أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - زهير زقنبوت - محاكمة صدام














المزيد.....

محاكمة صدام


زهير زقنبوت

الحوار المتمدن-العدد: 886 - 2004 / 7 / 6 - 04:48
المحور: حقوق الانسان
    


الى من يهمه امر محاكمة صدام حسين اقول وانا واثق من ان الملايين يتوقون لأن يحظى صدام بمحاكمة عادلة وانا واحد من هؤلاء.بما ان صدام نفسه كان حقوقياوكان يحاكم الناس بطريقة انسانية وعادلة ولم يكن من مؤيديي التعذيب - لذا فمن الواجب ان يعامل كما كان يعامل الناس وبنفس الطريقة التي كان يحاكم بها الهاربين من افراد الجيش اثناء الحروب التي قادها والانتصارات التي حققهاوالارقام القياسية التي حطمها -انا مع الذين يقولون بأن المحكمة التي ستحاكم صدام بأنها ليست شرعيةلسبب انه ومنذ عقود من الزمن تعود الناس على نوع واحد من المحاكم فلماذا هذا الظلم نعم لماذا تريدون ان تحرموا صاحب الفضل في محاكمة مئات الالوف بابسط الطرق وانتم تريدون ان تضعوا كل العراقيل في وجه محاكمتة شخصيا الايستحق هذا الرجل محاكمة تليق به لماذا هذا التعقيد كله - اقول لهؤلاء اللذين لايرون في هذه المحكمة شرعية وعدلا انا معكم فان هذه المحكمة تفعل عكس المطلوب وهي ليست كتلك المحاكم التي الفناها فالقاضي هنا غير القضاة والطريقة التي يتعامل بها مع المتهم غير الذى عهدنا - والله عالم عجيب - شر البلية مايضحك - اتركوا هذا المسكين يحاكم من قبل الارامل او بل من امهات الجنود بل فليحاكمه اليتامى اللذين قتل ابآئهم في البراري والسجون تحت التعذيب- اذا فلتكن محاكمة صدام عادلة كعدل صدام وهذا ابسط حق من حقوق الانسان







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تقرير صادم من الأونروا: أعداد الضحايا من الأطفال في غزة تتجا ...
- رفضوا كشف هوياتهم.. شاهد مواجهة بين سيدة أعمال وعملاء فيدرال ...
- الأونروا: أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا خلال حرب غزة ...
- اعتقالات واقتحامات بنابلس والخليل وتصاعد اعتداءات المستوطنين ...
- جندي احتياط إسرائيلي: سدي تيمان معسكر تعذيب سادي للفلسطينيين ...
- بعد تدميرها مركز نورة الكعبي في شمال قطاع غزة: إسرائيل تمعن ...
- ثلث اللاجئين السوريين في الأردن يتطلعون للعودة
- آلاف الأتراك يتظاهرون في إسطنبول للتنديد بالحرب الإسرائيلية ...
- الأونروا: الآلية الحالية لتوزيع المساعدات بغزة لا تلبي الاحت ...
- الأمم المتحدة: العالم يقترب من عتبة مناخية جديدة


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - زهير زقنبوت - محاكمة صدام