أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الجوهري - الأصول الوثنية في عبادة الحجر الأسود















المزيد.....

الأصول الوثنية في عبادة الحجر الأسود


صلاح الجوهري

الحوار المتمدن-العدد: 2721 - 2009 / 7 / 28 - 08:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ذكر الأستاذ محمد العلاوي في أولى مقالاته في الحوار المتمدن مقالة بعنوان "وثنية الصليب المسيحي"
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=179349
وقد ورد ردود مستفيضة عن هذا الموضوع ضمن تعليقات السادة الزوار لمقال الأستاذ محمد العلاوي، ورأيت أن أعلق عليه حرصا منه على تنظيف الأديان السماوية من شوائب الوثنية.

فإن كان الصليب عند الهالكين جهالة فإنه عندنا نحن المخلصين هو قوة الله. فهو مجرد رمز لقدرة الرب على غلبة الموت. ولكننا لا يهمنا الصليب الذي علق عليه المسيح شخصيا بل لا يعنينا مطلقا وجوده من عدمه. إن ما يهمنا فيه هو رمز لهذه التضحية التي قدمها المسيح على الصليب. والصليب رمز لتلك التضحية.
في قول مقتضب، لا وثنية في اتخاذ الصليب رمزا، بل الوثنية ما سنجده في متن هذا المقال وأهديه للأستاد محمد العلاوي لعل وعسى أن يجد مخرجا من هذا المأزق.

أولا عبادة الأحجار:

سادت عبادة الأحجار شبه الجزية العربية فترة طويلة وكانت هناك كعبات كثيرة لكل قبيلة كعبتها المنفصلة ولها حجاجا يتنافس القبائل على جذبهم طمعا في التجارة والتقدمات التي كانت تقدم على تلك الكعبات، وكان هاشم بن عبد مناف من الذين يهشمون الثريد للحجاج سمي هاشم من أجل هذا الفعل.
ولكن أستقر الحال على كعبة مكة لأسباب سياسية وبتدخل عمر المباشر في الأمر ثم تصديق السماء في النهاية على هذا.؟؟!!!
الحجر الأسود ليس رمزا ولا يمثل أي شيء سماوي ولا أرضي بل هو حجر لا يضر ولا ينفع، وهذا ما أقره عمر بن الخطاب
حدثنا ‏ ‏محمد بن كثير ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏عابس بن ربيعة ‏ ‏عن ‏ ‏عمر ‏ ‏رضي الله عنه ‏
‏أنه جاء إلى الحجر الأسود فقبله فقال إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ‏ ‏ولولا أني رأيت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقبلك ما قبلتك (صحيح البخاري)
‏والآن لنرى ما تاريخ الكعبة والحجرالأسود.

ولا شيء في العالم يضاهي وثنية ما ذهب إليه الإسلام من عبادة الحجر الأسود... فالحجر الأسود مجرد حجر نيزكي يقبله المسلمون ويطوفون حوله بل يتجهون إليه في صلاتهم ويحلفون به ويفضلونه عن أبنائهم. بل أن مناسك الحج ذاتها عادة وثنية جاهلية أبقى عليه الإسلام إلى الآن. فالطواف حول الكعبة إلى الأن لا يوجد ما يفسرة بل تحيط به الأساطير ويخيم عليه الجهل.

وفي سنن الترمذي
حدثنا ‏ ‏قتيبة ‏ ‏عن ‏ ‏جرير ‏ ‏عن ‏ ‏ابن خثيم ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال ‏
‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في الحجر ‏ ‏والله ليبعثنه الله يوم القيامة له عينان يبصر بهما ولسان ينطق به يشهد على من ‏ ‏استلمه ‏ ‏بحق ‏... ‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن .
نرى من خلال ما سبق أن الحجر سيكون له عينان ولسان ينطق به ليشهد على من استلمه بحق، أي خرافة هذه ؟؟ هل هذا الحجر ملك؟ أم عبد من عباد الله، ولماذا شيشهد على من لا يستلمه؟ اليس الإيمان بالله يكفي والتودد إلى الله وعبادته تكفي من دون أحد مخلوقاته؟؟

ثانيا: تحويل القبلة عمل سياسي لا ديني:
من صحيح البخاري
حدثنا ‏ ‏عبد الله بن رجاء ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏إسرائيل ‏ ‏عن ‏ ‏أبي إسحاق ‏ ‏عن ‏ ‏البراء بن عازب ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏قال ‏‏كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏صلى نحو ‏ ‏بيت المقدس ‏ ‏ستة عشر أو سبعة عشر شهرا وكان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يحب أن يوجه إلى ‏ ‏الكعبة ‏ ‏فأنزل الله ‏.

(‏قد نرى ‏ ‏تقلب ‏ ‏وجهك في السماء) ‏فتوجه نحو ‏ ‏الكعبة ‏ ‏وقال السفهاء من الناس وهم ‏ ‏اليهود ‏
(‏ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها قل لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم ‏)
‏فصلى مع النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رجل ‏ ‏ثم خرج بعد ما صلى فمر على قوم من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏في صلاة العصر نحو ‏ ‏بيت المقدس ‏ ‏فقال هو يشهد أنه صلى مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وأنه توجه نحو ‏ ‏الكعبة ‏ ‏فتحرف ‏ ‏القوم حتى توجهوا نحو ‏ ‏الكعبة.

من الحديث السابق نرى أن سبب تحويل القبلة هو "لوي بوز أي تقلب وجه الرسول" كلما أتجه للصلاة فكان كمن يريد أن يعدل على الله شريعة التوجه إلى بيت المقدس الذي كان قبلة اليهود في ذلك الوقت فنزل الآية (فسنولينك قبلة ترضاه) أي أن الله يسترضي محمد بقبلة مخالفة لليهود لعل وعسي أن يقبل محمد إلى الله بوجه صبوح !!!! (عجيبة .. من يسترضي من؟؟).

في هذا الموقف لا تعليق لي أكثر من تعليق عائشة (والله ما ‏‏أرى ربك إلا يسارع لك في هواك ‏) (سنن النسائي)
أيضا في هذا الموقف دلالة واضحة على مدى الصراع القبلي والقومي على الحكم وعلى إتباع الناس وتسخير كلام الله "كذبا" وصبه في مصلحة هذا الصراع القبلي. فكان تحويل القبلة أولى المهام الأساسية لقيام دولة إسلامية منفصلة رأسها محمد. ولا دخل للشعائر ولا للعقيدة في هذا الأمر في شيء. (راجع كتاب الأسطورة والتراث لسيد القمني).

ولم يكن تحويل القبلة فكرة محمد بل هي من بنات أفكار عمر بن الخطاب حتى قال
حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏حميد ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏قال قال ‏ ‏عمر ‏
‏وافقت الله في ثلاث أو وافقني ربي في ثلاث قلت يا رسول الله لو اتخذت مقام ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏مصلى وقلت يا رسول الله يدخل عليك ‏ ‏البر ‏ ‏والفاجر فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب فأنزل الله ‏ ‏آية الحجاب ‏ ‏قال وبلغني معاتبة النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بعض نسائه فدخلت عليهن قلت إن انتهيتن أو ليبدلن الله رسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏خيرا منكن حتى أتيت إحدى نسائه قالت يا ‏ ‏عمر ‏ ‏أما في رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما يعظ نساءه حتى تعظهن أنت.
نرى من خلال الحديث السابق أن عمر كان له دورا في تشكيل الوحي بأن سبق الوحي بأفكار معينة وجاء وحي السماء متأخرا عما أقترحة عمر !!!!

أيضا...

حدثنا ‏ ‏أحمد بن منيع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏حميد الطويل ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏قال قال ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏رضي الله عنه ‏
قلت لرسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لو اتخذت من ‏ ‏ مقام ‏ ‏ إبراهيم ‏ ‏مصلى فنزلت ‏ (واتخذوا من ‏ ‏ مقام ‏ ‏ إبراهيم ‏ ‏مصلى)

ثالثا: الأصول الوثنية لعبادة الحجر الأسود والطواف حول الكعبة:

ويذكر الكاتب جواد علي في كتابة المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام أن ما كان يحدث من شعائر حول الكعبة وحول الحجر الأسود يشبة إلى حد كبير الطقوس الوثنية إحتفالا بالخصوبة فكانوا يحكون أنفسهم عراة بالحجر الأسود كطقس وثني يطلب الخصوبة، وبين شعائر جنسية غريبة تلون الحجر من اللون الأبيض إلى اللون الأسود بسبب دماء الحيض. (راجع الملل والنحل للشهرستاني جزء 2 ص 233).

ويذكر أيضا أن ما كان يحدث حول الكعبة من مس المرآة الحجر الأسود بدم حيضها كان يسم طقس الحك وتحور الأسم بعد ذلك وتحرف إلى حج. (راجع المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام د. جواد علي) ومم رسخ تلك العقيدة أن الحجر الأسود كانت له هيئة العضو الذكري وكان يعتقد ان حجر كريم مقدس نازل من السماء ليهب الخص لأهل الأرض. لذلك كان الحجاج يطفون رجالا ونساءا عراة تماما وقد حافظ الإسلام على هذا العري بأن حرم لبس المخيط وكره لبس الطيلسان (علل الشرائع – الصدوق القمي ص 485) والسؤال هو ما الداعي لطوا البيت إلى الآن عريانا؟؟ وما الداعي لاختلاط النساء بالرجال في هذا الطواف والتزاحم الذي نكرهه في الأتوبيسات وفي المساجد فنخصص مكانا لسيدات ومكانا للرجال. أن أمر مخجل الحديث عن الطواف عاريا يحك فيع المسلم المسلمة دون ضابط ودون تحكم بالغرائز.

ليس فقط الطواف بالكعبة من الأمور الوثنية الذي حافظ عليها الإسلام أصلها وأصبحت ركنا اساسيا في العبادة الإسلامية. بل تعدى الأمر السعي بين الصفا والمروة. فإساف ونائلة كانا معبودان في شبه الجزيرة العربية قبل ظهور الإسلام وكان العرب يقدسونهما ويسعون بينهما في سبعة أشواط لتمجيد مقابلة إساف بنائلة وفعلهما الجنسي في الكعبة وهي عبادة كانت منتشرة بين عرب الجاهلية زمانا طويلا وقد حافظ الإسلام على هذه الشعائر الوثنية دون فهم أو تبرير إلى الآن. (راجع المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام – جواد علي ج5 ص 23)

ولعدم قدرة الإسلاميين الأوئل على تبرير السعي بين الصفا والمروة فقد لجأو إلى إستبدال إساف بأدم ونائلة بحواء وأن جبريل كان المشرف على لقائهم الجنسي في الحرم المكي قديما وأن الفعل الجنسي كان يعرف زمامنا طويلا بكلمة "عرف" فتستخدم التوراة الفعل عرف لدلالة على اللقاء الجنسي "فعرف آدم آمراته حواء" ومن هذا الفعل "عرف" جاء أسم جبل عرفات. تمجيدا لتقابل آدم بحواء في هذه المنطقة ومارستهما الفعل الجنسي بإشراف من جبريل وبمسرة الله.
وللآن يحافظ الإسلام على الوقوف والمبيت بعرفات دون فهم ما قدسية هذا الطقس العجيب أي المبيت بعرفات رجالا ونساء؟؟

فلماذا حافظ الإسلام على طقوس وثنية وطقوس جنسية إلى الآن؟؟

رابعا: الإسلام والكيل بمكياليين

وعلى الرغم أن الإسلام يحرم زيارة القبور وقد قال محمد قبل موته لعن الله اليهود والنصارى أتخذوا من قبور أنبيائهم مساجد، إلا أن المسلمين يتخذون للآن مقام إبراهيم قبلة لهم.ويزورون قبر النبي إلى الآن في مكة ويتمسحون بحوائطه ويقبلون مواد بنائه.
حدثنا ‏ ‏قتيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الوارث بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن جحادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي صالح ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال ‏
‏لعن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏زائرات القبور والمتخذين عليها المساجد ‏ ‏والسرج ‏
‏قال ‏ ‏وفي ‏ ‏الباب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏وعائشة ‏ ‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏حديث ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏حديث حسن ‏ ‏وأبو صالح ‏ ‏هذا هو مولى ‏ ‏أم هانئ بنت أبي طالب ‏ ‏واسمه ‏ ‏باذان ‏ ‏ويقال ‏ ‏باذام ‏ ‏أيضا ‏( من سنن الترمذي).

خامسا: الخلاصة:

للأستاذ محمد العلاوي أرى غيرتك على دين الله بأن تلصق الوثنية ضمن العبادة المسيحية ولكن حرصك هذا يجب أن يوجه في اتجاهه الصحيح، فيجب عليك قبل إنتقاد العقائد الوثنية في الديانة المسيحية أن تنقي عقيدتك من ما هو وثني وتماره إلى الآن وبقلب مغلق عن معرفة الحق. يجب أن تنقي الإسلام من شوائب الجاهلية والممارسة الوثنية التي ألتصقت به إلى الآن ولا أحد يجرؤ على البوح بها خشية سقوط الإسلام.

أنه الاستماتة في الدفاع عن شيء مهلل، وترقيع لباس ممزق حتى بات من كثرة تمزقه أن يعري أكثر مم يستر. آن الأوان أن تستبدل لباس القديم المرق بثوب جديد.
يجب عليك أن تفكر لماذا تقبل حجر ولماذا تطوف حوله ولماذا تتوجه إليه في صلاتك اليومية ولماذا تسعى بين الصفا والمررو ولماذا تقف على عرفات ؟؟؟ كلها أمرو شعوذة من التراث الوثني القديم الذي سبق الإسلام.






#صلاح_الجوهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بين منير حنا وسيد القمني ... يا وطن أحزن!
- الجنازة حارة والميت كلب (مجرد مثل!)


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الجوهري - الأصول الوثنية في عبادة الحجر الأسود