أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رائف امير إسماعيل - البيضة















المزيد.....

البيضة


رائف امير إسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 2614 - 2009 / 4 / 12 - 10:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


( مدخل ملخص)
توصل العقل الإنساني كنتيجة للتطور العلمي الهائل إلى نسج واحدة من أروع القصص لبداية التشكل الكوني ومن ثم الحياة ملخصها[أن انفجارا قد حدث قبل أكثر من 15 مليار سنة ضوئية لسديم ذو كثافة وحرارة هائلتين وخلال أجزاء من الثانية تحولت مكوناته الدون ذرية من شكل إلى آخر وصاحب هذا التحول التشظي والتوسع في المكان بكل الاتجاهات ومازال التوسع مستمر وسيستمر إلى اجل غير معروف . وخلال عملية التوسع وانخفاض درجتي الحرارة والكثافة حدثت تحولات أخرى تمخضت عن تكون المادة الذرية وتكون المجرات وما تحويها من نجوم وكواكب وثقوب سوداء وغيرها ، وفي مكان ما من هذه الحالة التي أسميناها نحن (الكون) تكونت مجرة أسميناها (درب التبانة) هي واحدة من 100 مليار مجرة قدرت لحد الآن ،وفي مكن من احد أطرافها تكونت نجمة متوسطة الحجم أسميناها الشمس ،وبعد حوالي 11 مليار سنة من الانفجار المذكور الذي أسميناه (بك بانك)تكون كوكب الأرض . ثم قبل حوالي7/3 مليار سنة بدأت قصة الحياة كنتيجة للتغيرات الجيولوجية والظروف التي كانت سائدة حينذاك منطلقة من تفاعل عنصر الكاربون مع نفسه ومع عناصر أخرى ليكون سلاسل ثم أحماض نووية قادرة على استنساخ نفسها ثم تكوين هياكل تبنت الرغبة بداخلها الاستمرار والمقاومة والتكيف والانتشار والتميز والتفرع والاكتشاف .ثم يتواصل الناسجون بالتفرع وذكر التفاصيل فتكون هناك قصص فرعية للممالك الحيوانية والنباتية والفطريات وغيرها .ثم يظهر أخيرا بطل القصة(الإنسان) على آخر فرع من المملكة الحيوانية هو صاحب أفضل دماغ أنتجته المملكة ليحمل على عاتقه هموم الأمة الحية ، فاخذ يفكر ويعمل ويصنع ويخترع ويكتشف ويوصل الأرض إلى ما وصلت إليه الآن من إنشاءات وهو الوحيد من يتطلع إلى أن ينفذ من حدود الأرض إلى أقطار السموات].
إن تفاصيل هذه القصة وتفرعاتها موجودة في كتب الفيزياء والكيمياء والإحياء والجيولوجي وغيرها من العلوم وهي في إطارها العام هي أفضل فبركة لحد ألان بالاعتماد على الواقع الملموس والمحسوس علميا بتتابع السبب والنتيجة .
لقد سردت هذه الملخص للوصول إلى سؤال وشك كثيرا ما راوداني خصوصا بعد ثورة علم الجينيوم وثورات الفيزياء الدون ذرية . السؤال هو .. إلى أين نحن سائرون ؟ .. والشك هو ما أسميته .. البيضة ..أو انتشار الوعي .
بمراجعة ثانية والتمعن في اتجاهات المسيرة السابقة يتضح ما يلي :-
1-إن التغيرات الجيولوجية المستمرة وتغييرات الحرارة والكثافة والاتساع وغيرها في الكون يصاحبها تغيرات على الأرض ومن ثم تغييرات على الطبقة الإحيائية .
2-بدت الإحياء وكأنها امة واحدة متنوعة الإفراد لها نزعة البقاء وهي بذلك تنتج إفرادا (أو أنواع )وتستبدلهم بآخرين في حالة عدم صمودهم .
3-أثرت وغيرت هذه الآمة الظروف الطبيعية المحيطة بها بصناعة موجودات مادية تلائمها .
4- يرتبط إفراد الأمة بوسائل التفاهم والتعايش والتكافل والافتراس(التهام البرامج الأخرى )والتزاوج وتبادل الخبرات (ينتبه كل فرد إلى سلوك الإفراد (أو الأنواع) الأخرى) ويتصرف الإنسان حاليا لتنظيم هذه العلاقات بشكل أفضل لبقاء الأحياء الضرورية منها ومحاولات استحداث أنواع جديدة.
5- تشكلت الأمة كبداية من الأفراد ذوات تراكيب كيماوية بسيطة بالقياس للتعقيدات الهائلة التي تلت ذلك حيث بدأت بتراكيب بسيطة من الحمض النووي ثم ظهور أول الجينات ثم ظهور برامج متتابعة ومتسلسلة * وهي ألان ذات هيكل هائل من البرمجيات (الجينات)التي تهيكل إفرادها، واستطاع الإنسان الذي تبوأ لحد ألان مكان العقل الأعلى لهذه الأمة إن ينظم اكتشافاته على شكل معلومات تم إعدادها بشكل برامج تتضح ألان بدقة في برامج الحاسوب.
6- كبرت الكتلة الإحيائية من كتل محهرية إلى كتلة قد تزن ألان ترليونات الأطنان ومازال الكربون مستمر في سحب باقي العناصر إلى هيكله المتنوع والمتعاظم تدريجيا.
7- انتشار الوعي :- إذا كان الوعي قد بدأ في أول الجينات لأولى المخلوقات في مكان أو أماكن صغيرة على الأرض فانه ألان قد انتشر على معظم سطح الأرض ومازال ينتشر بسرعة متصاعدة .
8-محاولة تجميع اكبر ما يمكن من الطاقة (اكبر كتلة في اصغر حجم )في الأجسام الحية وخصوصا في ال(DNA) وكذلك في القواعد والمفاعلات والمعجلات النووية .
9-إن الزيادة المستمرة في حجم الطبقة الواعية وحجم العقليات والتنسيق المستمر بينها يتجه إلى تنظيم عقل جديد وكبير للأمة الحية له نوايا وتطلعات تتعدى حدود الأرض وقد وتتضح معالم المراكز العصبية للعقل الجديد في بدايات الحكومات والمنظمات البشرية صعودا إلى المؤسسات العالمية تترأسها الأمم المتحدة التي ستمارس في المستقبل القريب الموجه الرئيس لطبقة العقليات .
10- تبدو البرمجيات ( الحية) المتكونة أنها استجابة إلى وعي كامن في المادة .
11- بتطور علم الجينوم وإمكانية التحكم به بتوفر التقنيات الحديثة وتطور علم البرمجيات (بالحاسوب) استحدث أسلوب جديد وسريع لإنتاج مخلوقات جديدة توجه حسب الغايات المرجوة منها وتنفيذ ما يعجز هيكل الإنسان أو دونه من المخلوقات وبنفس الوقت أصبحت هناك أمكانية في دمج المخلوقات الجديدة بهياكل آلية خارجية (الروبوتات)..(الكربون يسحب السليكون بالقرب منه ليكون مساعد له في أدائه ويتضح ذلك في الرقائق الكهربائية الذكية والمتطورة بشكل مستمر).
12- لا يشعر أو لا يعي كل الأفراد بنفس الدرجة أنها جزء من جسم كامل لها واجبات جزئية ومرحلية ويشبه ذلك أن لا تعي خلايا الجسم الإنساني الواحد (وغير الإنسان) أنها جزء من ذلك الجسم ولها واجبات محددة.
13- بدأت القصة من الانفجار بك بأنك ولم تستطع ولا غيرها من القصص معرفة أصل الوجود . وإذا كان هذا الشيء مستحيل الفهم حاليا فهي كذلك لم تحدد النهاية (نهاية المسيرة الإحيائية )ولو على المستقبل القريب والتوقعات العلمية لا تتعدى المئات من السنين خصوصا في العشرات من السنين الأخيرة التي أدى فيها اعتماد الإنسان طرق التحقق العلمي الدقيق وتحول الفكر إلى لغة الأرقام إلى إضعاف خاصية الخيال .
هناك بعض التشابهات البسيطة بين البيضة (بيضة الدجاجة مثلا )والكرة الأرضية تدفع بالشك إلى تصور احد السيناريوهات المحتملة لتكملة المسيرة السابقة ,والتركيز هنا لا على الشكل بل على التشابه في التغييرات التي تحصل داخل البيضة والأرض وصولا إلى النتائج منها :-
1_ تقارب الشكل الاهليليجي للأرض والبيضاوي للبيضة .
2-الحماية في قشرة البيضة والغلاف الغازي للأرض .
3- صفار البيض (المح) وبياضه (ألاح)(الغذاء والطاقة العالية) مع لب وجبة الأرض(الحرارة العالية ) . 4-التدفئة وتوزيع الحرارة في تقليب البيضة (عند التفقيس )واستلام الحرارة من الدجاجة (الأم والأصل )يقابله دوران الأرض حول نفسها وحول الشمس(الأم والأصل) .وتقارب درجات الحرارة التي يحتاجها الجنين في بداية التفقيس .
5-الجنين في البيضة يقابله الأمة الحية على الأرض، وان جينات الجنين (برنامجه)موجودة (كمادة)في طبقة الكربون على سطح القشرة السطحية استحثتها للظهور والتجمع الظروف الطبيعية المتغيرة للأرض والدوران .وقد تجمعت على شكل جينات موجودة وموزعة داخل إفراد الأمة الحية وان عمليات الهدم والبناء والانقراض واستحداث أنواع جديدة ما هي إلى مراحل للتكوين النهائي للجينات الكاملة للجنين الذي سيأكل القشرة السطحية للأرض بأكملها بعدها يتحول إلى مخلوق جديد هائل العقل والجسم ويتهيأ للانطلاق مستفيدا من الحرارة العلية لباطن الأرض كقوة دافعة له .
انتشار الوعي
إن نظرة بسيطة لحجم الكون (مليارات المجرات تحوي كل واحدة منها مليارات الشموس التي تدور الكواكب حول قسم كبير منها ) والربط مع الاستنتاج إن ظروف تكون الحياة على الأرض من الممكن إن تتكرر في أماكن أخرى في الكون كما يشير العلم والذي يشير أيضا إلى إحصائية وجود 500000 كوكب فيها مخلوقات بمستوى تطورنا في مجرة درب التبانة وحدها وان هنا إمكانية لنقل الحياة (المخلوقات الحية) من مكان إلى آخر بتطور التقنيات العلمية يضاف إليه الاعتقاد بأن المسيرة الإحيائية على الأرض لم تكن جمعا لصدف بل توافقا لمسارات القوانين وان انبعاث الحياة المطمورة أصلا في ثنايا المادة لا يحتاج سوى إعادة التنظيم من اجل توفير قنوات الخروج والذي يضاف إليه أيضا إن بداية الحياة هو الحركة الموجودة أصلا في الفوتون والكوارك وغيرها والاستغراب من المعنى الخارجي للحياة بخلقها من تجمع صغائر المادة وكيفية ارتباط الوعي معها أو تحديدا مع عنصر الكربون كما حدث على الأرض سيزيد شكنا في انتشار الوعي في إرجاء الكون محملا بالموجات أو محملا بالأجسام الحية وقد كانت المبادرة الأولى من قبلنا نحن سكان الأرض بغزو الفضاء .
إن غزو الإنسان للفضاء ما كان ليتحقق لوما كبر حجم الدماغ إلى الحجم الحالي (المعدل 1200غم تقريبا) وتطور التقنية في شكل الجسم ليتيح له إمكانية التصنيع ومحاكاة محيطه القريب وتجميع الطاقة المطلوبة للانطلاق واستحداث السرع العالية.لكن لو مثلنا حجم مجرتنا ببرتقالة وان اقرب مجرة لها تبعد حوالي نصف كيلو متر فان الغزو هذا لا يتعدى المليم الواحد لذا فان الغزو الكبير والعميق والانتشار في إرجاء الكون يتطلب العمر المديد للإنسان بحيث يصل إلى مليارات السنين وإضعاف ملياريه من مستوى الطاقة المتوفرة حاليا أو تطور هائل المستوى العقلي للإنسان أو جمع كل هذه المقومات لتخطي الحواجز.
وبما إن المسافة الصغيرة التي انتشرت فيها الكائنات الحية ومنها الإنسان على الأرض والفضاء تناسبت طرديا مع حجم الدماغ أو الجسم (طول الشريط الوراثي)بصورة عامة كإمكانية ذاتية للانتشار وان حجم الدماغ يجب إن يتناسب مع حجم الجسم فان الغزو الكبير هذا يتطلب الحجم الهائل للدماغ المتناسب مع حجم هائل من الجسم يضاف إليهما الطاقة الهائلة وهذا ما نشك من انه سيتكون تدريجيا استجابة للمعطيات المذكورة واستجابة للدفع التطوري للجينات والإنتاج المستمر للمخلوقات الجديدة والتي سيساهم الإنسان فيها ليعطيها سرعة وتنظيم كبيرين .إن العامل المحدد الآخر لضرورة الانتشار والغزو الكبير هو نهاية الشمس بعد بضعة مليارات من السنين وخروج القمر من مداره حول الأرض والتغييرات المناخية الكبيرة السلبية بالنسبة لبقاء الأحياء ،كل ذلك سيدفع الأمة الحية إن تغير إستراتيجيتها قبل ذلك بمدة كافية مستفيدة من حس أفرادها العالي (لان قوانينها الفيزياوية الداخلية هي جزء متداخل مع القوانين الفيزياوية الكلية الخارجية) وتتميز أكثر ككل وتتحول إلى مخلوق واحد كبير قادر على مغادرة المكان بالإفلات من المدار ألقسري حول الشمس وربما سيساعد جمع القوانين الفيزياوية الجزئية المتوزعة بين الأفراد إلى فهم أسرار الفيزياء المتعلقة بالزمكان والإبعاد الأخرى وبالتالي سيعبر هذا المخلوق من بعد جديد آخر .
إن نهاية هذا السيناريو لن تحدث قبل ملايين وربما مليارات من السنين ولا يعني أن حتمية هذا المسار لو تحقق فانه سيكون جبريا لكل التفاصيل الدقيقة التي تعيشها إفراد الأمة الحية ،وكما قلنا انه احد السيناريوهات وهنا نؤكد بأن الأمة الحية المتعاظمة بإمكانها إن تغير المسار ولها فسحة كبيرة لا تتعارض مع مسارات القوانين العامة . وعندما يكون هذا الشك غير معقول على الاطلاق فانه يتشابه في هذا اللامعقول مع الفكرة الفيزيائية التي تفترض ان حجم الكرة الارضية كلها سوف يتقلص الى حجم بقدر بيضة الدجاجة في حال تقاربت الجسيمات داخل الذرات وفيما بينها الى الحد ا لذي تلغى فيه المسافات البينية وهذا ما يحدث في الثقوب السوداء.
تكمن أهمية طرح هذه الشكوك في المساهمة لمحاولات فهم المستقبل وفهم ماهية وحقيقة الوجود والمساهمة في تنمية رياضة الخيال للوصول إلى الحقيقة.
المصادر:- 11/11/20ا
1- نظرتنا المعاصرة للكون – طالب ناهي الخفاجي
2- ظاهرة ألإنسان – تيار ده شاردان
3- نشأة الحياة على كوكب ألأرض –ويليام داي



#رائف_امير_إسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رائف امير إسماعيل - البيضة