أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - مجدى خطاب - السعودية : المنع والحجب .. خطوات سهلة















المزيد.....

السعودية : المنع والحجب .. خطوات سهلة


مجدى خطاب

الحوار المتمدن-العدد: 971 - 2004 / 9 / 29 - 10:07
المحور: تقنية المعلمومات و الكومبيوتر
    


السعودية : المنع والحجب .. خطوات سهلة

القاهرة في7 يونيو 2004 : أكدت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان أن أغلب الحكومات العربية لم تستثني الإنترنت من القيود الصارمة المفروضة على وسائل الإعلام المختلفة ، وأن تضييق ساحة العمل السياسي اثر سلبا على العديد من مواقع الإنترنت ومستخدميه.
و قالت "الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان" في أول دراسة تنشرها، والتي تعد أول دراسة عربية عن الرقابة على الإنترنت في العالم العربي، تحت عنوان " الإنترنت في العالم العربي : مساحة جديدة من القمع؟ " مثل الإنترنت فرصة جيدة أمام أحزاب وجماعات المعارضة العربية ، حيث سمح للعديد منها بزيادة التواصل مع مؤيديها ، فضلا عن كسب تعاطف وتأييد المزيد من المواطنين ، نظرا لسيطرة الحكومات العربية على وسائل الإعلام التقليدية بشكل محكم ، كان يصعب معه أن تخرج مقالة أو خبر أو تعليق يتضمن نقدا لسياسات تلك الحكومات ، حتى وإن تم ذلك ، ففي السجون العربية متسعا للمزيد من الصحفيين وأصحاب الرأي . وكان من الملاحظ أنه مع زيادة القمع الذي تمارسه دولة ما ضد معارضيها ، كانت أعداد المواقع المعارضة لها تزيد بدورها ، خاصة وأن العديد من تلك المجموعات المعارضة و قد ضاقت بها أوطانها نظرا للقمع الشديد الذي تواجه به ، قد لجأت للمنفى وراحت توظف كل الإمكانيات المتاحة لها بالبلدان التي لجأت إليها في محاولة حشد مؤيديها وفضح ممارسات تلك الحكومات وكان الإنترنت وسيلة هامة ضمن وسائلها. وقد رصدت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان ، العشرات من المواقع التي تنطق بلسان تلك المجموعات المعارضة ، كان على رأسها المجموعات اليسارية و الإسلامية المعارضة للحكومة العراقية قبل الاحتلال الأمريكي ، التي كانت تبث مواقعها من دول عديدة مثل السويد وإنجلترا و ألمانيا والدنمارك ، وكذلك المواقع العديدة التابعة لجماعات وقوى المعارضة الليبية والسعودية . وتلك الدول الثلاثة تحديدا وبسبب تأخرها في إدخال خدمة الإنترنت ، كان لجماعات المعارضة السبق في استخدام إمكانيات الإنترنت وانشأ مواقع لها تنطق بلسانها ، وتفضح ما تراه من ممارسات تلك الحكومات وتكسب من خلال قدراتها على تجاوز الموانع الحكومية زوارا و أنصارا جدد . وتكرر هذا الأمر مع اختلافات نسبية بالعديد من الحكومات العربية ، مثل تونس وسوريا والسودان والبحرين ، بل أن دولا تعرف بانفتاحها النسبي مثل مصر ، لم تسلم من مجموعات قامت من الخارج بإنشأ مواقع لها لتندد بما تزعمه من اضطهاد وتمييز مثل مواقع أقباط المهجر أو المواقع التي نشأت حديثا وبدأت تعمل لمحاولة خلق رأي عام ضد قضية توريث الحكم في مصر(2) ورغم أن تلك المواقع وكما ذكرنا ، لا يزيد ما توصلت إليه الشبكة عن بضع عشرات ، إلا أنها ذات ترتيب متقدم بالنسبة للمواقع العالمية ، نظرا للكم الكبير من الزوار الذي يقبلون عليها بدرجة كبيرة ، فضلا عن استخدام تلك المواقع المعارضة للقوائم البريدية التي تحمل للمشاركين بها جديد تلك المواقع ، أو طرق تجاوز المنع والحجب بالدولة المحددة.
مما يجعل هذه المواقع ، الهدف الأول للحجب بالدول العربية ، فاضحة لأكذوبة قيام تلك الدول بحجب المواقع "المنافية للآداب العامة والقيم الدينية" .
ونقدم للقارىء نص التقرير الأخير للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان عن السعودية ، ويحذر من أن تكرار محاولة طلب موقع معين محجوب السعودية ، فأنت تعرض نفسك للخطر . ففي وسع الحكومة السعودية أن تتعرف علي من يحاول زيارة مواقع ممنوعة ، أيا كان نوعها ، سياسية ، جنسية أو دينية أو حتى مواقع حقوق إنسان . وأنت تعرف الباقي !! عبدالرحمن .. ، 29 سنة الرياض . السعودية مايو 2002م "رسالة بالايميل للباحث في 20مايو2001". بدأ العمل بخدمة الإنترنت في المملكة العربية السعودية في يناير عام 1999 ، وعلى الرغم من التكلفة المرتفعة التي تصنف ضمن الأغلى في الاتصال بالإنترنت ، فقد بلغ عدد مستخدمي الإنترنت في شهر سبتمبر من نفس العام نحو 45 ألف مشترك (1) مما يعني نحو 135 ألف مستخدم ، بحساب استخدام ثلاثة أشخاص لكل اشتراك . وكانت التسهيلات المتتالية التي تقدمها الحكومة السعودية لتشجيع استخدام الإنترنت مثل التوسع في مشروعات التطوير التي تقوم بتنفيذها في أكثر من مجال ، خاصة في مجال البنية التحتية للاتصالات والتي تسهم برأي الخبراء في زيادة رقعة تغطية خدمات الإنترنت في السعودية ، قد جعلت عدد المستخدمين يقفز في منتصف أبريل 2004 إلى مليوني مستخدم (2) يتوقع ارتفاع عددهم إلى 5،4 مليون مستخدم بحلول عام 2005م(3). بل أن هناك من يقدر أن نحو 40 في المائة مما تستورده دول المنطقة العربية من معدات تقنيات المعلومات والاتصالات والبرمجيات تتجه إلى السوق السعودي ، وأن نسبة النمو في سوق المعلوماتية ينمو بنحو 15% سنويا ، مما يعني أن السوق السعودي هو السوق الأول في المنطقة من ناحية الطلب.(4) يأتي هذا رغم أن واقع الحال في المملكة يشير إلى أن الحكومة ترغب في نوع معين من مستخدمي الإنترنت . مستخدمون لا يتصفحون المواقع التي لا يرغبها المسئولين السعوديين ، مثل المواقع السياسية أو الدينية أو الحقوقية أو الجنسية أو التي تنتقد الأوضاع في المملكة أو حتى منتديات الحوار التي تسمح لمشتركيها بمساحة من الحرية في الحوار ، لا تتقبله الحكومة السعودية . إعمالا لهذه الرؤية التي تنسحب على كافة وسائل الإعلام ، جعلت الحكومة السعودية "مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية " بالرياض ، هي الجهة المركزية المسئولة عن توفير الاتصال بالإنترنت عبر العديد من شركات مقدمي الخدمة ، حيث تستخدم تلك المدينة أجهزة صممت خصيصا لها عن طريق شركة بريطانية ، تقوم تلك الأجهزة بعمل فلتره وترشيح للمواقع التي ترغب الحكومة السعودية في حجبها عن الجمهور . حتى أن عدد المواقع التي تم حجبها ، ومنعها في السعودية بلغ في أغسطس 2001 ، أي بعد نحو عام ونصف العام من تشغيل خدمة الإنترنت في المملكة نحو 200 ألف موقع ، بما يعادل 250 موقع يوميا (5) . تضاعف الرقم حتى وصل إلى 400 ألف موقع محجوب ، مما حدا بمنظمة مراسلون بلا حدود أن تمنح المملكة " أول جائزة للرقابة"(6) ، وهي جائزة ساخرة استحقتها المملكة السعودية بسبب هذا النظام الرقابي الصارم الذي حرم المستخدمين وتحت دعاوى حماية "الثقافة والقيم الإسلامية" .

القيم السائدة .. قد تعني المكاسب أحيانا.
لكن المثير للأمر ، أن بعض التدقيق في أسباب حجب ومنع مواقع الإنترنت، سوف يسفر عن أن الأسباب التي تحجب بموجبها الحكومة السعودية آلاف المواقع عن الجمهور السعودي ، لا يستند دائما لأسباب عقائدية أو سياسية أو أخلاقية كما تروج الحكومة السعودية ، بل أن أسبابا تجارية تتعلق بالربح كذلك تدفعها لمنع الوصول إلى مواقع بعينها ، مثل مواقع الخطوط التليفونية ، وذلك للتحكم بالاتصالات التليفونية من أجل قصر الاستخدام على شركة الاتصالات السعودية (7) وقد أشار رئيس شركة" أول نت " عبد الله الدبيخي في حديث مع جريدة الحياة أن شركة الاتصالات ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية تستحوذان على أكثر من 75% المبالغ الإجمالية التي تدفع لاستخدام الإنترنت البالغة 4,2 بليون ريال سعودي (8).

كان للفشل النسبي في مجال منع المواقع عن المواطنين السعوديين ، بسبب لجوء بعض المواطنين إلى ما يسمى بالـ "Proxy Servers" الذي يسمح بتخطي الأجهزة الرقابية في المملكة ، فضلا عن لجوء البعض الأخر إلى الاتصال بالشبكة عبر استخدام شركات اتصال بدول أخرى ، رغم التكلفة الأعلى ، أثره في لجوء الأجهزة الحكومية إلى العديد من الوسائل التي لا يمكن لدول تتمتع بقدر ولو يسير من احترام حرية الرأي وحق تداول المعلومات أن تلجأ إليها .

فقد طالبت سلطات الأمن السعودية أصحاب مقاهي الإنترنت في المملكة بضرورة الالتزام باللوائح والنصوص الخاصة بمرتادي المقاهي ومستخدمي الإنترنت ، وتتضمن تلك اللوائح والتوجيهات إلزام مقاهي الإنترنت بتسجيل أسماء المرتادين من بطاقات الهوية وأرقامها وزمن الدخول والخروج ، على أن تبقى تلك المعلومات لدي المقهى لفترة قد تصل إلى ستة اشهر وتسلم للجهات الأمنية عند طلبها (9) ، فضلا عن عدم السماح بدخول المقاهي لمن يقل عمره عن 18سنة ، إلا بمرافقة ولي أمره .

وقد كان لافتئات الأجهزة الرقابية على حقوق المواطنين السعوديين في تصفح آمن وحر للإنترنت ومنع مواقع ذات شهرة عالمية كبيرة مثل موقع ياهو و أميركا أون لاين ومنتدى طوى العربي الشهير ، بل ووصل الأمر لحد منع مواقع طبية أو تعليمية لمجرد ورود كلمات مثل "ثدي أو صدر " حتى لو كانت تلك المواقع تورد تلك الكلمات مرتبطة بكلمة أخرى مثل "سرطان الثدي " !! ، كان لذلك أثره الكبير في ازدياد حدة الهجوم على الحكومة السعودية من قبل الجماعات الحقوقية والسياسية ، وظهور ما يعرف بالمواقع البديلة ، وهي عناوين بديلة يلجأ إليها أصحاب المواقع الممنوعة ويبلغونها لجمهور الإنترنت عبر البريد الإليكتروني لتنتشر بسرعة . خاصة مع توافر خدمات الاستضافة المجانية التي توفرها العديد من الشركات الكبرى مثل فري سيرفس وجيو ستيز أو تريبود " . حتى أن أكثر من موقع من التسعة مواقع السياسية المعارضة للحكومة السعودية والتي تبث من الخارج ، تم حصر خمسة مواقع بديلة فيما يسمى بالمواقع المرآة . (10).
الجهاد بالقرصنة .
ويلاحظ أن تشدق الجهات الرقابية في المملكة بمقولة "حماية القيم الإسلامية" لا يعدو أن يكون حماية ل "رؤى " محددة تتبناها الحكومة السعودية وتتلاءم مع توجهاتها السياسية . فقد حجبت تلك الجهات الرقابية العديد من المواقع ذات التوجه الإسلامي المختلف عن التوجه الوهابي السائد في المملكة ، فضلا عن الكثير من المواقع الشيعية . وفي المقابل غضت الطرف عن الكثير من المواقع المتعصبة دينيا والتي تحض على الكراهية الدينية ولاسيما المنتديات الحوارية مثل " الساحة العربية و شبكة الإسلام ، ومنتديات الهدى وفيصل النور .. وغيرها" فضلا عن مواقع أعلنت عن هويتها كمواقع قراصنة تتلقى شكاوي من المستخدمين عن وجود مواقع تحمل أفكارا" علمانية كافرة" ليقوم هؤلاء القراصنة بمحاولات مستمرة لاختراق تلك المواقع "العلمانية الكافرة" حتى تنجح محاولاتهم لصد هذا الغزو "العلماني الكافر ، او الشيعي الرافض "من وجهة نظرهم ! . (11) .
المنع بالشبهات .
يوجد مقر الدائرة المركزية للرقابة على الإنترنت في مكاتب مؤمنة تقع بالطابق الأرضي بمبنى مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، وإن كانت تلك الدائرة لا تضم فرق من الخبراء المتخصصين بالرقابة على المصنفات الإعلامية، فإن معظم العاملين بها هم من الفنيين والمتخصصين ببرامج الكمبيوتر، بعضهم من فنلندا، يقومون بتشغيل برامج كمبيوتر تقوم بوظائف المرشحات التي تعمل على احتجاز المواقع الإباحية الفاضحة وعدم السماح بدخولها إلى خطوط شبكة الإنترنت داخل المملكة (12) ،
وقد أوضحت دراسة قام بها كل من الباحثين جوناثان زيتران وبنيامين ادلمان من جامعة هارفارد الأمريكية، حول سياسة السعودية في حجب مواقع الإنترنت، أنها هدفت إلى الوقوف على تحديد مدى شمولية عملية الحجب خصوصا للمواقع غير الإباحية، موضحة على سبيل المثال أنه قد تم حجب على الأقل 246 موقعا مصنفا من قبل ياهو على أنها مواقع دينية (متضمنة 67 عن المسيحية و45 عن الإسلام و22 عن الوثنية و20 عن اليهودية و12 عن الهندوسية) ،
أنه تم أيضا حجب 76 صفحة مصنفة أيضا من قبل ياهو على أنها مواد للدعابة و60 عن الموسيقى، و43 عن الأفلام، و13 عن المثلية الجنسية ،
واللافت للنظر أنه عند اختبار 795 موقعا إباحيا (تم أخذ عناوينها من البحث في أحد محركات البحث الشهيرة)، تبين أن86% منها فقط كان محجوبا. وذكرت الدراسة أن الحجب يغطي كميات كبيرة من المحتوى دون أن يكون هناك سبب وجيه غير السهولة(13) . خاصة وأنه كما أشرنا ، لا يتوفر في الكثير من الرقباء على الإنترنت ، السمات التي قد تجعله أنسب للتعامل مع المادة التي يتضمنها الموقع الذي سوف يتم منعه وحجبه ، ولا أدل من ذلك من حجب الموقع الحقوقي"أمان" الأردني المدافع عن حقوق المرأة ، رغم التميز الذي يسم هذا الموقع العربي الشهير ، دون تقديم تفسير أو إفادة مقنعة تحدد سبب المنع في السعودية حسب مدير الموقع .(14) مما يفتح باب التفسيرات المختلفة مثل إقدام الموقع على نشر موضوعات تتعلق بحقوق المرأة عامة والمرأة السعودية خاصة وهو ما جعل الكاتب سليمان العقيلي يعلن في مقالته بجريدة الوطن في 28فبراير 2003 أن " التوسع في حجب المواقع اصبح وصمة عار على البلاد .. وأن تمطيط إطار الحجب الى درجة التعامل بحساسية مع كل موقع يطرح القضايا السعودية ، هو أمر غير مفيد لسمعة البلاد ولمستقبلها (15)

هوامش
1- جريدة البيان الاماراتية في 5 سبتمبر 1999.
2- قناة الجزيرة .. النشرة الاقتصادية ، السبت 17 ابريل 2004 . الساعة الثانية عشرة وأربعون دقيقة من صباح الاحد
3- جريدة الحياة اللندنية - الخميس 30 أكتوبر 2003م.
4- د/ إحسان على بوحليقة ، جريدة الحياة اللندنية العدد 14947 في 29فبراير 2004م.
5- موقع الحرمين نقلا عن جريدة الشرق الأوسط في 29 مارس 2001 "زيارة 21مارس 2004".
6- بيان صادر عن منظمة مراسلون بلا حدود في نهاية مارس 2004م
7- جريدة القدس العربي في 2مايو 2001م.
8- جريدة الحياة اللندنية العدد 14794 في 25سبتمبر 2003م.
9- جريدة الشرق الاوسط في 5يوليو 2003م.
10- لجنة الدفاع عن الحقوق الشرعية ، وحركة الاصلاح .
11- موقع الامجاد هاكرز الاسلامي "amgad4islam.8m.net " زيارة 12 فبراير 2001م. وكان الموقع قد نشر قائمة من المواقع الثقافية والشيعية التي اخترقها عملا بفتوى لأحد الشيوخ يجيز فيها الاستيلاء على المواقع العلمانية أو التي تدعو لمساواة المرأة بالرجل والمواقع الشيعية .
12- موقع شبكة الاذاعة البريطانية " بي بي سي " في 10 مايو 2000
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_742000/742872.stm
زيارة 22يونيو 2003
13- موقع جود نيوز فور مي http://www.gn4me.com/etesalat/article.jsp?art_id=6524
زيارة 21 مارس 2004
14- رسالة بالايميل من مدير الموقع الى الباحث في 8 مايو 2003
15- موقع ياهوه في 21مارس 2004 .



#مجدى_خطاب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وهابى وصاروخ صينى


المزيد.....




- كيف يمكنك حماية نفسك من أي اعتداء أثناء ممارستك روتين الجري ...
- شبّهوها بفوطة صحية نسائية.. تصميم لمحطة قطار في الصين يثير ا ...
- “نزليها وسلي أطفالك” استقبل الان تردد قناة mbc 3 أطفال الجدي ...
- أبو الغيط: دول الجوار العربي مطالبة بنهج جديد في التعامل مع ...
- ما هو إجراء -شد وجه مصاص الدماء- ولِم يرتبط بخطر نقل فيروس ن ...
- التقديم على البطاقة الوطنية الموحدة “إستمارة حجز الموعد” في ...
- 2024 Wanasah Tv.. استقبل الآن تردد قناة وناسة بيبي لمتابعة ا ...
- صورة.. ما سر ظهور -عناكب- على سطح المريخ؟
- مقتل -طفل شبرا- في مصر يعيد المخاوف من -الإنترنت المظلم-
- “الفأر بيطارد القط” .. تردد قناة توم وجيري الجديد 1445 بدون ...


المزيد.....

- التصدي للاستبداد الرقمي / مرزوق الحلالي
- الغبار الذكي: نظرة عامة كاملة وآثاره المستقبلية / محمد عبد الكريم يوسف
- تقنية النانو والهندسة الإلكترونية / زهير الخويلدي
- تطورات الذكاء الاصطناعي / زهير الخويلدي
- تطور الذكاء الاصطناعي بين الرمزي والعرفاني والعصبي / زهير الخويلدي
- اهلا بالعالم .. من وحي البرمجة / ياسر بامطرف
- مهارات الانترنت / حسن هادي الزيادي
- أدوات وممارسات للأمان الرقمي / الاشتراكيون الثوريون
- الانترنت منظومة عصبية لكوكب الارض / هشام محمد الحرك
- ذاكرة الكمبيوتر / معتز عمر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - مجدى خطاب - السعودية : المنع والحجب .. خطوات سهلة