أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - الحملة العالمية من اجل دعم اذاعة الى الامام، اذاعة العلمانية والتحرر والمساواة في العراق - لقاء مع احمد حسن مدير اذاعة -ألى الامام- اجرته الحملة العالمية لدعم اذاعة الى الامام















المزيد.....

لقاء مع احمد حسن مدير اذاعة -ألى الامام- اجرته الحملة العالمية لدعم اذاعة الى الامام


الحملة العالمية من اجل دعم اذاعة الى الامام، اذاعة العلمانية والتحرر والمساواة في العراق

الحوار المتمدن-العدد: 924 - 2004 / 8 / 13 - 09:54
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


نشرتم هذه الايام، نداء لدعم اذاعة الى الامام، هل يمكن ان تحدثنا عن تاريخ تأسس الاذاعة؟ كيف تأسست؟ و أين محلها في بغداد؟

ان نقطة انطلاق وفلسفة تأسيس اذاعة الى الامام كانت عبارة عن غياب اي دور للاعلام الناطق وألمستجييب لمستلزمات وتطلعات الجماهير والنضال الطبقي للعمال والكادحين . لذا، استقطبت الاذعة من خلال نشاطاتها الاعلامية لفيف من النشطاء الاعلامين . وتمكنت في سياق هذا العمل من بلورة خطها الاعلامي واكتساب الملامح الخاصة بها . فالنشاطات والتقارير والتغطية الاعلامية المتواصلة زادت من مصداقية وشفافية الاذعة ووضوح خطها حيث يتم تدوين كل التقارير ومتابعتها بجدية ومناشدة الجهات المختصة لحل المشاكل التي تعاني منها الجماهير .
تأسست اذاعة الى الامام بعد التاسع من نيسان عام 2003 اي بعد سقوط النظام البعثي ، على يد مجموعة من الناشطيين وبأمكانيات بسيطة جدا، ولقد اكدت الاذاعة ومنذ اليوم الاول من تأسيسها على ان العراق وكأي مجتمع متمدن بحاجة الى دولة وحكومة علمانية وحديثة يكون مقدورها الاستجابة على تطلعات وامال الانسانية المعاصرة.
العراق بحاجة الى حكومة تفسح المجال لتدخل الجماهير ومشاركتها وتفعيل ارادتها ، لذا فقد وقفت اذاعة الى الامام بوجه الصراعات الرجعية بين امريكا من جهة وجماعات الاسلام السياسي، وقالت ان هذا الصراع صراع رجعي لايمت بأي صلة لتطلعات واّمال الجماهير، وان طرفي الصراع هما ارهابيين . مما جعلها تتمع بثقة كبيرة من قبل الجماهير في العراق، كذلك فقد دأبت اذاعة الى الامام بفضح زيف الاعلام والفضائيات العربية والعالمية.
اما عن محلها فهي تقع في احد احياء مدينة بغداد في مكان بسيط من حيث التجهيزات والامكانيات المتوفرة ، ويرجع سبب ذلك الى عدم توفر الامكانيات المادية المناسبة.

الحملة من اجل دعم الاذاعة: ماذا يمكن للناس أن يستمعوا إليه عن طريق إذاعتكم؟ أهي فقط البرامج السياسية أم برامج ثقافية و موسيقى و غيرها؟

أحمد حسن: لقد كانت اذاعة " الى الامام"، ومنذ اليوم الاول لتأسيسها، منبرا امام قوى المجتمع العراقي المتمدنة و المتحضرة، منبرا للنساء التحرريات من النساء، والرجال المدافعين عن حقوقهم، عن حقوق العاطلين عن العمل، عن حقوق الاطفال، وعن كل الفئات المقهورة في المجتمع العراقي. وقفت اذاعة "الى الامام"، ضد الاعمال الارهابية الاسلامية، فضحت محتوى وحقيقة ما يسمى" بحركات المقاومة" التي تمارس اعمال القتل والاختطاف لمواطنين ابرياء من اجل نيل حصتها من السلطة في العراق. رفعت اذاعة " الى الامام" صوتها العلماني والتحرري للوقوف ضد تفتيت المجتمع العراقي، الى طوائف وقوميات واديان و عشائر،دافعت عن مدنية المجتمع في العراق. لقد كشفت أذاعة " الى الامام" حقيقة الاداعاءات الاميريكية، بشان الحرب واقامة الديمقراطية و حقوق الانسان.
كما وان اذاعتنا تميزت عن باقي الاذاعات بسب التنوع الموجود في البرامج ،خصوصا تلك التي على تماس مباشر مع حياة ومعيشة الجماهير في العراق. كذلك فأن للنشاطات التي تقوم بها الاذاعة اعطتها رونقا خاصا من حيث المشاركة المباشرة للجماهير في الاذاعة سواء عن طريق الاتصال او عن طريق الرسائل . فهناك اتصالات ببرامج عديدة تقدم عن طريق الاذاعة من هذه برامج فنية على سبيل المثال برنامج ( نافذة الفن ) هناك اتصالات بعضها تكون لمعرفة اخر الاخبار الفنية والبعض الاخر يطلب مايريد سماعه من الاغاني . كما قلت في السابق التنوع الموجود في اذاعة الى الامام جعلها تتمتع بثقة وأ عجاب المواطنين في العراق .

الحملة: هل هناك أحاديث تقدم عن طريق الاذاعة من قبل منظمة حرية المرأة و اتحاد العاطلين و اتحاد المجالس؟ و حول ماذا تدور تلك الأحاديث؟

احمد حسن: هناك العديد من البرامج تقدمها المنظمات الجماهيرية في اذاعة الى الامام، بعض هذه البرامج اسبوعية و بعضها يومية ،مثلا برنامج( حرية المرأة) والذي يعد بالتعاون مع منظمة حرية المرأة في العراق ويهتم هذا البرنامج بأوضاع المرأة في العراق. من حيث المعاناة التي تعانيها المرأة في ظل الاحتلال والاحتلال المقنع ،وفي ظل القوانيين الرجعية التي تحاول ان تفرضها عصابات الاسلام السياسي ، فكان لهذا البرنامج دوا فعالا في الغاء قرار 137 الذي حاولت بعض التيارات الاسلامية الرجعية في ( مجلس الحكم ) فرضه اواخر العام المنصرم . فكانت للحملة الاعلامية التي شنتها منظمة حرية المرأة في العراق عن طريق الااذاعة دورا فعالا في تعبئة الاوساط التحررية ، للتصدي لهذا القرار ، حيث كانت هناك اتصالات مباشرة من قبل المواطنين عن طريق الهاتف بالبرنامج.
كذلك برنامج( ضد البطالة) ويقدم بالتعاون مع اتحاد العاطلين عن العمل، ويقوم هذا البرنامج بمتابعة اخبار العاطلين عن العمل وتنظيمهم وتناول قضاياهم بصورة جدية ، كما دأبت اذاعة الى الامام على متابعة اخر نشاطات هذا الاتحاد كما هو حالها في متابعة باقي نشاطات المنظمات الجماهيرية .
بالنسبة الى اتحاد المجالس والنقابات العمالية في العراق فبألاضافة الى متابعة اخباره ونشاطاته كما هو حال الاذاعة في متابعة اخبار المنظمات الجماهيرية، يقدم الاتحاد برنامج له ( المجلة العمالية )، والذي يهتم بمتابعة اوضاع وشكاوى العمال ومعاناتهم ، كذلك فتحت الاذاعة اتصالات مباشرة مع الجماهير لهذه البرامج لطرح شكاوى المواطنين بصورة مباشرة عن طريق الاذاعة .
أود ان اؤكد ايضا على ان الاذاعة، خصصت وقتا كافيا للتعريف بسياسات الاحزاب المدافعة عن الجماهير في العراق، و اخص بالذكر، الحزب الشيوعي العمالي العراقي. لقد بينت هذه الفترة أكثر من أي وقت آخر أن الحزب الشيوعي العمالي هو فقط البديل والمجيب على تلك التطلعات والأماني والاهداف.
ففي فترة العام المنصرم تموقع هذا الحزب و بشكل حازم في الميادين المختلفة لنضال الجماهير، والقيام بدور القائد والمنظم لنضال الجماهير، انطلاقا من هذا دأبت اذاعة الى الامام على تقديم برامج لهذا الحزب والتي تعد بالتعاون مع الحزب من هذه البرامج برنامج (عالم افضل) هذا البرنامج يهتم بمتابعة شؤون المواطنين في العراق وشكاواهم والرد على اسئلة واستفسارت المواطنيين ، كما وتوجد هناك مشاركة مباشرة عن طريق الاتصال الهاتفي بين المواطنين وضيف البرنامج ، حيث يستظيف هذا البرنامج في كل حلقة ضيفا من الحزب .

الحملة: كم هو عدد مستمعي الاذاعة؟ هل من السهل إلتقاطها؟ هل يتوفر لدى أغلب الناس اجهزة راديو للأستماع إلى برامج إذاعية؟

أحمد حسن: كسب ثقة الناس يعني تحول هذه الوسيلة الاعلامية الى مصدر رئيسي لمتابعة الأخبار والآحداث واتخاذ المواقف بشكل مباشر وغير مباشر، وهذا يعني تمكن الجهة التي تقف خلف هذه الوسيلة الاعلامية من تحقيق أهدافها . ان اذاعة " الى الامام" هي محل ثقة المواطن في العراق، الذي يتوق لسماع الحقيقة دون تشويه، في وسائل اعلام غربية، وعربية لا تستهدف الا الى خداع المشاهد والمستمع، لتنفيذ مصالح مموليها.
عدد المستمعين مرتبط تماما ولا شك فيه بمدى البث الاذاعي ففي السابق كان البث يغطي مدينة بغداد تقريبا مما يعني ان اغلب سكان مدينة بغداد يلتقطون الاذاعة ويستمعون اليها .
اما الان فهو لايصل حتى لمنطقتين فقط في مدينة بغداد، والسبب يعود بالطبع الى استهلاك اجهزة الاذاعة وعدم صلاحيتها بالعمل بصورة جيدة بعد الان، وهذا أثر على حرمان عدد من المستمعيين للاذاعة ، ولمسنا هذا من خلال الكثير من الاستفسارات التي تصلنا سواء عن طريق الهاتف او من خلال زيارة مكان الاذاعة من المستمعين واصدقاء الاذاعة .
بالنسبة لسهولة التقاط البث فكما اشرت في بداية اجابتي كان في السابق يستطيع جميع سكان مدينة بغداد التقاطها اما الان وبسبب استهلاك اجهزة البث اصبح من الصعب على السكان في التقاطها ، اما بالنسبة الى توفر اجهزة الراديوا لدى السكان ، نعم فهو متوفر لدى اغلب السكان ومن السهولة الحصول عليه من الاسواق. انه اكثر توفرا من اية اجهزة اعلامية اخرى كالتلفزيون او الصحافة.

الحملة: هل هناك إذاعات أخرى تدعم العلمانية و المساواة في العراق؟

أحمد حسن: اولا او ان اشير الى نقطة مهمة الا وهي تحول الاعلام العراقي على اختلاف وسائله الى اعلام دعائي موجه، اعلام رأسمالي . فبعد الكذبة الامريكية في أنه "اتينا لنحرركم ونعطيكم الديمقراطية والحرية" برزت في الساحة العراقية أعداد هائلة من الصحافة والاذاعات هدفها الأساسي اثارة الجماهير، وينعكس كذلك على التيفزيون فظهر عدد من القنوات هنا وهناك منها«العراقية» التي هي مجد«قرقوز» .
وهناك بعض الاعلاميين العراقيين ارادوا أن يكسبوا الساحة الاعلامية العراقية فأنشأوا فضائيات واذاعات مثل " راديو المستقبل " "ودجلة "الشرقية"، و"الديار" و"الفجر" بالاضافة الى قنوات أخرى.
كما وان الكثير من الاذاعات نراها تعرض اصواتها للبيع، وبصراحة ايضاً ان هناك سوقاً رائجة لشراء اصوات الاذاعات، ألاقلام، وقد يعلل البعض ان سبب ذلك ضرورة المعيشة اذ ان بائعي الاقلام بين ليلة وضحاها صاروا ملاكاً لعقارات وسيارات، والهدف هو تحميق الناس، لذا، تسمع هنا وهناك، قول البعض "ان الناس لا تقرأ كثيراً واذا قرأت لا تفهم واذا فهمت فليس هناك ما يمكن ان يشكل خطراً من ردود افعالها!".
انتم تعلمون ان الكثير من رجال الاعمال حققوا مشاريعاً شخصية ضخمة من خلال الاذاعات و الصحافة فرجل الاعمال لديه المال والصحفيون عاطلون عن العمل، وبذلك يستطيع ان يصدر صحيفة تعنون بأسمه او برئاسته للتحرير مع انه لا يفقه شيئاً من امر التحرير فضلاً عن رئاسته ولكنه عن طريق" صحيفته" يتمكن من التقرب يتقرب الى الشخصية الفلانية، والى الحزب الفلاني، وهكذا يتمكن من ايجاد كما هائلاً من المشاريع التجارية التي تعطى له اكراماً لما يكتب عن ذلك الحزب.

الحملة: هل في نيتكم توسيع مدى الاذاعة في حال الحصول على أجهزة جديدة لكي تلتقط إذاعتكم خارج بغداد؟

أحمد حسن: بالطبع نحن نعمل وبكل مالدينا من اجل شراء اجهزة جديدة وايصال صوت الاذاعة الى ابعد مكان في العراق ، ولكن نظرا لسوء الامكانات المادية والتي وقفت حائلا امامنا جعلتنا نوجه اصواتنا الى كل التحررين في العالم ، الى تقديم مايمكن تقديمه من مساعدات مالية ، لتمويلها وايصال صوتها الى كل فئات المجتمع العراقي ، فليس من ممول لهذه الاذاعة سوى الاصوات التحررية والعلمانية والمدافعة عن المساواة والحرية في العالم، لم تكتف اذاعة الى الامام بأنها اول اذعة علمانية في العراق بل كانت بمثابة منبر جريء يبعث رسالة واضحة الى الذين قالوا ويقولون ان المجتمع العراقي مجتمع اسلامي ويرفض العلمانية، لقد اثبتت اذاعتنا بأن هناك الملايين من الاصوات التواقة الى الحرية والمساواة وفصل الدين عن الدولة والتربية والتعليم. ان تضمين وصول صوت اذاعتنا مرهون بمساعدة التحررين و الاشتراكيين ودعاة المساواة والعلمانية في العراق و في العالم.

الحملة: تحية لجهودكم، وسنبذل قصارى الجهد من اجل ادامة وتطوير عمل اذاعة الى الامام.

للمزيد من المعلومات يمكن الاتصال بأحمد حسن مدير الاذاعة: [email protected]

ناشطي الحملة في خارج العراق:
ئالا فرج: [email protected]
هوزان محمود: [email protected]
ئاسو جبار: [email protected]
نادية محمود: [email protected]

يمكن تقديم المساعدات المالية للحساب المالي التالي:


Barclay bank-
Sort Code: 20-80-57
Account Number: 8098 1567.
Address: Caxton House- 129 St John’s Way, London, N19-3RQ- UK.
Nadia Mahmoud
Tel: 0044 207 263 1027
Mobile: 0044 789 00 65 933.
Email:[email protected]
www.equalityiniraq.com
Aso Jabbar: Union of Unemployed in Iraq:
UUI, Post Box 325, CH-3000 Bern 11,
Tel: 0041 78 882 55 89
[email protected] Email:
www.uuiraq.org



#الحملة_العالمية_من_اجل_دعم_اذاعة_الى_الامام،_اذاعة_العلمانية_والتحرر_والمساواة_في_العراق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فوائد التدليك العلاجي للجسم
- نسخة صينية مقلدة من شاحنة ماسك المثيرة للجدل
- Beats تعلن عن سماعاتها الجديدة
- وسائل إعلام: خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات تتعلق بانعقاد ...
- بنما: إغلاق صناديق الاقتراع في انتخابات الرئاسة والرئيس السا ...
- قيادي كبير من حماس: النصر قاب قوسين أو أدنى وسننتصر ونهدي ال ...
- مصارعة الثيران: إسبانيا تطوي صفحة تقليد عمره مئات السنين
- مجازر جديدة للاحتلال باستهدافه 11 منزلا برفح ومدرسة للأونروا ...
- الجراح البريطاني غسان أبو ستة يتحدث عن المفاجأة الألمانية في ...
- العثور على جثث يُشتبه أنها لأستراليَين وأميركي فقِدوا بالمكس ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - الحملة العالمية من اجل دعم اذاعة الى الامام، اذاعة العلمانية والتحرر والمساواة في العراق - لقاء مع احمد حسن مدير اذاعة -ألى الامام- اجرته الحملة العالمية لدعم اذاعة الى الامام