صدور العدد الثالث من مجلة (بواكير)

شاكر فريد حسن

الحوار المتمدن-العدد: 3041 - 2010 / 6 / 22 - 17:54
المحور: الادب والفن
    

صدور العدد الثالث من مجلة (بواكير )
صدر حديثاً ، العدد الثالث من مجلة (بواكير) ، وهي مجلة ادبية ثقافية حولية تصدر عن قسم اللغة العربية في كلية "اورانيم" الاكاديمية للتربية ، ويتولى رئاسة تحريرها والاشراف عليها المحاضر في الكلية الاستاذ مفيد صيداوي . وساهم في تحرير هذا العدد "معاني كريم ، رهام سعايدة ، الاء سلامنة".
ومما جاء في افتتاحية العدد، التي كتبها الاستاذ مفيد صيداوي:"ها هي بواكير تطل عليكم مرة ثالثة دليل الاستمرارية والبقاء والفائدة لطلابنا وطالباتنا الذين نحترهم ونقدرهم وهم البؤبؤ لكل عين من عيوننا .
اصدرنا العدد الاول من بواكير كمجلة ابداعية سنوية في كلية اورانيم الاكاديمية للتربية في حزيران 2008، ثم أصدرنا العدد الثاني في حزيران 2009، وها هي تعود لتغني حياتنا الثقافية والاجتماعية في هذه الكلية في حزيران 2010.
مواد هذا العدد بغالبيتها من ابداع طلاب وطالبات الكلية وتدل على ان هذه البواكير ستشارك في المستقبل في الحراك الأدبي والثقافي في البلاد.آمالنا وطموحاتنا كبيرة جداً ونحن نريد للمجلة ان تكبر وأن يشارك بها عدد أكبر من المحاضرين والمحاضرات وعدد أكبر من الطلاب والطالبات في الكلية بحيث تمثل فعلاً الحراك الادبي الثقافي باللغة العربية داخل جدران الكلية".
وفي العدد مقالة عن جنون الفتحة والكسرة للبروفسور سليمان جبران ، ودراسة عن كاتبة أدب الاطفال العبري" مريم روت "أعدها وكتبها الأستاذ مفيد صيداوي ، بالاضافة الى قصائد وخواطر شعرية وأدبية باقلام : تميم الأسدي ومروان مخول وانتصار عابد بكري والاء سلامنة ورهام سعايدة ورهام اسعد ومها عاقلة، وغيرها من المواد الأدبية المختلفة.

#شاكر_فريد_حسن (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل