أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جريدة الانباء الثقافية العالمية - تاملات ذاتية واخرى موضوعية في مسألة اليسار















المزيد.....

تاملات ذاتية واخرى موضوعية في مسألة اليسار


جريدة الانباء الثقافية العالمية

الحوار المتمدن-العدد: 971 - 2004 / 9 / 29 - 08:06
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


من اوراق جريدة الانباء الثقافية العالمية
هل أصبح اليسار في خبر كان وهل طمست المفاهيم التي سادت العالم مفهومه التاريخي كوصف للممارسة البرلمانية في إطار الثورة الفرنسية لتتولد تعريفات كثيرة لهذا المصطلح السحري الذي حقق حضوره في مراحل وعصور مختلفة ؟هل ثمة حالة إخفاق أصابت رموزه (وهم على قيد الحياة ومن رحل رحل )بحمى مغناطيسية ألصقتهم بجدار المؤسسات الثقافية والإعلامية وقد ظهرت على ملامح وجوههم تقلصات ناتجة عن الأم مفاصلهم الفكرية وكان هناك صراخ داخلي لا يتجاوز الجدار الصلد الذين سيجوا به أنفسهم عبر تحولات الوعي والفعل فلا صرخاتهم يسمعها احد ولا هم يكفون عن التألم والعالم بالطبع في حالة تغير وصيرورة
رابح بديروحالة خاصة جدا قى تأملات ذاتية وأخرى موضوعية في المسالة اليسارية
أصداء تمهيدية:
هل كان أبو حيان التوحيدي يساريا بالفطرة عندما أشعل النيران في أوراقه ورفض أن يعامله الناس بأهمية جندي درك وهل اختلفت محرقته عن محرقة النازي لكتب بريخت ودفعه لكتابه الأفلام الهزيلة في هوليود من اجل لقمة العيش
من يملك العملة
يمسك بالوجهين
والفقراء بين بين
(أمل دنقل )
هذا العالم مكان جميل
كي تولد فيه
إذا كان لا يضيرك
أن بعض العقول الميتة
تحتل المراكز العليا
(جزء من قصيدة لشاعر برازيلي ترجمة صافيناز كاظم )
في دراما عنترة بن شداد للكاتب المبدع محفوظ عبد الرحمن كشف لفردية عنترة ومأزق شيبوب الوجودي ويسارية الشقيق الثالث نصير الفقراء الذي ذهب مع رفاقه إلى عالم لا يخجل فيه الإنسان من نفسه 0 ــ شهادات بعض المثقفين عن فترة الستينات أكدت أنهم كانوا بعيدين تماما عن أي انتماء إيديولوجي والأسماء لاتعد ولا تحصى وهم أحرار بالطبع 0 ــ تحولات البعض من فكرالى فكر أخر لم تكن وليدة الصدفة بل سبقتها مقدمات ومبررات كافية للنجومية والشهرة 0
ــ في سؤالي للشاعر عبد المنعم رمضان عن سر تأييده لموف صنع الله إبراهيم من الجائزة قال انه احترم اتساق المواقف فلو عرضت عليه الجائزة ربما قبلها ولكن في حالة صنع الله الأمر مختلف والاهم هو أن تضبط المسافة بينك وبين المؤسسة فلا ترفضها كلية وتعرض عنها ولا ترتمي في أحضانها وتخسر خصوصية موقفك 0ــ الكثير من المثقفين يعتبرون أن اليسار خرج من التاريخ بعد انهيار الاتحاد السوفييتي وهم يستخدمون آلياته المعرفة والفكرية بلا رحمة
[مدخل ] : يقول المفكر محمود أمين العالم " ظاهرة الانتقال من موقع فكري إلى موقع فكري آخر ظاهرة اجتماعية طبيعة وخاصة في فترات الأزمة الاجتماعية الحادة ولهذا ما أكثر ما تختلط في هذه الظاهرة العوامل والدوافع الموضوعية بالعوامل والدوافع الذاتية فهذه الظاهرة هي شكل من أشكال التي تتجلى فيها حركة الصراع الاجتماعي في مجال الفكر رغم الطابع المستقل نسبيا لحركة الفكر إزاء حركة الواقع الاجتماعي "
[أزمة المفهوم ] : هل أصبح اليسار في خبر كان وهل طمست المفاهيم التي سادت العالم مفهومه التاريخي كوصف للممارسة البرلمانية في إطار الثورة الفرنسية لتتولد تعريفات كثيرة لهذا المصطلح السحري الذي حقق حضوره في مراحل وعصور مختلفة ؟هل ثمة حالة إخفاق أصابت رموزه (وهم على قيد الحياة ومن رحل رحل )بحمى مغناطيسية ألصقتهم بجدار المؤسسات الثقافية والإعلامية وقد ظهرت على ملامح وجوههم تقلصات ناتجة عن الأم مفاصلهم الفكرية وكان هناك صراخ داخلي لا يتجاوز الجدار الصلد الذين سيجوا به أنفسهم عبر تحولات الوعي والفعل فلا صرخاتهم يسمعها احد ولا هم يكفون عن التألم والعالم بالطبع في حالة تغير وصيرورة 0منذ شهور فجر الروائي صنع الله إبراهيم أزمة برفضه جائزة الرواية وكان مشهدا دراماتيكيا حين أشاد في كلمته بالأستاذ محمود أمين العالم عضو لجنة التحكيم التي منحته الجائزة باعتباره واحدا من معلميه وكان الأستاذ العالم يقف بين أفراد لجنة التحكيم حتى نطق صنع الله بالرفض ودوى التصفيق وصفق العالم معهم لينجلي المغزى من المشهد ها هو موقف متسق لمبدع ومثقف خارج المؤسسة منذ بداية مشواره فلماذا يقبل الجائزة الآن ولماذا صفق العالم وهو عضو اللجنة المانحة للجائزة ليس المشهد السابق تقليلا بأي حال من موقف الأستاذ العالم الذي نكن له كل احترام وتقدير لأنه دخل إلى المؤسسة وقبل التعامل معها بمنهجه ومبادئه ولم يقدم أية تنازلات تحسب عليه ولذلك كان موقفه متسقا في الحالتين المفكر والمثقف المشارك في تفعيل العمل الثقافي المؤسسي وفي ذات الوقت صاحب المشاعر الثورية الجياشة التي دفعته للتصفيق لموقف صنع الله إبراهيم 0والمسالة تخرج عن نطاق تحليل مواقف فردية إلى مناقشة حالة إخفاق طالت اليسار العربي المتمثل بطبيعة الحال في حفنة من الرموز الساطعة وإعداد غفيرة من الدراويش المخلصين للشعار والأخير قد يبقى طالما هناك ظروف موضوعية لبقائه لان المبررات جاهزة عن آلة ضخمة تفترس الجوعى والفقراء فمن يعين الرموز على تحمل تكاليف الحياة الباهظة من مأكل وملبس ومسكن فبعضهم لم يولد مثل تولستوى أولاد عز وجاه وبعضهم ليس في جبروت مكسيم جوركي وأمل دنقل ونجيب سرور ولنتأمل مسيرة مفكر عربي ماركسي بارز عارض اتفاقيات كامب ديفيد ثم شارك بعد ذلك في هندسة معاهدات أخرى وفي كلتا الحالتين لم يتخل عن سيجارة الشهير وبالطبع لم يسعدنا أو يدخل الفرح في قلوبنا أن يعيش في فقر وبؤس ولذلك نهلل نصفق عندما نراهم بوجوههم الواثقة ولفتاتهم العبقرية وهم يقدمون البرامج في الفضائيات وينتشرون ويتوغلون ويقبضون وكما يقول مالك حداد "نعم أنا حاقد ولكن حقدي عاقل كوجبة طعام ضرورية "ولعل طرح المسالة اليسارية قد استغل بعد سقوط الاتحاد السوفييتي وعلى سبيل الذكر كانت محاضرة للباحث والمترجم شوقي جلال تحت عنوان " الخطاب اليساري العربي وسوسيولوجيا الفشل قال فيها " اخفق الخطاب اليساري العربي لا لان خطابا آخر مناهضا انتصر فقد اخفق الجميع إذ تعلقت أبصارنا وطموحاتنا بالسماء حيث المفارق المتعالي والفكر النظري المجرد بينما أقدامنا جميعا على ارض الواقع واقع الفكر والفعل الاجتماعيين في ترابطهما الجدلي الذي لا ينفصم ولم يكن الإخفاق استثناء بل قاعدة للجميع امتدت لقرون ومن دانت له السلطة إنما كفل له البقاء وجوده في منطقة التعادل "أقدم هذا الجزء من دراسة طويلة للباحث المصري عقب عليها عدد من المفكرين والباحثين أسوق من مداخلتهم ما قاله المفكر محمود أمين العالم " أود أقول ببساطة أن الحركة اليسارية في مصر والعالم العربي أصبحت جزءا من الحركة الثقافية العربية اندمجت وتداخلت في الحركة السياسية والفكرية والاجتماعية وأصبحت جزءا نابضا وفاعلا فيها بل أستطيع أن أقول أن بعض المفاهيم الأساسية في الفكر السياسي والفكر النظري العربي سياسيا هي نبتة ماركسية نبته يسارية ففكرة الجبهة من الذي بدأها وفكرة التحالفات من الذي بدأها وفكرة التحليل الطبقي للمجتمع التي يتكلم عنها كل الناس فكرة العلاقة بين النظرية والواقع هو الفكر اليساري وهناك هشاشة نظرية عامة نستطيع أن نتبينها بالفعل هناك قضايا كثيرة نستطيع أن نتبينها "
[صورة تجريدية ] : وفي رأي د0 محمد السيد سعيد " إننا في حقيقة الأمر لم نلك يسار عربي بالمعنى المعروف عالميا للكلمة أن ما ملكناه هو حركات وطنية كانت متشددة وأكثر الحركات الوطنية تشددا كان هذا هو مدخل تكون اليسار في أربعينيات بالتمايز عن العشرينات من القرن في مصر على الأقل كما أنها حركات وأحزاب تبنت بصورة تجريدية قضايا القراء عموما ولكنها أيضا كانت لديها نزعة الانزياح والارتباط بالقضايا القومية والعرقية على نحو جعل خطابها حقيقة في حالات كثيرة بعيدا عن اليسار بمعناه الأوروبي وقريبا جدا من جناح من أجنحة الحركة القومية"
[ إسهامات رائدة ] : وتتلخص المساهمات اليسارية الرائدة في نموذج شبلي شميل الطبيب الفيلسوف اللبناني المهاجر إلى مصر و إسهاماته الرائدة في أوائل هذا القرن سواء في كتاب " فلسفة النشوء والارتقاء "1910 الذي لم يكن مجرد ترجمة لكتاب بوخز " ست محاضرات حول نظرية داروين " 1868 وما تضمنه من دراسة تحت عنوان الحقيقة حيث كان شميل رائدا عربيا في نشر الفلسفة المادية وأكيد فكرة وحدة الطبيعة والدعوة إلى إعلاء شان العلم وتأكيد قيم الحرية من موقفه كداعية للاشتراكية أما النموذج الثاني فرح انطون الثوري الرومانسي الذي قدم من طرابلس الشام والذي يسجل له كونه أول من عرف العرب بالفيلسوف الألماني نيتشه وكذلك أول من عرفهم بكارل ماركس والنموذج الثالث نيقولا حداد صاحب كتاب الاشتراكية وكتاب "علم الاجتماع وحياة الهيئة الاجتماعية وتطورها " والنموذج الرابع عصام الدين حفني ناصف مجموعة هامة من الكتب في ثلاثينيات هذا القرن " التجديد الاجتماعي " الذي برز فيه شقاء الكادحين ومعاناتهم وخاصة الفلاحين " المسالة الاشتراكية"و " مباديء الاشتراكية " وغيرها 0 ويواصل الكاتب الكويتي احمد الديين طرح النماذج اليسارية الرائدة ليأتي النموذج الخامس سلامة موسى صاحب المشروع الثقافي التنويري الرائد الذي لا يمكن أن يتجاهل احد أثره البارز في حركة الثقافة العربية حيث دمج بين أفكار الاشتراكية الإصلاحية بأفكار ماركس الثورية وقدم تصورات مبنية على فهم للواقع المصري تتناول كيفيه تحقق الاشتراكية في بلد كمصر و أسس الحزب الاشتراكي المصري عام 1920 وتحفل المكتبة العربية حتى اليوم بالعشرات من مؤلفاته وكتبه التثقيفية التنويرية التي استهدفت الجمهور العام ومنها " مقدمة السوبر مان " 1910 " الاشتراكية " 1913 و " حرية الفكر و أبطالها في التاريخ " نظرية التطور واصل الإنسان 1928 علاوة على مجلتيه المستقبل الأسبوعية في عام 1914والمجلة الجديدة الشهرية 0 وتأتي نماذج رواد الفكر اليساري العربي في النصف الثاني من القرن العشرين مثل الياس مرقص ومساهماته الفكرية النقدية للستالينية ونموذجها العربي وتحديدا تأويلها الاقتصادي للماركسية وتمذهبها ومحاولته الدءوبة لإعادة قراءة الماركسية في ضوء الواقع العربي وكذلك كانت مساهمات المفكر الماركسي العربي ياسين حافظ 0أما سمير أمين فيعد من ابرز المفكرين من ماركسي العالم الثالث وما قدمه من مساهمات مبدعيه في قضايا الاستقطاب التشكيلات التاريخية وفكرة التغيير وحسين مروة الذي استشهد عام 1978 بعد أن أنجز للفكر العربي كتابه الموسوعي" النزعات المادية في الفكر العربي الإسلامي " مهدي عامل الذي استشهد هو الآخر ومساهماته المتميزة في تفسير التخلف والتبعية ونقد الفكر البرجوازي 0
محمود أمين العالم وما خدم في مجال الفكر والفلسفة والسياسة والنقد الأدبي ويكفيان نسجل له انه بدءا من كتابه المشترك مع عبد العظيم أنيس " في الثقافة المصرية ط قد أسس لتيار في النقد الأدبي تيار يتعدى الذوق والانطباع ويعطى أهمية للمضمون وعلاقته بالحركة الاجتماعية وبالواقع ولم يتوقف العالم عند أساسيات هذا المنهج ب نجده قد قام بتطويره لاحقا
[ تجاوز الأزمة] : يقول الباحث السوري شمس الدين الكيلاني"أن انهيار الاتحاد السوفييتي سيترك أثره على المصير اللاحق للبشرية بشكل لا يمكننا التكهن ومنذ الآن بجميع أبعاده أما فيما يخص الماركسية فإننا نعتقد جازمين أنها لن تظل مثلما كانت عليه من قبل وسيضاف إلى أزمتها السابقة عامل انحسار الثقة بها شعبيا نظرية وتجربة ومنهجا فان كان قد سيطر على أزمتها حتى الآن الطابع المعرفي تخلف الوعي عن موضوعه فان ما يسيطر الآن على الأزمة في الوضع الراهن هو انحسار الشعبية أزمة اجتماعية مع بقاء الأزمة المعرفية فكيف يمكن تجاوز الأزمة هذا سؤال يحيلنا إلى المستقبل والإجابة عليه عملية أكثر مما هي نظرية فيكل الأحوال فإننا نعتقد أن هناك حزمتان من المشاكل النظرية السياسية ستتصدران النقاش الدائر حاليا حول مستقبل الماركسية أولها يتعلق بالدولة مفهومها ومستقبلها والثانية يتعلق بالمنهج الماركسي الايدولوجيا علاقة كلمنهما بمناهج الفكر الحديث وبايدولوجيا الحداثة 0
[ اشتراكية المستقبل ] : ويتناول الباحث عبد الغفار شكر عضو الأمانة المركزية لحزب التجمع المناقشات الجارية حول صورة المجتمع الاشتراكي في المستقبل بتأكيد أن الأمر لم ينته بعد إلى تصورات واضحة ومحددة إلا انه بامكاننا الاستفادة من فشل أن نحدد بعض الأسس الهامة التي ستقوم عليها اشتراكية المستقبل في أقطارنا العربية التي لم تنجح بعد في استكمال تحولها إلى الرأسمالية ومازالت تتعايش داخل أنماط إنتاجية مختلفة ومن أهم هذه الأسس – أن اشتراكية المستقبل لا تقوم فقط على الملكية العامة لكل وسائل الإنتاج منذ البداية بل سيكون هناك مكان للملكية الخاصة والملكية التعاونية وملكية الجماعات الاجتماعية 0 ــ أن اشتراكية المستقبل لن تقوم على التخطيط المركزي على النحو الذي عرفته التجربة السوفيتية بل سوف تتم من خلال المزج بين مباديء التخطيط واليات السوق وقواعد العدالة الاجتماعية ــ أن اشتراكية المستقبل لا تقوم على احتكارا الدولة بل سيشاركها مجتمع مدني قوي يمارس مهاما كانت تدخل تقليديا ضمن مهام الدولة الاشتراكية 0 ــ أن اشتراكية المستقبل سوف تشهد جبهة شديدة الاتساع للقوى الاجتماعية المستفيدة من التحول إلى الاشتراكية وليس فقط الطبقة العاملة أو فقراء الفلاحين .



#جريدة_الانباء_الثقافية_العالمية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية
- بيلوسي للطلبة المتظاهرين: انتقدوا إسرائيل كما شئتم لكن لا تن ...
- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...
- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جريدة الانباء الثقافية العالمية - تاملات ذاتية واخرى موضوعية في مسألة اليسار