نــــــــــــــــداء

منظمات عراقية

الحوار المتمدن-العدد: 922 - 2004 / 8 / 11 - 11:28
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

منذ بضعة ايام والقتال متواصل وبوتائر خطيرة في مدينة النجف الاشرف بين جيش المهدي من جهة ورجال الشرطة العراقية وقوات التحالف من جهة اخرى ، وفي هذا القتال يتواصل نزيف الدم العراقي ، دون معنى ، في الوقت الذي يتطلع فيه شعبنا للامن والاستقرار ، ولمعالجة الجروح التي تركها النظام الدكتاتوري في وطننا ، وبين جماهير شعبنا .
ان مسيرة شعبنا العراقي وتطلعه المشروع للحرية والديمقراطية تتقاطع مع تعددية مصادر القرار ومحاولات فرض الامر الواقع بالقوة والارهاب .
لذلك فأن جمعياتنا تدعو الى بذل مزيد من الجهود من اجل ايقاف نزيف الدم وتجريد الميلشيات من اسلحتها ، وافساح المجال لقوى الشرطة العراقية من اجل اخذ دورها الوطني المنشود .
كما نستنكر استهداف مراكز العبادة ومؤسسات المجتمع المدني ، وكل العمليات الارهابية التي تستهدف ابناء شعبنا الابرياء .





الموقعون :

1. جمعية الديمقراطيين العراقيين في الدانمارك .
2. جمعية تموز الخيرية في الدانمارك .
3. البيت العراقي في كوبنهاكن .
4. جمعية ما بين النهرين – الدانمارك .
5. الجمعية المندائية في الدانمارك .
6. رابطة المرأة العراقية – فرع الدانمارك .
7. جمعية الطلبة والشبيبة العراقية في الدانمارك .
8. جمعية متين .
9. النادي العراقي في فريدريكسون .
10. التجمع النسوي العراقي في الدانمارك .
11. مؤسسة الكرد الفيليين في كوبنهاكن .

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل