الحوار المتمدن من حملات التضامن العالمية والعربية في دار فور والعراق والحريات الديموقراطية في السعودية والدفاع عن الكاتبة والنا شطه نوال السعداوي وعن كافة المعتقلين السياسيين في العالم العربي واستمرارها في حملة التضامن لإسقاط جدار الفصل العنصري على الأراضي الفلسطينية والدفاع عن حقوق العمال المصريين وغيرها الكثير.
كل هذا تميزت به الحوار المتمدن عن غيره من الصحف إضافة الىملفات شهداء التحرر والاشتراكية وأبرزهم ملف القائد الشيوعي فرج الله الحلو المتميز في نضاله والمتميز في استشهاده واكبر دليل على عظمته هو إقامة نصب تذكاري له في قريته
وملف تشي غيفارا وصورته على أكثر من عدد الثائر الذي أصبح أسطورة ومثالا للتضحية لدى كل الشباب الثوريين في العالم إضافة الى ملفات حقوق الإنسان .
إنها حقا منبر لليسار والعلمانية والديموقراطية والماركسية
من اجل كل هذا استحق اختياره بين أفضل مائة موقع في العالم العربي وان حجبها عن القراء من قبل السلطات السعودية اكبر دليل على مصداقيتها وتأثيرها في الشارع السعودي
بهذه المناسبة و ومع صدور العدد ألف نتقدم بالشكر والتقدير لكل من يشارك ويساهم ويشرف على الإصدار المنظم لهذه الصحيفة الالكترونية
إلى الامام نحو المزيد من الدفاع عن حقوق الإنسان وحقوق الأقليات من اجل أوطان حرة وشعوب سعيدة

#خالد_بهلوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل