أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ضياء حجاب ياسين الشرقاطي - (عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟! )















المزيد.....

(عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟! )


ضياء حجاب ياسين الشرقاطي

الحوار المتمدن-العدد: 2539 - 2009 / 1 / 27 - 04:25
المحور: حقوق الانسان
    


أعلى ضياء الشرقاطي الذي باض بيضة ثم نام عليها ؟.. فقد كتب عن معاناة عائلة أم أحلام ثم سكت دهرا...
نطق كفرا .. ثم سكت دهرا .. يعني بالعكس .. بس ميخالف .. كلشي بهالبلد ماشي بالعكس ...
يبدو إن مأساة أم أحلام وعائلتها ستعيش حتى الحلقة الأخيرة .. لان هذه المأساة هي بطل الفلم الذي يعيشه البلد منذ عقود ...
فالسيد فائق العقابي وعد بالمساعدة .. ولم يفعل .. ربما لم يستطيع .. ربما لم يريد .. لا احد يدري ...
والسيد عقيل الخضري مدير المركز العراقي لحقوق الإنسان وعد بالمساعدة .. ولم يفعل .. ربما لم يستطيع .. ربما لم يريد .. لا احد يدري ...
والسيدة صفية السهيل وعدت بالمساعدة ولم تفعل .. ربما لم تستطيع .. ربما لم تريد .. لا احد يدري .. لكنها فعلت أكثر مما فعله الرجلان معا .. فقد أبدت في البداية اهتماما كبيرا بالموضوع .. وأرسلت لي عدد من بطاقات التعبئة ساعدتنا كثيرا أنا والعائلة في التواصل مع الأشخاص اللذين وعدوا بالمساعدة سواء بهذه الحالة أو الحالات الأخرى التي عملنا من اجلها .. ولقد ذهبت السيدة إلى ابعد من ذلك عندما أوضحت لي في رسالة الكترونية إنها سترسل شخصا من قبلها للاطلاع على أوضاع العائلة تمهيدا لمساعدتها ...
لكن هذا لم يحدث طبعا !...
وبعد مد وجزر ...
وصلتني رسالة من السيدة صفية رسالة الكترونية أوضحت فيها إن مساعدة العائلة بمبلغ من المال لا يحل المشكلة .. وان الطريقة الوحيدة لمساعدتها هي تقديم طلب للبرلمان !...
ولأنني اعرف جيدا إن البرلمان في كوكب عطارد ومعاناة الشعب في كوكب بلوتو فقد رفضت إرسال الطلب !...
والجديد في الموضوع هذه الأيام .. إنني تخليت بدوري عن الموضوع وقطعت التواصل مع العائلة .. وأنا مدين باعتذار لكل السادة المسؤولين أمام الله عن هذه الحالة ومئات الحالات الأخرى .. ففي أخر مكالمة لي مع أم أحلام .. كانت تبكي بكاءا مرا وهى تصيح وتولول وتدعو من الله إن يخسف بهم ارض الرافدين ...
لا منع الله .. لا منع الله سادتي الأفاضل .. حاولوا أن تسامحوها .. فما هي إلا جاحدة لدوركم العظيم .. وهى جاهلة لا تعرف شيئا من أمور السياسة .. ولو كانت تعرف لقالت لأبنائها وبناتها المعاقين الخمسة :-
( أني وانتو نروح فدوه لكراسي المسؤولين .. ما شاء الله عليهم شايلين الوطن على جتافهم .. وقعوا اتفاقية مع أمريكا .. وباجر يوقعون اتفاقية مع إيران .. بدون تصريحاتهم ما نكدر نعيش يوم واحد .. جوعانيين ناكل تصريحات .. عطشانيين نشرب تصريحات .. حتى هذا أخوكم الزغير علاوي من يريد ينام وأريد اقراله قصة ما قبل النوم .. تصوروا ميقبل ويكلي أريد تقريلي تصريحات للمسؤولين .. ابدي عاد اقراله .. الجنود العراقيون اللذين قضوا في حرب العراق مع إيران هم قتلى وليس شهداء .. العراق ليست له مشاكل مع إيران .. اباوع على علاوي .. الكاه بثامن نومة !... ) ...

عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أتعتب على سعدي يوسف الذي طلقك بالثلاثة ؟... أم تعتب على شبابك الحلوين اللذين هجروك إلى المنافي .. وكل ما يستطيعون فعله من أجلك هو أن يهدوا أغنية ( يمه لا تفكرين بيه ) إلى أمهاتهم في العراق ؟...
عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أتعتب على ( علي وجيه عباس ) الذي يرمقك هو الآخر الآن بنظرة عاتبة وهو يصيح بك :- هاك عمري الضاع حنظل وانته برحي ؟!...
أم انك ستعتب على ( ميسون الموسوي ) التي هجرتك منذ أعوام وصارت تتحدث علنا عن غشاء بكارتك ؟!...
عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أتعتب على صباحاتك التي صارت حواجز كونكريتية ؟.. أم تعتب على مساءاتك التي صارت مداهمات أمريكية ؟...
عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أعلى قادتك اللذين صاح صائحهم :- العراق ليست لديه مشاكل مع إيران !!!؟ .. وإيران لعبت بينا طوبه .. لا بل إن إيران تحتل العراق .. بس أحنا غير منريد نكول هذا الكلام .. أخاف الجماعة هم يروحون يوقعون وياها اتفاقية أمنية !...
عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أعلى رجالاتك اللذين ناقشوا الاتفاقية الأمنية بين دكتور آمون و فيكا الكبير في أجواء مشحونة بالاتهامات والمهاترات ؟...
بعض النواب عبالك كاعد بحديقة بيته .. فتلكاه لو يخابر على أم الجهال الثانية .. لو صاف رجل على رجل ويفكر بمستقبل جيبه وكرشه !...
كثير منهم ذهبوا للحج والعمرة وتركوا الشوارع والأرصفة تشرب من دماء أهلهم .. لا اعرف كيف تستقبل ملائكة بيت الله حجاج ومعتمري هذا الوطن من نواب البرلمان ورجالات الحكومة ...
وها هي جلسات البرلمان التي تناقش القضايا المهمة التي تمس سيادة البلد وامن المواطن لا تعقد إلا بشق الأنفس .. أما الجلسات التي ناقشت رواتب النواب فقد حضرها الجميع .. يعني بالعكس ..بس ميخالف كلشي بهالبلد ماشي بالعكس ...
عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أتعتب على اللذين أعلنوك زمنا منكوبا وتركوك تبيع آخر ما تحرص عليه المرأة الشريفة كما فعلت فانتين في بؤساء هيجو ؟.. أم تعتب على أصحاب الكروش الكبيرة والجيوب العميقة والفضائيات القذرة ؟...
عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أتعتب على أيام السنة التي توزع أحزانها وأوجاعها كل سنة على أبنائك الموزعين على أوطان الأرض ؟.. أم انك ستعتب عليهم هم لأنهم غادروا وقرروا إنهم لن يعودوا حتى تحكم العراق حكومة عادلة ؟.. والعراق لم تحكمه حكومة عادلة على مر العصور ..فلطالما كان العراق امرأة مستباحة..كما يقول عبد الرحمن منيف ...
عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أتعتب على كل اللذين تركوك إلى وطن أخر ؟...
إنهم يولولون عليك كل يوم من منافيهم .. يشتاقون إليك ..يتغزلون بك .. تارة يتألمون من أجلك .. وتارة يضحكون عليك ..تارة يذكرونك بخير .. وتارة يشتمونك ويتهجمون عليك ...
أنت لم تضيع يا وطني ..هم ضيعوك فضاعوا .. اعرف كم أنت محتاج لهم .. واعرف أنهم لن يعودوا أبدا ...
عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أتعتب على أبناءك اللذين ينادونك من المنافي فكأنك غيلان .. وكأنهم سياب :-
اسمعه يبكي ، يناديني
في ليلي المستوحد القارس ،
يدعو : أبي كيف تخليني
وحدي بلا حارس ؟
غيلان ، لم أهجرك عن قصد ..
الداء ، يا غيلان ، أقصاني
إني لأبكي ، مثلما تبكي ، في الدجى وحدي
ويستثير الليل أحزاني

آآآآآه يا وطني .. ربما عليك أن تسامحني .. فالقلم أحيانا يرفض سلطة الأصابع .. ويستغني عن إرادتها وإدارتها .. ويبدأ بالكتابة وحده .. هل تتخيل هذا ؟.. القلم يكتب وحده الآن .. والأصابع تقف على بعد نصف ورقة تنظر إليه باهتمام وتطلب منه الهدوء .. ثمة ما ينثال من ذاكرته الآن .. بضعة أبيات من سفر أيوب .. يكتبها لكل الغرباء .. يحدثهم عن غيلان .. يحدثهم عن الوطن ...
اسمع غيلان يناديك من الظلام
من نومه اليتيم في خرائب الضجر
سمعت كيف دف بابنا القدر ؟
فارتعشت على ارتجاف قرعه ضلوع
ورقرقت دموع ؟
فاختلس المسافر الوداع وانحدر ؟
وقبلة بين فمي وخافقي تحار
كأنها التائه في القفار
كأنها الطائر إذ خرب عشه الرياح والمطر،
لم يحوها خد لغيلان ، ولا جبين
ووجه غيلان الذي غاب من المطار !!
وأنت إذ وقفت في المدى تلوحين !!

عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أتعتب على اللذين لم يتعبوا من غربتهم ؟...
أتعتب على اللذين يخافون من الموت حد الموت ؟...
بالله عليكم .. هل دمائكم اشرف من دماء آلاف العراقيين اللذين قتلوا .. والذين يقتلون .. واللذين سيقتلون ؟...
أهلكم شبعوا من الموت .. وشبع الموت منهم .. أكلوه .. وشربوه .. وناموا معه .. وماتوا معه .. وانتم تتجولون في شوارع دمشق وعمان والقاهرة وستوكهولم وغيرها ...
كم هو عدد اللاجئين العراقيين في هذه الدول وغيرها ؟...
كم ؟...
ثلاثة ملايين .. أربعة ملايين ؟...
حسنا .. ثلاثة ملايين ...
هل يعقل إن هناك ثلاثة ملايين قاتل ينتظروهم في العراق ؟؟!!!...
عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أتعتب على الزمن الذي تغير أم تعتب على الناس اللذين تغيروا ؟...
بعد أسابيع .. ستبدأ السنة السابعة من الاحتلال ..لتكمل عدة عصر الشقاء العراقي .. وقبلها تلك العقود الثلاثة التي ملاها الرجل بالحروب التي سحقت الإنسان العراقي .. ذلك الرجل الذي لا يزال البعض يخاف منه وهو ميت أكثر مما يخاف من كل اللصوص والقتلة وهم أحياء في دوائر الدولة ووزاراتها يرزقون !...
عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أتعتب على أبطال الانتصارات الوهمية .. أم تعتب على إعلام البيانات الثورية الذي حول ( الحباية ) إلى فيل ؟...
في البداية فرحنا .. أو على الأقل .. استطعنا أن نتخيل قدرتنا على فعل شيء ضد المجرم الذي قتل مع أبيه مئات الآلاف من العراقيين منذ العام 1991 ولحد هذه اللحظة ...
لكن أن يتحول الموضوع بواسطة الإعلام إلى نصر على الولايات المتحدة .. ويتحول منتظر إلى بطل تحرير قومي .. فهذه هي الكارثة !...
وادعى البعض بسخافة .. إن هذه الاهانة هي انسب رد على جرائم بوش في العراق وأفغانستان .. وكأنهم قالوا لبوش إننا لن نطالبك بثمن أرواح أهلنا بعد اليوم ما دام الزيدي المنتظر قد ضربك بفردتي حذائه الشريف !...
حادثة عادية حولها الأعراب إلى مباراة نهائية انتهت بفوز العراق الديمقراطي الفدرالي على الولايات المتحدة الأمريكية بحذاءين مقابل لا شيء !...
أنا لست ضد ضرب بوش بالحذاء .. لكني أيضا لست مع ضربه بالحذاء ثم الخروج إلى الشارع للتظاهر والاحتفال ...
وإذا كانت الحادثة اهانة لبوش .. فهل من المعقول إن عقابه العادل أصبح اهانة بفردتي حذاء أخطأتا الهدف ؟...
في احد البرامج الفضائية .. اتصل احدهم وقال ..السلام عليكم .. وعندما قالوا له .. عليكم السلام تفضل أخي .. قال بفرح .. كل حذاء وأنتم بخير !!!...
أما القناة التي كان يعمل بها الصحفي الشاب فقد طالعتنا منذ اليوم الأول بمجموعة من البيانات التعبوية والأناشيد الحماسية وكأننا على شفا حفرة من الحرب .. وتوقفت عن بث برامجها الاعتيادية عدا نشرات الأخبار التي كانت تلف وتدور حول الحذاء الذي صار محبوب الملايين من الأعراب اللذين احتفلوا به وتابعوا أخباره على مدار الساعة عدا الساعة التي يعرض فيها المسلسل التركي الذي يحول المدن العربية إلى مدن غبية ...
لم يفاجئني الخبر وأنا أشاهد المظاهرات التي تطالب بإطلاق سراح الصحفي الشاب الذي أصبح حذائه نجما في سماء الوطن .. فانا اعرف البعض من أبناء هذا الوطن العربي اللذين يعشقون التظاهرات و ( يموتون ) على التصفيق للشرفاء والفاسدين !!...
ولم يفاجئني الخبر وأنا اقرأ القصائد البلهاء لشعراء القومية العاهرة وهم يتغنون بفردتي حذاء !...
ولم يفاجئني الخبر وأنا اقرأ عن الكثير من الشخصيات التي أبدت استعدادها لشراء الحذاء الذي دخل التاريخ .. احد الأشخاص المعروفين دفع 150 ألف دولار ثمنا له .. ولو كان هذا الرجل يستحي لسأل نفسه السؤال آلاتي :- ألا يكفي هذا المبلغ لإنهاء معاناة عشرات العوائل العراقية في الداخل والخارج ؟...
عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟...
أتعتب على أبنائك المتضمخين بك لأنهم لم يقدموا لغزة الشهيدة غير الشعارات التافهة واللافتات الغبية والتظاهرات المخلة بالشرف ؟...
أم انك ستعتب على أشقائهم هناك ؟.. فتح التي أصبحت عبئا على الشعب الفلسطيني .. وحماس التي تضاجعت مع إيران فأنجبت الحصار على غزة والحرب على غزة ؟...
أم انك ستعتب على الرؤساء والملوك العرب الساكتين على مجازر غزة ؟.. أم انك ستعتب على العرب .. وبلاد العرب التي صارت بلاد الألف قمة وقمة .. الألف نكسة ونكسة .. الألف مذبحة ومذبحة .. الألف تسوية وتسوية .. الألف تظاهرة وتظاهرة .. الألف مؤامرة ومؤامرة ...
اييييييييه !!!...
أين كان الفارس العربي ؟.. يقول عنترة :-

فوددت تقبيل السيوف لأنها
لمعت كبارق ثغرك المتبسم

وأين أصبح الفارس العربي ؟.. يقول نزار :-

ما زال يكتب شعره العذري قيس
واليهود تسربوا لفراش ليلى العامرية
حتى كلاب الحي لم تنبح
ولم تطلق على الزاني رصاصة بندقية
نسيت قبائلنا أظافرها
تشابهت الأنوثة والذكورة في وظائفها
تحولت الخيول إلى حجارة



#ضياء_حجاب_ياسين_الشرقاطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أصابعي..لغتي..حبيبتي


المزيد.....




- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...
- ممثلية إيران: القمع لن يُسكت المدافعين عن حقوق الإنسان
- الأمم المتحدة: رفع ملايين الأطنان من أنقاض المباني في غزة قد ...
- الأمم المتحدة تغلق ملف الاتهامات الإسرائيلية لأونروا بسبب غي ...
- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ضياء حجاب ياسين الشرقاطي - (عليمن يا وطن تعتب عليمن ؟! )