أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مالك الرفاعي - لقاء مع المبدع- أدونيس : «الكتاب» سفر في تاريخ الثقافة العربية















المزيد.....

لقاء مع المبدع- أدونيس : «الكتاب» سفر في تاريخ الثقافة العربية


مالك الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 2641 - 2009 / 5 / 9 - 11:38
المحور: الادب والفن
    



اللاذقية
الوحدة
الخميس 19 / 1 / 2006

وكان برد كانون الذي يقطع ذيل العصفور يلف قصابين بصبيب غربال من مطر .. وما بدد البرد هو دفء استقبال الشاعر الكبير أدونيس لنا بقامته الشعرية الراقية.

أدونيس الذي قال عنه أوكتافيوث باز : أدونيس واحد من أهم شعراء القرن العشرين على وجه الأرض .. وقال فاروق شوشة : لدنيا العشرات من أمثال نزار قباني ولكن هناك أدونيس واحد فقط .‏

أدونيس هو الرائي والكاشف والشفيف ومفجِّر اللغة ..‏

وهو الذي أضاف الكثير لديوان العرب وللثقافة العربية والعالمية .. ماذا أقول عن أدونيس .. أحس أن الكلمات أقل وأعجز من أن تصف قامة كقامة أدونيس .. ألم يترجَم إلى ثمانية عشرة لغة ?‏

وتنداح أفكاره ورؤاه من سعة صدره وأحكامه في أحاديث موشاة بالحلم والأناة والتي اغترفت منها هذا الحوار برفقة الأدباء : مناة الخير , سهيل خليل , عبد الكريم شعبان , عاطف صقر , نافع معلا , و أدباء من لبنان و جامعة تشرين .‏

أدونيس: الشاعر الشاعر .. المفكر .. الكاتب الإنسان ..الدكتور‏

أي الألقاب أقرب إليك.. أم أن أدونيس أسمى منها جميعاً?‏

أنت تنظر إليّ بقلبك‏

كتابك الكتاب بنيته الشكلية محيرة كيف رسمت هذا الكتاب?‏

بقيت حوالي سنة أفكر في شكل الكتاب وفي إحدى الأيام كنت أشاهد فيلماً سينمائياً يابانياً.. وفيه قرأت الشعر وسمعت الموسيقى , واستقرأت الأزمنة ونظرت أشياء عديدة قلت : إني اهتديت إلى الشكل.. قسمت الصفحة أربعة أقسام: فإلى اليمين افترضته ذاكرة المتنبي .. لأنه الشاعر الوحيد الذي قدر أن يكوّن نقطة سياسية وشعرية في التاريخ العربي وهذه الوحدة لم تتحقق إلا عند المتنبي .. وأروي الذاكرة ببساطة دون تكلف.‏

والصفحة الأساسية قسمان : الأعلى . القائم على استلهام المتنبي .. استلهام تجربته.‏

والقسم الأسفل: إشراقة .. أو لمعة حرة تضيء والهامش الأيسر: لمن يريد أن يتوسع أكثر ويقرأ أكثر.‏

وكيف نقرأ الكتاب?‏

يقرأ قراءات عديدة كما يشاء كل قارئ قراءة حرة غير سردية ..‏

إذا أردت قراءة أفقية .. أو قراءة عمودية ويمكن أن يتلاقيا معاً.‏

. وماذا عن المضمون?‏

هو نوع من السفر في الثقافة العربية فأنا لا أميل إلى السرد على طريقة الإلياذة أو الأوديسية أو الكوميديا الإلهية لدانتي أنا أميل إلى التقطعات والانفجارات والدائرة أكثر من ميلي إلى السردية حيث الرتابة.‏

إذا أراد أدونيس أن ينظر من حاضره إلى الماضي فماذا يرى ?‏

الحاضر ليس مسؤولاً عن الماضي إلا إذا عمموا..‏

دائماً عندما تنظر إلى التاريخ الماضي لا تقدر أن تنظر إلا على مستويين: السلطة ومؤسساتها والشعب كتبنا التاريخية مطموسة لا يوجد لدينا تأريخ معمق كانت تكتب الكتب التاريخية من باب الطرفة وليس من وجه الحقيقة التاريخ المغيب..‏

فالجانب الحي والحقيقي من التاريخ العربي مغيب ولا يوجد إلا تاريخ السلطة وإنجازاتها وصراعاتها وفي الكتاب حاولت أن أشدد على الجانب المكبوت المضطهد.‏

إذا نزلت في قطر عربي إلى أين تذهب ?‏

¯ أنا أزور الأماكن القديمة لأن أجمل ما في البلاد العربية هو الجانب القديم منها وكل الإهرامات والحضارة الاسمنتية مظاهر لا أطيقها..‏

- ما رأيك بهذه الأسماء?‏

- بدوي الجبل‏

- شاعر كبير‏

- نديم محمد ?‏

- شاعر كبير‏

- نزار قباني ?‏

- شاعر كبير‏

- محمد حمدان الخير?‏

- شاعر كبير‏

- محمود درويش‏

شاعر كبير ولي معه صداقة .. وبالمناسبة أنا لا أعادي أحداً وحتى الذين يعادونني لا أكنّ لهم إلا الحب .‏

- وماذا عن ما يسمى قصيدة النثر وإن تكرار الحديث والجدال بسببها?‏

- كتبت عشرات الدواوين فيها منذ خمسين سنة فمن صمد من كتابها عندنا مثل قديم يقول لا يصح إلا الصحيح هذا المثل نابع عن تجربة وخبرة ووعي .‏

- هل تزعل من الردود عليك.. كما حدث عن مثار الكتابة عن بيروت العام الماضي .. حينما رددت أيضاً على الكتاب والذين بلغ عددهم ثلاثة عشر?‏

وكان عنوان مقالك: لا أريد لأحد أن يعلمني حب بيروت?‏

- أتمنى أن نترك الحرية للجميع وأن يصغي بعضنا للبعض ..‏

أفضل طريقة في النقاش ترك ما لا يجدي .. ولكن من وجهة نظري أقول: علينا أن نتقبل بعضنا البعض ونترك للخبرة والزمن الحكم ونعيش في وئام .. في الدفاع عن حرية الكاتب وأخلاقية الكتابة من أجل الثقافة .. يجب أن نتعلم الإصغاء واحترام الآخرين مهما كانت أراؤهم.‏

يجب أن نكون متسامحين .. والزمن كفيل بغربلة كل شيء.‏

.. ماذا عنك .. ماذا عن ذاتك?‏

. أنا غريب ..‏

.. أجل قلت له : العلماء غرباء لكثرة الجهلاء‏

أ لاحظ أنك تأتي في الشتاء إلى قصابين ?‏

. أجيء في الشتاء والصيف لأرى الوالدة .‏

.. كل يوم تدخن?‏

. أدخن كل يوم : الغليون أو الأركيلة‏

. أنت مسكت بروح الكتابة منذ البداية كيف تمكنت من ذلك?‏

. لو كنت أعلم لتوقفت عن الكتابة‏

ديوانك (عنك) .. مفرد بصيغة الجميع.. ماذا عنه?‏

. ليس مفهوماً.‏

. قلت في تضاعيف الحديث: إنك لا تحب اللغة السردية فهل لأجل ذلك لم تكتب الرواية ?‏

. لم أحاول أن أكتب الرواية ..‏

.. وحتى سيرة حياتك?‏

. أجل أحاول أن أقوم بجهد حتى أكتب سيرة حياتي.‏

.هل هناك كتب تقرؤها أكثر من مرّة ?‏

نعم.. الكتب الفلسفية والشعرية‏

. الشعر.. غير العربي هل تقرأه بلغته أم باللغة المترجم إليها..?‏

. أقرؤه بالعربية أو الفرنسية .‏

.. إذن تتقن الفرنسية ?‏

الفرنسية .. نعم والعربية قليلا ً‏

- ماهي مهمة الأديب الكبير الأهم?‏

- الأديب الكبير يتخطى جميع الحواجز.. وهو إنساني بعمقه وغير عنصري.‏

- ولو أخطأ‏

- إذا أردنا أن نقوم أخطاء الأديب اليومية فإننا لن نترك أحداً.‏

- هل كان وبينك وبين البياتي خلاف شخصي?‏

- أنا بالنسبة لي شخصياً لم أعادي أحداً‏

- هل تفصل بين الشعر وبين الفكر?‏

- كل مشروع شعري كبير هو مشروع ثقافي .. لا يجوز الفصل بين الشعر والفكر أو بين الشعر والثقافة . نحن عندنا نزعة في أدبنا إلى الفصل بين الشعر والفكر أو الشعر والثقافة .‏

الشاعر العربي قبل الإسلام كان شعره مشروعاً ثقافياً وحياتياً ومشروعاً كينونياً وكان يزعم بأنه هو الذي يفصح عن الحقيقة وليس عن الواقع فحسب بل عن الواقع وما وراءه .‏

بعد الإسلام .. قالوا: الدين هو الحقيقة وما عداه باطل وهذا عمل فصلاً في الحدث الشعري العربي الأساسي بين الشاعر وقول الحقيقة .. الشاعر يغني أو يمدح أو يهجو إنما ما عدا ذلك لا علاقة له بالحقيقة يعني لا علاقة له بالفكر بنظرههم ..لكن الشعر العربي.. ترجمان للحقيقة .‏

لكن ولحسن الحظ بعض الشعراء رفضوا هذا الفصل..‏

لذلك نرى الكبار من الشعراء مفكرين .. الشعر العربي في العصر الأموي استعاد الروح العربية قبل الإسلام ولا أسميها الجاهلية فهذا خطأ.. العرب قبل الإسلام كان عندهم حضارة وفنون كان لهم امتداد بالحضارة السومرية .‏

- انت أدرى بما يحاك ويقال حول جائزة نوبل وأن أدونيس يسعى إليها?‏

- العرب يتكلمون عنها كثيراً ولا أعرف لماذا يعطونها كل هذه الأهمية الكبرى , وأنا لا أطمح للجائزة ومشكلتنا كعرب أننا نهتم بالجوائز كثيراً وأنا لا تهمني شخصياً‏

- هل على المتذوق أن يقرأ الرسالات السماوية والأسطورة والتاريخ والفلسفة والشعرية والفن ثم يأتي إليك.. إلى شعرك ليفهمك?‏

- هذا هو الجواب‏

- وماذا عن أبي العلاء المعري?‏

- المعري واحد من الشعراء العرب .. لا بل واحد من الشعراء العالميين.‏

- قلت.. لا فصل بين الشعر والفكر.. كيف للشاعر أن يوصل بينهما?‏

- مطر يذوّب وخلفه‏

صحو يكاد‏

من النضارة يمطر‏

الوحدة القلبية هنا فكرية الفكر تستنبطه استنباطاً..‏

الفكر يجب أن يرشح من القصيدة كما يرشح العطر من الزهرة .. العطر يجب أن نبحث عنه‏

- ومن يكتشف ذلك ?‏

- القارئ.. يجب أن يكون مبدعاً آخر .. وليس متلقياً مستهلكاً .. كل قارئ حقيقي للشعر هو مبدع‏

والقصيدة التي يقرؤها لابد أن يرى بها شيئاً له‏

- وماذا عن أزمة الثقافة الآن ?‏

- أزمة القراءة هي أحد عناصر أزمة الثقافة مستوى القراءة ليس في مستوى الإبداع..‏

وهذه الحالة قائمة ليست عندنا فحسب بل في كل المجتمعات‏

- إذا أمكن لنا أن نستمع إلى المقارنة من شاعرنا الكبير بين مستوى التلقي هنا ومستواه هناك فماذا يحكم?‏

هناك تفاوت بين الشاعر والقارئ عندنا على خلاف البلدان الأخرى حيث هناك .. اللغة العامة واللغة المحلية واحدة تقريباً لذلك هناك القارئ يستطيع أن يقرأ كتّابه وشعراءه..‏

وعندنا مسافة واسعة بين المبدع والقارئ لأن القارئ ثقافته تقليدية لا أقصد كل القراء..‏

هناك أفراد تميزوا بإبداعهم وثقافتهم. وربما تجد أن الفلاحين أكثر تذوقاً وتحسساً للشعر من أساتذة الجامعات .. لأن الثقافة السائدة هي ثقافة مدرسة وجامعة ومؤسسة .. والثقافة التقليدية قائمة على وعي تقييد أيضاً.. هنا يقرأ المتلقي القصيدة سطراً سطراً ويقول: ماذا يقصد الشاعر أين المعنى ? وهناك يقرأ المتلقي النص ويقول: وماذا أقدر أن آخذ من القصيدة وماذا يمكن أن أستوعب وهناك المثقف..‏

مثقف ثقافة واسعة عندنا الكثير من الشباب تسأله .. أقرأت امرئ القيس يقول: أنا لا أقرأ لهذا مثلاً‏

وأسأل هنا.. وأنت كشاعر أو لكاتب كيف تخلق زمناً جديداً بلغةً تجهل تاريخها الجمالي .. لكي تخلق شيئاً جديداً جميلاً يجب أن تكون تعلم قديماً جميلاً..‏

وهنا بمقدرتك أن تصنع جمالية خاصة فيك..‏

والقصيدة عندما لم تزل خيطية .. خيط وراء خيط.‏

عندهم القصيدة متموجة .. شبكة متداخلة ببعضها , شريحة متكاملة ثقافية إنسانية حضارية‏

- لنستفض بانسيابية عن الشعر هذا اللغز العصي إذا سمحت?‏

- الشعر جزء من تقاليد حية يومية لكن الوضع الراهن تغير.. بين التقليد الشعري وبين الشعر الجديد. لا يمكن لفنان أن يتذوق لوحة ما لم يكن لديه ثقافة فنية يعلم كيف تتم الألوان وكيف تدرج وكيف هي مركبة حتى يفهم اللوحة ..‏

إضافة إلى معرفته لتاريخ الفن والاتجاهات الفنية اعتقد الشعر هكذا.. هناك من يقول: أنا لا أفهم شعرك أقول: طيب أنا أقدر لك وأفهمك ولكن كم قرأت لي كتاباً? كم ديوان شعر في مكتبتك?‏

على الأقل عليك أن تلم إلماماً بسيطاً بتاريخك الشعري ويكون لديك مكتبة شعرية وثقافة شعرية بعد ذلك ستفهم الشعر وتكون متابعاً ومتلقياً مهماً علماً أن الشعر لا يفهم كما من أمامه ماء ويشربها الشعر يدخلك في أفق مفتوح , أفق تساؤل, أفق حلم, أفق تفكير, لا يوجد من يفهم النص فهماً كاملاً.‏

لذلك افتراض أن القارئ يجب أن يفهم كل قصيدة يقرأها هذا افتراض غير وارد‏

لا يمكننا أن نفهم شيئاً مهماً كاملاً وأخيراً المطلوب دائماً أن نتحرك في أفق تساؤلي في أفق يطرح علينا أسئلة ويفتح التفكير أمامنا .‏

-هل هناك وقت محدد لولادة القصيدة بين يديك?‏

- ليس لدي نظام محدد, القصيدة أعيشها قبل أن أكتبها .. أتركها حتى تتخمر .. وبلحظة من اللحظات تتفجر فأكتبها كاملة .. وبعدها تأتي الرتوش.‏

لكن أحياناً أتفاجئ ما كانت أظنه مطلعاً للقصيدة يكون نهايتها وما يكون نهايتها أفاجئ بأنه يصبح مطلعاً وبداية للقصيدة.‏

- يعني أن الشعر صناعة بهذه الطريقة?‏

- الشعر صناعة بمعناها النبيل..‏

- هل حدث أن ثمة قصيدة كنت ستكتبها ولكنها طارت أو نسيت أو انشغلت عنها.‏

- كثيراً ما حدث هذا..‏

وماذا عن الحركة الشعرية الحالية?‏

- في العالم اليوم ما يسمى ( ما بعد الحداثة ) وهي العودة إلى الوزن والموسيقى والصوت .. فإذا قرأت قصيدة بصوت عال فإنها ستختلف عن قراءتها بصمت.‏

- أدونيس الطائر لا يهدأ أما أن له أن يعود إلى عشه?‏

- هذه طبيعتي .. وهي حالة من الحالات الشعرية .. والكتابة بالنسبة لي ترحل لا إقامة وأهم الأشياء التي كتبتها كانت في المقهى ولم تكن وراء طاولة .. واعتقد أن الترحل يلعب دوراً أساسياً في التغيير الشعري بين مجموعة ومجموعة لذلك رأيت كيف أن مجموعاتي الشعرية مختلفة فهي مثل الحالة التي أعيشها لن تجد استقراراً في بنية القصيدة وفي بنية التعبير هناك ترحل دائم من شكل إلى آخر.‏




E - mail: [email protected]

مؤسسة الوحدة للصحافة والطباعة والنشر ـ دمشق ـ سورية



#مالك_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...
- -كنوز هوليوود-.. بيع باب فيلم -تايتانيك- المثير للجدل بمبلغ ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مالك الرفاعي - لقاء مع المبدع- أدونيس : «الكتاب» سفر في تاريخ الثقافة العربية