تهنئة بعيد الأيزيدية

رابطة بابل للكتّاب والفنانين الديموقراطيين العراقيين في هولندا

الحوار المتمدن-العدد: 932 - 2004 / 8 / 21 - 08:56
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

تهنئة بعيد الأيزيدية
مجيدا مع أعياد العراقيين كافة وطريقا للسلام والسعادة في بلاد الفراتين

أعضاء رابطة بابل للكتّاب والفنانين الديموقراطيين العراقيين في هولندا يحيون عيد الأيزيدية في بلاد الفراتين بوصفه عيدا يعبّد الاحتفال به وفيه طريق الخير والسلام ويضع أولى اللبنات لنعود جميعا بوحدة متينة إلى مسار التحرر من ربقة عبودية الطغيان والإرهاب بكل أشكالها..
إنَّ مبدعي العراق يحتفلون بعيد وطني مجيد ويتمنون أعوام قادمة إلينا بالمسرات والسؤدد وانتهاء زمن التخلف والألم وخيارات الموت والدمار, لننطلق سويا وسواسية في قطار العراق الجديد نحو عالم المحبة والتآخي ..
وبمناسبة العيد الذي نتمناه سعيدا في قابل أيامنا تؤكد الرابطة على حق الأيزيدية لا في الوجود الطبيعي وممارسة حقوق الطائفة كافة بل في المشاركة الجدية الفاعلة في جميع المستويات والمسؤوليات للدولة العراقية الجديدة.. ومثقفو العراق يتطلعون لتحقيق تلك المشاركة ويعملون من أجلها على أساس من العدالة والمساواة وتوكيد حقوق العراقيين كافة..
فعيدا مجيدا سعيدا لأخوتنا العراقيين الأيزيدية وعزا لهم ونجاحا وتوفيقا وكل عام والعراقيين كافة في سعادة وخير ورفاه وللأيزيدية في بلادنا ما يحقق لهم جميع أماني الخير والتقدم والعز...
عن رابطة بابل للكتّاب والفنانين الديموقراطيين العراقيين في هولندا
الدكتور تيسير الآلوسي رئيس الرابطة

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل