أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صادق احمد - الارهاب المقاوِمْ.. ومقاومة الارهابْ...















المزيد.....

الارهاب المقاوِمْ.. ومقاومة الارهابْ...


صادق احمد

الحوار المتمدن-العدد: 893 - 2004 / 7 / 13 - 07:56
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


يعتبر الارهاب واحدا من الآفات المعاصرة ذو المعقدة الابعاد والمتعددة الاسباب, وكما نلاحظ بانه امتد ليصيب جميع المجتمعات من اقصاها الى اقصاها دون التمييز في اختلاف تطور الدول ومايرافقها من تطور في وسائل مواجهته. و مايهمنا في هذ المقال ان نحاول فهم اسباب ونتائج الارهاب في مجتمعنا العراقي كونه أي الارهاب يمثل في الحقبة الحالية العائق الاساسي للتطور الاقتصادي للبلد و ما سوف يرافق من تطور حضاري وفكري كبنية فوقية والتي تتبع عادة البنية التحتية للنمو والتطور الاقتصادي كما وسوف نحاول بقدر الامكان طرح الحلول الواقعية لحل هذه المشكلة.
ان سقوط النظام العراقي في نيسان من العام المنصرم وما رافقها من سقوط مؤسسات الدولة العراقية بكل مستواياتها, قد خلف فراغا امنيا هائلا استمرت لعدة اشهر مما هيء الاوضاع لفوضى اصبح يمثل التربة الصالحة لنمو بذور الارهاب في البلد, وقد كانت مكونات هذه التربة معقدة ولكن بها اساسيات اقتصادية واجتماعية وسياسية وايديولوجية, وقد نمت في هذه التربة نبتتان تكادان تكونان ميزة خاصة للمجتمع العراقي, واقصد بهمنا مخلفات البعث الحاكم والاسلام السياسي, رغم ان الثانية انتشرت في جميع الدول الاسلامية بصورة عامة وفي منطقة الشرق الاوسط بصورة خاصة لكنه لم تجد ومنذ ولادتها مكان ملائما لتبرز فيها عضلاتها وقوتها مثلما وجدتها في دولة منهارة مثل العراق.
بينما كان ازلام النظام السابق مذعورين من المفاجئة بسقوط بعثهم العملاق في اقل من شهر وبينما كانوا مشغولين بحفر قبورهم بأيديهم مثلما فعل قائدهم خوف ان لا يُذبحوا بأيادي الشعب كما حصل في انتفاضة 1991, عندها جاءهم الصوت الامريكي الواضح الصريح "اذهبوا فانتم الطلقاء" مثلما يعفى اب حكيم ابنه العاصي بالحكمة والموعضة الحسنة.
تنفس البعثيوين الصمداء وتحت شعار (خير البرّ عاجل) بدأوا بلملمة ما لديهم ممن قوة وبدأ الجهاد بالنفس والمال لمحاربة اعداء الله.
نعم لقد كانت اخطاء امريكا كثيرة في بداية الاحتلال, اخطاء تكاد تكون مصائب على الشعب العراق وعلى نفسها, لذا فان سياسات امريكا تعتبر واحدة من اهم اسباب نمو الارهاب في العراق. بالاضافة الى ان هؤلاء البعثيين وفي اغلب الاحوال لم يكن لديهم شهادات عليمية سوى القتل والاجرام ولم يكن لديهم صنعة يرتزقون منها سوى كتابة التقارير وترويج الاكاذيب واقول ان هؤلاء كلهم وبدفعة واحدة اضيفوا الى قائمة البطالة وكما هو واضح فان البطالة تعتبر من الروافد المهمة الجريمة وكلاهما يصبان في نهر الارهاب.
اما العامل الثاني واقصد به(الاسلام السياسي) فأنني اعبتره العامل الاهم والاوسع انتشارا في كل المنطقة والاعمق تجذرا في تاريخ الدولة الاسلامية, فقد مارست المؤسسة الدينية الاسلامية وعبر تاريخها الطويل شتى انواع الارهاب المنتظم ضد كل اؤلئك الذين خالفوا سس الدين وحتى ضد كل من حاولوا اضفاء الطابع الحضاري لهذا الدين. لذا سوف احاول تبيان بعض جوانب هذا العامل المتجذر في التاريخ والتي امتدت حقبة طولية وبشكل منتظم وضمن مؤسسات الدولة الدينية من معاوية بن ابي سفيان وحتى عهد عزّ العرب المفدى(صدام حسين).
الاسلام السياسي الحاضر لا تقتصر على نمو الاحزاب الاسلامية السياسية في اوائل واواسط القرن المنصرم في اجزاء معينة مثل مصر, الجزئر, السودان, واخيرا ايران بثورة الخميني 1979, بل تمتد الى نهاية القرن الثامن عشر بظهور فكر ايديولوجي معين في الجزيرة العربية متمثلة بـ(محمد عبدالوهاب) داعيا الى الرجوع للاصول الاسلامية في وقت الرسول, رافضا بذلك كل انواع الاجتهاد والتحديد الا اذا احتكم بالنص والسنة, واخطر من ذلك هو اندماج هذه المدرسة الوهابية بالسلطة السياسية للملكة العربية السعودية, ثم تأسيس شرطة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر, شرطة اسلامية صارمة تقطع رأس كل من يدعي اننا نعيش في عصر غير عصر السلف الصالح.
ان الاحزاب الاسلامية تمثل الوجه السياسي للاسلام المعاصر, اما الوجه الفكري فقد تمثلت في مملكة العربية السعودية التي تنتج كل عام ايديولوجية اسلامية سلفية ماتكفي لتغذي جميع تلك الاحزاب السياسية طبعا اضيفت لها مؤخرا ايران بعد ثورة الخميني باعتبارها المصدر السياسي للفكر الشيعي هذا الفكر الذي عانى بدوره الظلم والاضطهاد مثل بقية الافكار التي سيمت(خارجة عن النص والسنة)) اقول هذا الفكر المُضطَهَدْ عبر تاريخ اصبح مصدر الاضطهاد في الدولة الايرانية.
من المعروف ان نمو الحزاب الاسلامية السياسية لها اسبابها الواقعية الموضوعية من عناصر اقتصادية اجماعية وسياسية يضاف لها عامل تشجيع ومباركة الولايات المتحدة الامريكية لهذه الاحزاب الرجعية لتستفيد منها للوقوف ضد الفكر الاشتراكي في المنطقة والان وبعد سقوط المنظومة السوفيتية ولم يبقى مبرر من بقاء هذه الاحزاب انقلب السحر على الساحر ووصلت ايدي الاحزاب الاسلامية لتصيب امريكا في عقر داره.
ولاجل تكملة الموضوع ومعرفة الاصول الفكرية لموضوع نفي المقابل وتكفير الآخرين حتى نصب في موضوع ارهاب الاسلام السياسي سوف انقل كلام الاستاذ (هادي العلوي) في كتابه (تاريخ التعذيب في الاسلام) لمعرفة الاسس الايدولوجية للفكر الاسلامي وهذه الاسس طبعا قد يشترك مع الاديان السماوية الاخرى او حتى الاديان البدائية او قد تكون سمة مميزة خاصة بالاسلام نفسه.
يذكر هادي العلوي ثلاثة مواضيع مهمة لتفسير ظاهرة الفكر الاحادي الاسلامي وامكانية اضطهاد المقابلين استنادا لهذه الظاهرة وسوف اوردها كما جاء في كتاب العلوي:
اولا؛ مسألة الاضحية التي تقدم للاله لارضاءه وتجنب غضبه وسخطه من الانسان, وقد كانت الضحية اما بشكل حيوانات تذبح او ترمى في الانهر او قد تصل في بعض الاحيان ان تكون الضحية انسانا كما هو موجود حتى الان في بعض المجتماعات المتخلفة في الهند وجنوب شرق اسيا. وكما هو وارد في القرآن فان الله امر النبي ابراهيم بذبح ابنه اسماعيل ولولا ان عملية الذبح قد بدل باللحظة الاخيرة بكبش ولو ان النبي ابراهيم قد ذبح ابنه لكان الآن الاباء يذبحون اولادهم حبا وفداء لله, وان موضوع كون القربان الذي يقدم للاله هو انسانا هو ورد في الاديان البدائية الاخرى.
ثانيا: مبدأ العقاب الجماعي الذي يقره القرآن, وهو الموضوع الذي يتجلى بوضوح في موضعين على الاقل, الاولى عندما امر الله باهلاك قوم لوط جميعا عندما فسدوا كثيرا ولم يستجيبوا لنداء نبيهم, ومن الواضح ان الرجال من قوم لوط كانوا يمارسون اللواطة فيما بينهم (أي الشذوذ الجنسي بممارسة الجنس بين الرجال) اقول رغم ان الرجال هم وحدهم المذنبون فقد نزل العقاب الجماعي على النساء والشيوخ والاطفال, والمثال الثاني لمبدأ العقاب الجماعي ما حدث من طوفان اغرق العالم كلها في وقت النبي نوح بالرغم ن ان اللذين لم يمتثلوا لامر الله هم قوم نوح فقط , وقد يشترك الاسلام مع بعض الاديان الاخرى في هذا المبدأ.
ثالثا: موضوع وصف حال الانسان الغير المؤمن في يوم القيامة ومايتعرض لها من انواع واشكال التعذيب الجسدي والنفسي ولوصف جهنم مثلا يورد (هادي العلوي) مقاطع من كلام علي بن ابي طالب طبعا وبالتأكيد هي على سبيل المثال لاالحصر, يقول علي بن ابي طالب ان نار جهنم اشتعلت لالف عام حتى احمرت ثم الف عام حتى اصفرت ثم لالف عام حتى اسودت, ولو ان قطرة واحدة من نار جهنم رمي على الارض لتبخرت كل الماء على وجه الارض ولو ان انسانا واحدا اخرجت من جهنم وعرض على اهل الارض لماتوا جيعهم فقط من شكله المشوه, ويبدو ان هذا الموضوع سمة خاصة بالاسلام.
نستتنج من النقاط الثلاثة الانفة الذكر بعض الملاحظات المهمة النمط خاص من ايديولوجية من الممكن ان تكون البنية الاولية للارهاب السياسي الاسلامي وهذه الملاحظات هي كالآتي: ان الانسان ليس له قيمة يذكر امام عظمة الله, وانه من الممكن ان ينزل العقاب الجماعي على البشر دون استثناء اذا ما أتِهمَ بعض الافراد بالخروج عن الدين, وكذلك فان وصف اهوال القيامة والتشوهات التي يحدث نتيجة العذاب قد يكون مقدمة نفسية لتقبل مبدأ القتل الجماعي وتشويه الافراد.
ان ما توصلنا اليه لحد الان هو ان مبدأ العقاب هو مبدا الهي وان الله هو وحده الذي يستطيع ان يعذب الانسان في الآخرة, ولكننا في نفس الوقت نعلم ان تطبيق شرائع الله لا يمكن ان يحدث الان على الارض الا عن طريق اشخاص يمثل السلطتين التشريعية والتنفيذية وان هؤلاء الاشخاص قد يُكَونونْ مؤسسات الدولة الدينية او قادة احزاب سياسية او قادة محليين, كل هؤلاء الاشخاص سوف تنقل اليهم سلطة الله بصورة قد تكون مباشرة وتننقل معه صلاحيات العقاب الفردي والجماعي وهذا ما حدث عند جميع هؤلاء الاشخاص سواء مثلوا مؤسسات دولة دينية (كما في السعودية وايران) او قادة احزاب اسلامية (كما في مصر والجزائر) أو اشخاص محليين كما يحدث الان في العراق.
ان المصدران الرئيسيان للارهاب في العراق (أي بقايا البعث المنهار والاسلام السياسي), ان هذا المصدران قد اتحدتا بصورة مباشرة وسريعة جدا بعد الحرب الاخيرة وبدأ كل واحد يبحث في الآخر النقاط المشتركة مع وكلاهما كانا على حق فما اكثر النقاط المشتركة بينهما, فسرعان مارأينا ازلام البعث من القتلة والمجرمين يطلقون لحاهم ويضعون عماماتهم ويمجدون الاسلام, بينما رأينا رجال الدين يبكون على الاطلال ويشتاقون لدولة البعث التوتاليتاري.
ان الخطوات العملية لمواجهة هذه الظاهرة الخطرة تتمثل برأينا حل المشاكل الاقتصادية المستعصية وانهاء مسألة البطالة وترويج وتشجيع القيم والمباديء العلمانية والمدنية وتقبل الرأي المقابل واقرار دستور وقانون عصري ينفذ على جميع طبقات وفئات الشعب وحل الميليشيات العسكرية للاحزاب القومية والدنية لكي لا تتحول الى مصدر ثالث للارهاب كما يحدث الان في اكثر من مكان من العراق.
كما ويجب على جميع الاحزاب والمنظمات اليسارية والعلمانية مواجهة هذه الظاهرة الخطرة بتوعية الجماعية ونشر مباديء التسامح والديمقراطية وتقبل الرأي المخالف لاسيما ان هذه الافكار كانت متجذرة في المجتمع قبل تولي البعث السلطة ولم يكن حينذاك مكان لهذه المصادر التي ذكرناها.
ومن الجدير بالذكر هنا ان جميع ما نشاهده اليوم من عمليات مايسمى بالمقاومة العراقية هي برأيي تدخل ضمن خانة الارهاب وما اكثر الاراء التوافقية التي تقول بأن هناك عمليات من نوعين مختلفين اولها كالتي استدهفت مقر الامم المتحدة مثلا او تستهدف المصالح الاقتصادية الحيوية ان تقتل الابرياء من المواطنين او الشرطة العراقية يقولون ان جميع هذه العمليات هي اجرام وارهاب وهناك عمليات ثانية تستهدف قوات الاحتلال وهذه مقاومة عراقية شريفة وهذا الرأي التوفيقي التي يريد ارضاء جميع الاطراف هي رأي سخيف طبعا, وللرد على هذه الاراء اقول انه ليس من صفات المجرم العادي ان يقتل مجموعة من الناس دون هدف معين فالمجرم مثلا يقتل شخصا واحدا ويسرق مالديه من نقود او سيارة مثلا, وان جميع العمليات التي تستهدف العراقيين الابرياء تأتي من نفس المصادر التي تستهدف قوات الاحتلال أي ان العمل لها مصدر واحد وهدف موحد ومن المستحيل الفصل بينهما, فعلى سبيل المثال عندما تنفجر قنبلة ما في مكان ما وتقتل خمسة جنود امريكان وعشرون شخصا عراقيا فمن السخيف واللاعقلانية ان نقول ان جزء القنبلة التي قتلت الامريكان هي مقاومة عراقية شريفة والجزء الآخر من القنبلة التي قتلت العراقيين هي اجرام وارهاب, وهناك نقطة اخرى هي اننا نرى هذه العمليات بصورة اكثر كثافة في المناطق التي عرفت بولاءها اللنظام البعثي كما وعرفت بالتزمت القومي او الديني.
ان المقاومة الحقيقية بججب ان تكون سلمية ضمن تنظيم وتوعية الجماهير بحقها المطلق بمطالبة ما تريد وحقها بالتظاهر او الاضراب الى ان يرغم قوات الاحتلال لتلك المطالب وليس من الحكمة ان نقاوم قوة عظمى مثل امريكا بالعنف فذلك لا يؤدي الا دمارا اكثر للوطن وابادة اكثر للجماهير واعذارا اكثر لبقاء قوات الاحتلال لمدة اطول, وانني اقول ان اسلوب المقاومة السلمية هي اصعب بكثير من اسلوب العنف وتحتاج الى عمل كبير لتوعية الجماهير وتوجيهها نحو المطالبة حقوقها ولكلنا نرى ان المصدران التي سبق ذكرهما قد اختارتا السيبل الاسهل وهي القتل العشوائي وحرق الاخضر واليابس دون ادنى احساس بالمسؤولية تجاه الوطن والا اين كانت هذه المقاومة الشريفة ايام صدام حسين؟ أليس الاجدر بهم ان يقاوموا ذلك الطاغية ام اننا مازلنا نعيش في ايام جاهلية الجزيرة العربية التي تقول (ناصر اخوك ظالماً او مظلوما).
ان ما يسمى بالمقاومة العراقية هي ارهاب وهذا الارهاب لها مصدران قد انتهى زمانهما (أي حزب البعث والاسلام السياسي), انها ارهاب يقاوم الحضارة والمدنية, ارهاب يريد بنا ان نرجع االى زمن الاموات, ارهاب يقاوم بشراسة لنفسها, لتبقى ايام قلائل اخرى على قيد الحياة, ارهاب تشرب دماء العراقيين لتسقي ايامها القليلة الباقية, ويجب على جميع ابناء هذا الوطن مقاومة هذا الارهاب وابعاده عن وطن لم يعرف سوى الثورات وتأريخ مشرق لم يعرف سوى العلماء والابرياء والثوار والوطنيين من اجل مستقبل مشمس مفعم بالحياة.
----------------------



#صادق_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -لم أستطع حمايتها-: أب يبكي طفلته التي ماتت خلال المحاولة ال ...
- على وقع قمع الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين بالجامعات.. النواب ال ...
- الصين تتيح للمستخدمين إمكانية للوصول السحابي إلى كمبيوتر كمي ...
- -الخامس من نوعه-.. التلسكوب الفضائي الروسي يكمل مسحا آخر للس ...
- الجيش الروسي يستخدم منظومات جديدة تحسّن عمل الدرونات
- Honor تعلن عن هاتف مميز لهواة التصوير
- الأمن الروسي يعتقل أحد سكان بريموريه بعد الاشتباه بضلوعه بال ...
- ??مباشر: الولايات المتحدة تكمل 50 في المائة من بناء الرصيف ا ...
- عشرات النواب الديمقراطيين يضغطون على بايدن لمنع إسرائيل من ا ...
- أوامر بفض اعتصام جامعة كاليفورنيا المؤيد لفلسطين ورقعة الحرا ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صادق احمد - الارهاب المقاوِمْ.. ومقاومة الارهابْ...