أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نوري المرادي - ما نؤآخذ الحكيم عليه















المزيد.....

ما نؤآخذ الحكيم عليه


نوري المرادي

الحوار المتمدن-العدد: 221 - 2002 / 8 / 16 - 06:02
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



 

،،نَكَرْنا الله فانقضّوا علينــــا أساطينٌ لنا يبكون دينــا

وإذْ عُدْنــا لإيمـانٍ يقيــنٍ وجدناهمْ ليهوَى ساجدينا

على مقال لي بعنوان (( فتوى الفقيه وعتب الغيور )) رد المدعو إبن الغراف بمقال تحت عنوان (( الرأي الآخر أم رأي مشعان الجبوري )) على موقع الإنترنيت [email protected] جاء فيه: (( إن نوري المرادي دكتورا في الفكر البعثي أو بكلوريوسا في الفكر الوهابي، الأميون يكثرون في كل ناد فيه دبق ليزعجوا الآخرين بضوضاء حناجرهم ورذيلة أفكارهم وفساد نشأتهم، نطيحة متردية من نوع متميّز في أميته وخضوعه لمشاعر ثأرية طائفية لا يشك لبيب بترعرها بكنف موبوء ملوث وزريبة نتنة، وهو نموذج ونمونة من تلك العناصر التي فهمت التاريخ من خلال الإعلانات الأدنية الوهابية، وهو يأتينا بتاريخ مزور لا وجود له إلا في عقله السقيم مستسلما لضغينته الطائفية ليتهم مذهبا عريقا، هو مذهب آل البيت، إنه يحاول عبثا قلب الحقائق متجاوزا الصفاقة الفكرية ليتمرّغ بمستنقع الطائفية النتن، ويستمر هذا الهزيل في إتهاماته، فيخرجه حقده الدفين عن الأعراف الصحفية والأدبية، سائرا خطوة خطوة في مسلك المتخلفين الوهابيين، وهو طارئ على العراق، فهل هناك غير الأب محسن الحكيم وقف شامخا بوجه العشوائية القاسمية، ألم يطلق فتواه الشهيرة بتحريم قتال الأكراد يوم إختفى الأتقويون في جحورهم، فهل ينتظر هذا الدكتور من مرجع ديني إسلامي أن يبصم بالعشرة، كما فعل وعاض السلاطين من مشايخ الدعي، أم يطمح من قمة إسلامية بوزن محسن الحكيم إحتساب الرفيق فهد صحابيا، إن من وقف بوجه المغول هم الشيعة متناسين الفجائع التركعباسية، الأمة الإسلامية التي سبق عليها القدر العباسي فماتت، كان الشيعة ثوار الأزمنة وشعراء الدهور وعلماء العصور، والثوارت كلها شيعية شيعية، لذا أنصح دكتور الزمن الأغبر، ومن شايعه ومن عشعش التخلف الوهابي في ذهنه، أن يقرأوا لدور الحمدانيين الشيعة والفاطميين الشيعة في الوقوف بوجه الحملات الصليبية، فليبحث الدكتور عن مذهب من باع الأندلس وعن مذهب الأيوبيين الذين باعوا القدس إلى الصليبيين، أو مذهب الوهابيين الذي إستعانوا بالإنجليز لقتل عرب الجزيرة، وعن مذهب من باع فلسطين للصهاينة، وليسأل عن مذهب أحرار ثورة العشرين ومذهب من باع العراق للإنجليز، إن هذا الدكتور هو من مشيعي العفن الطائفي، لولا الشيعة ما كان العراق عريبا ))

ولا أدري ما هي علاقة السيد مشعان الجبوري بالموضوع. فمع إحترامي له، أنا لم أرسل له المقال ولم أرجه نشره. والمقال أرسلته إلى (القدس) و(الوفاق) ونشرته (القدس عدد 3984) أولا مع بعض الحذوف لذا لم يبق من سبب يدعو (الوفاق) لنشره. وقيل أن صحفيا كانت عنده نسخة من المقال هو الذي نشرة في (الرأي الآخر) ولا أدري ما المنشور حتى اللحظة. وبالتالي فالعتب على مشعان الجبوري أو ربط المقال به أمر في غير موضعه.

