أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ناصر السهلي - فناء دولة إسرائيل!















المزيد.....

فناء دولة إسرائيل!


ناصر السهلي

الحوار المتمدن-العدد: 859 - 2004 / 6 / 9 - 04:33
المحور: القضية الفلسطينية
    


• دموية العقل!
ليندون لاروش هو شخصية سياسية أمريكية من الحزب الديمقراطي, كان من أبرز المرشحين في السباق نحو البيت الأبيض وقد خرج من هذا السباق بعد أن تعامل بنزاهة السياسي الذي لم يلهث وراء اللوبي الصهيوني لكسب رضاه وتصويت اليهود والمتصهينيين في المجتمع الأمريكي... فقد هذا السياسي دعم حزبه بعد أن قال رأيه بصراحة فيما يتعلق بدولة "إسرائيل" ومستقبلها في المنطقة في ظل سياسة شارون. بل ذهب إلى أبعد من ذلك حين وصف شارون بأنه "لص ذكي" وتنبأ بزوال الدولة اليهودية إذا استمرت في سياستها التوسعية.. لاروش ذهب أيضا إلى مطالبة الولايات المتحدة بمعاملة الفلسطينيين معاملة عادلة ولو بفرض عقوبات على الدولة الحليفة "إسرائيل"...على كل ذهب لاروش, كما ذهب فندلي, ضحية الحقيقة التي تبقى ممنوعة تماما إذا ما قورنت أو اقتربت من إشكالية هذه الدولة المقامة على حساب حقوق الآخرين والتي تسببت طيلة فترة وجودها في زرع الكثير من النزاعات والصراعات في المنطقة وتغذية التنافر الغربي_العربي ليبقى لها الذراع الطولى والاحتماء وراء فكرة التصادم المستمر منذ أكثر من 56 سنة بين العرب من جهة والغرب وأمريكا تحديدا من جهة ثانية وذلك بفعل المصالح المشتركة والحماية الأمريكية للكيان الصهيوني المعروفة للجميع.

الحقيقة التي لم يستطع لا ليندون لاروش, ولا أي سياسي غربي يطمع بالوصول إلى السلطة, قولها هي عن النبع الذي منه يغرف شارون أو أي من الذين يُسمون رؤساء وزارات حكموا الدولة الصهيونية, وهم على كل يحملون وبامتياز ليس لقب اللص الذكي فحسب بل سفاحين من الطراز الذي لا مكان له من الناحية القانونية والإنسانية إلا حقنة أمريكية أو زنزانة يقضي فيها بقية عمره متأملا بما فعلته يداه بالضحايا الذين قتلهم في عملياته الإرهابية من فندق الملك داوود واغتيال الفولك برنادوت مرورا ببلد الشيخ والطنطورة وكفر قاسم ودير ياسين وبحر البقر وصبرا وشاتيلا وقانا وليس انتهاء بمجزرة رفح.

وزير الخارجية الدانمركي السابق, في عهد حكومة الاشتراكيين, وزعيم الحزب الديمقراطي الاجتماعي حاليا موينز لوكاتوفت إقترب بعض الشيء من المحرمات الصهيونية قبل أعوام قليلة, ولو بدعوة خجولة لأن يفرض الاتحاد الأوربي عقوبات على إسرائيل لتوقف عنفها ضد الفلسطينيين, وما تلقاه لوكا توفت من اليهود الدانمركيين الذين لا يتعدى عددهم بضعة آلاف ومن الآخرين من الدولة العبرية والولايات المتحدة وفرنسا لا يُمكن وصفه إلا بحملة ترهيب وتهديد عنيفة... هذا الوزير السابق, الذي زار فلسطين في أكثر من مناسبة واطلع على معاناة الفلسطينيين, أوصلته تصريحاته إلى حد تخلي الكثير من السياسيين داخل حزبه عنه والدعوة إلى إقالته.. فقام الرجل بعد سنوات قليلة بتعديل مواقفه و بدون التراجع عنها مما أكسبه أصوات الكثيرين من قاعدة الحزب وخصوصا الشابة منها حتى يستطيع ترؤس الحزب المعارض.
ما أردت قوله من هذين الموقفين هو أن هذه الصهيونية التي كانت ولسنوات عديدة قادرة على القيام بعملية ابتزاز وترهيب وحشد اليهود والمتصهينيين في المجتمع الغربي للتغطية على جرائمها وأول تلك الجرائم تتمثل أساسا في هذه الذهنية التي تشرعن الإرهاب والعنف ضد الآخر في تسابق قذر لسفك الدم الفلسطيني إرضاء لناخب صهيوني هو نتاج عقلية وتربية دموية قائمة على تلمودية إنشاء أجيال تؤمن فقط بحقها هي في الحياة دونا عن " الأغيار"... إن مسألة الحافلة التي عرضها تلفزيون "المنار" والتي يظهر فيها تلاميذ يهود صغار السن يرددون شعارات وأغان غاية في العنصرية والدموية وما تبعها من احتجاجات صهيونية لدليل قوي على تلك التربية التي تقدمها الصهيونية لهؤلاء اليهود المستحضرين من باريس إلى النقب... تربية تقوم على غسل دماغ الطفل من الروضة حتى دخوله مراكز دينية ليصبحوا في مرمى الحاخامات الذين يقاتلون للحصول على موازنتهم... بل إن تعاليم كهانا الذي قُتل في نيويورك ما تزال لدى حركة "كهانا حي" الموجه للكثير من المستعمرين الصهاينة الذين يُعلنون عن معتقداتهم بذبح العربي دون واعز قانوني أو أخلاقي في ذات الوقت الذي يتباكى فيه هؤلاء على مقتل أحدهم بفعل دفاع الفلسطينيين عن حقهم بالوجود بوجه تلك الدموية التي تزداد كلما انكشفت قصة الخديعة التي وقع بها هؤلاء المستوردون لسرقة أرض الغير.. وإذا ما دقق الواحد منا بوجوه هؤلاء من ما يسمى "حركة أمناء الهيكل" لأكتشف أي نوع من البشر هم الذين تُنتجهم هذه الصهيونية... بل دققوا في مقترحات الحاخامات في تخصيص رصيف للنساء وآخر للرجال لتكتشفوا كم هو كبير درس التعمية على التطرف الديني الذي يُتهم به الإسلام دونا عن اليهودية وتعاليم حاخاماتها... على كل تلك المسائل لم تعد حكرا على محطات عربية ولا على المنار فحسب بل أن الكثير من المحطات الغربية باتت تسلط الضوء عليها ولو في ساعة متأخرة من الليل!
أقدم لكم الخبر التالي وعليكم مقارنته بما يتعلمه حكامنا العرب لتعرفوا أي نوع من الساسة الذين يحكمون إسرائيل"العلمانية والديمقراطية":
صرح كبير الحاخامات في الكيان الصهيوني يونا ميزجير بأن شارون وافق على أن يبدأ دراسة التوراة في جلسة خاصة مع كبير الحاخامات وبحضور الحاخام شلومو عمار!

• قدرات صهيونية!

وبالرغم من تلك القدرات التي كان البعض يعتبرها خارقة إلا أن توجها آخر بات ملحوظا على الساحة الغربية وتحديدا الأوربية منها, وما خروج الآلاف في اشبيلية أو برلين أو روما أو حتى لندن وكوبنهاغن وأوسلو للتظاهر ضد الاحتلال الصهيوني إلا دليل ساطع على تحرر الكثيرين في هذا الغرب من عقدة الذنب التي كانوا سجناءا وعبيدا لها منذ ما يُطلق عليه الهلوكوست.. وبالرغم من أن الحركة الصهيونية تستمر في طرح هذه العقدة مذكرة الأوربيين بما عاناه اليهود على أيدي آبائهم وأجدادهم إلا أن اسطوانة معاداة السامية أضحت أكثر من مشروخة في الوعي الجديد عند قطاعات واسعة في المجتمع الغربي..
لا يمكن في هذا المجال اعتبار روجيه غارودي استثناءا للمفكر الغربي الذي بات يتحرر أكثر فأكثر من عقدة ظلت ملازمة للكثيرين الذين ما كانوا ليجهروا بمواقفهم لولا صلابة الشعب الفلسطيني الذي كشف وعرى هذه الصهيونية التي كانت تزور الفكر بدعوة الشبيبة الأوربية و الحالمة بمجتمع اشتراكي إلى "الكيبوتز" لبناء ذلك الحلم..
فإذا كان السياسي الغربي انتهازيا ومنافقا في مواقفه فإن النتائج الأخرى لمواقفه تلك يبدو أثرها عكسيا على الرأي العام الذي لم يعد يبالي كثيرا بتراجع هذا أو ذاك عن مواقفه.. بل تعززت لدى الكثيرين قراءة واضحة لفكرة الترهيب التي يمارسها أقطاب الصهيونية والمتحالفين معهم هنا وهناك على السياسيين.. فمقاطعة الكثير من البضائع الصهيونية ووجود شخصيات مرموقة في لجان مناصرة الشعب الفلسطيني والدعوات العلنية لأشكال متعددة من المقاطعة الثقافية والرياضية وغيرها من سياسة الضغط على إسرائيل تشير بوضوح إلى تبلور مواقف تتقاطع مع مواقف قطاعات واسعة من الأوربيين في فترة سياسة الفصل العنصري في جنوب أفريقيا...
لا يمكنك مثلا حين تسمع نقاشا حول قضايا حقوق الإنسان إلا أن تسمع الكثير عن جدار الفصل العنصري الذي شرعت إسرائيل ببنائه وعن قتل النساء والأطفال والتدمير المنهجي للبيوت وحتى عدد شجرات الزيتون التي اقتلعها الاحتلال... ربما كانت هذه المسائل قبل عقدين من الآن حبيسة نقاشات أكاديمية أو قلة من النشطاء من المنظمات غير الحكومية..
لكن ومع تزايد الوعي والتحرر من عقدة الذنب التي ساهم بها بشكل مباشر, إلى جانب العامل الذاتي الفلسطيني المكافح والصامد, الكثير من أبناء الجاليات الفلسطينية ومفكرين وإعلاميين ونشطاء غربيين في مجالات مكافحة الاحتلال واستغلال العولمة لحقوق العالم الثالث, نجد اهتماما حتى بالحكم الذي صدر مؤخرا على مروان البرغوثي حيث بات التهكم والسخرية من الأشياء الطبيعية في النقاشات الاعلامية وحتى العادية...
بل زد على ذلك أن الوعي وإدراك وجود "محكمة عليا" في إسرائيل تبيح وتقر استخدام التعذيب بحق المعتقلين الفلسطينيين ووصول كارمي غيلون كسفير ليدافع عن سياسة التعذيب وجلوس من يدعون بأنهم قضاة في محاكم لنشر ثقافة القتل والتشريد ببناء جدران تعزل الفلسطيني عن أرضه ومدرسته وإعطاء الصبغة "القانونية" لتهجير هؤلاء عن أرضهم... وهروب وزير من رئيس الوزراء والتخفي في مستعمرة في غزة... وإطلاق النار على الصحفيين بقصد إرهابهم أو قتلهم والدعوات العلنية لما يسمى وزراء في حكومة إسرائيل لقتل عرفات والتنافس على شعارات دموية... كلها وغيرها من المسائل الأخرى التي تمارسها هكذا عقلية لم تساهم إلا في المزيد من انتشار الوعي بحقيقة هذه الدولة أو ما باتوا يُطلقون عليه "المشروع الغربي الفاشل"...
في المحصلة النهائية لم تعد تنطلي شعارات " أرض بلا شعب لشعب بل أرض" ولا " نحن الصهاينة بنينا هذه الأرض" ولا " الفلسطينيون باعوا أرضهم وخرجوا بحريتهم" على عاقل أو مجنون إلا على خيالات المتصهينين الذين يستمدون وجودهم من دموية زرعوها بأيديهم وبإصرارهم على خطاب لم يعد يصدقه أحد بأن العرب سيرمونهم في البحر حين يُقارن الغربي ما يجري في رفح وغيرها من المدن الفلسطينية المحتلة حيث الجرافات والدبابات تدخل لتدمر البيوت وتلقي بالفلسطينيين في العراء مشردين ملقى بهم هم وبدموية وعنف خارج حدود المعقول...

• فشل المشروع!

يُدرك الآن الكثير من الأوربيين مسألة الديموغرافيا أكثر من ذي قبل وعليه يرون تلك الممارسات الصهيونية كمحاولة تطهير عرقي للتخلص من الفلسطينيين الذين سيشكلون في القريب العاجل الأكثرية من سكان فلسطين التاريخية وهو ما شكل نسفا كليا للدعاية الصهيونية ولما كانت غولدامائير تتبجح به عند سؤالها عن الشعب الفلسطيني, ولم يعد ينطلي على الكثيرين بأن إسرائيل قامت لأجل حماية اليهود, فإسرائيل هي المكان الوحيد في العالم الذي يُقتل فيه اليهودي بفعل سياسة خرقاء تتبعها الحركة الصهيونية...
في السابق, حين كنا نناقش بعض الغربيين في المشكلة الفلسطينية كان دوما ما ينتهي النقاش بتعليق من جانبهم: إنها مسألة شديدة التعقيد! أما اليوم فتجد استنتاجات الكثيرين وعلانية على النحو التالي: المسألة بسيطة, هذا المشروع فاشل ويجب تفكيكه!
مقابل هذا التحول الذي يطرأ على الرأي العام الغربي ينجرف المجتمع الصهيوني نحو المزيد من الدموية والعنصرية والفاشية, ولا أقول هذا الكلام من باب الشعار العاطفي أو الوهم بأن التآكل يحدث في الفكر الصهيوني أسرع مما توقعناه بل هي الحقيقة التي ظل الشعب الفلسطيني مؤمن بها منذ وعد بلفور باعتبار هذا المشروع لا طريق ولا أمل له إلا في زواله عن فلسطين... فطالما أن العقلانية والمرونة الفكرية التي تمتع بها الشعب الفلسطيني وقدرته على البقاء رغم ما واجهه, دفعته دوما نحو المراهنة على عامل الزمن والقوة الذاتية المبتدعة لوسائل الصمود طالما كان المجتمع الصهيوني يقوم على فكرة الهروب من مواجهة الواقع والحقائق التاريخية نحو المزيد من المراهنة على قدرة الردع العسكري الإحتلالي الاحلالي والدموية في التعامل مع الشعب الفلسطيني من منظور أمني مبتور وما حملته وتحمله هذه المراهنة من فشل يدفع بهم نحو المزيد من الدموية والفاشية... وبدون الخوض كثيرا في قراءة إسرائيل الدولة لما تعنيه حين تشرع القوانين وتنفذ السياسات التي تهتم بدون مواربة بنقاوة الدولة من الأغيار ولو باستخدام حزمة من الفتاوى عن طريق حاخاماتها دعما لعملية إنتاج ديني وتلمودي لشعب يلتصق أكثر فأكثر بمن يعده بمزيد من الدم والنقاوة ولو من على منبر الكنيست حيث يصرخ الموتورون بما يحملونه من شوفينية وفاشية ومحاولة تقرير مصير الآخر نيابة عنه.
ما نقوله في هذا الصدد ترجمته استطلاعات الرأي الكثيرة داخل الدولة الصهيونية وآخرها الاستطلاع الذي أجراه معهد تامي شتاينميتس ونشرته صحيفة هآرتس الصهيونية حيث دل على أن 62% من المشاركين في الاستطلاع من اليهود عن تأييدهم الكامل للعمليات العسكرية الإجرامية التي مارسها جنود الاحتلال الصهيوني الشهر الماضي في مدينة رفح وأظهر الاستطلاع ذاته أن 66% من المُستطلع آرائهم أكدوا أنهم لا يشعرون بأي عاطفة تجاه ما حدث للفلسطينيين في رفح، فيما أكد أكثر من نصف المستطلع آرائهم عن أن تلك العمليات العسكرية كانت مناسبة، وطالب 20% منهم بأن تكون العمليات القادمة في حال حدوثها أكثر قوة وبطشاً بالفلسطينيين. وصف 64% منهم سياسة شارون بأنها سياسة ناجحة ورأى 70% من المشاركين اليهود انه لا يتوجب على سلطات الاحتلال تعويض الفلسطينيين الذين تعرضت بيوتهم للهدم.
أسوق إليكم هذه النتائج دون تعليق لتستنتجوا بأنفسكم إلى أين يسير هذا المجتمع الصهيوني...مع التفكير قليلا بالخلفية التاريخية لشارون الذي يتهم عرفات بالإرهاب... مع أنني مؤمن شخصيا بأن مجتمع يتجه بهذا الاتجاه صعب إن لم يكن من المستحيل عليه الحفاظ على وجوده وفق شروطه!
___________________________________________________________________________



#ناصر_السهلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة -خلط اللبن بالتبن-!
- كم أنت وقح أيها اليانكي كيميت...خذ كلابك وارحل نحو همجيتكم!
- الحاخام -دوف ليئور- يشارك في القمة! من رفح إلى القمة العربية ...
- فضيحة وعار العرب ...ليس دفاعا عن عرفات وحسب
- لابد من الاعتراف!
- تحرير سوريا!


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ناصر السهلي - فناء دولة إسرائيل!