حملة تضامن مع موقع (کوردش میدیا)

نیاز کرکوکی

الحوار المتمدن-العدد: 3050 - 2010 / 7 / 1 - 10:20
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    

الی:
محاکم بریطانیا
منظمات حقوق الانسان
منظمات الدفاع عن حریة التعبیر

نحن الموقعون نعلن تضامننا مع حریة الصحافة وندین مسؤول حزب الاتحاد الوطنی الکوردستانی في لندن السیدة شاناز أبراهیم أحمد ( شقیقة زوچة جلال طالباني) حوله‌ الحملة الموجة ضد موقع (کوردش میدیا) التي تهدف الی اغلاقها من خلال محاکم لندن کونها نشرت تقریرا عن حزبالاتحاد الوطني الکوردستاني
لقد تأسس کوردش میدیا عام 1998 من قبل الدکتور ریبوار فتاح وعدد من الکتاب، والتي أعدم شقیقه‌ من قبل أزلام صدام عام 1989 بسبب نشاطه‌ في مجال الصحافة والان الاتحادالوطنی الکوردستاني یرید کبت صوته‌.
کوردش میدیا أحدی المواقع المستقلة التي تنشر بالغة الانکلیزیة وتختص بنشر المعلومات عن الکورد و کوردستان حیث عند تاسیسها کانت من الصعب نشر الاخبار عن نظام صدام لکن کوردش میدیا کانت جریئة في نشر الحقائق و التي ادت الی تهدید أحد افراد الموقع بالقتل من قبل عدي أبن صدام حسین.
لقد ورده‌ في تقریر منظمة سانس فرانتیرس و منظمة العفو الدولي بأن حکومة أقلیم کوردستان تعمل علی کبت الصحافة و الصحفیین
أن منع کوردش میدیا من نشر الحقائق هو کبت صوت مجموعة من الصحفیین المستقلیین، حیث أن کوردش میدیا تعمل في سبیل ترسیخ حریة الفکر في کوردستان و تطویرها و تعطبر الجسر بین الدول الغربیة و کوردستان لمعرفتهم بما تدور من أحداث.

الرجاء توقیع اسمك بالغة الانکلیزیة

http://www.ipetitions.com/petition/kurdishmedia

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات