الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - خالد المريز - المخابرات السورية ستتشوق لتفسيره لي ولكننا لسنا مسؤولين عن أحلام نومنا | |||||||||||||||||||||||
|
المخابرات السورية ستتشوق لتفسيره لي ولكننا لسنا مسؤولين عن أحلام نومنا
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
- فُوجئ الحشد بإنشاده.. شاهد البابا لاوُن الرابع عشر يُلقي صلا ... - الموجات فوق الصوتية تمهد للعلاج من داخل الجسم عبر تقنية -طبا ... - -حماس- تنشر فيديو لرهينتين يحكي أحدهما عن تدهور حالة الآخر - انخفاض أرباح أرامكو بنسبة 4.6% في الربع الأول من 2025 - غزة تُطحن بين الجوع والحصار والحرب.. والسكان ينخلون الدقيق ا ... - حجز القضية الثانية للناشط الطلابي معاذ الشرقاوي للحكم… وإحال ... - البلاستيك يعطل الساعة البيولوجية ويتسبب في الأرق وأمراض أخرى ... - برلين تؤكد استحالة حل صراع غزة بالوسائل العسكرية - من -العمق السوري-ـ إسرائيل تستعيد رفات جندي قتل بلبنان عام 1 ... - الجيش الإسرائيلي يسحب لواء المظليين من الجبهة الشمالية مع سو ... المزيد..... - المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح - قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم - اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح - جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان - حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان - موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان - الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة - في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة - نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح - في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - خالد المريز - المخابرات السورية ستتشوق لتفسيره لي ولكننا لسنا مسؤولين عن أحلام نومنا |