ورد إبن الغراف غطّى صفحتين، ومع ذلك إحتوى أكثر من ستين كلمة ضحلة كالمذكورة في المقتبس وما دون. والظاهر أن إبن الغراف أو الكشوان التائه الذي باركه، يفهم الصفاقة بعقلية خارج الأعراف. وإبن الغراف فرع، إن كتب عن الأصل فللشفاعة. لذا لابد من إنتهاز الفرصة لمجادلة الأصل - الكشوان التائه، وليس من يتوخى صك غفرانه.

قبل كل شيء، لا أنا ولا أنت يا سيد محمد باقر حكيم، ندري من أمرنا شيئا بعد الموت. فإن هي حقا جنة ونار، فسنأتي السراط نحن الشيوعيين ونعرف لماذا وأين ذاهبون، وبلا تظلّم. لكن أمركم كمن بلع الموسي. فأنتم ثلاث وسبعون فرقة، واحدة منها فقط في الجنّة، والبقية في النار لن يعصمها ما صلّته وصامت. ولا يوجد برهان رباني واضح مكتوب يزكي فرقة دون البقية. والنار التي ستشتملنا نحن الشيوعيين هي ذات النار التي ستشتمل فرقكم الإثنين والسبعين. فإنتظرنا يا أخ باقر عند الحوض بأحد نشيدين: (( جيرانكم يهل الدار )) أو (( سبحانه الجمعنا بغير ميعاد ))!

أنت يا باقر حتى الآن لم تتنصل عن فتواك بجواز التعاون مع أمريكا، الأمر الذي تعيبه على الوهابيين وغيرهم لتعاونهم مع الإنجليز. فهل ما حرّمه الله على غيرك أجازه لك، أم أنّ أمريكا ليست على دين الإنجليز؟؟!

وأنا لم أتحدث عن المذاهب ولم أتحيّز لأحدها. بينما مقالكم لم يترك مذهبا ولم يشتمه. كما لم أتحدث عن المذهب الشيعي بسوء، لأن المذهبية أصلا ليست طريقنا. وشعراء بني حمدان وفاطميو مصر ليسو آباءك، إن هي دول سادت ثم بادت وهذا ديدن الدهر. ومن الغرور أن تحصر بك وبعائلتك تاريخ الشيعة ومرجعيتهم. ومن الغرور أن ترى بالحديث عنك طعنا بالشيعة. وإلاّ أين نضع رد قائد قوات بدر عليك! ويا سفه قولك بأن صلاح الدين باع القدس للصليبيين. وأنا أيضا لم أذكر آل البيت نهائيا. وآل البيت أسمى منك ومني يوم كانوا في الدنيا، وهم خالدون ذكرى وعملا، ولن نصل أنا وأنت إلى ولو جزء الجزء من مقامهم. فلا تحشرهم بموضوع دنيوي! وهم لم يخولوك الحديث بإسمهم. وعن نفسي، فأشهد الله أنه لو كنت أنت حقّا من يمثل الإيمان على الأرض، فلا بأس بالكفر إذن. وحاشى الله أن يوليك أمر الدين. وإلاّ لعصمك من وقعة الجامع يوم إنطردت وهُشّ عليك بأذلّ شيء من مسجد في قم المقدسة. وأنت تعلم لماذا. وطاردك وصافعك ليس مخابرات النظام العراقي ولا الشيوعيين ولا النصارى، بلهم إخوانك في المذهب، وأمام أنظار الآيات والمراجع، وعلى مسمع من مرشد الجمهورية الإسلامية! ولم يعاقب الفاعلون أو يعاتبوا!

أما الشيوعية التي إعتنقها فهد، فهي فكر دنيوي له فلاسفته وقوانينه، وقد تخطئ وقد تصيب. وإن إنهار الإتحاد السوفييتي كما تتندرون أحيانا، فليس لخطأ في الفكر. وإلاّ، فبإعتباراتكم أنتم أن دولة الإسلام إنتهت يوم السقيفة، ولم تقم إلا أربع سنين في خلافة الإمام علي كرم الله وجهه وسنة من خلافة عمر بن عبدالعزيز رض. أي لم تدم وبعد الهجرة سوى دون العشرين عاما. فهل الخطأ بالإسلام أم بالمسلمين؟! فدع سقط الحجج! العبرة إننا الآن وأنتم في خانة واحدة بعين أمريكا، ولا فرق عندها بين إلحادنا وإيمانكم. كما لا حاجة لفهد أن يكون صحابيا، لأنه شيوعي. والله سبحانه وتعالى يعلم علم اليقين أن فهد لم ينحن لمسؤول أمريكي أو بريطاني طمعا أو ذوقا، ولم يصافح أولبرايت ولم يضع يده بيد صهيونيين كدوني وأنديك، الأمر الذي فعلته أنت! ولم يشتم المذاهب ولم يفرق بين أبناء المذهب الواحد، فيُصفع.

وإن أفتى والدك رحمه الله بتكفير الشيوعية حمية بالدين، فما قال سوى نصف الحق. وكان عليه قوله كاملا والإفتاء بمرجعية ميشيل عفلق أيضا. أم أن ميشيل صحابي مثبوت! ولا ندري ماذا سيقول والدك لربه يوم يلقاه فيسأله عن الأبرياء الذين قتلوا بجريرة هذه الفتوى على الشبهة. ووالدك (ره) وأنت تشتمون من باع فلسطين، فما فعلتماه لفلسطين؟! فحين لم يفت والدك بالجهاد ضد إسرائيل، تراه وقف بوجه عبدالكريم قاسم - القائد العربي الأصدق في حربه ضد إسرائيل. وهو شرّ الوقوف. فحتى لو كانت إسرائيل بنظركما أقل من عبدالكريم خطرا على الإسلام، فعبدالكريم هذا هو أول زعيم عراقي ناصر الفقراء والمظلومين (وأغلبهم شيعة) وإنتصر لهم، وهو أول من كان فوق الطائفية والمذاهب، وهو حتى الآن أشرف من حكم العراق الحديث. وحتى قتلته إعترفوا له بالوطنية وكفروا عن فعلتهم، أما أنت فيبدو أنك لازالت أسير ذلك الماضي الأسود، الذي مهد لما نحن فيه الآن. فلا ولاّك الله على أمّة! أما فتوى تحريم قتال الأكراد، فهي شرٌّ آخر، لا لما تجهر به، بل لما تؤول إليه. فهي لم تحرّم الحرب نصا، بل حرمت قتال طرف فأباحت دم الآخر. وهي ملزمة لأحد طرفي القتال فقط- الجنود الشيعة حصرا لأنهم على مذهب صاحب الفتوى فتلزمهم. أما مقاتلو الأكراد، وقيادات الجيش العراقي وحكومته، فهم على غير مذهبه، فلا تلزمهم. أي فتوى نتيجتها حرّمت على الجندي الدفاع عن نفسه. ولم تحجم المذاهب والمراجع عن تأييد فتوى والدك تآمرا، كما تظن! بله تجنّبا لتآمر. وكان عليه (ره) الإفتاء بمنع الحرب الأهلية في العراق جملة. فالعراق واحد لا فرق بين عربه وكرده وبقية أقلياته، وستتفق كل المذاهب على هكذا فتوى. والمرجع الديني لا ولن يتسرع في الفتوى في النفس. فلا مجال لإفتئات بعدها. فإن أزهقت الروح بناءً على فتوى، فلن تحيى لو تبين للمفتي أنه إفتأت. وهاك ترى! لا قدّمت فتاوي والدك شيئا وإنما أخّرت، وها نحن نعيش تبعاتها.

