أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ميثم محمد علي موسى ألهر - من يحرك ألدمى في ألعراق؟















المزيد.....

من يحرك ألدمى في ألعراق؟


ميثم محمد علي موسى ألهر

الحوار المتمدن-العدد: 812 - 2004 / 4 / 22 - 07:33
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يبدو كما لو أن ألأ مريكان في ألعراق ، وبعد عام على أسقاط واحد من أعتى طغاة التاريخ ، يخوضون حرباً كتلك ألتي خاضها ألأتحاد ألسوفيتي في أفغانستان ، أوهذا ماتردده - أوتتمناه - بعض ألأوساط . يستدل على ذلك بتفجر ألوضع ألأمني في ألأسابيع ألأخيرة وتصاعد أعمال ألعنف ألأنتقامية من قوات ألتحالف ألمحتلة ، بل وألمدنيين ألعاملين في شركات أجنبية ، حيث تُدحر ِج كرة ألعنف وتَرسم ألأحداث ألساخنة قوى دينية- طائفية وسياسية لم تكن معروفة قبل دخول ألأمريكان وحلفائهم ألى ألعراق ، أولم تكن لتجروء على ممارسة دور ما أو ألقيام بأي نشاط في ظل نظام صدام حسين وحزب ألبعث . ولم يكن دخول قوات ألتحالف ألى بغداد بقيادة ألولايات ألمتحدة ألأمريكية ، وهزيمة نظام ألعنف ، وأختفاء أجهزة ألرعب ألتي كانت مكلفة بأخفاء أثر أي شخص يتجرأ على مجرد ألتعبير بما لايرضي ألسلطة ، أوحتى مجرد عدم ألتأييد ألمطلق لصدام ، لم يكن دخول تلك ألقوات سوى ألفلينة ألتي أزيحت عن ألقمقم ، لتنطلق هذه ألقوى وتتكاثر مثل ألجراد. وأهم تلك ألقوى ألتي تسبح في لجة ألأحداث ألدموية هو أولاً مايسمى (بالمقاومة) في ألفلوجة ، أو ما تسعى وسائل ألأعلام ألى تسميته بالمثلث ألسني (بغية تعميق ألنزعة ألطائفية) ؛ وثانياً حركة ألشاب مقتدى ألصدرألمسلحة (جيش ألمهدي) ألذي حارَ ألجميع في تقدير عمره ، ففي ألبداية قيل أن عمره 23 عاماً ، ليقفز ألى 31 عاماً بعد عدة أشهر !! ومقتدى ألصدر يحمل سنام من أمجاد عائلة لها تأريخ من ألتضحيات ضد نظام صدام ، من طرف ، ومن طرف آخر يحلم بتأسيس دولة شيعية على ألطراز ألأيراني ( أو ألأفغاني – طالبان) وهو مدعوم بشكل محموم من قبل قوى ، يتخبط حتى ألأمريكان في تقدير مصادرها ، ولكن أكثرها وضوحاً هي ألقوى ألمحافظة في أيران.

مع أعلان ألأمريكان عن تورط مقتدى ألصدر في قتل عدد من ألعراقيين ، وفي مقدمتهم رجل ألدين (مجيد ألخوئي) بعد أسقاط نظام صدام ، ومع ألأعلان عن أصدار أمر قضائي عراقي بألقاء ألقبض عليه بسبب تلك ألتهمة ، فأن ألباب فتح على مصراعيه لمطاردة مايسمى (برجال ألدين) من أعوانه ورجاله ألمسلحين ، ألذين أفلحوا في جمع عدد غير قليل من ألأنصار في شارع عراقي مزدحم بالبطالة وفقدان ألأمن ، و مجرمين مطلقي ألسراح ، وأرتفاع نسبة ألأمية ، لا ألسياسية فحسب ، بل وكل أنواع ألأمية ألأخرى ، ألتي وفرت لها ألتربة أنظمة ألحكم ألدكتاتورية على مدى أربعين عاماً ، وبالذات نظام حكم صدام.

ولم يكن حصار ألفلوجة في ألخامس من أبريل سوى رد ألفعل ألعنيف على عملية قتل أربعة من ألمواطنين ألأمريكيين ألعاملين في ألعراق ، وألتمثيل ألبشع بها وسحلها وتعليقها على أحد ألجسور، مانقلته كالبرق كل فضائيات ألعالم ووسائل ألأعلام ألأخرى.

من حينها وألمعارك وألمفاوضات وأتفاقات أطلاق ألنار ألهشة تتعاقب حول ألفلوجة ، بين ألقوات ألأمريكية و مايسمى بقوات (ألمقاومة) ألتي تؤكد أغلب ألمصادر ألمحايدة بأنها خليط من عرب ذوو خبرة (أفغانية) ، وبقايا ألنظام ألسابق ، يجمعهم تحالف ، شاءت ألصدف أن يكون ألعراق ، وبالذات ألفلوجة ، ساحة لمعاركها. ومن ألمعلوم أن ألقوات ألأمريكية تمتلك قوة قادرة على تدمير ألمدينة بشكل كامل لو شاءت ، أو أذا وجدت نفسها مضظرة لذلك ، لكنها تتجنب ذلك ، خاصة بعد سقوط عدد كبير من ألقتلى من ساكني ألمدينة في ألمعارك ألأولى بعد ألحصار ، ماأثار حتى تلك ألقوى ألمؤيدة لأسقاط ألنظام ألسابق من قبل ألقوات ألأمريكية وحلفائها.

هل يمكن تشبيه ألعراق ألآن بوضع معين بذاته ، أو حروب سابقة؟ ألبعض يطلق ألعنان لخياله ، أو لتمنياته ، للمقارنة مع فيتنام ( حصار ألفلوجة وألقصف ألعشوائي) ، وأخرين يفضل مقارنته بأفغانستان ( تفاقم نشاط ألقاعدة و ألقوى ألطائفية ألمتصارعة حيناً ، و ألمتفقة حيناً وظاهراً). فريق أخر يتصور أن ألعراق في طريقه ألى أكتساب مسحة لبنانية ( أختطاف ألرهائن و أغتيال شخصيات معروفة) . ولم يجد ألبعض في صور ألتمثيل بألجثث في ألفلوجة سوى أعادة لشريط ذكريات( ألصومال ) وتوقع أن تحزم أمريكا أمتعتها بعد أيام لتترك ألساحة لقوى متقاتلة فيما بينها‍ ! و أخيراً ، وليس آخراً ، هناك من يعتقد بأن ألحرب ألشيشانية هي ألنموج ألذي يمكن ألمقارنة به (حرب عصابات وكر وفر ). ومن نافل ألقول أن ألحالة ألعراقية تظل رغم تشابهها مع ماذكر ، غير متطابقة مع أي منها ، فالحسابات ألأمريكية هنا غيرها عن كل حالة .

كل مرة وبعد أنتهاء ألأنشطة ألعسكرية وألمعارك مع مايسمى بقوات( ألمقاومة) أو قوات (جيش ألمهدي) يحل ألتفاؤل بعد أعلان مايشبه ألهدنة أو ألأتفاق ، ويظن ألمتتبع أن ألعقل بدأ يتحكم أكثر من ألسلاح ، ولكن هذا لايدوم طويلاً ، فالتناقضات ألسياسية على أشدها ، وأستعراض ألقوى وألدوافع مستمرة .. ثم تبدأ موجة صدامات وعنف جديدة ، وتتدخل قوات عسكرية أوسع ، وتُحاصر ألمجموعات ألمسلحة ، وتجرى محاولة عطبها ، أو نزع أبرتها أللاسعة ‍، بالقضاء بالذات على قادتها وأتباعها. ونتيجة لمثل ردود ألفعل هذه ، ألسريعة و المتوترة ، يسقط عدد غير قليل من ألقتلى من ألمواطنين عن طريق ألصدفة وألعشوائية ، وتكون ألخسائر في أرواح ألمدنيين ، مضافاً أليها مايسمى بألمقاومة ، أكثر بكثير من خسائر ألجيش ألأمريكي نفسه . وهذا متوقع ، لفارق ألقوة وألتسليح بين ألطرفين. ومن ألمنطقي ، بعد كل ذلك أن يؤدي سقوط كل هذا ألعدد من ألقتلى ألى تذمر عدد أكبر من ألمواطنين ألمحايدين ، بل وحتى ألمؤيدين لطرد ألعناصر ألأجنبية ألمتسربة عبر ألحدود ، ويتجاوزه ألى حلفاء أمريكا من ألعراقيين سواء في مجلس ألحكم أوخارجه . وهذا بالذات ماتسعى أليه تلك ألقوى (ألمتأفغنة) ألقادمة عبر ألحدود ألمفتوحة على مصراعيها و ألتي فشل ألأمريكان في حمايتها لحد ألآن ، تلك ألقوى ألتي تتسرب من دول محاذية للعراق تخشى أن تمسك نفس ألجمرة ، وترتعب من مجرد فكرة تحول ألعراق ألى نموذج ديمقراطي حقيقي ، يؤثر بالنتيجة على ألخارطة ألسياسية ألداخلية لتلك ألبلدان نفسها (كأيران ، سوريا..) أويمكن أن يحرك مستنقعاً آسناً لا يريد أحد أن يشعر بتفاعلاته ألجوانية (قضية أضطهاد ألأكراد في تركيا ، بل وأيران وسوريا) .

وعلى خلفية ألقتال مع جيوش ألأحتلال ، هناك صراع وشد حبل خفي وظاهر ،في آن ، لقادة طائفيين سنة وشيعة ، تدعمه وتغذيه قوى وأطراف خارجية وعربية أكثر منها داخلية ، وبقايا ألنظام ألسابق ألتي فقدت مواقعها ، وتشعر بأنزياح تخت ألسلطة من تحت أقدامها . ومع أنه لاتوجد أحصاءات دقيقة ، فأن أكثرها تداولاً هو أن ألشيعة يمثلون ألأغلبية (بحدود 60%) يؤيد أكثر من 90% منهم ألأحتلال ألأمريكي ، لا كأحتلال ، بل كعامل أساسي في أسقاط نظام صدام ، وتخليصهم من ألأضطهاد ألذي كانوا يرزخون تحته . أما ألسنة ألذين يمثلون حوالي 30% من نفوس ألعراق ، فتدّعي بعض ألمصادر أن نسبة قليلة منهم تؤيد ألأحتلال ، ولكن يصعب ألركون ألى أحصاءات متحيزة منذ ألبداية تجريها مصادر تبحث في تأجيج ألأحداث وتأليب ألطائفتين ضد بعض ، كما لو أن ألسنّة لم يصبهم من نظام صدام ما أصاب ألعراقيين قاطبة . أما ألأكراد (5-6% من مجموع ألسكان) فأن أغلبيتهم تشعر بأرتياح لأسقاط ألنظام ، وينضم أليهم ألأقليات ألأخرى ألعرقية و ألدينية (ألتركمان ، ألصابئة ، ألكلدان ، ألآشوريين وغيرهم) . بأختصار فأنه ورغم أعمال مايسمى بالمقاومة ، ألتي يسقط ضحايا لها من ألعراقيين أكثر من عناصر جيوش ألأحتلال ، فأن ألنسبة ألأكبر أيدت سقوط ألنظام ألدكتاتوري ، ولكنها أكثرية مسالمة وغير مسلحة ، وتحلم بألأمان وألحصول على فرص ألعمل ، في وضع معقد تريد أن توجهه مليشيات مسلحة فلوجية أوصدرية ، وضع فٌقدت فيه عناصر ألأمن وألأستقرار . هذه ألأغلبية ، من طرف آخر ترغب برحيل ألقوات ألأجنبية بأسرع مايمكن ، شريطة أن يكون أمن ألمواطن قد تحقق ، وأن لايظل ألوضع كلغم قابل للأنفجار في كل لحظة.

بعض ألقوى ألتي تشعر بأنها لم تحصل على قطعة حلوى من صينية ألسلطة ألمؤقتة (أو ألقادمة) وألتي تعلم بأستحالة ذلك بوجود ألأمريكان ، تحاول تأجيج مشاعر ألعداء للأمريكيين ، بشتى ألوسائل ، ومقتدى ألصدر مثال على ذلك.. وقد وجد ضالته في ألأعداد ألهائلة ألمتذمّرة من ألعاطلين عن ألعمل، وألمحرومين من فرص ألتعليم وألف باء ألسياسة ، وكذلك في ألمجردين من سلطتهم من قوى ألأمن وألأستخبارات ألسابقين وألأعضاء ألمتقدّمين في حزب ألبعث ألمُنحل ، ألذين كان مجرد وجودهم في مكان ما على سلم ألسلطة أو حزب ألبعث يوفر لهم فرص لايملكها ألمواطن ألعادي.

ويلعب ألعداء ألعربي (علاوة على ألأيراني) للأمريكيين ، ألذي تدفعه قوى سلفية من جهة ، وأنظمة تخشى ألنموذج ألديمقراطي ألغربي ، يلعب دوراً ، يتجاوز ألدعم ألمعنوي ألى ألمادي ، سواء بتسريب عناصر ألتخريب وألأسلحة ، أو تجنيد وسائل أعلام متنوعة لهذا ألغرض.

ومع تصاعد موجة ألعنف وألقتل وألأختطاف ، وألتي تستهدف عناصر ألجيش ألأمريكي قبل غيره، فأن موجة ألنقد تتصاعد في أمريكا نفسها ضد بوش. فهو يُتهم بخداع ألشعب ألأمريكي و ألأحتيال عليه ، ويقارن معارضي سياسة ألبيت ألأبيض ألوضع في ألعراق بفيتنام ، ولذلك يحثون ألشعب ألأمريكي ألى أنتخاب رئيس آخر يمكنه حل مشكلة ألعراق ، خاصة وأن حمى ألأنتخابات ألرئاسية ألقادمة ترتفع يوماً بعد يوم. مع أنه من ألغباء تصور أن ألسياسة ألأمريكية ستنقلب رأساً على عقب ، كما يحدث في ألبلدان ألمتخلفة ، فهذا بلد ديمقراطي.

من ضمن ألحجج ألتي يسوقها معارضو بوش ، ومعارضو حرب أسقاط ألنظام ألدكتاتوري في ألعراق ، هو أن هذه ألحرب أشغلت ألبيت ألأبيض عن قضيته ألأساسية في حربه مع ألأرهاب ألدولي، ماكان نتيجته أن تنظيم ألقاعدة وجد فرصة ووقتاً كافياً على مدى سنتين لأعادة تنظيم نفسه وجمع شتاته ، في ألمناطق ألمجاورة لأفغانستان ، أذ لايمكن خوض حربين في وقت واحد على طريقة صعوبة ألمسك بتفاحتين في آن واحد . وألدليل على تمكن تنظيم ألقاعدة من أستعادة أنفاسه ، عودته ألى مزاولة أنشطته ألأرهابية في مناطق مختلفة من ألعالم ، وسقوط العشرات من ألضحايا ألأبرياء نتيجة تلك ألأعمال ألأرهابية ألتي لاتميز بين ألدول ، أسلامية كانت أو غير أسلامية.

أن ألوضع في ألعراق معقد وقابل لكل أحتمالات ألتفجر، ويبين بشكل لالبس فيه أن ألحسابات ألبشرية مهما كانت دقيقة قابلة للسقوط ، وأن بناء دولة مدمّرَة بفعل نظام دكتاتوري ، وأنشاء مؤسسات وبنية تحتية ، ومحاربة قوى طائفية متخبطة عشوائية ألتكوين ومتكاثرة في ظل غياب أحزاب قوية ، أصعب بكثير من هزيمة جيش كجيش صدام ، سيئ ألأعداد ، وفاقد للمعنويات . ويتضح أن ألخطوات ألأولى ألتي أقدمت عليها قوات ألأحتلال ، بمشاركة ألقوى ألسياسية ألعراقية في ألسلطة ألمؤقتة ومجلس ألحكم ، وكذلك ألسعي لتسليم ألسلطة كاملة (أو مشاركة ً) بأعتماد أسلوب ألمحاصصة ، وألتناسب ألطائفي وألعرقي ، يؤدي ألى تأجيج نيران ألفتنة ألطائفية .

ويبدو أن مقتدى ألصدر ، بالأحرى ألقوى ألتي تقف خلفه و تدفع به ألى ألواجهة ، كما في لعبة ألحية وألسُلّم ، تفهم جيداً وتدرك أن ألسَبّاق ألى أثارة فتنة (أو انتفاضة ‍!) في ألعراق سيكون في مقدمة ألقوى ألسياسية ألتي يمكن أن تستحوذ على تفاحة ألسلطة ، وقضمها قبل ألغير ( أوهكذا تعتقد على ألأقل ‍!) . هذا ألرهان ألصعب ، ومع ألعد ألتنازلي لتسليم ألسلطة بعد شهرين ألى ألعراقيين ، سيكون له محك آنذاك..وستتكشف خيوط جديدة تٌحرك ألدمى.



#ميثم_محمد_علي_موسى_ألهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- وزير خارجية الإمارات يعلق على فيديو سابق له حذر فيه من الإره ...
- سموتريتش لنتيناهو: إذا قررتم رفع الراية البيضاء والتراجع عن ...
- DW تتحقق - هل خفّف بايدن العقوبات المفروضة على إيران؟
- دعوة الجامعات الألمانية للتدقيق في المشاريع مع الصين بعد مز ...
- الدفاع الروسية تعلن ضرب 3 مطارات عسكرية أوكرانية والقضاء على ...
- -700 متر قماش-.. العراق يدخل موسوعة -غينيس- بأكبر دشداشة في ...
- رئيس الأركان الإسرائيلي يصادق على خطط المراحل القادمة من حرب ...
- زاخاروفا: روسيا لن تساوم على أراضيها الجديدة
- اكتشاف ظاهرة -ثورية- يمكن أن تحل لغزا عمره 80 عاما
- بري عقب لقائه سيجورنيه: متمسكون بتطبيق القرار 1701 وبانتظار ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ميثم محمد علي موسى ألهر - من يحرك ألدمى في ألعراق؟