دراما المغاربة

سمسبوت المغربي

الحوار المتمدن-العدد: 2624 - 2009 / 4 / 22 - 07:17
المحور: حقوق الانسان
    

المغاربة أمة تعيش دراما جد مرعبة .
شعب مذبوح من القفى ...حرب باردة جد ضروس خلفت ملايين المشردين و المعوقين و المعطوبين و المجانين ...في كل خطوة مشرد.
صار الوطن مفبرة كبيرة للأعمار الصغيرة.
حصار إقتصادي جد مرعب ..غلق المعامل ...تفقير الموضف إستعباد الإنسان لأبعد حدود الإستعباد.
المنكر .
الجميع محشش بالكيف و الهاش ..بل و غبرة الهروين الرخيصصصصصصة المسمومة ..
و مغرباه أبادك بني الأقرع ...يكنون لك ضغينة و حقد رغيبين يقل وجود هذا الحقد عبر تاريخ الإنسانينة
لوثوا مياه شربك ( يجربون فيك شرب المياه المستعملة ) ثم وتؤدي فاتورة النماء و الضوء براتبك الشهري....عليك ياأمة المغرب أن تموت عن آخرك ...الحل الوحيد فأنت أمة في يد همجية خطيرة تقبرك و تمسخك لأبعد ما يمون المسه.
يقطعةن الأشجار في المدن .. ويصلحون المكتبات في كل حين و يقتلون خيرة شبابك ( حملة الأقلام ) ...حياتك يا مفربي صارت أبشع من حياة الكلاب .
دراما بكل ما للكلمة من دراما ..دراما غنسانية ملاعلو كخبغة أتقنوا فن وأدك حيا...موضفين موبوئين لأبعد حدود الوأد ..موظف بالكاد يجد أعقاب السجائر براتب جد هزيل لا يكفي لالاكل ...و ما منكراه يامغرب ...أمة مذبوحة من الوريد للوريد بالبارد دون حرب.
مغرب الخراب الإنساني المطلق...دون صناعة دون عمل دون زواج الرعب و الكبت و المسخ الإنساني الدي متا بعده مسخ....و ما نكراه
شدوا علينا شد تاريخ ينذر وجوده بين باقي أمم الأرض .
الإستعمار كان جد رحيم أم هؤلاء فمهامهم مسخ بنو ىدم و قبره صصغيرا خوفا ورعبا.
الحمد لله سجل الوقاية موجود ...من المغيث...إنسانية جمعاء ممسوخة

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات