أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جليل ألبصري - شاكر الشيخ سلامة وتاريخ الأديان والمرأة















المزيد.....

شاكر الشيخ سلامة وتاريخ الأديان والمرأة


جليل ألبصري

الحوار المتمدن-العدد: 2614 - 2009 / 4 / 12 - 06:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ــ لقاء صحفي أجراه اللإعلامي الدكتور جليل ألبصري ــ

خلال ألزيارة ألقـصيرة للباحث في شؤون تاريخ ألأديان ألأستاذ ــ شاكر الشيخ سلامة ــ إلى ألعراق لحضور مهرجان ألمربد ألرابع إلتقيناه لقاءا ًسريعا ًفي بغداد قبل عودته إلى إسطنبول مقر إقامته ودار ألحوار ألتالي :
*- أولا ًما هو انطباعاتك عن ألمهرجان ألرابع للمربد ؟
فـي ألبداية كان شيء مـؤلم أن تـرى مدينة ألبـصرة قـد تحـولت إلى مـدينة مـباحـة لأنـاس غـرباء عنها وعن تاريخها وأدبها وفلكلورها ألشعبي ألمتميز ، وترى هنا وهناك صور وشعارات لأناس ليسوا من ألوطن وهذا يؤلمك من ألعمق وخاصتا لإنسان مثلي شارك في أغلب معارك ألبصرة دفاعا عنها خلال عقد ألثمانيات من ألقرن ألماضي .
أما ألمربد ألرابع فهو لا يختلف عن سواه من ألمرابد ألثلاثة ألسابقة ، أغلب ما فيه ليس له علاقة بالمربد وتاريخه ، بل كنت أراه تظاهرة سياسية ودينية في إطار أدبي ، وزارة ألثقافة والاتحاد العام لأدباء ألعراق وإتحاد أدباء ألبصرة كلا منهم يحاول إثبات وجوده حتى ولو كان على حساب ألآخرين ، وفي ألحقيقة كان هذا ألصراع ألواضح على حساب نوعية ألقصيدة ألتي قدمت ، ألغياب ألواضح للشعراء ألكبار عن ألمربد أتاح فرصة ذهبية لصغار ألشعراء أن يعتلوا ألمنصة ألمربدية لتقديم القصيدة ألهابطة ، رغم ظهور شاعرية واعدة لبعض ألشباب متمثلة بالشاعر عمر ألسراي وعالية ألمالكي ومروان عادل ، كنا نستطيع أن نقول بالفشل ألتام للمربد لولا مشاركة ألرائعة أمل ألجبوري وموفق محمد وكاظم ألحجاج وإبراهيم ألخياط ، أمتاز ألمربد لهذا ألعام بسوء ألإعداد والإدارة والتنسيق بين ألجهات ألمسئولة عنه . كان بالإمكان أن يكون ألمربد ناجحا لو كان كليا تحت خيمة ألإتحاد ألعام لأدباء وكتاب ألعراق .
*- هل كنت راضيا عن حجم مساهمة المرأة في ألمهرجان ؟
المرأة منذ ظهور ألأديان ألسماوية اعتبرت إنسانة مهمشة وتعامل على إنها إنسان من ألدرجة ألثانية ولا تعطى ألفرصة ألملائمة لإظهار طاقاتها من إبداع وقوة ، لذا كان تواجدها ضعيف وهامشي في ألمربد وكما هو ألحال في ألميادين ألأخرى للنشاط ألبشري في ألعراق وعدد ألمشاركات لا يتعدى أصابع أليد ألواحدة .
*- ما هو في رأيكم موقع المرأة في ألنص ألمقدس ؟
المرأة منذ ظهورها في ألطبيعة كانت ولا تزال هي ألأكثر قوة والأكثر إبداع ، لو أعطيت نفس ألفرص ألمتاحة للرجل لتفوقت عليه بمديات واسعة ولكان حال ألإنسانية أفضل بكثير مما هو عليه ألآن ولكانت ألبشرية أكثر تطوراً وأكثر ازدهارا ، إن ألرجل أستغل قواه ألعضلية لتقديم ألقسوة وألإضطهاد لها ، وهي استغلت رقتها وشفافيتها لتقديم ألحب والسعادة ألجميلة له ، ألرجل هيمن على المرأة من خلال قواه ألعضلية وهي هيمنت عليه من خلال قواها ألعقلية والعاطفية لذلك كانت ألمُسيرة له على ألدوام دون أن تجرح إحساسه ألذكوري ألفحولي ، وهي من ألذكاء تعرف جيدا إنه يستحيل أن يعيش ألرجل في ألحياة دونها ، لهذا استغلت هذه ألحاجة ومن خلالها أخذت موقعها ألمتميز في عقلية ونفسية ألرجل أكثر مما أخذته من حقوق كموقع في ألقوانين ألاجتماعية والدينية وبهذا كانت رائعة ألذكاء . رغم قساوة قوانين ألمقدس وقوانين ألمجتمع إلا إنها لا زالت تختار ألرجل ألذي سيختارها شريكة لحياته ، ألرجل وضع أساسيات وقوانين ألحضارة ألذ كورية ألمنحازة تماما لجانبه إلا إنه كان من ألغباء بحيث جعل شرفه وكرامته وموقعه ألاجتماعي معتمدا على غشاء رقيق موجود في جسم المرأة ممكن أن
يتعـرض إلى ألتمـزق في أي لحـظة نتيجة لحـركة رياضية أو ركـوب ألخـيل أو دراجة هـوائـيه ،
وعندما فطن إلى خطئه ألجسيم هذا أخضع المرأة لقوانين أكثر قساوة وحدد حركتها وسلوكها وملبسها بل حتى طريقة كلامها مع ألآخرين ، فكبلها بقيود قوية من خلال قوانين ألضبط ألديني وألإجتماعي مما وضعها في زاوية مظلمة من زواية ألمجتمع ألديني ألشرق أوسطي وأسلبها كرامتها وإنسانيتها ، وكانت ألكارثة ألكبرى حين جاءنا ألوحي بالنص ألمقدس ليثبت هذا الاضطهاد ألقاسي والمجحف بحق المرأة على إنه إضظهاد مقدس وثابت بأمر ألرب وغير قابل للتغير أو ألتطور وهذا ما جعل ألرجل ألجاهل أكثر سطوة وأكثر غرورا حيث أصبحت سلطته ألذكورية سلطة مقدسة غير قابلة حتى للنقاش ، وهذا ما فصلته من خلال بحثي ألمنشور بعنوان ( ألمقدس والمرأة ) . لا تحرر ولا ازدهار للمرأة إلا بعدما تتحرر نفسيا وعقليا من قيود ألمقدس ألذي أهان كرامتها وسلبها حقها ألطبيعي في ممارسة نشاطها في ألمجتمع ، أقسى ظلم مرت به المرأة خلال كل ألتاريخ هو ظلم ألمقدس لها ، أخطر جهل تمر به المرأة عندما تكون مقتنعة تماما بموقعها بالمقدس وما أعطاها من حقوق وواجبات ، قبل أن أحضر ألمربد ألرابع في ألبصرة حضرت ألمؤتمر ألأول للتجمع ألمدني ألعراقي ألمقام في فندق ألرشيد في بغداد والتقيت بالعديد من ألسيدات ألفاضلات مسئولات بعض ألمنظمات ألمهنية ألنسوية ودار حديث عن حقوق المرأة ألعراقية وتفاجئت تماما بحديث إحدى ألسيدات مسئولة منظمة ألديمقراطية والتنمية ألأنموذج تعلن بكل وضوح بأنها لا تؤيد مساواة المرأة مع ألرجل لأنه لو كان هذا صحيح لورد هذه ألمساواة في ألمقدس لهذا فهي تدافع بقوة نضالية عن موقعها وحقوقها ألواردة في ألمقدس وتعمل على تثبيته على أساس إنه ألأفضل للمرأة ومقتنعة تماما بأن ألسيادة ألمطلقة يجب أن تكون للرجل وعلى المرأة أن تخضع للرجل ومخلوقة من ضلعه ، وتصرح لنا بسعادة بأنها تربي أطفالها على هذا ألأساس ، هذا هو حال امرأة قيادية وناشطة في مجال حقوق المرأة فكيف حال المرأة ألبسيطة ألتي لم تحظى بنوع بسيط من ألثقافة ، وهذا يعطيني مؤشر واضح عن مدى حاجة المرأة ألعراقية للوعي بحقوقها ألإنسانية أسوة بنساء ناضلن دون هوادة ونالن حقوقهن في مجتمعاتهن ، وكان أروع ما سمعته من آراء ومبادئ لضمان حقوقها ومساواتها هو ما سمعته من ألدكتورة أزهار ألشيخلي ألواعية تماما لحقوقها وما تعنيه كلمة المرأة . ألرجل في قرارة نفسه يعترف بأن المرأة هي ألأقوى والأبدع والأكثر عطاء والأكثر دقة في عملها والأكثر صبراً والأكثر روعة وجمالاً منه ، إلا إن تقاليد ألحضارة ألذكورية ألمرتكزة على ألنص ألمقدس تمنعه من ألإعلان عن هذه ألحقيقة ألطبيعية ، من هنا يكون مصدر خوفه منها ومن إبداعها والحذر منها دوماً لكي تستمر ألسيادة ألذكورية ألمتسيدة على ألمجتمع ، لا شيء أهان كرامة المرأة وألغى دورها ألإنساني أكثر من ألنص ألمقدس وبدون أي تردد أو خجل منها رغم كل ألأديان ألقديمة ألتي كانت فيها ألإله امرأة لأهميتها في ألحياة .
*- كثيراً ما تركز في أبحاثك عن ألعلاقة بين ألمثولوجيا ألسومرية والأديان ، فما سر هذه ألعلاقة ؟
أولاً أود إيضاح مصطلح ألميثولوجيا للقارئ ألبسيط مع إحترامي له لكي تصل ألفكرة بالشكل ألصحيح ، علم ألميثولوجـيا هو عـلم ألخرافة والأساطير ، أي عـلم ألظواهر والخوارق ألتي تحـدث خـارج حـدود ألعـقـل وخـارج قـوانين ألطـبيعـة مـثل ألإسـراء والمعـراج أو ولادة عـيسى
وغيرها ألكثير ، إن من يقرأ ألميثولوجيا ألسومرية سيجد إن ألمخيال ألبشري للإنسان ألسومري وكذا ألبابلي قد أنتج ألكثير من ألإبداع ألمخيالي وفقاً لتصوره لخلق ألكون أو وجود ألجنة والنار أو قصة ألطوفان وقـصة آدم وحـواء وغـيرها ألكثير من تصوراته حـول أسرار ألطبيعـة وكذا ألحـال مع كـلكامش وبحثه عن ألخلود ، إن ما يدهش ألباحث إنه يجد إن كل ألمقدس ألذي جاء في ألكتب ألسماوية ألثلاثة أخذت ألكثير من هذه ألميثولوجيات ألعديدة وكأن أحداثها واقعة فعلية في حياة ألبشر وحقيقتها هي أساطير من خيالات ألإنسان ولا علاقة لها بالسماء ، رغم إن ألمقدس أعترف بأنها من أساطير ألأولين ، فما سر ألعودة إليها ؟ علماً إن ظهور هذه ألميثولوجيات سبق ظهور ألأديان ألسماوية بآلاف ألسنين لهذا فإن كل ألأديان ألسماوية هي ولدت من رحم ألميثولوجيا ألسومرية .
* - ما هو تأثير ألأديان ألسماوية ( ألميثي ـ ألديني ) في ألحضارة ألشرق أوسطية ؟
كانت حضارة ألشرق ألأوسط هي ألرائدة لقرون طويلة في ألعالم وكانت ألشمس ألساطعة على كل ألمعمورة وخاصة ألسومرية والبابلية والفرعونية منها ، وكانت أديانهم ألطوطمية وغيرها لا علاقة لها بالسماء ولا بشؤون حياتهم ولا مهيمنة على ألصغير والكبير من شؤونهم ألخاصة ولم تكن يوما ما معيقة لعمليات ألتطور ألحضاري والعلمي ، لهذا كانت هذه ألحضارات سيدة ألعالم لقرون طويلة ، إلى أن ظهرت ألأديان ألسماوية في ألشرق ألأوسط فجاءت محملة بالميثولوجيا ألتي لا ترتبط على ألإطلاق مع قوانين ألعقل وقوانين ألطبيعة فأدخلت ألشرق ألأوسط في متاهة من ألخرافات والأساطير ألمظلمة وأبعدته عن ألتطور ألطبيعي ألحضاري للبشرية ، وقيدت ألحضارة ألشرق أوسطية وأعاقته عن ألتقدم وألإزدهار ، وبالتالي أصبحت عاجزة عن ألإبداع وألإبتكار ، وبقت تراوح في مكانها متخبطة بين ظلمات ألأساطير والخرافة والشعوذة ، في ألوقت ألذي بدأت حضارات صغيرة تتقدم وتزدهر في كل ألمجالات وخاصتاً تلك ألشعوب ألتي وعت مبكراً مخاطر ألهيمنة ألدينية على شؤون ألحياة فقامت بعزله وتحجيمه داخل ألكنيسة ولولا هذه ألثورة لما كانت أوربا كما هي ألآن على ما هي عليه من تطور شامل في كل شؤون ألحياة ، مما جعل حضارة ألشرق ألأوسط مكانها في آخر ألقائمة ، لا تقدم ولا ازدهار للحضارة ألشرق أوسطية إلا بعد أن تتحرر من قيود ألميثولوجيا ألدينية .
*- ما رأيك بما تقوم به ألمراجع ألدينية ألآن في ألمجتمع ألعراقي ؟
ألمفترض إن كل ألمراجع ألدينية وبكل أطيافها تصب أولاً وأخيراً في مصلحة ألوطن ألعراقي لهذا أعتقد إن ألشعب ألعراقي لن يجد له أفضل من ألمرجعية ألوطنية ألعراقية ، ألمطلوب أن يتمسك بكل ما أوتي من قوة بمرجعيته ألوطنية ألعراقية .
*- ما هو رأيك ألآن في ألثقافة ألشرق أوسطية ؟
كما قلت لا يزال كل شيء مكبل بالقيود ما دامت ألميثولوجيا ألدينية مهيمنة على ألنشاط ألبشري في ألشرق ألأوسط ، كل ألأشياء تدور حول نفسها وغير قادرة للانتقال إلى مدار أعلى لأنها مثقلة بالميثي ـ ديني ، بل أرى هناك تراجع للخلف من خلال ما يجري في إيران وجنوب ألعراق وجنوب لبنان بالإضافة إلى عودة ألتيارات ألسلفية للنشاط ألواضح من خلال تنظيمات ألقاعدة وحماس والإخوان ألمسلمين في مصر والجزائر ، مصحوباً بتراجع واضح للنشاط ألعلماني ألديمقراطي ألليبرالي في ألكثير من مناطق ألشرق أوسط .
إن ألمـثال والنموذج ألأنجـح والأفضل لبلـدان ألشرق ألأوسط هـو ألنمـوذج ألتركي كـبلد إسلامي
علماني ينطلق من خلاله ألمجتمع للتطور وألإزدهار بعيداً عن قيود ألميثولوجيا ألدينية ، لذا لا تزال تركيا ألبلد ألإسلامي ألأكثر تطوراً بين ألبلدان ألإسلامية ، وإسرائيل ألبلد ألأكثر ديمقراطية بين بلدان ألشرق ألأوسط ، ولم تكونا هكذا إلا بعد أن قيدوا ألميثولوجيا ألدينية ورموها مركونة في ألمساجد والمعابد حيث عزلوها عن ألسياسة وألإقتصاد والثقافة . ومن يحتاجه سيجده في ألمعابد والمساجد والكنائس .
*- ما هو دور ألمقدس ألآن في أحداث ألشرق ألأوسط ؟
كل ما يحدث ألآن في ألشرق ألأوسط هو تحت ألتأثير ألمباشر للمقدس ، في الجزائر ، إيران ، لبنان ، ألعراق ، فلسطين ومصر ، وحتى ألكثير من ألأحداث في ألتاريخ ألمعاصر ما حدث للأرمن في تركيا ، ألهند وباكستان ، البوسنة والهرسك وغيرها ألكثير ، دعك عن ما حدث للتوغل ألإسلامي في ألكثير من بلدان ألعالم تحت عنوان ألفتوحات ألإسلامية ، ألجميع يقتل ويذبح ويعذب باسم ألمقدس ، حتى ألإرهاب ألدولي خرج إلينا من تحت معطف ألمقدس ، لذا لابد من إعادة دراسة مفاهيم ألمقدس وفق ألنظرية ألنقدية للمعرفة (ألبستملوجي) بما يتلاءم مع ألعصرنة ألحديثة وإظهار ألجانب ألإيجابي منه بقوة وخاصة ما يدعو منه إلى ألسلام والتسامح وقبول ألآخر ، وأبعاد ما يدعو للإرهاب والعنف على ألأقل من ألمناهج ألدراسية للأطفال .
كل ألمقدس يحتاج إلى إخضاعه لنظرية ألتفكيك ومن ثم بناءه وفق ألنظرية ألبنيوية وخاصة ما يتعلق بأحداثه ألتاريخيه ، رغم إني مقتنع تماما لا يوجد شيء في ألعالم أسمه ألمقدس سوى ألإنسان .
*- ما هو رأيك بكتابات ألدكتور محمد آركون وأبحاثه ؟
ألدكتور آركون أكن له كل ألاحترام والتقدير وهو صاحب مشروع فكري علمي إسلامي متميز ، ومتميز بالنظرة ألنقدية ألمعلوماتية لفكر وتاريخ ألإسلام ، وأعتقد لو كان يكتب باللغة ألعربية لكانت أبحاثه أكثر فائدة لنا ، إن ألكتابة بالفرنسية أضاعت علينا ألكثير من فرص ألاستفادة من إبداعه ، واستخدامه للمصطلح ألعلمي ألحديث في أبحاثه جعل ألكثير بعيدين في فهم ما يريد يقوله ، حتى ألدكتور هاشم صالح ألذي قام بترجمة أغلب أبحاثه للعربية يقول كنت أضطر أن أسافر من سوريا إلى فرنسا للقاء أركون كي أسأله فقط ، ماذا تقصد في عبارتك هذه ؟
أبحاث آركون أكثر قيمة علمية إلا إنها ألأقل فهما للقارئ أو ألمثقف ألبسيط ، وهذا عكس ما أمتاز به ألدكتور حامد نصر أبو زيد والدكتور سيد محمود ألقمني وخليل عبد ألكريم وهذا ما جعل أبحاثهم ألأكثر رواجا بين ألشباب ألمثقف .

في ختام هذا أللقاء أقدم لكم ألشكر وأتمنى لكم سلامة ألوصول لمقر إقامتكم في إسطنبول .

أجرى أللقاء أللإعلامي
ألأستاذ جليل ألبصري
مؤسسة هه وال للإعلام والصحافة






#جليل_ألبصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جليل ألبصري - شاكر الشيخ سلامة وتاريخ الأديان والمرأة