أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - جابر جنزيل - كتابات مواقع الأنترنيت ..والأذن الصاغية














المزيد.....

كتابات مواقع الأنترنيت ..والأذن الصاغية


جابر جنزيل

الحوار المتمدن-العدد: 969 - 2004 / 9 / 27 - 11:26
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


يومياً . تنتج مواقع الأنترنيت العراقية ( كموقع الحوار المتمدن، وصوت العراق، وصفحة الطريق ....ألخ) عشرات ، بل قد تقترب

من ملامسة المئات، من مقالات ، ودراسات في شتى مجالات المعرفة ، تصب جلها في الشأن العراقي ،وملابساته ،محللة ،

ومقترحة حلول، وكاشفة لحقائق مخفية، ومعبرة عن آراء وأفكارعن الوضع العراق، ذات الصفات المعقدة ، والمركبة...ألخ.

منتجي هذه الكتابات، هم من خيرة مبدعي المعرفة والثقافة، والحريصين على أن نرى بلدنا العراق، خالي من ( فيروسات) الأرهاب

ومعوقي أعادة أعماره،ولكي نبني ماحلمنا به من ديمقراطية، وعدالة أجتماعية.

مقدمتي البسيطة هذه، أردت بها أن أطرح سؤالا ، وأظن أن الكثير منكم قد راوده السؤال عينه،وهو،هل هذا الكم المتنوع من الكتابات

في مواقع الأنترنيت العراقية يجد له أذن صاغية في عقول مسؤولينا ومؤسساتنا الرسمية ؟ أم لايعدوا كونه صرخة في وادي ،

أو ترفاً نخبوياً من السابق لأوانة التعاطي معهُ،أم أن مسؤولينا ومؤسساتنا الرسمية عصاميه لايعنيها ماينشر من كتابات في مواقعنا

الأنترنيتية،أم يحسب هذا الأمر على خانة التدخل في الشؤون الخاصة للمسؤول ومؤسسته الرسمية.

لاأعتقد أن كتابات الدكتور كاظم حبيب الرصينة ، والشاملة ، والمحملة بالهم العراقي ، تعد ترفاً ، أو لايمكن الأستفادة منها في الشأن

العراقي ، وقس على هذا الأمر الكثير من كتابنا المبدعين بشتى مشاربهم الفكرية ، والسياسية .

وهنا أود أن أخاطب وزراء حكومتنا ، وموؤسساتنا الرسمية ، الى ضرورة الأطلاع على ماينشر في مواقعنا الأنترنيتية ، من كتابات

تخص الشأن العراقي بكل تنويعاته ، من روحية التعاطي معه، كجهد معرفي ، يدعم نشاطها ، ويؤازره ، أن كان في الأتجاه الصحيح،

ويصوب أخطائها أن حادة عن الصواب ، وهنا لابأس من أيراد المقترح التالي ، دعماً لسؤالنا أعلاه ، وهو ، أستحداث مهمة في كل

وزارة من وزاراتنا وموؤسساتنا الرسمية ، شغلها الأساسي متابعة ماتنشره مواقعنا الأنترنيتية من كتابات ، والتفاعل معها خدمة

لمصلحة العراق وشعبه.



#جابر_جنزيل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صهيل العباءات العراقية
- !!مجموعة أل 19 عشر المبشرة بالجنة00
- !!عيب ياقنواتنا الفضائية..العراقية والشرقية..
- كيف تدار منافذنا الحدودية؟
- لنجعل من الدستور المؤقت( بروفة) لدستورنا الدائم
- لروح بالدم نفديك يا ....
- مطبات الحوار المفتوح


المزيد.....




- ناصيف زيتون ودانييلا رحمة يحتفلان بذكرى زواجهما الأولى
- فرنسا: قضية -المجوهرات المخفية- للوزيرة رشيدة داتي تعود إلى ...
- قضية اختطاف وقتل الطفلة الجزائرية مروة تثير تساؤلات عن ظاهرة ...
- تقارير: قرار واحد لترامب قد يُفضي إلى أكثر من 14 مليون وفاة ...
- من العزلة إلى الإعمار... هل ستفتح واشنطن أبواب سوريا للعالم ...
- قتيلان على الأقل في موجة حر شديدة وفيضانات تجتاح إيطاليا
- دعم خليجي متجدد للبنان.. تأكيد على الأمن والاستقرار والتنمية ...
- شبهة تجسس ـ برلين تستدعي السفير الايراني وطهران تنفي ضلوعها ...
- ماكرون يبحث مع بوتين الملف النووي الإيراني وحرب أوكرانيا في ...
- عاجل| ترامب: رفعت العقوبات عن سوريا من أجل منح البلاد فرصة


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - جابر جنزيل - كتابات مواقع الأنترنيت ..والأذن الصاغية