أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ايمان عادل رسم - اهي صفاقة ام حماقة !؟














المزيد.....

اهي صفاقة ام حماقة !؟


ايمان عادل رسم

الحوار المتمدن-العدد: 3298 - 2011 / 3 / 7 - 22:08
المحور: كتابات ساخرة
    



اهي صفاقة ام حماقة !؟

لأن عنوان الموضوع صارخا فلااظنه يحتاج للتوضيح لكن سأعطي

معناه كما جاء في اللغة، الصفاقة في اللغة تعني الوقاحة والوقاحة

تعني الصلافة كما نقول في العامية اي قلة الخجل اما الحماقة فكما

جاء في بعض موارد اللغة تعني قلة العقل وقلة العقل بعيد عن السامع

تصل بصاحبها لمصائب لاحصر لها ولاعد ( واللي يجي من يده الله يزيده)

كما كانت تدق به على اسماعنا جداتنا حين كنا صغارا وكنانصر على شئ

معين فالصغير يقال عنه صغير لان عقله لم ينضج بعد فهو قريب للحمق وهذا

لايعاب على الصغير لانه صغيرا لكن اذا تصاغر الكبير عمرا فصار صغيرا

عقلا فهذه ام الدواهي وموضوعي ليس اشارة بل انارة على طرق البعض على

وصفك وطرح افكارك وكانه يعيش داخلك واللطيف ذكره انه يطرح مايظن انك تفكر فيه

او في داخلك وكأنها حقيقة مسلم بها ويملي عليك املاءا ربما ظنا منه انه ذو النظرة المتفردة

والثاقبة وان لااحد يضاهيه دهاءا ،كما يصورلك انه قارئا بارعا لافكارك وما يجول بخاطرك ويواصل

التمادي رغم انه يجهل تماما ماتفكر به واقعا ، وربما يظن عدم ردك يعني انك لاتملك امام تنفذه الخارق

في داخلك جوابا ، ولايخطر بباله قد يكون عدم الرد لان مايقوله لايعني شيئا بالمره لانه لايمثل من الحقيقة

شئ او قد تكون وانت المصغي لما ينهال عليك من اوصاف قد تكون مرضية احيانا او لاتملك حيالها

الاالسخط احيانا ثانية انه تصاغر امامك بكل طرحه ..........وعليه فان الخارق او السوبركلام قد تزعجه

كثيرا حين تتجاهل مايصلك منه ورغم التجاهل منك ومجهولية حقيقتك له يبقى محافظا على طروحاته السوبركلامية

لك.... لاادري صفاقة ام حماقة !!!!







ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مغزى آخر


المزيد.....




- مصطفى محمد غريب: خرافات صنع الوهم
- مخرج إيراني يفوز بجائزة أفضل فيلم في مهرجان باكو السينمائي
- لسهرة عائلية ممتعة.. 4 أفلام تعيد تعريف الإلهام للأطفال
- محمود الريماوي.. قاصّ يمشي بين أريحا وعمّان
- مهرجان الناظور لسينما الذاكرة المشتركة في دورة جديدة تحت شعا ...
- جولات في الأنفاق المحيطة بالأقصى لدعم الرواية التوراتية
- الثقافة والتراث غير المادي ذاكرة مقاومة في زمن العولمة
- الروائي الفلسطيني صبحي فحماوي يحكى مأساة النكبة ويمزج الأسطو ...
- بعد تشوّهه الجسدي الكبير.. وحش -فرانكشتاين- يعود جذّابا في ا ...
- التشكيلي سلمان الأمير: كيف تتجلى العمارة في لوحات نابضة بالف ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ايمان عادل رسم - اهي صفاقة ام حماقة !؟