والشك كل الشك أن يكون وقوف والدك (ره) بوجه عبدالكريم قاسم، وفتوياه، وفتواك أنت، خاليات من المعنى. فقد أجهر (ره) بالعداء لثورة تموز بالتزامن مع نزول القوات الإنجلوأمريكية في لبنان والكويت تمهيدا للزحف على العراق والقضاء على ثورته التي ناصرت المظلومين، وعامتهم الأغلب! وفتواه بتكفير الشيوعية تزامنت فقط مع إطباق كتائب الموت العقائدية على العراق عام 1963 بينما الشيوعية تأسست وأعلنت مبادئها كما تعلم ويعلم هو قبل أكثر من قرن من تاريخه، وفي العراق تأسست وأعلنت أفكارها في الثلاثينات. والفتوى بمنع قتال الأكراد تزامنت مع اللقاء الخطير ما بين القيادة الكردية والموساد، وحين سيطر الموساد وبشكل كامل على مقدرات الثورة الكردية وأصبح هو المحرك الفعلي لسياستها وجيشها. كما إن فتواك بجواز التعاون مع أمريكا، تزامنت مع حرب بوش الصليبية على الإسلام والمسلمين والشيعة منهم. وحتى الآن يا باقر لازلت صامتا لا تفت بإسرائيل! الملاحظ أنه لم يجز أي مرجع ديني فتووي والدك أو يؤيده ولا أجاز فتواك. وكل الإسلام الآن يتصدي لأمريكا وإسرائيل. ولم يتخلف عنه سواك وواعظ آخر من وعاظ نسبة الـ 99%. وكفانا بهذا عزاءً وآية.

بقي أمر أراك أظهرته على غير ما تبطن، وهو صب جام غضبك على الوهابية لدرجة أنك تعتبرها والشيوعية سواء بدليل أنك تعتبرني وهابيا! أخي! الشيوعية والمذاهب على فراق. وإنا مخلص لشيوعيتي، وهي لابد وتلقي بسماتها على نواياي وعلاقاتي. ومن هنا لن ألتقي بالوهابية ولن تلتقي بي، ولن ألتقي بحكومة المملكة العربية السعودية، ناشرة وداعمة المذهب الوهابي. وقضيتنا سياسية بحتة، ومع الإحترام الكامل للملكة العربية السعودية، فهي حتى الآن وللأسف قاعدة القوات الأمريكية التي تقصف بلدي وأهلي يوميا. وأنا ومن أمثله لا ولن نناقش الموضوع العراقي مع أحد بل نعتبره شأنا داخليا صرفا لا يجوز بحثه مع أية دولة. لكن موقفك يا سماحة الإمام هو المحيّر! فإذا كانت الوهابية ممقوتة لديك إلى هذا الحد بحيث تعتبرها سبة دون الإلحاد، فما بالك تزور السعودية بين الحين والحين وتختلي بهذا الأمير السعودي أو ذاك؟ ولماذا تقبل المساعدات المالية السعودية - الوهابية؟! ولم قبلت مساعدات أمراء الكويت، الذين ثبتتهم الوهابية؟! فهل شح العطاء في السر فأظهرت الغضب إبتزازا؟؟؟

أخي الحكيم! تأتي الأمم وتذهب ويبقى الموقف! فإن كان بما كتبته أعلاه شيء من الحقيقة فأسأل الله لوالدك المغفرة. وهو على أية حال علم إسلامي، ليس لمثلي أن يطعن به شخصيا. أما دينيا فنعم، أنا لست على طريقه، وعقيدتي تخالف الدين تماما وتهمله. والدين والمذهبية خارج همومي. موضوعي معك سياسي، وأطالبك فيه بالكف عن التعاون مع أمريكا وبسحب فتواك بجواز التعاون معها، وحسب. ونحن الآن لسنا بمجلس فوازير لغوية بل في ساعة أقل ما في تبعاتها أن ينقسم العراق إلى دويلات ستتقاتل بها دولة شيعية مرجعها أنت مع دولة شيعية جارة مرجعها غيرك. وحادثة مسجد قم خير دليل. ودمت!

الدكتور نوري المرادي

شيوعي عراقـــي



#نوري_المرادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نوري المرادي - ما نؤآخذ الحكيم عليه